
إسقاط مسيرة إسرائيلية غربي إيران
وأشارت وكالة "تسنيم" للأنباء الإيرانية إلى "إسقاط طائرة إسرائيلية من دون طيار من طراز هيرمس في لرستان بصاروخ ميثاق الإيراني".
ولفتت الوكالة إلى أن الصاروخ سلاح دفاع جوي موجه بالأشعة تحت الحمراء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 27 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران.. توقيف 24 شخصا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل
وقال قائد شرطة غرب طهران كيومرث عزيزي في البيان: "تم توقيف 24 شخصا كانوا يتجسسون لصالح العدو الصهيوني على أرض الواقع وعبر الإنترنت. كانوا يحاولون زعزعة الرأي العام وتشويه وتدمير صورة النظام الإيراني". تأتي هذه الاعتقالات في سياق توتر طويل الأمد بين إيران وإسرائيل، حيث تتهم طهران الموساد الإسرائيلي بتنفيذ عمليات سرّية داخل أراضيها، شملت اغتيالات لعلماء نوويين، وهجمات إلكترونية، وعمليات تجسس تستهدف منشآت عسكرية واستراتيجية. في السنوات الأخيرة، أعلنت إيران مرارًا عن تفكيك " شبكات تجسس" مرتبطة بإسرائيل، متهمة إياها بالتورط في زعزعة الأمن الداخلي والتعاون مع جماعات معارضة أو مسلحة داخل البلاد. وتزامنًا مع التصعيد الإقليمي في الشرق الأوسط ، وخصوصًا بعد أحداث غزة ولبنان، ازداد النشاط الاستخباراتي المتبادل بين إسرائيل وإيران، ما جعل الأرض الإيرانية ساحة مفتوحة لحرب ظلّ معقدة، تعتمد على التكنولوجيا والعملاء والاختراقات الأمنية. إيران تعتبر هذه الاعتقالات جزءًا من "معركة أمنية" مستمرة، وتؤكد أنها ستواصل ملاحقة ما تصفه بـ"الاختراقات الإسرائيلية" عبر جهاز الاستخبارات الخارجي (الموساد) وأذرعه في المنطقة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"الصدمة والرعب".. هكذا تحرك الموساد قبل ضرب إيران
وفق تقرير الصحيفة، فقد طورت الوحدات الإسرائيلية "بنك أهداف" يتم تحديثه باستمرار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية ، والاتصالات التي تم اعتراضها، وتحليلات البيانات، ما شكل في النهاية حالة من الصدمة والرعب في تنفيذ العملية. وجاءت مساهمات حاسمة من خبراء تقنيين مدنيين وجنود احتياط، ما أدى إلى تداخل الخطوط بين القطاعين العسكري والمدني. وبحسب الصحيفة، شملت الحملة استخدام هواتف مخترقة، وطائرات مسيرة مخزنة داخل إيران ، بالإضافة إلى برمجيات صممت خصيصا لتحليل صور الأقمار الصناعية وتمييز أهداف دقيقة مثل شاحنات وقود الصواريخ. كما استعانت إسرائيل بعشرات العملاء المحليين وعناصر تحت غطاء عميق لتوفير معلومات ميدانية. استهدفت الضربة الافتتاحية أكثر من 10 مسؤولين وعلماء نوويين إيرانيين في وقت متزامن، إضافة إلى أنظمة دفاع جوي ومنشآت صاروخية ومواقع قرب منشآت نووية، ووصفت مصادر مطلعة العملية بأنها "نسخة إسرائيلية من الصدمة والرعب". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إيرانيين تحذيرات من طائرات مسيرة صغيرة وعمليات اختراق عبر الهواتف المحمولة. وعلى الرغم من أن العملية لم تحقق بعد الهدف الأوسع المتمثل في تفكيك البرنامج النووي الإيراني ، إلا أنها أظهرت التفوق الجوي شبه الكامل لإسرائيل وقدرتها على التغلغل العميق داخل الشبكات الإيرانية. تفوق استخباراتي يربك طهران تمثل العمليات السرية الأخيرة التي نفذتها إسرائيل داخل إيران تتويجا لسنوات من الجهود الاستخباراتية المكثفة التي قام بها جيشها و الموساد. وتكشف دقة هذا الهجوم عن تخطيط استخباراتي شامل وتنفيذ عملياتي دقيق، فيما أكد مسؤولون غربيون أن الهجوم أظهر تفوقا استخباراتيا "غير مسبوق"، في وقت أظهرت فيه إيران حالة ارتباك واسعة. تشير الإجراءات المضادة الإيرانية، بما في ذلك الحملات الأمنية والتحذيرات بشأن تقنيات المراقبة، إلى حالة من الذعر الداخلي. كما أن تاريخ الموساد في تنفيذ الاغتيالات البارزة وإصداره مؤخراً لقطات من عملياته داخل البلاد يؤكدان قدراته. التقرير أوضح أن التباين بين هذا النجاح وفشل إسرائيل في توقع هجوم حماس عام 2023 يبرز أهمية التركيز الاستخباراتي وتخصيص الموارد، ومع ذلك، لا تزال هناك مخاوف من الثقة المفرطة المحتملة نتيجة هذا النجاح الساحق. رغم نجاح الهجوم من حيث الدقة والاختراق، إلا أن إسرائيل لم تحقق حتى الآن هدفها الاستراتيجي بتدمير كامل البرنامج النووي الإيراني. كما حذّر خبراء إسرائيليون من "الوقوع في فخ الغرور بعد هذا النجاح"، مؤكدين أن "الحملة مستمرة ولم تنتهِ بعد".


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إسقاط مسيرة إسرائيلية غربي إيران
وأشارت وكالة "تسنيم" للأنباء الإيرانية إلى "إسقاط طائرة إسرائيلية من دون طيار من طراز هيرمس في لرستان بصاروخ ميثاق الإيراني". ولفتت الوكالة إلى أن الصاروخ سلاح دفاع جوي موجه بالأشعة تحت الحمراء.