logo
قائد الأمن البيئي يزور مركز 911 ويشيد بمنظومة الطوارئ المتكاملة في مكة

قائد الأمن البيئي يزور مركز 911 ويشيد بمنظومة الطوارئ المتكاملة في مكة

صحيفة سبقمنذ يوم واحد

زار قائد القوات الخاصة للأمن البيئي، اللواء ساهر بن محمد الحربي، مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بمنطقة مكة المكرمة، وكان في استقباله قائد المركز الوطني للعمليات الأمنية، العميد عمر بن عيضه الطلحي.
وتجول اللواء الحربي في أقسام المركز، واطَّلع على آلية سير العمل، وكيفية التعامل مع البلاغات والاتصالات الواردة، وآلية إحالتها للجهات المختصة بأعلى درجات الدقة والاحترافية، باستخدام أحدث الوسائل التقنية، بما يضمن تقديم خدمات طوارئ سريعة ومتعددة اللغات على مدار 24 ساعة، خاصة لضيوف الرحمن.
ويُعد مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) في منطقة مكة المكرمة نموذجًا متقدمًا في مجال إدارة البلاغات الأمنية والخدمية؛ إذ يخدم 16 محافظة بجانب مدينة مكة المكرمة، ويوحّد عمل 47 غرفة عمليات تحت مظلة رقم طوارئ موحَّد؛ ما يُسهم في سرعة الاستجابة، وتكامُل الجهود بين الجهات المعنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبض على مقيم نشر إعلانات حج وهمية
القبض على مقيم نشر إعلانات حج وهمية

عكاظ

timeمنذ 22 دقائق

  • عكاظ

القبض على مقيم نشر إعلانات حج وهمية

تابعوا عكاظ على قبضت قوات أمن الحج بالتنسيق مع وزارة الحج والعمرة على مقيم من الجنسية المصرية لنشره إعلانات موجهة لحاملي تأشيرات الزيارة، بإيهامهم بالحج دون تصريح، ونقلهم ومساعدتهم، وإيواء 14 مخالفاً لأنظمة وتعليمات الحج في مبنى سكني داخل مدينة مكة المكرمة بمقابل مادي، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة، وإحالة المخالفين للجهة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة نظاماً بحقهم. وأهاب الأمن العام بالمواطنين والمقيمين إلى الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عمّن يخالف ذلك بالاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

«غزة الإنسانية»... مؤشرات على تحول بنهج المساعدات العالمية في عهد ترمب
«غزة الإنسانية»... مؤشرات على تحول بنهج المساعدات العالمية في عهد ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق الأوسط

«غزة الإنسانية»... مؤشرات على تحول بنهج المساعدات العالمية في عهد ترمب

عمد دونالد ترمب منذ عودته إلى البيت الأبيض إلى خفض المساعدة الأميركية وإعادة توجيهها، لكن مبادرته المثيرة للجدل لتوفير مواد غذائية في قطاع غزة قد تعطي مؤشرات على مستقبل المساعدات في العالم، وسط تحذير المنظمات الإنسانية من نموذج «غير لائق» و«خطير». وتقوم «مؤسسة غزة الإنسانية»، التي يديرها عناصر أمن أميركيون متعاقدون مع انتشار قوات من الجيش الإسرائيلي في محيط مراكزها، بتوزيع مواد غذائية في عدد من النقاط من القطاع المُحاصَر والمُدمَّر بفعل 20 شهراً من الحرب. شابت الفوضى أولى عمليات توزيع المواد الغذائية التي قامت بها «مؤسسة غزة الإنسانية» (أ.ف.ب) وباشرت المؤسسة الخاصة الغامضة التمويل، تسليم مساعدات غذائية، الاثنين، بعدما أطبقت إسرائيل حصارها على القطاع لأكثر من شهرين، وسط أزمة جوع متفاقمة، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وأعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، أنّ سكان قطاع غزة جميعاً معرَّضون لخطر المجاعة، في حين ترفض الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية التعامل مع «مؤسسة غزة الإنسانية»، عادّة أن خطة عملها لا تراعي «المبادئ الأساسية» للمساعدة الإنسانية، وهي «عدم الانحياز، والحياد والاستقلالية»، وأنها تبدو مصممة لتلبية الأهداف العسكرية الإسرائيلية. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث بينما يلوح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد اجتماع في البيت الأبيض... 7 أبريل 2025 (رويترز) وقال نائب رئيس البرامج الدولية في لجنة الإغاثة الدولية كيران دونيلي: «ما شهدناه فوضوي، مأساوي. نرى مئات آلاف الأشخاص يجهدون في ظروف غير لائقة وغير آمنة للوصول إلى كمية ضئيلة من المساعدات». كما دعا إلى العمل، بالتعاون مع المدارس أو المستوصفات، لتوزيع المساعدة حيث يحتاج الناس إليها، وليس في مراكز خاضعة لتدابير عسكرية. وقال: «إن كنا نريد حقاً توزيع المساعدة بصورة شفافة ومسؤولة وفاعلة، فيجب استخدام خبرة المنظمات الإنسانية التي تقوم بذلك منذ عقود وبنيتها التحتية». وبينما تؤكد المنظمات الإنسانية، منذ أشهر، أن كميات هائلة من المساعدات تبقى عالقةً خارج القطاع، لفت دونيلي إلى أن لجنة الإغاثة الدولية وحدها لديها 27 طناً من المساعدات تمنع إسرائيل دخولها إلى القطاع المُحاصَر. «الخط الأحمر الأخطر» من جانبه، قال يان إيغلاند، رئيس المجلس النروجي للاجئين، إن منظمته توقَّفت عن العمل في غزة عام 2015 عندما اقتحم عناصر من «حماس» مركزها. وتساءل: «لماذا ندع الجيش الإسرائيلي يقرِّر كيف وأين ولمَن نعطي مساعداتنا في إطار استراتيجيته العسكرية الرامية إلى تشريد الناس في غزة؟!». وتابع إيغلاند الذي كان مسؤولاً عن العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة: «هذا انتهاك لكل ما ندافع عنه. إنه الخط الأحمر الأخطر الذي لا يمكننا تخطيه». وشابت الفوضى أولى عمليات توزيع المواد الغذائية التي قامت بها «مؤسسة غزة الإنسانية»، إذ أفادت الأمم المتحدة بإصابة 47 شخصاً بجروح، معظمهم برصاص القوات الإسرائيلية، الثلاثاء، حين هرعت حشود يائسة وجائعة إلى المركز، بينما أكد مصدر طبي سقوط قتيل على الأقل. وينفي الجيش الإسرائيلي أن يكون أطلق النار. كما تنفي المنظمة وقوع إصابات، وهي تؤكد أنها وزعت 2.1 مليون وجبة غذائية، منذ يوم الاثنين. ورأى العضو في «المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي» جون هانا، الذي قاد دراسة حدَّدت المبادئ التي قامت عليها «مؤسسة غزة الإنسانية»، أن على الأمم المتحدة أن تعي ضرورة اعتماد نهج جديد للمساعدات، بعدما أقامت «حماس» ما وصفها بـ«مملكة من الرعب» في غزة، وفق ما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية». وسبق لإسرائيل أن فرضت قيوداً هائلة على عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، متهمةً عدداً من العاملين معها بالضلوع في هجوم «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وفي هذا الصدد، قال هانا، وهو مسؤول أميركي سابق: «أخشى أن يكون الناس على وشك أن يدعوا الأفضل يكون عدو الجيد، بدل أن يروا كيف يمكنهم المشارَكة في هذا المجهود وتحسينه وجعله أفضل وتعزيزه». ودافع هانا عن استخدام متعاقدين من القطاع الخاص، مؤكداً أن كثيراً منهم شاركوا في «الحرب على الإرهاب» التي قادتها الولايات المتحدة في المنطقة. يحمل الناس صناديق إغاثة من «مؤسسة غزة الإنسانية» في جنوب قطاع غزة (أ.ف.ب) وأضاف: «كنا نتمنى لو كان هناك متطوعون من قوات وطنية موثوقة وقادرة (أخرى)... لكن الواقع أن لا أحد يتطوع». وقال إنه يفضِّل أن يتم تنسيق المساعدات مع إسرائيل بدل «حماس»، موضحاً: «على أي مجهود إنساني في منطقة حرب أن يقوم ببعض المساومات مع السلطات الحاكمة التي تحمل السلاح». وكانت الدراسة التي أجراها العام الماضي نصحت بعدم تولي إسرائيل دوراً كبيراً في المساعدة الإنسانية في غزة، داعياً إلى ضلوع الدول العربية؛ لإعطاء العملية مزيداً من الشرعية.

مرضى وخيالات المكان
مرضى وخيالات المكان

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

مرضى وخيالات المكان

هل سمعت يوماً عن حالة رجل أو امرأة قاما بعمل هستيري عنيف ضد نفسيهما وضد الآخرين، في مكان أو مزار أو محجٍّ له صفة دينية أو ثقافية أو تاريخية خاصّة؟ هل حاولت فهم هذا السلوك؟ تابعنا مِراراً عن قصة شخصٍ يصرخ معلناً أنه المهدي المنتظر أو المسيح المخلص، في باحات الحرم المكّي، أو ساحات القدس، أو يعلن آخر أنه صاحب الزمان أو المبشّر بصاحب الزمان، في العتبات الشيعية بالنجف أو كربلاء. هناك متلازمة نفسية تمّ رصدها في مدينة القدس، اسمها «متلازمة القدس» تعتري أشخاصاً ليس لهم تاريخ مرَضي نفسي، لكنهم فجأة يُصابون بالهوس والتصرفات الهستيرية، عند زيارة الأماكن التي تحظى بقدسية خاصّة في هذه المدينة، عند اليهود والمسيحيين والمسلمين، على حدٍّ سواء. الكاتب السعودي فهد عامر الأحمدي كتب قبل سنوات مقالة بعنوان «متلازمة القنبلة المقدسة»، ذكر فيها ملاحظة مهمّة، قال فيها: «... بما أنني من سكان المدينة المنورة سأخبركم بسندروم جديد أطلق عليه شخصياً اسم (متلازمة القنبلة المقدسة)... فنحن نستقبل كل عام أكثر من أربعة ملايين زائر وحاج نكتشف بينهم مجانين ومتطرفين ومرضى نفسيين يأتون للحرم مدفوعين بأفكار دينية غريبة، وآخر زائر رأيته من هذه النوعية تم إخراجه بالقوة من داخل الحرم النبوي -لا أعلم لماذا بالضبط- ولكنه كان يكفّر المصلين ويشتم المارة ويصف رجال الشرطة بالزندقة، لأنهم يلبسون (البسطار) فوق رخام الحرم». بالمناسبة هذا الهوس لا يقتصر على الأماكن الدينية المقدسة، بل حتى بعض المزارات التاريخية العريقة، مثال ذلك ما جرى في مزار وموقع جيش الإمبراطور «تشين» لتماثيل الطين (ويُعرف كذلك باسم «جيش تيراكوتا») المَعلم السياحي التاريخي الشهير في شيآن عاصمة مقاطعة شنشي، المدرج على قائمة «اليونسكو» للتراث العالمي. فقد ألقى زائر صيني يبلغ 30 عاماً، قبل أيام، نفسه من ارتفاع أكثر من 5 أمتار على تماثيل الجيش الصيني التاريخي القديم، وأضرّ نفسه وبعض التماثيل. السلطات المحلية أفادت في بيان بأن الرجل «تسلق السياج وشبكة الحماية وقفز»، لافتة إلى أنه جرى تشخيص حالته على أنه «مريض نفسي». وقالت إن القضية قيد التحقيق حالياً. تظلّ هذه النوعية من البشر قِلّة، لكن الانتباه لها واجب، والمضحك المبكي أن ما يراه العقلاء أحياناً ضرباً من الجنون وضعف العقل، حقّه العلاج أو السيطرة عليه، يصير من بعض الأتباع موضوعاً جِدّياً له أنصاره، هنا يصير ليس الانتباه هو الواجب، بل الحزم وقلع البذرة قبل أن تستوي شجرة كبيرة ذات أغصان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store