logo
رعب في القطب الجنوبي.. عالم يهدد زميله بالقتل في قاعدة معزولة!

رعب في القطب الجنوبي.. عالم يهدد زميله بالقتل في قاعدة معزولة!

#سواليف
ناشد #علماء #محاصرون في #قاعدة_أبحاث بأنتاركتيكا (القطب الجنوبي) السلطات للتدخل، بعد أن زعموا أن أحد أعضاء الفريق هدد بقتل زميل له.
يقيم العلماء الجنوب أفريقيون في مركز أبحاث 'ساناي 4' بمنطقة فيسليسكارفيت، كوين مود لاند، والذي يديره البرنامج الوطني لجنوب إفريقيا في #أنتاركتيكا. وتعيش البعثة في عزلة تامة وسط ظروف قاسية، حيث تصل درجات الحرارة في الشتاء إلى -23 درجة مئوية، بينما تهب رياح بسرعة 241 كم في الساعة، ما يجعل أي تواصل بشري معهم محدودا للغاية، نظرا لبعد القاعدة 4023 كم عن أقرب نقطة في جنوب إفريقيا.
وأفادت تقارير بأن أحد العلماء أرسل بريدا إلكترونيا الأسبوع الماضي، مدعيا تعرض الفريق للاعتداء من قبل أحد الأعضاء الذي أصدر تهديدات قد تصل إلى القتل.
وجاء في البريد الإلكتروني، الذي اطلعت عليه صحيفة 'صنداي تايمز': 'للأسف، تصاعد سلوكه إلى حد مقلق للغاية، حيث اعتدى جسديا على [س]. علاوة على ذلك، هدد بقتله، ما خلق جوا من الخوف والترهيب. ما زلت أشعر بقلق بالغ على سلامتي، وأتساءل باستمرار عما إذا كنت سأصبح الضحية التالية'.
كما زعم العالم أن المتهم ارتكب اعتداء جنسيا على زميل آخر، مشيرا إلى 'سلوكه المتزايد الفظاعة' ومطالبا بتدخل عاجل لضمان سلامة الفريق.
وأضاف في رسالته: 'أواجه صعوبة كبيرة في الشعور بالأمان بوجوده'.
وفي تعليقه على الواقعة، صرح وزير البيئة الجنوب إفريقي، ديون جورج، بأنه سيتحدث شخصيا مع الفريق لتقييم الوضع. وأوضح جورج أن الحادث بدأ بمشادة كلامية بين قائد الفريق والمشتبه به، قبل أن يتطور إلى اعتداء جسدي.
وقال لـ 'صنداي تايمز': 'المكان ضيق، والتوتر مرتفع، ما يجعل الأمور تخرج عن السيطرة بسهولة'.
وشبّه جورج ظروف الفريق في القاعدة ببيئة رواد الفضاء، حيث يواجهون العزلة الشديدة والضغوط النفسية المستمرة.
جدير بالذكر أن الفريق العلمي المتمركز في 'ساناي 4' يضم خبراء في علم المحيطات والأحياء والجيولوجيا ومورفولوجيا الأرض، ويعملون في بيئة قاسية تتطلب التأقلم مع ظروف الطقس العنيفة والعزلة الطويلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! (فيديو)
لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! (فيديو)

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! (فيديو)

#سواليف حاول #راكب مضطرب فتح #باب_الطوارئ أثناء رحلة لطائرة تابعة لخطوط 'آل نيبون' اليابانية متجهة من #طوكيو إلى #هيوستن، ما أجبر الطاقم على تغيير مسار الرحلة إلى #مطار_سياتل الأمريكي. لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 25, 2025 ووفقا لشهود عيان، قام الرجل، الذي لم تكشف هويته، بمحاولته المفاجئة بعد تسع ساعات من إقلاع #الطائرة، بينما كان معظم #الركاب نائمين. وعلى الفور، تصدى له رجلان من المحاربين القدامى، بمساعدة مضيفات الطيران، حيث تم إسقاطه وإخضاعه قبل تقييده في مقعده. وذكرت الراكبة آشلي، التي كانت على متن الرحلة، أن الرجل بدا في البداية وكأنه يعاني من وعكة صحية، لكنه فجأة اتجه نحو باب الطوارئ في محاولة لفتحه. وقالت إن الرجلين اللذين احتويا الموقف تصرفا بهدوء واحترافية، حيث أوضح أحدهما أنه خدم سابقا في البحرية، بينما كان الآخر عسكريا مخضرما. وبعد احتواء الموقف، اضطر طاقم القيادة إلى تحويل مسار الطائرة إلى سياتل، حيث هبطت بعد 45 دقيقة من الحادث. وعقب الهبوط، تصرف راكب آخر بشكل غريب، مما زاد من توتر الركاب، وفقا لآشلي، التي أعربت عن صدمتها من الواقعة، قائلة إنها لن تجلس مجددا بجوار مخارج الطوارئ.

بروتوكول 'البعوض'.. شهادات مروعة عن ممارسات جيش الاحتلال خلال معارك غزة
بروتوكول 'البعوض'.. شهادات مروعة عن ممارسات جيش الاحتلال خلال معارك غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 18 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

بروتوكول 'البعوض'.. شهادات مروعة عن ممارسات جيش الاحتلال خلال معارك غزة

#سواليف كشفت وكالة أسوشييتد برس الأمريكية عن #شهادات_مروعة حول استخدام #جيش_الاحتلال الإسرائيلي لفلسطينيين دروعا بشرية خلال الحرب المستمرة على #غزة. و تحدث سبعة فلسطينيين للوكالة عن استخدامهم دروعا بشرية في #غزة والضفة الغربية المحتلة، ومع عنصرين من جيش الاحتلال الإسرائيلي قالا إنهما شاركا في هذه الممارسة، المحظورة بموجب القانون الدولي. وأكد أيمن أبو حمدان، البالغ من العمر 36 عاما للوكالة، أنه أُجبر، وهو يرتدي ملابس عسكرية وكاميرا على رأسه، على دخول منازل في غزة لتفتيشها والتأكد من خلوّها من العبوات الناسفة أو المسلّحين. وأضاف: 'كانوا يضربونني ويقولون لي: لا خيار أمامك، افعل هذا أو سنقتلك'، وأكد أنه تنقل بين وحدات إسرائيلية عدّة لمدة 17 يوماً، قضاها في تنفيذ مهام تفتيش خطيرة بينما الجنود يقفون خلفه ثم يتبعونه. كما ذكر جندي وضابط سابقان، رفضا الكشف عن هويتهما، إلى أن تعليمات استخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية جاءت من رتب عليا. وقال إنه كان يُشار إلى هذه الممارسة باسم 'بروتوكول البعوض'، فيما يُشار إلى الفلسطينيين باسم 'الدبابير' وغيرها من المصطلحات اللاإنسانية. كما أكد الجندي والضابط، اللذان لا يخدمان في غزة الآن أن 'هذه الممارسة سرّعت العمليات، ووفرت الذخيرة، وجنّبت الكلاب القتالية الإصابة أو الموت'. وأفاد أحد الضباط بأنه في نهاية خدمته التي استمرت تسعة أشهر في غزة، كانت جميع وحدات المشاة تقريباً تستخدم الفلسطينيين بهذه الطريقة، كما ذكر حادثةً قُتل فيها أحد المدنيين الفلسطينيين بطريق الخطأ بسبب عدم التنسيق بين وحدتين استخدمتا نفس الأسلوب. وبين الضابط أنه بحلول نهاية الأشهر التسعة التي قضاها في غزة، كانت كل وحدة مشاة تستخدم فلسطينياً لتطهير المنازل قبل الدخول. وقال الشاب البالغ من العمر 26 عاماً: 'بمجرد أن بدأت هذه الفكرة، انتشرت كالنار في الهشيم. ورأى الناس مدى فعاليتها وسهولة تطبيقها'، ووصف اجتماعاً تخطيطياً لعام 2024، إذ قدّم قائد لواء لقائد الفرقة عرضاً تقديمياً بعنوان 'اصطد بعوضة'، واقترح عليهم 'اصطياد واحدة من الشوارع'، وكتب الضابط تقريرين عن الحادث إلى قائد اللواء، يُفصّلان استخدام الدروع البشرية، وكان من الممكن رفعهما إلى قائد الفرقة، على حد قوله. ووثّق أحد التقارير مقتل فلسطيني عن طريق الخطأ، على حدّ قوله، مبينا أن قوات الاحتلال لم تُدرك أن وحدة أخرى كانت تستخدمه درعاً بشرياً، فأطلقت النار عليه أثناء ركضه إلى منزل. وأوصى الضابط بارتداء الفلسطينيين ملابس الجيش لتجنّب أي خطأ في تحديد هويتهم، وقال إنه يعرف فلسطينياً آخر على الأقل قُتل أثناء استخدامه درعاً، إذ فقد وعيه في نفق. وصرح جنديٌ للوكالة أن وحدته حاولت رفض استخدام الدروع البشرية في منتصف عام 2024، لكن قيل لهم إنه لا خيار أمامهم، إذ قال ضابطٌ رفيع المستوى إنه لا ينبغي عليهم القلق بشأن القانون الإنساني الدولي. وقال الرقيب، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته خوفاً من الانتقام، إن القوات استخدمت فتى يبلغ من العمر 16 عاماً وآخر يبلغ من العمر 30 عاماً لبضعة أيام. من جانبه، قال مسعود أبو سعيد، وهو فلسطيني آخر، إنه استُخدم درعا بشريا لمدة أسبوعين في خان يونس، وأُجبر على البحث عن أنفاق وحفر مشبوهة، رغم توسلاته للجنود بأنه أب لأطفال ويريد العودة إليهم. وامتدت هذه الممارسات إلى الضفة الغربية أيضاً، إذ قالت الفلسطينية هزار استيتي، من مخيّم جنين، إن جنوداً أُجبرواها على تصوير شقق سكنية وتفتيشها قبل اقتحامهم لها، رغم توسلاتها للعودة إلى طفلها الصغير. وندّدت منظمات مثل 'كسر الصمت'، التي توثق انتهاكات الجنود الإسرائيليين، بما وصفته بـ'فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع'. وقال نداف وايمان، المدير التنفيذي لمنظمة 'كسر الصمت' – وهي مجموعة من الجنود الإسرائيليين السابقين الذين يوثقون شهادات من داخل الجيش، إن 'هذه الشهادات ليست حوادث فردية، بل تكشف عن خلل منهجي وانهيار أخلاقي مروّع'. وأضاف: 'صحيح أن إسرائيل تدين حماس لاستخدامها المدنيين دروعاً بشرية، لكن جنودنا أنفسهم يروون كيف يمارسون الأسلوب ذاته'. وسبق أن أكدت منظمات حقوقية أن سلطات الاحتلال استخدمت لعقود الفلسطينيين دروعاً بشرية في غزة والضفة الغربية، على الرغم من حظر المحكمة الإسرائيلية العليا هذه الممارسة عام 2005. وكانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أعلنت نهاية الشهر الماضي أن أكثر من 50 من موظفيها تعرضوا لسوء المعاملة، واستخدموا دروعاً بشرية إبّان اعتقالهم من جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني عبر حسابه على منصة إكس: 'منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023، جرى احتجاز أكثر من 50 موظفاً من الأونروا، بينهم معلمون وأطباء وعاملون اجتماعيون، وتعرضوا لسوء المعاملة'، وأضاف لازاريني: 'لقد عوملوا بطرق هي الأشد ترويعاً وأبعد ما تكون عن المعاملة الإنسانية، وأفادوا بأنهم تعرضوا للضرب واستخدموا دروعاً بشرية'.

منظمة حقوقية: الاحتلال يحمي اللصوص ويستهدف من يحمي المساعدات الإنسانية
منظمة حقوقية: الاحتلال يحمي اللصوص ويستهدف من يحمي المساعدات الإنسانية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • سواليف احمد الزعبي

منظمة حقوقية: الاحتلال يحمي اللصوص ويستهدف من يحمي المساعدات الإنسانية

#سواليف أدان #المركز_الفلسطيني لحقوق الإنسان، بأشد العبارات هجوم قوات #الاحتلال الإسرائيلي، على عناصر أمن ومدنيين كانوا يؤمنون مرور #شاحنات_مساعدات إنسانية عبر طريق صلاح الدين، بين منطقتي الرمزون ومدرسة المزرعة جنوب مدينة دير البلح وسط قطاع #غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد منهم في وقت غضت فيه الطرف عن #اللصوص_المسلحين. وأوضح المركز في بيان له، السبت، أن #الجريمة وقعت حوالي الساعة 22:40 من يوم الخميس 22/5/2025، عندما أقدمت مجموعة من اللصوص المسلحين، يُقدّر عددهم بنحو 15 شخصًا، على نصب كمين للشاحنات التي كانت تقل مساعدات عند المدخل الجنوبي لدير البلح، في المحافظة الوسطى، مستخدمين عربات النفايات لإغلاق الطريق، قبل أن يطلقوا نيرانهم بغزارة في محاولة لسرقة الشاحنات المحملة بالمساعدات. وأضاف: عندما حاول عناصر الأمن ولجان الحماية التدخل، تفاجأ الجميع بطائرات مروحية إسرائيلية ومُسيّرات تطلق صواريخها نحو عناصر الأمن ولجان الحماية بشكل مباشر، ما أدى إلى مقتل أو إصابتهم على الفور. ولم تكتف قوات الاحتلال بذلك، بل أطلقت طائرات الكواد كابتر الإسرائيلية النار على كل من اقترب من الجرحى لمحاولة إسعافهم، في جريمة مركّبة تستهدف إتمام القتل ومنع عمليات الإنقاذ. وبعد نحو ربع ساعة، أطلقت الطائرات صواريخ أخرى على ذات الموقع، مستهدفة مواطنين آخرين تجمهروا قرب المكان في محاولة لإخلاء المصابين. وأشار إلى انتشال جثامين 5 #شهداء ونقل 6 #مصابين إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح. وأكد المركز الحقوقي أن هذه الجريمة البشعة تكشف بما لا يدع مجالاً للشك أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لا تكتفي بالتجويع و #الحصار، بل تلاحق من يحاول تأمين المساعدات الإنسانية وتصرّ على #حماية_المجرمين واللصوص، وهو أمر تكرر عشرات المرات سابقًا، ما يدلل على أن إعلانها إدخال مساعدات محدودة، لا يؤشر بأي حال من الأحوال إلى نية الاحتلال تقديم استجابة حقيقية لمواجهة الكارثة الإنسانية غير المسبوقة في غزة، وإنما يمثل محاولة خداع مفضوحة لأنسنة صورته أمام المجتمع الدولي والرأي العام العالمي. ويسعى الاحتلال – وفق البيان- من خلال تسهيل سرقة المساعدات وغض النظر عن اللصوص المسلحين، في وقت يستهدف فيه لجان الحماية التي تحاول تأمينها ، إلى تهيئة الظروف لبدء تنفيذ الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات، حيث سيتم توزيع المساعدات عبر شركات خاصة في مناطق محددة وعلى رأسها رفح، وبإشراف من الاحتلال الاسرائيلي وهو ما يعتبر محاولة مدروسة من الاحتلال لإدارة عملية التجويع، واستخدام المساعدات الإنسانية كأداة للضغط على الفلسطينيين ودفعهم نحو تلك المناطق، تمهيدًا لخطة طرد الفلسطينيين واقتلاعهم من أراضيهم. وشدد على أن تكرار استهداف فرق الحماية والإنقاذ، بما في ذلك سيارات الإسعاف والمدنيين الذين يهرعون لإنقاذ المصابين، يمثل سياسة ممنهجة تقوم على إدامة القتل، ومنع وصول المساعدات، وخلق بيئة من الفوضى والانهيار الأمني في المناطق المنكوبة جراء جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة للشهرين على التوالي. وحذر بأن هذه التطورات تدلل أن الاحتلال لا يزال يصر على توظيف المعاناة الإنسانية للفلسطينيين خدمةً لأهدافه العسكرية والسياسية، وفي مقدمتها التغطية على جريمة الإبادة الجماعية التي ينفذها بحق أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع، تحت وطأة الحصار والتجويع والقتل والتهجير القسري، وما يرافق ذلك من دمار واسع للبنى التحتية ومقومات الحياة الأساسية. وجدد المركز الحقوقي مطالبته للمجتمع الدولي، بضرورة التحرك بشكل فوري وعاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية الوحشية الجارية ضد الفلسطينيين، وضمان احترام القانون الإنساني الدولي، واتخاذ إجراءات صارمة من أجل فرض دخول المساعدات الإنسانية بالكامل دون شروط إلى جميع أنحاء قطاع غزة، ورفع الحصار غير القانوني عن غزة فورًا وبشكل دائم، وتوفير الحماية الكاملة للطواقم الإنسانية والإغاثية، وتمكين المنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة من الإشراف على عملية توزيع المساعدات وضمان حيادها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store