
قائمة الفائزين بجوائز نقابة ممثلي الشاشة الأمريكية
ننشر قائمة محدثة للفائزين في حفل توزيع جوائز نقابة ممثلي الشاشة الأمريكية في دورتها الحادية والثلاثين، الذي أقيم يوم الأحد في قاعة شراين في لوس أنجلوس. بالإضافة إلى الفائزين أدناه، حصلت جين فوندا على جائزة نقابة ممثلي الشاشة للإنجاز مدى الحياة.
قائمة الفائزين بجوائز نقابة ممثلي الشاشة الحادية والثلاثين
أفضل فيلم
مجموعة
"Conclave"
أفضل ممثلة في دور رئيسي
Demi Moore، The Substance
أفضل ممثل في دور رئيسي
Timothée Chalamet، A Complete Unknown
افضل ممثلة في دور مساعد
Zoe Saldaña، Emilia Pérez
أفضل ممثل في دور مساعد
Kieran Culkin، A Real Pain
أفضل مجموعة من الممثلين الماهرين
"The Fall Guy"
أفضل عمل تلفزيون
مجموعة من الممثلين الدراميين
"Shōgun"
مجموعة من الممثلين الكوميديين
"Only Murders in the Building"
أفضل ممثلة في مسلسل درامي
Anna Sawai، "Shōgun"
أفضل ممثل في مسلسل درامي
Hiroyuki Sanada، "Shōgun"
أفضل ممثلة في مسلسل كوميدي
Jean Smart، "Hacks"
أفضل ممثل في مسلسل كوميدي
Martin Short، "Only Murders in the Building"
أفضل ممثلة في مسلسل محدود المدة أو فيلم تلفزيوني
جيسيكا جانينج، "Baby Reindeer"
أفضل ممثل في مسلسل محدود المدة أو فيلم تلفزيوني
كولين فاريل، "The Penguin"
مجموعة من الممثلين الماهرين
"Shōgun"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 41 دقائق
- بوابة ماسبيرو
«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا
السينما تخترق حصار الكنيسة الكاثوليكية زادت نسبة المشاهدة والبحث عن الأفلام التى تحمل أفكارا ومعانى عن البابا ومراسم التنصيب، خاصة بعدما توفى البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.. وهناك خمسة أفلام أنتجت فى السنوات الأخيرة عن أسرار البابوية والكنيسة ومراسم التنصيب التى تجرى فى سرية تامة. أعادت هذه الأحداث إلى الأذهان الأفلام التى تعالج القضايا الكنسية، ومراسم التنصيب فى الكنيسة الكاثوليكية، مثل فيلم «شيفرة دافنشى» عام 2006 للمخرج رون هوارد.. وفيلم Doubt عام 2008 للمخرج جورج باتريكت شانيلى.. وفيلم «صمت» للمخرج مارتن سكورسيزى عام 2016.. وفيلم «مصلح أول» First Reformer للمخرج بول شرايدر عام 2017. أحدث الأفلام هما فيلما «البابوان» و»كونكلاف».. يتناول الأول قصة خيالية عن الكاردينال الألمانى الذى اصبح البابا بنديكتوس السادس عشر الذى يلعب دوره أنتونى هوبكنز، بينما يحاول إقناع الكاردينال الأرجنتينى خورخى ماريو بيرجوليو الذى خلف البابا بنديكت السادس عشروأصبح البابا فرنسيس بعد استقالة بنديكتوس. الفيلم الأحدث هو فيلم Conclave الذى نال جائزة الأوسكار هذا العام لأفضل سيناريو. وهو من إخراج إدوارد برجر، وبطولة نجوم كبار مثل راف فاينس وستان توتشى وإيزابيلا روسيلينى وجون ليثجو، الذين قدموا مزيجا ممتعا ساحرا من الطقوس والإجراءات والتصورات التى تتبع وفاة البابا مباشرة. ويقدم الفيلم أيضا الصراع الفكرى بين الليبراليين والمحافظين والتقليديين.. وقد حظى باهتمام كبير من النقاد لفكرته الجديدة التى تناولت بكل دقة إجراءات اختيار البابا والتوتر الذى يسبق عملية الاقتراع، وكيف تحافظ الكنيسة على مبادئها الدينية وعلى هيبة وقدسية المنصب من الانحراف على يدى الكرادلة المتعصبين أو هؤلاء الذين يسلكون طرقا منحرفة للوصول إلى كرسى البابوية. ويسلط الفيلم أيضا الضوء على الصراع حول جوهر الكنيسة ومعنى الإيمان وجديته، عبر مناقشات وجمل مقتضبة وسريعة لكنها تحمل مغزى عميقا لمعنى الإيمان، عبر النقاشات التى تدور بين الكرادلة خلف الكواليس والنزاع بين التقدميين الحدثيين والتقليديين.. ويكمن التحدى فى هذا الانتخاب فى إيجاد واحد من الكرادلة يحظى بتأييد ثلثى المجلس. ولذلك يعقد الاجتماع سريا حيث يعزل الكرادلة عن العالم الخارجى حتى لا يقعوا تحت تأثير الرأى العام، ومن يخالف ذلك قد يتعرض إلى الطرد من الكنيسة؛ حتى يتفق ثلثا العدد على شخص واحد يستحق المنصب. وكل مراحل التنصيب يعرضها الفيلم بتسلسل ممتع تصاحبه إثارة وشغف لمعرفة الفائز فى الانتخابات.. وينجح المخرج فى أن يجعل كل خطوات الانتخابات تبدو طبيعية حتى خطوات إحراق أوراق الاقتراع التى تحرق بعد كل تصويت والتى يشاهدها العالم الخارجى مصحوبة بدخان أسود.. بما يعنى أنهم لم يتوصلوا بعد للبابا الجديد.. أو دخان أبيض بما يعنى أنهم توصلوا إلى البابا وستبدأ بعدها إجراءات التنصيب. ويشارك فى الكونكلاف جميع الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عاماً، والبالغ عددهم حالياً 117 كاردينالا، جاءوا من مختلف القارات. وقد تم تعيين معظمهم من قبل البابا الراحل، مما قد يمنح تياره الفكرى وزناً فى عملية الانتخاب. بمجرد وصول جميع الكرادلة، تبدأ مراسم الكونكلاف.. تغلق الأبواب والشبابيك المؤدية إلى العالم الخارجى، ثم يبدأ قدّاس صباحى خاص فى كاتدرائية القديس بطرس. وفى فترة بعد الظهر، يسير الكرادلة إلى كنيسة سيستينا - الشهيرة برسومات مايكل أنجلو - ليبدأوا عملية التصويت. تُجرى أربع جولات تصويت يومياً، اثنتان صباحاً واثنتان بعد الظهر، خلال اليومين الثانى والثالث والرابع من الكونكلاف. أما اليوم الخامس فيُخصّص للصلاة والمناقشة التى يتحدث فيها كبار الكرادلة عن تصوراتهم وتخوفاتهم، مما قد يجعلهم يعيدون التفكير فى اختياراتهم.. ثم يُستأنف التصويت لسبع جولات إضافية. بعدها، تُمنح استراحة أخرى، ويُعاد تكرار النمط. الفيلم يقدم جميع الخطوات، بالإضافة إلى تأثير تلك الإجراءات والمناقشات على اختيارات الكرادلة للبابا، ويناقش المعانى السامية والمختلفة للإيمان، ويتمثل ذلك فى أربعة كرادلة فى الفيلم.. كاردينال بيللينى الذى يدفع بكل قوته لكى يغوى معارفه من الكرادلة بالمال والوعود ليحثهم على اختيار الكاردينال الأفريقى أداييمى المتهم بعلاقات نسائية وطفل غير شرعى قبيل أن يصبح كاردينالا؛ أما أهم ما جاء فى فكرة الفيلم فهو الصراع الذى كان يعيشه الكاردينال الذى كان قد طلب الاستقالة من البابا ورفض البابا قبولها وأعلن أمام الكرادلة أنه لا يسعى لكرسى البابا لكنه حريص على نزاهة الاختيار وعلى استمرار نهج البابا المنفتح والذى يدعو إلى السلام بين كل الأديان وكل أبناء الإنساسية. وتصل فكرة معاناة الكاردينال توماس لورانس عميد المجمع إلى ذروتها حين يضطر إلى كسر ختم غرفة البابا الراحل وتفتيش أوراقه لتظهر مفاجأة قلبت الموازين وأظهرت الحقيقة. نقاط الضعف فى الفيلم معظمها موجود فى الحبكة، حيث اعتمدت على عنصر المفاجأة التى تلتها أحداث ضعيفة غير منطقية، فأحداث كشف العلاقات النسائية للكاردينال الأفريقى غير منطقية، والطريقة التى حصل بها الكاردينال توماس على أوراق إدانة أحد المرشحين أيضا ضعيفة. وهناك اقحامات، مثل انفجار حقيقى من خارج كنيسة سيستينا، يشعر به من داخلها، تربك فكرة العمل خاصة أنه حدث لم يتطور ولم يحدث تأثيرا واضحا فى العمل، اللهم إلا إذا كان المخرج أتى به كرمز للانفجارات الفكرية التى حولت الكرادلة من التشتت بين المتنافسين على كرسى البابا ووجهتهم لمرشح واحد نال أكثر من ثلثى الأصوات. جماليات تسلسل الأحداث والمكان والملابس وروعة الانصياع للتعليمات عكست هيبة الكنيسة وقدسيتها.. ومن نقاط القوة أيضا التى أثرت العمل أداء الممثلين وروعة التعبيرات بالحركات الجسدية أو تغييرات ملامح الوجوه التى عكست القلق والتوتر بين حين وآخر.. أداء الممثلين الرئيسيين رائع وبسيط وفعال. قدّم رالف فاينز أداءً باهرًا فى دور الكاردينال لورانس المنهك من الحياة، والذى يمرّ بأزمة إيمانية دينية بحتة، حين يدعى لعقد اجتماع لاختيار البابا الجديد، ويعترف بتذبذبه فى جدوى الصلاة. ومن نقاط الضعف أيضا أن الفيلم سمح لرئيسة الراهبات فى المجمع، تقوم بدورها إيزابيلا روسيليني، الحق فى الشهادة فى داخل صحن المجمع، لتكشف حقيقة تلاعب أحد الكرادلة لاستبعاد منافسه من الانتخابات، وهذا لا يحدث غالبا لأن معظم الأديان تمنع المرأة من الإدلاء برأيها دون ضرورة قصوى؛ ربما لجأ المخرج لهذا المشهد ليؤكد على منهج البابا الانفتاحى الذى يدعو للإفساح للمرأة لأداء دورها فى اتخاذ القرار.. وبحضورها الطاغى تخطف إيزابيلا روسيلينى الأضواء فى كل مشهد تحضره، وتذكرنا بقدراتها التمثيلية المذهلة. الفيلم ممتع فى مجمله، ويحمل أفكارا ورموزا بسيطة تصلح للمشاهد للكبير والصغير، فالفكرة على بساطتها يمكن تأويلها لتنطبق على جميع صراعات القوى السياسية فى أى فئة تسعى لحكم أو سياسة.


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار العالم : كايلي جينر وتيموثي شالاميه معا لأول مرة على السجادة الحمراء في روما
الخميس 8 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- ظهرت كايلي جينر وتيموثي شالاميه معًا، الأربعاء، بفعالية في روما، مسجلين أول ظهور مشترك لهما على السجادة الحمراء. والتقط الثنائي صورًاعلى السجادة الحمراء لحفل توزيع جوائز" ديفيد دي دوناتيلو" الـ 70 في العاصمة الإيطالية، ومُنح شالاميه جائزة "ديفيد" للتميز السينمائي، تكريمًا لمساهمته بصناعة السينما، وهي تعادل جائزة الأوسكار في إيطاليا. وعلى الرغم من ارتباطهما منذ عام 2023، إلا أن جينر وشالاميه حرصا على إخفاء تفاصيل علاقتهما، ومع ذلك، حضر الثنائي العديد من الفعاليات معًا خلال العامين الماضيين، وخاصة خلال موسم الجوائز الأخير، لكنهما لم يظهرا معًا على السجادة الحمراء قبل حفل توزيع جوائز" ديفيد دي دوناتيلو". وجسّد شالاميه شخصية بوب ديلان في فيلم "A Complete Unknown" الذي صدر العام الماضي، وحصل على ترشيحات لجائزة أفضل ممثل رئيسي في منافسات أبرز الجوائز مؤخراً، منها الأوسكار، وغولدن غلوب، وجوائز "بافتا"،وفاز بجائزة في حفل توزيع جوائز نقابة ممثلي الشاشة أواخر فبراير/ شباط الماضي.


ET بالعربي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ET بالعربي
كايلي جينر وتيموثي شالاميت معًا لأول مرة على السجادة الحمراء
كانت ليلة الأربعاء 7 مايو مليئة بالرومانسية، حيث أعلن الثنائي كايلي جينر Kylie Jenner وتيموثي شالاميت Timothee Chalamet عن علاقتهما رسميًا على السجادة الحمراء، بعد ما يقارب عامين من إبقائها طيّ الكتمان. كايلي جينر ترافق تيموثي شالاميت خلال تكريمه في جوائز David Di Donatello واختار النجمان روما في إيطاليا وتحديدًا النسخة السبعين من حفل جوائز دافيد دي دوناتيلو David Di Donatello Awards، ليُطلّا معًا لأول مرة أمام عدسات المصورين، حيث كان تيموثي يتلقى جائزة التميز السينمائي David for Cinematic Excellence عن دوره في فيلم A Complete Unknown. وتميّز الثنائي بأناقتهما المتناغمة بإطلالة سوداء بالكامل، حيث تألق تيموثي شالاميت ببدلة مخملية أنيقة مزينة بوردة على الصدر، فيما اختارت كايلي جينر فستانًا محفورًا من دار Schiaparelli تميز بياقة عميقة، نسّقته مع أقراط ذهبية بارزة وحقيبة مخملية أنيقة، وأضافت لمستها النهائية بشريط شعر بسيط وأنيق. ورغم ارتباطهما عاطفيًا منذ عام 2023، حافظت كايلي وتيموثي على سرية علاقتهما بعيدًا عن الإعلام، مع بعض الظهورات المحدودة التي لم تشمل السجادة الحمراء من قبل. لكن خلال موسم الجوائز السينمائية لهذا العام، رافقت جينر حبيبها إلى أبرز المحافل، منها حفل جوائز الأوسكار Academy Awards، والـ Golden Globes، والبافتا BAFTAs، حيث نافس تيموثي على جائزة أفضل ممثل عن تجسيده شخصية بوب ديلان Bob Dylan في فيلم A Complete Unknown. وعلى الرغم من عدم فوزه بتلك الجوائز، إلا أنه نال جائزة نقابة الممثلين Screen Actors Guild Awards في فبراير. وفي مارس الماضي، شوهد الثنائي معًا في بطولة BNP Paribas Indian Wells Open في جنوب كاليفورنيا Southern California، حيث بدا عليهما الانسجام التام. أما الظهور الأخير فجاء بعد يومين فقط من مشاركة كايلي جينر بمفردها في حفل Met Gala 2025 في مدينة نيويورك New York City، حيث لفتت الأنظار بإطلالتها على السجادة الحمراء دون مرافقة تيموثي. كايلي جينر تكشف عن معاناتها في Met Gala 2025