ياسين السقا يدعم والده بعد أزمة والدته: "هتفضل سندي وضهري في الدنيا"
وكتب ياسين في "ستوري" نشرها بالتزامن مع تصدّر اسم والدته محركات البحث:"في الوقت اللي كان فيه كل شيء ماشي ضدك، كنت لسه قادر تكسر الحواجز.. ربنا كبير.. مبروك لسندي وضهري في الدنيا دي."وجاءت رسالة ياسين لتؤكد دعمه الكامل لوالده وسط الضغوط المحيطة به، خصوصًا مع تداول أزمة مها الصغير على نطاق واسع بعد أن نفت فنانة دنماركية أن تكون اللوحة التي ظهرت في حلقة خاصة من برنامج "معكم منى الشاذلي" من رسم مها، مؤكدة أنها من أعمالها، وهو ما أثار موجة من الانتقادات على مواقع التواصل.ورغم هذا الجدل، فإن فيلم "أحمد وأحمد"، أحدث أعمال أحمد السقا، حظي بنجاح جماهيري كبير منذ طرحه في دور العرض، وشهد أول تعاون سينمائي بين السقا والفنان أحمد فهمي.وفي تصريحات له، عبّر السقا عن سعادته بالنجاح، معلنًا عن عمل جديد قريبًا، حيث قال: "أحضر لفيلم جديد هيجمعني بأحمد فهمي وعمرو سعد، وهيكون مفاجأة للجمهور.. وسعيد جدًا بفيلم أحمد وأحمد وإن شاء الله يعجب الناس."من جهته، أشاد أحمد فهمي بزميله السقا قائلاً: "السقا أطيب وأجدع واحد ممكن تتعامل معاه.. وكان حلم حياتي أشتغل معاه. في اللوكيشن بيتعامل كأنه أصغر ممثل في الفيلم."كما وجه فهمي شكره لهيئة الترفيه السعودية، مؤكدًا أن المستشار تركي آل الشيخ كان السبب في خروج الفيلم للنور:"تركي آل الشيخ أعلن عن العمل قبل ما نبدأ الكتابة، وكنت أنا والسقا بنفكر في التعاون سويًا من سنة 2014، والحمد لله تحقق الحلم."اقرأ أيضا| منة القيعي عن تعاونها مع عمرو دياب: «يا بخته» بداية حلم وأتمنى استمراره | خاص

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 23 دقائق
- أهل مصر
عمرو أديب عن أزمة مها الصغير: سرقة غبية.. ومش عاوز حد يبررلها اللي حصل
علق الإعلامي عمرو أديب على اتهام فنانة دنماركية، للإعلامية المصرية "مها الصغير" طليقة الفنان أحمد السقا، بالاستيلاء على لوحة فنية لها، ونسبتها إلى نفسها من دون وجه حق، قائلا: "دي سرقة علنية غبية ولا يمكن السكوت عنها والمصريين مش حرامية وإحنا بنبدع من 7 الاف سنة". وتابع أديب خلال برنامج "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر": "اللي عملته مها الصغير لا يجب تبريره ولازم يبقى في عقاب لأنها خدت مجهود حد تاني ونحن نعتذر للعالم ولن نسكت عما حدث". وبدأت الحكاية بمنشور عبر صفحتها الشخصية على «فيس بوك» بتاريخ 12 يونيو الماضي، ذكرت فيه الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، أنها تلقت رسالة من شخص يقول إن مها الصغير تدّعي أنها هي من رسمت لوحة المرأة التي على ذراعيها طيور، لذلك تسائلت الفنانة الدنماركية عما إذا كان لديها من ضمن أصدقائها البالغ عددهم 924 شخصًا، «يفهم القليل من اللغة العربية» كي يخبرها بما تقوله السيدة عن لوحتها، محددة دقيقة معينة من مقطع فيديو لحلقة برنامج «معكم منى الشاذلي» المثيرة للجدل.


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أن تكون مخلصًا للحياة
الاثنين 7 يوليو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم أحيانًا تكون السخرية فعل مقاومة، يتجاوز بها الشخص أحزانه الشخصية وقلة حيلته تجاه عالم لا يرحم، وحين يكون هذا الشخص ذا قيمة فى الحياة ويشتغل فى الفن والأدب تتحول سخريته إلى حكمة، تضاف إلى منجزه فى الحقل الذى يبدع فيه. ويوجد فرق شاسع بين السخرية والاستظراف، والأخير مزدهر ازدهارًا منقطع النظير على صفحات التواصل الاجتماعى، ويكون «المستظرف» شخصًا يرى نفسه خفيف الظل، ولا يفوته حدث إلا ويعلق عليه، لأنه يعتقد أن الآخرين ينتظرون رأيه فى الموضوع، حتى لو كان مرتبطًا بحرارة الجو، وإذا تأملت فى قيمته الأدبية لو كان أديبًا لن تجد له قيمة تغفر له سخافته وانتهازيته. بالطبع يوجد موهوبون تسعدك كتاباتهم، وهؤلاء غالبًا لا يعانون من أمراض عدم التحقق التى صنعت نوعيات من البشر، لو تأملت مسيرتهم المرتبطة بالمصالح والتمسح بأصحاب النفوذ، تحمد الله على بُعدك عنهم وعما يمثلونه. هذه المقدمة سببها أننى قرأت موضوعًا فى مجلة «روزاليوسف» سنة ١٩٤٦ طلبت فيه المجلة من المازنى أن ينعى أحد الأدباء الأحياء كنوع من الدعابة، فقرر صاحب «إبراهيم الكاتب» أن ينعى نفسه وقال: «كان صريحًا لم يتحفظ فى إبداء رأيه فى أى حزب وأى إنسان، فلم يرضَ عن حزب أو إنسان، وكان عبيطًا ولم يفكر فى حياته ومات ولم يفكر فى حال أسرته بعد مماته.. يرحمه الله بقدر ما كان مغفلًا.. وسيرحمه الله كثيرًا».. هذا النعى بقدر السخرية التى يحملها، يذكرك بأنه كانت هناك أحزاب، وكان حق انتقاد أى إنسان مشروعًا، وعليك أن تتحمل تبعات ذلك، وأهم هذه التبعات أن تظل فقيرًا. إبراهيم عبدالقادر المازنى يوجد أمثاله عشرات فى كل الأزمنة، منهم من تجاوز معاناته بالرضا والسخرية ومواصلة العمل والإنتاج، والأمل أيضًا، متحصنًا بالكرامة وعزة النفس، هذا الرجل الذى مات فى يوم مولده فى الستين من عمره قدم للثقافة العربية، فى القصة «فى الطريق، صندوق الدنيا، خيوط العنكبوت، ع الماشى»، وفى الرواية: «إبراهيم الكاتب، إبراهيم الثانى، ميدو وشركاه، عودٌ على بدء، ثلاثة رجال وامرأة، من النافذة».. كما ترك مسرحية واحدة هى حكم الطاعة. بخلاف الكتب التى تضمنت مقالاته مثل: «قبض الريح، من النافذة، وكتاب الرحلة إلى الحجاز»، كما أصدر ديوان شعر من جزأين. المازنى «١٨٨٩- ١٩٤٩»، الذى ولد فى منطقة الإمام الشافعى، حكايته فى الحياة والأدب تستحق التأمل، لأنه أبرز المجددين فى الأدب والشعر والنقد، وصاحب أسلوب ساخر، وذو ثقافة واسعة وعلى درجة كبيرة من المعرفة باللغة الإنجليزية ما مكنه من الاطلاع على الأدب الغربى المكتوب بها، كما ترجم بعض الأعمال، منها «رباعيات الخيام، الآباء والأبناء»، مات والده وهو فى التاسعة، ودربته أمه على تحمل المسئولية. قال العقاد عنه فى حفل تأبينه: «لم أعرف من أحاديثى معه ما يدل على تعثر فى الاختيار أو استقامة فى الطريق بعد انحراف، سوى ما كان منه باختياره حبًا للاطلاع وتوسعًا فى الإحاطة بصنوف الشعر والنثر فى مختلف العهود والأدوار». بعد حصوله على الثانوية سعى إلى دراسة الطب، ثم أقلع عن الفكرة بعدما أغمى عليه فى المشرحة، ورغبته فى دراسة الحقوق لم تتحقق بسبب ظروفه المادية السيئة، ولم يكن أمامه إلا الالتحاق بمدرسة المعلمين رغم عدم حبه مهنة التدريس، تخرج فيها سنة ١٩٠٩ وعُيّن مدرسًا للترجمة فى المدرسة السعيدية، وبسبب حادث أليم اعتزل الناس، فقد أصيب عام ١٩١٣ بكسر فى ساقه، لم يعالج كما ينبغى، ما تسبب فى عاهة مستديمة عاشت معه بقية حياته. سنواته القليلة فى التدريس بمدرسة السعيدية لم تكن سعيدة، لأنه كان متحفزًا وغاضبًا معظم الوقت خوفًا من استهانة طلابه به لقصر قامته وضعف بنيته، ويحكى أن المازنى كتب مقالًا انتقد فيه حافظ إبراهيم. وكان الأخير على علاقة طيبة بوزير المعارف، فأوعز إليه أن ينقله. ورد المازنى على قرار النقل بتقديم استقالته من وزارة المعارف كلها، وكان ذلك عام ١٩١٤». ثم عمل فى المدارس الأهلية إلى أن نشبت ثورة ١٩١٩ وأصبح عاطلًا من العمل، فلم يجد أمامه إلا أن يضحى بمكتبته التى كانت، على حد تعبيره، أعز عليه من نفسه، ليبدأ بعدها طريقه فى العمل الصحفى، وتبدأ معاركة كأحد فرسان الشعر والثقافة بشكل عام، وارتبط اسمه بعباس محمود العقاد وعبدالرحمن شكرى، الذين أنشأوا مدرسة فى النقد قامت على مذهب لخصه المازنى فى هذه الجملة: «إن الأدب فرع من شجرة الحياة، وإن التقليد يفسده. وإن الأديب يجب أن ينظر بعينيه. ويفكر فى عقله. ويحس بقلبه. وأن يكون مخلصًا للحياة».. رحمة الله عليه.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
أول تعليق لـ منى الشاذلي حول أزمة الفنانة الدنماركية مع مها الصغير بسبب لوحة فنية
ردت الإعلامية منى الشاذلي على اتهام الفنانة التشكيلية الدنماركية «ليزا لاش نيلسون»، لبرنامج «معكم» بالمشاركة في عرض لوحة نسبتها الإعلامية مها الصغير لنفسها، دون الرجوع إلى حقوق الملكية الحقيقة، بالإضافة إلى محاولتها للتواصل مع إعداد البرنامج لتوضيح الأمر، دون جدوى. رد منى الشاذلي على الفنانة الدنماركية ونشرت منى الشاذلي صورة اللوحة عبر حسابها الرسمي على «انستجرام»، موضحة أن «ليزا» هي المالكة الأصلية للوحة، وليست مها الصغير كما تم عرضه في برنامجها؛ معلقة: «اللوحة من ابداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، نحترم المبدعين الحقيقيين ونقدر إبداعاتهم الأصلية في كل المجالات». عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Mona Elshazly - منى الشاذلي (@ فنانة دنماركية تستغيث بسبب مها الصغير وكانت الدنماركية ليزا لاش نيلسون، وجهت استغاثة، بعد نسب الإعلامية مها الصغير لوحة من أعمال «ليزا» لنفسها، خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم». وكتبت ليزا لاش نيلسون، عبر حسابها الرسمي على «انستجرام»: «إنه لأمر رائع أن ترى عملك على الشاشة الكبيرة في برنامج تلفزيوني في مصر- بلد يبلغ عدد سكانها 140 مليون نسمة- وسيكون أكثر تأثيرًا إذا ذكر اسمك بالفعل، لكن مها الصغير المذيعة والمصممة المشهورة نسيت تذكره، وبدلًا من ذلك تدعي أنها رسمت اللوحة»صنع لنفسي بعض الأجنحة«التي رسمهتا أنا في عام 2019- بما في ذلك أعمال 3 فنانين آخرين في برنامج منى الشاذلي الحواري، نسخ أعمال الآخرين هو شيء واحد، ولكن التقطت صورة للوحة الفعلية، التي صنعها شخص آخر، وأخذ الملكية العامة لها.. هذا جديد بالنسبة لي». وأضافت: «مع ذلك اخترت أن أعتبرها مجاملة كبيرة أن مها الصغير تحب عملي جدًا، لدرجة أنها تريد فعلًا ارتكاب جريمة وفقًا للقانون المصري والدولي واتفاقية برن باستخدامها في الوسم والترويج لنفسها، لكن بما أن مها والأشخاص في القناة التلفزيونية يرفضون الرد على محاولاتي للاتصال بهم، حتى أتمكن من إبداء تقديري لهم، فسأغتنم هذه الفرصة لإعادة نشر اللوحة التي رأيتها عدة مرات على وسائل التواصل الاجتماعي تستخدم كـ رمز الكفاح من أجل الحرية في جميع أنحاء العالم (أنا فخور به حقا). واختتمت: «دعونا نقول بصوت عال: ليس من الجيد أن تأخذ العمل، وأن الآخرين عملوا بجد لإنشائه، واستخدامه للترويج أو كسب المال لنفسك دون دفع أو حتى تسجيل الفضل للمالك الأصلي، إنه ليس فقط انتهاكا للقانون ولكن أيضًا الشخص الذي وضع روحه ووقته في العمل، في نفس الوقت أود أن أذكر أنني أعطيت بوبي سبارو الإذن لاستخدام الصورة كغطاء لكتابها ببساطة لأن بوبي شخص جميل وطلبت مني بلطف». حلقة مها الصغير مع منى الشاذلي يذكر أن الإعلامية منى الشاذلي، كانت استضافت الإعلامية مها الصغير ، وكشفت عن شغفها بالفن التشكيلي، حيث عرضت مجموعة من لوحاتها خلال الحلقة، ومن أبرز اللوحات التي عرضتها كانت امرأة بشعر مضفّر ومكبّلة بالقيود، وعلّقت مها بأنها تعبر عن مشاعر «سيدات كثيرات يرغبن في الحرية والتعبير، لكنهن مكبّلات»، مؤكدة أن الرسم هو وسيلة للتعبير العميق عن الذات. كما صرّحت مها: «بحاول ألاقي فكرة تجمع لوحات كتير وأعملها في معرضٍ خاص»، مشيرة إلى أنها تخطط لعرض فني مستقبلاً.