
فيديو: الجيش الإسرائيلي يهدد الغزيين: هجوم غير مسبوق قادم
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:08:44
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 9 دقائق
- الوطن
تحديد السبت القادم موعدا لنقاش وإجازة قوانين مكافحة الفساد
حدد مؤتمر الرؤساء في البرلمان الموريتاني السبت القادم 24 مايو موعدا لنقاش مشاريع القوانين المتعلقة بمكافحة الفساد، وهي مشاريع القوانين التي سبق أن أجل نقاشها نهاية إبريل الماضي، بعد الجدل الذي أثاره استبعاد البرلمانيين من قائمة الملزمين بالتصريح بممتلكاتهم ومصالحهم. ووفق البلاغ الصادر عقب اجتماع مؤتمر الرؤساء اليوم تحت رئاسة رئيس البرلمان محمد ولد مكت، فمن المقرر أن يناقش البرلمان في جلسة علنية يوم السبت 24 مايو 2025 العاشرة صباحا مشروعي القانونين رقمي 25 - 009 و25 – 010، ويصوت عليهما، ويتعلق الأول بمكافحة الفساد، فيما يتعلق الثاني بالتصريح بالممتلكات والمصالح. وفي الساعة الخامسة من نفس اليوم، سيناقش البرلمان مشروع القانون رقم 25 – 011، والمتعلق بالسلطة الوطنية لمكافحة الفساد، ويصوت عليه. ومثّل استثناء النواب من الإلزام بالتصريح بالممتلكات والمصالح مبعث نقاش واسع داخل البرلمان، ولدى منظمات المجتمع المدني المعنية بالشفافية، وكذا في فضاءات التواصل الاجتماعي، حيث خلت مادة القانون الثالثة من ذكر النواب، فيما تضمنت قائمة طويلة تشمل منهم دونهم في المهام والرتبة البروتوكولية من الموظّفين والمنتخبين. وبدأت اللائحة بالرئيس، والوزير الأول، وأعضاء الحكومة، ومن يماثلهم، فيما ضمت عددا كبيرا من الموظفين، وكذا بقية المنتخبين من رؤساء جهات وعمد، إضافة للقضاة، والولاة والحكام، ومديري المشاريع العمومية، ومسؤولي جمعيات المجتمع المدني المستفيدين من الدعم العمومي. وتقدم عدد من النواب بمقترحات تعديل على مشروع القانون لإضافة النواب إلى القائمة، ومن أبرزهم المرتضى اطفيل، ومحمد بوي الشيخ محمد فاضل، وأحمدو ولد امباله، وعزيزه جدو. وفتحت لجنة العدل والداخلية والدفاع، في البرلمان الموريتاني اليوم باب اقتراح تعديل القانون مجددا، وحددت يوم غد الثلاثاء منتصف النهار آخر أجل لإيداع مقترحات التعديل، فيما حددت بعد غد الأربعاء الساعة 10:00 صباحا موعدا للاجتماع المخصص لمناقشة هذه المقترحات والتصويت عليها. والتزم رئيسُ حزب الإنصاف الحاكم في موريتانيا سيدي أحمد ولد محمد بتصويت كتلة حزبه البرلمانية – وهي أكبر كتلة في البرلمان – لصالح إدراج النواب ضمن قائمة الملزمين بالتصريح بالممتلكات، وذلك استجابة لطلب تقدّم به ممثلون عن منظمات المجتمع المدني، مؤكدا أن الفريق البرلماني للحزب يتبنى إدراج النواب في لائحة الملزمين بالتصريح، وسيصوّت على ذلك، وبما أنه "يمتلك الأغلبية في البرلمان، فسيعني ذلك أن النواب سيتمّ إدراجهم في مشروع القانون".


الرياض
منذ 15 دقائق
- الرياض
القيادة تهنئ السيد نيكوسور دان بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية برومانيا
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة السيد نيكوسور دان، بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية في رومانيا. وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامته، ولشعب رومانيا الصديق المزيد من التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة السيد نيكوسور دان، بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية في رومانيا. وعبر سمو ولي العهد، عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامته، ولشعب رومانيا الصديق المزيد من التقدم والرقي.


الوئام
منذ 18 دقائق
- الوئام
السعودية وقيادة التحول
ماريا معلوف في مشهدٍ لا تكتبه إلا الدول الكبرى، سجّلت السعودية، بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، نقطة تحوّل جديدة في مسار الشرق الأوسط نقطة لا تُقاس بالتصريحات، بل بالفعل. في قلب نيويورك، وتحت سقف الأمم المتحدة، سيُعقد بين 17 و 20 حزيران مؤتمر دولي لحل الدولتين، برعاية المملكة العربية السعودية وفرنسا. نعم، السعودية تقود العالم نحو إعادة إحياء المبادرة الأكثر تعثراً في التاريخ المعاصر: دولة فلسطينية مستقلة، واعتراف دولي كامل بالحق الفلسطيني، بعد عقود من الوعود المتآكلة. لكن السعودية لا تتحرّك بالكلام. بل بالفعل. فعندما زار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المملكة، لم يكن اللقاء مجاملة بروتوكولية، بل لحظة مفصلية، قال فيها ترمب بوضوح: 'رفعت العقوبات عن سوريا بطلب مباشر من الأمير محمد بن سلمان… قال لي: لا يمكنهم الصمود. أعطهم فرصة… فوافقت'. هذا هو نهج الرياض اليوم… تحقيق الاستقرار بالفعل لا بالقول. وفي زمن تتردّد فيه عواصم الغرب في الاعتراف بفلسطين، تتحرّك السعودية لتصنع توازناً دولياً جديداً. فالمؤتمر المنتظر في حزيران (يونيو) لن يكون مجرّد لقاء، بل منصة لاعتراف جماعي بدولة فلسطين، تحرج الصمت الأوروبي وتُربك التعنّت الإسرائيلي. كل هذا يجري والسعودية لا ترفع الصوت، بل ترفع السقف السياسي. من قرار أممي إلى مبادرة دولية، إلى ضغط ناعم على العواصم الكبرى، لتقف أمام مرآة العدالة، وترى أن الاستقرار يبدأ من إنهاء الظلم التاريخي للشعب الفلسطيني. أما الأمير محمد بن سلمان؟ فهو لا يكتفي بدور القائد المحلي. بل يرسّخ موقعه كصانع قرار دولي. من سوريا إلى فلسطين، من واشنطن إلى نيويورك… السعودية تعود، لكن كقوة توازن، لا كطرف في نزاع.