إعلان حالة التأهب الجوي في سبع مقاطعات أوكرانية

ووفقا للبيانات انطلقت صافرات الإنذار في مقاطعة خاركوف عند الساعة 22:02 بتوقيت موسكو.
إقرأ المزيد احتدام نزيف قوات كييف في كورسك مع اشتداد الصقيع والحصار
كم أظهرت بيانات الخرائط الإلكترونية قبل ذلك بقليل أن صافرات الإنذار انطلقت في مقاطعات بولتافا، تشرنيغوف، دنيبروبيتروفسك، كيروفوغراد، نيكولاييف وسومي.
والأسبوع الماضي أعلنت السلطات الأوكرانية أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق.
وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة.
بدأت الهجمات الروسية على البنية التحتية الأوكرانية في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، الهجوم الذي دبرته الأجهزة الأمنية الأوكرانية.
وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، وأكد الكرملين مرارا أن الجيش لا يهاجم المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية.
وتواصل القوات المسلحة الروسية، تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين الذين تعرضوا على مدى 8 سنوات للاضطهاد في إقليم دونباس على يد نظام كييف.
وفي سياق متصل، يواصل الجيش الروسي تطهير مقاطعة كورسك من نازيي كييف، الذين تكبدوا حسب آخر نشرة لوزارة الدفاع الروسية 61310 قتلى، وآلاف الأسرى والدبابات والمدرعات والأسلحة الغربية.
المصدر: نوفوستي+ RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

الخارجية الروسية: موسكو سترد على الهجمات الإرهابية التي يشنها نظام كييف

وصرحت الوزارة عبر بيانها أن "روسيا بالطبع ستقدم ردا مناسبا على الهجمات الإرهابية الضخمة التي يشنها نظام كييف، ولكن على عكس الجانب الأوكراني، سيتم استهداف المنشآت العسكرية والمؤسسات التابعة للمجمع الصناعي العسكري فقط". وشددت الوزارة على أن "الأعمال الإرهابية الهمجية الأخرى، التي يمارسها نظام كييف، تأتي في محاولة لعرقلة عملية المفاوضات الروسية الأوكرانية المباشرة، والتي تم استئنافها بمساعدة الإدارة الأمريكية، بهدف التوصل إلى تسوية نهائية للنزاع. كما أن الهجمات الإرهابية تهدف إلى منع تنفيذ الاتفاقات الأولى التي تم التوصل إليها في إسطنبول بـ16 مايو الجاري، بما في ذلك صفقة تبادل الأسرى الواسعة النطاق، حسب البيان. وأشار البيان إلى أن روسيا لا تزال ملتزمة بإيجاد تسوية سلمية على الرغم من الأعمال الإرهابية التي تقوم بها القوات الأوكرانية. المصدر: RT أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ستكون مستعدة لتسليم أوكرانيا مسودة وثيقة بشأن تسوية الأزمة بمجرد اكتمال تبادل الأسرى بين البلدين. وصف رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس "الدوما" الروسي ليونيد سلوتسكي تبادل الأسرى بأنه المرحلة الأولى والمهمة في تنفيذ اتفاقيات إسطنبول. دعت إيرينا فيريشوك نائبة رئيس مكتب فلاديمير زيلينسكي إلى إعداد الأطفال في أوكرانيا لحرب طويلة مع روسيا "ستستمر لقرون". دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف السلطات الأوكرانية إلى إجراء انتخابات فورية لتحديد الجهة المخولة بالتوقيع على اتفاق السلام مع روسيا. قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن أوكرانيا كانت تتوقع أن يكون الدعم الأمريكي أبديا لكن موقف الرئيس دونالد ترامب أوضح بتصريحاته أن الأزمة الأوكرانية ليست حربه بل سلفه بايدن كشفت ضربة صاروخ "إسكندر-إم" على ميدان تدريب بمقاطعة سومي الأوكرانية عن تداعيات تجاوزت خسائر الميدان وامتدت إلى تفجير خلافات القيادة العليا لكييف، وتقديم استقالات في صفوف الضباط. قال زعيم حركة "أوكرانيا الأخرى" فيكتور ميدفيدتشوك إن موقف موسكو المتجاهل لقادة دول ما يسمى بـ"تحالف الراغبين" ينقذ العالم من تصعيد عسكري إضافي.

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

لافروف: ثمة صلة مباشرة بين زيادة هجمات كييف وزيارات زعماء الاتحاد الأوروبي لها

وأشار لافروف إلى أن "هذه الصلة المباشرة لا يمكن عدم ملاحظتها"، في تعليقه على الزيارات الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الدبلوماسية الأوروبية كاي كالاس إلى أوكرانيا، وما أعقبها من هجمات للقوات الأوكرانية على المدنيين الروس. وقال وزير الخارجية الروسي للصحفيين: "أولئك الذين يرعون نظام كييف، بما في ذلك الشخصيات التي ذكرتموها، لا يخفون ذلك". وأكد لافروف: "ليس من قبيل المصادفة أنهم، بينما يحاولون بشكل هستيري مواجهة نهجنا الرامي إلى التسوية عبر معالجة الأسباب الجذرية للصراع بفكرتهم الداعية لإعلان وقف إطلاق نار فوري دون أي شروط مسبقة، فإنهم يقصدون من بين أمور أخرى أن هذه الصيغة ستسمح لهم بمواصلة ضخ الأسلحة لنظام كييف". وشدد على أنه سيكون من الصعب على القادة الأوروبيين التهرب من المسؤولية عن أفعالهم في تأجيج الأزمة الأوكرانية. موضحا: "بالتأكيد، هناك مسؤولية أوروبية في هذا. أعتقد أنه عندما ندرس عواقب هذا الصراع (آمل أن يكون ذلك بعد التسوية)، سيكون من الصعب التهرب من المسؤولية". المصدر: RT أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ستكون مستعدة لتسليم أوكرانيا مسودة وثيقة بشأن تسوية الأزمة بمجرد اكتمال تبادل الأسرى بين البلدين.

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

لافروف: الزعماء الأوروبيون لم يفقدوا الأمل في عودة ترامب إلى المعسكر المناهض لروسيا

وقال لافروف ردا على سؤال حول ما إذا كان زعماء أوروبا الغربية يسعون إلى تقويض جهود الرئيس الأمريكي لتسوية النزاع في أوكرانيا: "لم يفقدوا الأمل في استغلال بعض الدوائر في الولايات المتحدة لإعادة ترامب وإدارته إلى معسكرهم المعادي لروسيا وتقاسم المسؤولية مع الولايات المتحدة. إنهم يحبون التهرب من المسؤولية، ولكنني متأكد من أن هذا لن ينجح هذه المرة". وأكد أن زعماء القوى الأوروبية مثل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الذين زاروا كييف في الأسابيع الأخيرة، لا يخفون حقيقة أنهم لا يريدون التخلي عن موقف يسمح لهم بمواصلة ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا. وأضاف: "بالطبع هناك مسؤولية أوروبية هنا. وأعتقد أنه عندما ننظر إلى عواقب هذا النزاع، آمل أن يكون ذلك بعد التسوية، وسيكون من الصعب التهرب من المسؤولية". المصدر: RT أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ستكون مستعدة لتسليم أوكرانيا مسودة وثيقة بشأن تسوية الأزمة بمجرد اكتمال تبادل الأسرى بين البلدين. أكد وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو اليوم الجمعة، أن تصرفات أوكرانيا إلى جانب عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد روسيا، أصبحت السبب الرئيسي لأزمة الطاقة في أوروبا. وصف رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس "الدوما" الروسي ليونيد سلوتسكي تبادل الأسرى بأنه المرحلة الأولى والمهمة في تنفيذ اتفاقيات إسطنبول.