logo
( صور ) النائب أحمد قورة فى اجواء رمضانية يلتقى بأبناء دائرتة' تعرف على التفاصيل '

( صور ) النائب أحمد قورة فى اجواء رمضانية يلتقى بأبناء دائرتة' تعرف على التفاصيل '

الجمعة، 28 مارس 2025 09:30 مـ بتوقيت القاهرة
شهد مركز ومدينة دار السلام بمحافظة سوهاج العديد من الفاعليات الرمضانية تحت رعاية النائب أحمد عبد السلام قورة عضو لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب ، وعضو الهيئة البرلمانية لحزب " حماة الوطن "،وذلك في إطار حرص النائب على المشاركة المجتمعية والتفاعل المباشر مع أهالي دائرته خلال شهر رمضان الكريم، حيث شهد هذة الفاعليات حفل بني خالد لتكريم 200 حافظ وحافظة للقران الكريم ، بأولاد يحيى، بحضور لفيف من القيادات التنفيذية والسياسيه من رجال الدين والأزهر الشريف وقيادات ورموز مركز دار السلام ،أيضاً تكريم حفظة القرأن الكريم بنجع الدير.
كما حرص " قورة "على إقامة حفل الافطار السنوى تحت رعايتة الذي اقيم بقرية أولاد يحى الحاجر، وسط جمع غفير من أبناء مركز ومدينة دار السلام ،من كبرى العلائات ،والقيادات التنفيذية والسياسيه ، ورجال الدين ،والأزهر الشريف ، كما حرص على المشاركة فى حفل افطار دكتور حمدى الحاجر،وتأدية صلاة التراويح بمسجد ال دردير الحاجر وسط جمع غفير من المصلين من أبناء دائرتة.
كما حرص " قورة " أن يكون متواجداً بين أبناء دائرتة وتأدية صلاة الجمعه الأخيرة من شهر رمضان الكريم بمسجد العمده
بقرية عرب العطيات.
تكريم حفظة القرآن الكريم:
في واحدة من أهم الفعاليات الرمضانية، وتحت رعاية النائب أحمد عبد السلام قورة اقيمت إحتفالية كبرى لتكريم 200 حافظ وحافظة للقرآن الكريم بقرية بني خالد في أولاد يحيى، التابعة لمركز دار السلام بحضور لفيف من القيادات التنفيذية والسياسية، إلى جانب رموز دينية من الأزهر الشريف، وقيادات مركز دار السلام، في أجواء احتفالية تبرز اهتمام النائب بالتشجيع على حفظ القرآن الكريم وتعزيز القيم الدينية لدى الشباب.
حفل الإفطار السنوي:
وكعادته السنوية، حرص النائب أحمد قورة على إقامة حفل الإفطار السنوي بقرية أولاد يحيى الحاجر، بحضور عدد كبير من أبناء الدائرة والشخصيات البارزة في المنطقة،جمع هذا الإفطار أهالي القرية على مائدة واحدة في جو من الألفة والمحبة، حيث سادت روح التعاون والتآخي بين الحضوروتخلل حفل الإفطار حديث النائب مع الأهالي والاستماع إلى تطلعاتهم وآمالهم، بما يعزز من علاقة التواصل بينه وبين أبناء دائرته.
تأدية صلاة التراويح والجمعة الأخيرة:
في لمسة رمضانية أخرى، حرص النائب أحمد عبد السلام قورة على تأدية صلاة التراويح بمسجد "الددير" في قرية الحاجر، وسط جمع غفير من المصلين، كما شارك في صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في مسجد العمدة بقرية عرب العطيات البحرية بمركز دار السلام، كانت هذه الصلاة فرصة للنائب ليكون بين أبناء دائرته، حيث تبادل الحديث مع المواطنين وأكد على أهمية التواصل المباشر والاستماع إلى مشاكلهم.
لقاءات جماهيرية وحل المشكلات:
لم تقتصر فعاليات النائب أحمد قورة على المشاركة في الاحتفالات الدينية، بل شملت أيضًا لقاءات جماهيرية مكثفة مع أهالي قرى الظهير الصحراوي، وخلال هذه اللقاءات، حرص النائب على متابعة آراء المواطنين حول التحديات التي تواجههم، وتقديم حلولاً عملية للمشكلات التي تم طرحها،حيث تبادل النقاش مع المواطنين حول مجموعة من القضايا الملحة التي تمس حياتهم اليومية، مثل مشكلات البنية التحتية، نقص الخدمات الصحية، تحسين شبكة الطرق، وتوفير فرص العمل للشباب.
متابعة شكاوى الأهالي ومشكلات البنية التحتية:
ركز " قورة " بشكل خاص على قضايا تتعلق بالبنية التحتية، مثل تحسين شبكات الصرف الصحي والمياه، وتطوير الطرق في المناطق الريفية التي تعاني من الإهمال، موضحاً أن هذه المشكلات تحظى بأولوية كبيرة في جدول أعماله، حيث أشار إلى أنه قدم عدة طلبات إحاطة وأسئلة وبيانات عاجلة إلى الوزراء المعنيين لمناقشتها في البرلمان،كما أوضح أنه يعمل بجهد متواصل لضمان توفير التمويل اللازم لتنفيذ المشروعات التنموية التي تخدم الأهالي في جميع القرى التابعة لمركز دار السلام.
تحسين الخدمات الصحية والتعليمية:
في إطار استماعه لمطالب المواطنين، شدد النائب قورة على ضرورة تحسين الخدمات الصحية، حيث ناقش مع أهالي المنطقة احتياجاتهم العاجلة لتطوير المستشفيات والوحدات الصحية، وتزويدها بالأطباء والمعدات اللازمة، كما تناول مشكلات التعليم، مؤكدًا على أهمية تطوير المدارس وتحسين مستوى التعليم في القرى والنجوع، بما يضمن لأبنائهم الحصول على تعليم يليق بهم.
لقاءات مع الوزراء وتقديم الاقتراحات:
أكد النائب أحمد عبد السلام قورة خلال لقاءتة المتعددة مع ابناء دائرتة ،أنه يسعى جاهدًا من خلال أدواته البرلمانية، والتي تشمل تقديم طلبات إحاطة، وأسئلة، وبيانات عاجلة، بالإضافة إلى الاقتراحات برغبة التي قدمها إلى الوزراء في مختلف المجالات. وأوضح أنه ناقش العديد من هذه المشكلات في البرلمان، وأنه يجري لقاءات دورية مع الوزراء في مكاتبهم لطرح هذه القضايا بشكل مباشر، وتقديم الحلول المناسبة.
كما أشار إلى أن هذه اللقاءات لا تهدف فقط إلى مناقشة المشكلات، بل أيضًا إلى متابعة تنفيذ الحلول على أرض الواقع، حيث أكد أن التواصل المستمر مع الجهات التنفيذية هو السبيل الأمثل لضمان تحقيق نتائج ملموسة يستفيد منها المواطنون بشكل حقيقي.
مشاريع تنموية لتحسين مستوى المعيشة:
وأكد " قورة "لابناء دائرتة إن تحسين مستوى المعيشة في المناطق الريفية يعد من أولى أولوياته، مشيرًا إلى أنه قدم مقترحات للحكومة تتعلق بإنشاء مشروعات تنموية صغيرة ومتوسطة، يمكن أن توفر فرص عمل للشباب وتساهم في رفع مستوى الدخل للأسر الفقيرة، مع تقديم مبادرات لزيادة الاستثمارات في القطاع الزراعي، وتوفير الدعم للفلاحين من خلال تسهيل الحصول على القروض الزراعية، وتحديث أساليب الري والزراعة بما يسهم في زيادة الإنتاجية.
تلبية احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن:
لم يغفل النائب قورة عن مناقشة القضايا التي تواجه الفئات الأكثر احتياجًا في المجتمع، مثل ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، حيث ستمع إلى مقترحات الأهالي بضرورة توفير خدمات صحية واجتماعية مخصصة لهذه الفئات، مشيرًا إلى أنه قدم مقترحات برغبة لإنشاء مراكز متخصصة لتقديم الرعاية لهم، كما أوضح أن دعم هذه الفئات من المجتمع يأتي ضمن رؤيته الشاملة لتعزيز العدالة الاجتماعية وضمان تقديم خدمات متكاملة لكل أفراد المجتمع، دون تمييز.
دعم الشباب وريادة الأعمال:
وفي سياق آخر، تناول" قورة " خلال لقاءاته مع الشباب أهمية دعم مشروعاتهم الصغيرة وريادة الأعمال، وأكد أن الدولة، من خلال التشريعات الجديدة، تسعى إلى تيسير الإجراءات الخاصة ببدء المشروعات الصغيرة، وتوفير الدعم المالي والفني للشباب، بما يمكنهم من دخول سوق العمل بقوة.
ودعا " قورة " الشباب إلى الاستفادة من هذه المبادرات الحكومية، مؤكدًا أنه سيواصل العمل مع الجهات المعنية لتقديم التسهيلات اللازمة لهم.
رؤية مستقبلية لمركز دار السلام:
خلال هذه اللقاءات، أكد النائب أحمد عبد السلام قورة أن مركز دار السلام يمتلك إمكانات كبيرة للنمو والتطوير، وأنه يسعى لجعل المركز نموذجًا يحتذى به في التنمية المحلية، مشيراً إلى أنه يخطط بالتعاون مع الجهات التنفيذية لتنفيذ مشروعات جديدة في قطاعات الصحة، التعليم، الزراعة، والبنية التحتية، معرباًعن أملة أنه أن يشهد المركز طفرة في السنوات القادمة، وأن تتحسن الظروف المعيشية للمواطنين بشكل ملحوظ،و تحسين الخدمات في مختلف القرى والنجوع بالمركز.
اهتمام دائم بخدمة أبناء الدائرة:
من ناحية أخرى أكدت كبرى عائلات مركز دار السلام فى تصريحات خاصة لموقع بوابة الدولة الاخبارية الذى كان لها شرف حضور هذة الفاعليات ، إنالنائب أحمد عبد السلام قورة، من خلال هذه الفعاليات، جسد اهتمامه الكبير بالتواجد الفعلي بين أبناء دائرته، ومشاركته لهم في كل مناسبة، سواء كانت دينية أو اجتماعية، كما أكدوا إن هذه الفعاليات الرمضانية جاءت لتؤكد على حرصه الدائم على خدمة أبناء مركز ومدينة دار السلام، وتلبية احتياجاتهم، وإيجاد الحلول الفورية للمشكلات التي تعترضهم.وقال عدد من الحضور إن هذه الفعاليات تأتى ضمن سلسلة من المبادرات المجتمعية التي يقوم بها النائب قورة، والتي تهدف إلى تعزيز روح الوحدة والتضامن بين أبناء الدائرة، بالإضافة إلى دعمه المستمر لمشروعات التنمية المحلية في مركز ومدينة دار السلام.
إضافة إلى حضوره الفعاليات الرمضانية وتواجده الدائم بين أبناء دائرته، استمع النائب أحمد عبد السلام قورة لعدد كبير من المشكلات التي تواجه أهالي مركز دار السلام والقرى والنجوع التابعة له. في لقاءاته الجماهيرية.
جاء ذلك فى الوقت الذى أشاد فية النائب أحمد عبد السلام قورة بالتفاعل الإيجابي من أهالي دائرته، مؤكدًا أن استماع المسؤولين لهموم ومطالب المواطنين هو جزء أساسي من دوره كبرلماني، وأنه سيواصل جهوده لتمثيلهم بأفضل صورة في البرلمان والمساهمة في تحسين حياتهم اليومية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تكره الشعوب العربية إسرائيل وترفض التطبيع معها ؟
لماذا تكره الشعوب العربية إسرائيل وترفض التطبيع معها ؟

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • الجمهورية

لماذا تكره الشعوب العربية إسرائيل وترفض التطبيع معها ؟

منذ سبع سنوات تقريبا جلست مع عدد من الزملاء الصحفيين ب'الجمهورية' وبعض الطلاب من أوائل الثانوية العامة على كافتيريا بمدينة فالنسيا الإيطالية خلال رحلة جريدة الجمهورية لأوائل الثانوية العامة والتى تنظمها تكريم لهم كل عام .. وأثناء حوارنا -صحفيون وطلاب - تداخل معنا فى الحوار ثلاثة لا نعرفهم من الجالسين بجوارنا فهم يتحدثون العربية، وظننا أنهم أشقاء عرب، فتحدثنا معهم بكل أريحية .. ثم بادرتهم بسؤال عن جنسيتهم فرد أحدهم بأنهم من إسرائيل.. أصابنا جميعا الذهول ثم وقفنا وانصرفنا من المكان حتى لا نواصل الحوار الذى فرضوه علينا فنظروا لنا بغضب وقال أحدهم بصوت مسموع" هذا غريبا عليكم أيها المصريون" هذا الموقف التلقائي يجسد المشاعر الطبيعية فى نفوسنا نحن العرب- وليس المصريين فقط- تجاه الصهاينة المجرمين.. فالصورة الذهنية الكامنة داخل نفوسنا أن هؤلاء القوم يكرهوننا ويتحينون كل الفرص للانقضاض علينا.. نحن لا نكرههم لأنهم يخالفوننا فى العقيدة .. بل نكرههم لأنهم أتباع عصابة إجرامية عانينا كثيرا من جرائمهم ومؤامراتهم ضد أوطاننا العربية، وقسوتهم المفرطة فى التعامل معنا وإجرامهم الدائم ضدنا وإهدار كل حقوقنا .. وهذه حقائق كشف لنا القرآن الكريم - وهو دستورنا الخالد- حقيقتها من أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان.. فهؤلاء القوم يكرهوننا لوجه الله.. ويتآمرون علينا لوجه الشيطان.. ويتلذذون بالعدوان علينا واهدار حقوقنا ..لذلك .. ليس غريبا على الشعوب العربية أن تبادلهم نفس المشاعر .. كراهية بكراهية لذلك .. لا أعتقد أن محاولات الإدارة الأمريكية وضغوطها المتواصلة على عدد من الدول العربية لاتخاذ خطوات للتطبيع مع العدو الصهيونى المجرم سوف تأتى بنتائج إيجابية وتحقق لهذا الكيان الشيطانى أهدافه السياسية والاقتصادية والدينية فى بلادنا العربية خاصة بعد المذابح التى ارتكبها الصهاينة فى غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا واليمن خلال الشهور الماضية ولا تزال مذبحة غزة قائمة ووصلت الى زروتها خلال الأيام الماضية ** تطبيع العلاقات بين الشعوب العربية والشعب الصهيوني أصبح مستحيلا بعد أن رأت تلك الشعوب ما حدث لإخوانهم فى غزة من جرائم لم يشهد التاريخ مثيلا لها فالرفض الشعبى العربى لكل تطبيع شعور سائد فى كل البلاد العربية وتؤكده نتائج استطلاعات للرأى .. فقبل مذابح غزة كان القبول العربى للتطبيع مع الصهاينة ضعيفا ولا يمثل أكثر من ٢٠% ولو أجريت استطلاعات الآن لأصبح الرفض الشعبى ١٠٠ % فى كل البلاد العربية .. ومن هنا فلا قيمة لضغوط أمريكا على البلاد العربية لاتخاذ خطوات نحو إقامة علاقات مع الصهاينة حكومة وشعبا فقد اختاروا أن يؤصلوا كراهيتهم فى نفوسنا الى يوم الدين ** الحقيقة التى يجب أن يدركها الصهاينة وكل من يسعى لتطبيع علاقتهم بالعرب أن اتفاقيات التطبيع معهم لن تحل لهم مشكلة، ولن تحقق لهم سوى بعض الأهداف الاقتصادية أوالسياسية التى يسعون إليها طوال الوقت.. فاتفاقية السلام بين مصر والكيان الصهيونى سنة 1979، والأردن سنة 1994، والإمارات والبحرين والمغرب والسودان سنة 2020 لم تسفر كل هذه الاتفاقيات عن تطبيع علاقات حقيقي لأن الرأي العام الشعبي العربي يرفض ويعارض بشكل واسع أي شكل من أشكال التطبيع، سواء كان سياسيًا، أو اقتصاديًا، أو ثقافيًا أو رياضيًا مع كيان مجرم لا يقيم لحقوق الإنسان العربى وزنا، ولا يريد أن يتخلى عن سياساته العدوانية تجاه العرب، وإصراره على قتلهم وتجويعهم واهدار كل حقوقهم الإنسانية. ولو رجعنا لاستطلاعات الرأى التى سبقت العدوان على غزة والدول العربية لوجدنا رفضا شعبيا واضحا .. فوفقا لاستطلاع رأى المؤشر العربي 2022/2023 (من تنفيذ المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات) فإن 84% من العرب يرفضون الاعتراف بإسرائيل ويعتبرونها كيانا احتلاليا.. وفي المغرب رغم التطبيع الرسمي، 67% يرفضون الاعتراف بإسرائيل.. وفي الأردن: نحو 90% يرفضون العلاقات مع إسرائيل رغم معاهدة السلام بين الأردن والكيان الصهيونى. وفي مصر: نحو 85% لا يرون أن لإسرائيل حقا في فلسطين، رغم اتفاقية كامب ديفيد. كل هذه الدراسات واستطلاعات الرأى كانت قبل الجرائم الأخيرة للعدو الصهيونى والتى فاقت فى بشاعتها كل ما سبقها من جرائم. الى جانب تصاعد حملات المقاطعة الشعبية للمنتجات الداعمة لإسرائيل مثل حملة "قاطع". انتشار هاشتاجات مثل #التطبيع_خيانة و#فلسطين_قضيتنا في المناسبات الكبرى كحرب غزة أو اقتحامات الأقصى يضاف لكل ذلك حملات دعم المقاومة الفلسطينية عبر وسائل التواصل الاجتماعى في مختلف البلدان العربية ** مظاهر الرفض الشعبي للتطبيع مع الكيان الصهيونى المجرم كثيرة ومتنوعة من ابرزها: ** مقاطعة البضائع: حيث تشهد حملات المقاطعة تفاعلاً واسعًا، خصوصًا أثناء التصعيدات في غزة أو الضفة الغربية. ** الرفض الرياضي والثقافي والفنى والذى يتجسد فى انسحاب المثقفين والفنانين والرياضيين العرب من كل الفعاليات التى يشارك فيها صهاينة * المواقف النقابية والمؤسسية: فكل النقابات المهنية في مصر والاردن وتونس وغيرها من البلاد العربية تعلن صراحة رفضها القاطع للتطبيع. * جامعات ومؤسسات عربية ترفض التعامل مع الجامعات الصهيونية. الغباء السياسى والعسكرى الذى يسيطر على عقول الصهاينة يحجب عنهم حقيقة أن ما يرتكبونه من جرائم ضد العرب يؤجج من مشاعر الكراهية ضدهم، وأن تلك الجرائم لا يمكن أن تمر دون عقاب حتى ولو اختلفت موازين القوى وحشد العالم الظالم كل جيوشه لدعم عتاة الإجرام فى تل أبيب.. سوف تنطلق العمليات الانتقامية فى كل مكان وليس داخل الأرض المحتلة أو على المعابر فقط.. هذه الحقيقة يدركها كل عقلاء العالم.. إلا أصحاب القرار فى الإدارة الأمريكية التى وقفت عاجزة أمام قرارات إرهابى تمرس على الإجرام ويقود دولة الاحتلال الى الهلاك، وجلب للصهاينة والأمريكان وكل من يسير فى فلكهم ويدعم العدوان الصهيونى كراهية كل شعوب الأرض. الخلاصة.. لا يمكن إقامة علاقات طبيعية مع كيان يرتكب ما نراه يوميا من جرائم.. فالعدو المجرم هو من جلب الكراهية لنفسه بما ارتكبه من جرائم ضد أصحاب الأرض.

علي جمعة: توثيق السنة بدأ في عهد النبي وهي «التطبيق المعصوم للقرآن» (فيديو)
علي جمعة: توثيق السنة بدأ في عهد النبي وهي «التطبيق المعصوم للقرآن» (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • المصري اليوم

علي جمعة: توثيق السنة بدأ في عهد النبي وهي «التطبيق المعصوم للقرآن» (فيديو)

أكد الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، أن السنة النبوية المشرفة محفوظة بحفظ الله تعالى، تمامًا كما حفظ القرآن الكريم، لأنها «التطبيق المعصوم للقرآن»، ولأنها من الوحي الذي أنزله الله على نبيه. وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست «مع نور الدين»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن بعض العلماء، ومنهم الإمام الشافعي، أطلق على النبي لقب «صاحب الوحيين»، في إشارة إلى القرآن والسنة، مستشهدًا بقوله تعالى: {وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى}، ليؤكد أن السنة النبوية ليست من كلام البشر، بل هي وحي غير متلو من عند الله عز وجل. وفي حديثه عن توثيق السنة النبوية، أشار جمعة إلى أن التوثيق بدأ في عهد رسول الله نفسه، مؤكدًا أن النبي أجاز للصحابة أن يكتبوا حديثه، واستدل بحديث «اكتبوا لأبي شاه»، حين طلب أحد الصحابة من اليمن أن يُسجل ما سمعه من النبي، فقال رسول الله: «اكتبوا له». وأضاف: «كان هناك من الصحابة من اشتهر بكثرة الرواية لأنه كان يكتب، مثل عبدالله بن عمرو بن العاص وأبوهريرة، بينما كان بعض الصحابة لا يكتبون، ولذلك كان يُقال: فلان أكثر رواية لأنه يكتب، وفلان أقل لأنه لا يكتب». وأشار المفتي الأسبق إلى أن فكرة تدوين السنة رسميًا على نطاق الدولة بدأت بالفعل في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كان يفكر في المستقبل وبناء مؤسسات الدولة الإسلامية الكبرى، بعد اتساعها ودخولها بلدانًا مثل العراق ومصر، ووصول الفتوحات إلى مشارف الهند، غير أن مشاغل الدولة آنذاك حالت دون تنفيذ هذا المشروع. وأكد جمعة على أن حفظ السنة جزء من حفظ الذكر الذي تعهّد الله به، وأن هذا الحفظ تحقق بأشكال متعددة، سواء بالرواية المتواترة أو التوثيق والتحقيق العلمي في كتب الحديث.

علي جمعة: 1.5% من الصحابة رووا السنة.. والأحاديث ينطبق عليها حكم الذكر
علي جمعة: 1.5% من الصحابة رووا السنة.. والأحاديث ينطبق عليها حكم الذكر

مصرس

timeمنذ 14 ساعات

  • مصرس

علي جمعة: 1.5% من الصحابة رووا السنة.. والأحاديث ينطبق عليها حكم الذكر

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء، إن المشككين في السنة النبوية يفتقدون إلى أدنى درجات الفهم التاريخي والمنهجي، مؤكدًا أن توثيق السنة تم بمنهجية لا تقل دقة عن توثيق القرآن الكريم نفسه. وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، مفتى الجمهورية الأسبق، خلال حلقة بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن عدد الصحابة الذين رأوا النبي صلى الله عليه وسلم ورافقوه في حجة الوداع بلغ 114 ألف صحابي، لكن 9500 فقط هم من تم توثيق أسمائهم في كتب التاريخ والحديث، وهو ما يعادل تقريبًا 8 إلى 9% فقط من العدد الإجمالي.وتابع: "من بين هؤلاء ال9500، نجد أن الذين رووا أحاديث عن النبي عليه الصلاة والسلام عددهم 1720 صحابيًا، أي ما يعادل 1.5% فقط من مجموع الصحابة، وهو ما يظهر أن الأغلبية الساحقة من الصحابة لم تروِ عن النبي، إما لأنهم لم يسمعوا الحديث من أوله، أو لأنهم وجدوا من يكفيهم الرواية عنه، أو لأنهم كانوا مجاهدين في سبيل الله ولم يتفرغوا لنقل العلم".وأضاف: "هذا لا ينتقص من قيمة السنة بل يعززها، لأن هؤلاء الذين رووا الأحاديث كانوا قلة مختارة، تم التثبت من روايتهم ومروياتهم بدقة متناهية، حتى ظهرت علوم الرواية والجرح والتعديل والمصطلح، ووصل عددها إلى 21 علمًا وضعتها الأمة لحفظ السنة".وشدد على أن "السنة محفوظة بحفظ الله كما حُفظ القرآن، لأن قوله تعالى: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)، لا ينطبق فقط على القرآن، بل على كل ما يدخل تحت مسمى (الذكر)، ومنها السنة النبوية التي جاءت لتبيّن للناس ما نُزّل إليهم".وتابع: "الطعن في السنة هو طعن في الذكر، والطعن في الذكر هو طعن في وعد الله، وهذا ضلال مبين، السنة محفوظة، مروية، موثقة، ومن يشكك فيها فعقله بحاجة إلى مراجعة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store