
إحباط عملية تهريب أسلحة من سوريا إلى لبنان
أعلنت شعبة العلاقات العامّة في المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، الأربعاء، أنها "في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة مرتكبي الجرائم على اختلاف أنواعها وتوقيفهم، "اشتبهت عناصر حاجز ضهر البيدر على مسلك البقاع – بيروت، قُرابة السّاعة 22.00 من تاريخ 11-1-2025 بسيّارة رباعيّة الدّفع نوع "جيب غراند شيروكي" لون "شمباني"، يقودها المدعو: ع. ر. (من مواليد عام 1982، لبناني).
بتفتيشه والسّيّارة، جرى ضبط كميّة مختلفة من الأسلحة والذّخائر الحربيّة، عبارة عن بنادق ومسدّسات مختلفة ومماشط وذخيرة عائدة لها.
أحيل الموقوف مع السّيّارة والمضبوطات على شعبة المعلومات -للتّوسّع في التّحقيق معه- بحيث اعترف أنّه بالتّاريخ المذكور أحضر الأسلحة المضبوطة من سوريا، برفقة شخص يُدعى: ب. ف. من مواليد عام 1987 لبناني، وأن الأخير كان قد ترجّل من السّيّارة عند الحدود اللّبنانيّة، بسبب حادث صدم أحد الأشخاص، حصل معهما عند نقطة الجمارك السّوريّة.
بتاريخ 13-1-2025 ونتيجةً للمتابعة والتّحريّات، تمكّنت عناصر الشّعبة من توقيف (ب. ف.) المذكور في مدينة عاليه.
بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وبمشاركة (ع. ر.) في عمليّة إحضار الأسلحة من سوريا، إلّا أنّ حادث الصّدم جعله يتردّد بمتابعة الطّريق مع شريكه. وأنّهما اشتركا في أكثر من خمس عمليّات في هذا المجال.
تمّ حجز الآليّة عدلياً، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف متورطين آخرين".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- خبرني
7 سيارات دفع رباعي تجنب شراءها في عام 2025
خبرني - تتميز سيارات الدفع الرباعي بتنوعها ورحابتها وقدراتها الفعالة خاصة في الجبال وعلى الطرق الوعرة، وهي تجذب مجموعة واسعة من العملاء. لكن ثمة محاذير في هذا النوع من السيارات. وفي هذا الصدد، عرضت خدمة "أوتوز ياهو" سبع سيارات دفع رباعي تؤكد ضرورة تجنب شرائها في عام 2025. 1 - فولكسفاغن تاوس عندما صنفت هيئة "تقارير المستهلك" الأميركية أقل السيارات موثوقية لعام 2024، وضعت سيارة واحدة فقط أسفل فولكسفاغن تاوس وهي سيارة ميني فان باسيفيكا هايبرد من كرايسلر. وقد تم تجديد طراز تاوس 2025 من الداخل والخارج، ويأتي مزوداً بشاشة لمس قياسية 8 بوصات ومحرك أقوى بقوة 174 حصاناً. 2 - فورد إكسبلورر صنفت "ريبير بال" فورد إكسبلورر في المرتبة 19 فقط بين 26 طرازاً من سيارات الدفع الرباعي متوسطة الحجم. وبصرف النظر عن الأداء والموثوقية، فإن إكسبلورر 2025 هي أسوأ سيارة دفع رباعي يمكنك استئجارها، وفقاً لتحليل "كارز دايركت". 3 - جيب غراند شيروكي وجيب غراند شيروكي إل صنفت "تقارير المستهلك" جيب في المرتبة 34 من بين جميع العلامات التجارية للسيارات البالغ عددها 34، والمرتبة 15 من بين 15 علامة تجارية للسيارات السائدة (باستثناء العلامات التجارية الفاخرة). 4 - لاند روفر ديسكوفري مركبة قادرة على السير على جميع التضاريس، لكن قد يكون من الأفضل لأولئك الذين يريدون أداءً رائعاً لسيارة "لاند روفر" على طرق المدينة والطرق السريعة أن يبحثوا عن سيارات أُخرى. وينقل موقع "غو بانكينغ رايتس" عن الميكانيكي كريس بايل قوله إن "صيانتها مكلفة للغاية، وعند فشلها، تكون قطع الغيار والعمالة مرتفعة". سيارات 5 - فولفو إكس سي 60 الهجينة القابلة للشحن مع درجة موثوقية من "تقارير المستهلك" غير المستقرة البالغة 21 من 100 لطرازها لعام 2024، يؤمل أن تنحسر المخاوف بشأن بطارية السيارة الكهربائية والشحن والملحقات الكهربائية ونظام المناخ والإلكترونيات داخل السيارة للعام الجديد. 6 - جيب رانغلر نظراً لاعتمادها جزئياً على رضا المشتركين ودرجات السلامة، فإن "تقارير المستهلك" ليست الكلمة الأخيرة في موثوقية السيارة. ومع ذلك، من الواضح أن أي طراز من طرازات جيب لم يحصل على درجة موثوقية متوقعة أعلى من 45 من 100. لكن ثمة مشاكل في نظام التوجيه والتعليق والنظام الكهربائي والمحرك ونظام القيادة. 7 - هيونداي توسان رغم تصنيف موثوقيتها فوق المتوسط على موقع "ريبير بال"، إلا أن مالك "إم دي بي ديزل أند أوتو ريبير" مايك وينتر في ميشيغن يقول إن توسان كانت "قنبلة موقوتة" بسبب أعطال المحرك وناقل الحركة. وبينما أشار موقع "كو بايلوت" إلى أنه يجب تجنب طرازات السنوات الأقدم، فقد حصلت توسان 2024 على تقييمات متوسطة عبر العديد من المواقع المتخصصة.


النهار
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- النهار
إحباط عملية تهريب أسلحة من سوريا إلى لبنان
أعلنت شعبة العلاقات العامّة في المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، الأربعاء، أنها "في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة مرتكبي الجرائم على اختلاف أنواعها وتوقيفهم، "اشتبهت عناصر حاجز ضهر البيدر على مسلك البقاع – بيروت، قُرابة السّاعة 22.00 من تاريخ 11-1-2025 بسيّارة رباعيّة الدّفع نوع "جيب غراند شيروكي" لون "شمباني"، يقودها المدعو: ع. ر. (من مواليد عام 1982، لبناني). بتفتيشه والسّيّارة، جرى ضبط كميّة مختلفة من الأسلحة والذّخائر الحربيّة، عبارة عن بنادق ومسدّسات مختلفة ومماشط وذخيرة عائدة لها. أحيل الموقوف مع السّيّارة والمضبوطات على شعبة المعلومات -للتّوسّع في التّحقيق معه- بحيث اعترف أنّه بالتّاريخ المذكور أحضر الأسلحة المضبوطة من سوريا، برفقة شخص يُدعى: ب. ف. من مواليد عام 1987 لبناني، وأن الأخير كان قد ترجّل من السّيّارة عند الحدود اللّبنانيّة، بسبب حادث صدم أحد الأشخاص، حصل معهما عند نقطة الجمارك السّوريّة. بتاريخ 13-1-2025 ونتيجةً للمتابعة والتّحريّات، تمكّنت عناصر الشّعبة من توقيف (ب. ف.) المذكور في مدينة عاليه. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وبمشاركة (ع. ر.) في عمليّة إحضار الأسلحة من سوريا، إلّا أنّ حادث الصّدم جعله يتردّد بمتابعة الطّريق مع شريكه. وأنّهما اشتركا في أكثر من خمس عمليّات في هذا المجال. تمّ حجز الآليّة عدلياً، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف متورطين آخرين".


ليبانون ديبايت
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ليبانون ديبايت
قرب الحدود السورية – اللبنانية... اشتباكات عنيفة في ريف القصير!
تسمع أصوات اطلاق نار من أسلحة خفيفة ومتوسطة على القرى اللبنانية الشمالية لناحية الهرمل، وذلك نتيجة اشتباكات عنيفة في بلدة حاويك بريف القصير الواقعة قرب الحدود السورية – اللبنانية، داخل الاراضي السورية على الحدود مع لبنان، وذلك بحسب ما أفادت مراسل "ليبانون ديبايت". ويشار إلى أنه، في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي الجرائم على اختلاف أنواعها، اشتبهت عناصر حاجز ضهر البيدر على مسلك البقاع – بيروت، قُرابة السّاعة 22:00 من تاريخ 11-1-2025، بسيّارة رباعيّة الدّفع نوع "جيب غراند شيروكي" لون "شمباني"، يقودها المدعو ع. ر.، وبتفتيشه والسّيّارة، تمّ ضبط كميّة مختلفة من الأسلحة والذّخائر الحربيّة، عبارة عن بنادق ومسدّسات مختلفة ومماشط وذخيرة عائدة لها. وكانت قد اندلعت اشتباكات عنيفة بين مهربين، في قرية قرية حاويك بريف القصير الواقعة قرب الحدود السورية – اللبنانية، وذلك نتيجة خلاف بين أحد المهربين على مادة المازوت، ليتصاعد الخلاف لاشتباكات استخدم خلالها قذائف الهاون التي سقط بعضها على منازل المدنيين في المنطقة، الأمر الذي استدعى من الأهالي طلب المساعدة من هيئة إدارة العمليات العسكرية، دون أن تتجاوب مع المطالب، دون تسجيل خسائر بشرية إلى الآن، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وفي 14 كانون الثاني، اندلعت اشتباكات بالأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة بعد منتصف ليل الاثنين - الثلاثاء، بين عناصر من حزب الله من جهة، وأهالي قرية المصرية على الحدود السورية -اللبنانية من جهة أخرى، دون تسجيل خسائر بشرية، حيث هاجم عناصر الحزب، القرية من ثلاثة محاور، فيما طالب الأهالي بدخول "إدارة العمليات العسكرية" لمساندتهم، التي أرسلت بدورها تعزيزات عسكرية إلى القرية.