
100 ألف ريال سعودي عقوبة إيواء المخالفين خلال موسم الحج
الرياض/وكالة الصحافة اليمنية//
حذرت وزارة الداخلية السعودية، من إيواء المخالفين من حاملي تأشيرات الزيارة غير المخصصة للحج في مكة المكرمة.
وأوضحت الوزارة أن التستر على المخالفين داخل المشاعر المقدسة خلال موسم الحج يعاقب بغرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال (نحو 27 ألف دولار).
وأشارت إلى أن فترة سريان العقوبة مستمر حتى 14 ذي الحجة (10 يونيو المقبل) ويتم مضاعفتها بحسب عدد المخالفين.
وأكدت أن الأماكن المحظورة تشمل جميع مرافق السكن، مثل الفنادق والشقق المفروشة والمساكن الخاصة ودور الإيواء ومواقع إسكان الحجاج وغيرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 4 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
100 ألف ريال سعودي عقوبة إيواء المخالفين خلال موسم الحج
الرياض/وكالة الصحافة اليمنية// حذرت وزارة الداخلية السعودية، من إيواء المخالفين من حاملي تأشيرات الزيارة غير المخصصة للحج في مكة المكرمة. وأوضحت الوزارة أن التستر على المخالفين داخل المشاعر المقدسة خلال موسم الحج يعاقب بغرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال (نحو 27 ألف دولار). وأشارت إلى أن فترة سريان العقوبة مستمر حتى 14 ذي الحجة (10 يونيو المقبل) ويتم مضاعفتها بحسب عدد المخالفين. وأكدت أن الأماكن المحظورة تشمل جميع مرافق السكن، مثل الفنادق والشقق المفروشة والمساكن الخاصة ودور الإيواء ومواقع إسكان الحجاج وغيرها.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 4 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
نساء تعز يحملن أعباء انهيار الخدمات بسبب وعود التحالف 'صور مؤلمة'
اختزلت صور مؤلمة لنساء وعجائز طاعنات في السن بحثا عن المياه معاناة غير مسبوقة في مدينة تعز الخاضعة لسيطرة التحالف جراء انهيار الخدمات المختلفة وانعدام سلطات الدولة. وأظهرت الصور كيف تحولت حياة الفتيات والنساء بتعز إلى معاناة يومية للحصول أبسط مقومات العيش الكريم تتلخص بجالون من المياه سعة 20 لتر دون التدخل من قبل التحالف والحكومة التابعة له لتوفير ابسط الخدمات. وتفاقمت الأوضاع المعيشية في المناطق الواقعة تحت سيطرة فصائل الإصلاح التي تعيش قياداتها في تركيا وغيرها من الدول، مع ارتفاع كارثي لأسعار المياه بوصول سعر 'الوايت' لأكر من 100 ألف ريال. ودفع الارتفاع الكبير لأسعار وايتات المياه معظم الاسر الفقيرة إلى الاعتماد على النساء والفتيات بما في ذلك العجائز المسنات لجلب المياه من خزانات 'السبيل' التي تبعد في بعض الأحيان مسافات تصل إلى 3 كم، وسط معاناة لا تنتهي. وعلق ناشطون من أبناء تعز على صور جلب المياه على رؤوس النساء والفتيات بأن ذلك يلخص الوعود التي سوق لها التحالف طيلة السنوات الماضية بتحويل مناطق سيطرته في اليمن إلى 'أوروبا جديدة' قبل أن يتضح لأبناء اليمن في تلك المناطق، أنهم سيحرمون من ابسط الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه إلى جانب حرب التجويع بانهيار العملة المحلية وكارثة تدهور الاقتصاد، وانقطاع المرتبات، وما أفرزته من أوضاع معيشية قاسية. وكانت نساء تعز قد خرجن أمس السبت في تظاهرة احتجاجية غاضبة أمام مبنى السلطة المحلية التابعة للتحالف للمطالبة بتوفير المياه والكهرباء والحياة الكريمة، لتنهار احدى الفنيات المشاركات في التظاهرة بالبكاء في فيديو تم تداوله بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 9 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
عائلة رجل أعمال بريطاني معتقل في أبوظبي تناشد الاتحاد الأوروبي إطلاق سراحه
بروكسل/وكالة الصحافة اليمنية// ناشدت عائلة رجل الأعمال البريطاني ريان كورنيليوس، الذي قضى 17 عامًا في سجون الإمارات بتهمة احتيال مصرفي، أعضاء البرلمان الأوروبي ومسؤولي الاتحاد الأوروبي خلال زيارتهم إلى بروكسل، لدعم حملتهم الرامية للإفراج عنه، بعد أن صنفته الأمم المتحدة كـ'معتقل تعسفيًا'. ووصلت هيذر كورنيليوس (زوجة ريان ذات الجنسية الأيرلندية) وكريس باجيت (صهره)، إلى العاصمة البلجيكية هذا الأسبوع، حيث عقدا سلسلة لقاءات مع نواب ومسؤولين أوروبيين، في محاولة لحشد ضغط دولي على الإمارات. وجاءت هذه الخطوة بعدما أعلنت مجموعة العمل المعنية بالاحتجاز التعسفي التابعة للأمم المتحدة عام 2022 أن محاكمة كورنيليوس 'انتهكت 8 مواد من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان'، ودعت إلى إطلاق سراحه الفوري. اعتقل كورنيليوس (مطور عقاري بريطاني) عام 2008 إثر اتهامه بالاحتيال في قضية قرض مصرفي بقيمة 501 مليون دولار من بنك دبي الإسلامي (DIB)، تم الحصول عليه لتمويل مشاريع استثمارية. رغم تسوية القضية لاحقًا عبر اتفاقية سداد جديدة ورهن ممتلكاته كضمان، حُكم عليه بالسجن 10 سنوات، ثم مُددت إلى 20 عامًا إضافية في 2018. جهود دولية ودعم حقوقي وأشارت هيذر في حديث لتلفزيون'يورونيوز' إلى تدهور ظروف زوجها الصحية داخل السجن، وحرمانه من أبسط الحقوق، مثل الخروج إلى الهواء الطلق مرتين شهريًا فقط، وتلقيه وجبات 'رديئة' بشكل متكرر. وعلى الرغم من تأكيد الحكومة البريطانية عبر متحدث رسمي أنها تقدم 'دعمًا قنصليًا' لكورنيليوس، وأنها تناولت القضية مع المسؤولين الإماراتيين في ديسمبر الماضي، انتقد عائلته تقاعس لندن، واصفين موقفها بـ'الإساءة الجسيمة'، ومرجحين أن السبب يعود لرغبة بريطانيا في 'حماية العلاقات التجارية مع الإمارات'. تعتمد العائلة على التحرك الأوروبي كـ'مسار أخير' بعد استنفاد الخيارات البريطانية، بينما تواصل أبوظبي التزام الصمت الرسمي حيال القضية. وتظل الأمل الوحيد لهيذر وأبنائها الثلاثة هو أن تنجح الضغوط الدولية في إنهاء '17 عامًا من المعاناة في السجون المظلمة لأبوظبي.