
ماتجيبش فناجين وحلل.. رولين القاسم تتحدث عن هدايا عيد الأم فى بونجور يا بيبى
تحدثت الإعلامية رولين القاسم عن اختيار الهدية المناسبة في عيد الأم خلال بودكاست " بونجور يا بيبي" الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلة: "عيد الأم ماتجيبش طقم فناجين ولا طقم حلل، المفروض بتهادى والدتك أو زوجتك".
وتابعت: "مش المفروض نشوف إيه ناقص في المطبخ ونجيبه ليها، والمفروض تبعد عن أفكار تنفع البيت، هاديها بحاجة تسعدها وتسعدك، لأن الرجل مرآة للست والعكس أيضا".
ويأتي هذا ضمن خطة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية للتحول الرقمي وزيادة المحتوى الإلكتروني على مواقع التواصل الاجماعي تماشيا مع اتجاهات الجماهير الآن وخاصة الشرائح العمرية الأصغر منه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 5 ساعات
- بوابة الأهرام
شريف سعيد رئيس قطاع الإنتاج الوثائقى بــ «المتحدة»: نستهدف مكافحة «الرواية المزيفة» ونقدم محتوى ينشر الوعى
أكد شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقى بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن القناة الوثائقية تعد إحدى أذرع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فى إبراز كل ما يدعم الهوية المصرية، من خلال تقديم أفلام وثائقية متنوعة تناسب اهتمامات كل أفراد الأسرة المصرية والعربية، وتسهم بدور كبير فى معركة صناعة الوعى مع قطاعات الأخبار والبرامج والدراما، وقال إن الجميع يعمل وفق منظومة متكاملة وأن مكتبة القناة تضم أكثر من 800 فيلم وثائقي، واستنهض القطاع عددًا كبيرًا من شركات الإنتاج والترجمة مشيرا إلى أنه طوال الوقت ننشغل بالبحث عن كل ماهو جديد ومتميز لتوثيق الحقائق للأجيال الجديدة، وإنتاج أعمال تخلد ذكرى أبطال وشهداء الشرطة والجيش، ومع شريف سعيد كان هذا الحوار. بعد مرور نحو عامين ونصف العام، على تأسيسها، هل حققت «الوثائقية» أهدافها؟ إن تقديم محتوى ينشر الوعى من الأساسيات فى أهدافنا، لذلك أطلق على ما تقوم به «معركة صناعة الوعى» فنحن إقليم مشتعل وصاخب به فوضى معلومات من هنا وهناك والدولة المصرية لها خصوم فى الداخل والخارج، ومن المهم أن يكون لدينا قناة متخصصة وثائقية بمثابة ذراع وأداة من أدوات القوى الناعمة فى معركة صناعة الوعى، ولانريد أن نغفل المسائل مثل محاولات نشر قيم جديدة على المجتمع لم تكن متسقة ولا متفقة مع عاداتنا لذلك من الضرورى تقديم منتج هادف يناسب مجتمعنا المصرى والعربى وكان من المهم أن تمتلك الشركة المتحدة ذراعا يوثق حكايتنا بلساننا. ماذا عن دوركم فى تعزيز الهوية ومواجهة حملات التشكيك؟ دائما دورنا يسير فى اتجاه تعزيز الانتماء وكل ما هو متعلق بالهوية المصرية سواء فنية، أو رياضية، أو سياسية، أو تاريخية، أوفكرية. ماذا عن الرؤية المستقبلية للقناة؟ نحن مستمرون فى التنوع فى تناول الموضوعات لإنتاج أعمال مبتكرة، كما ذهبنا إلى مساحات البودكاست والتوسع فى الإنتاج لإنعاش الصناعة وكذلك مستمرون فى تقديم الأفلام المستحوذة على حقوق عرضها من الخارج من مختلف أنحاء العالم كجرعة متميزة للمشاهد لتكتسب الصناعة الوثائقية المصرية أحدث ما يقدم. ماذا عن انتقاء الأفلام الوثائقية العالمية التى يتم الحصول على حقوق عرضها؟ هذا عمل إدارة الاستحواذ الخارجى أو إدارة «الأكو سيشين» ومديرها هانى سمير وهو مخرج ومثقف ومطلع على كل ماهو جديد وأهم معايير الاختيار أن يكون الموضوع مناسبا للمشاهد المصرى والعربى ولا تخالف عاداتنا. كيف ترى أهمية الفيلم الوثائقى للأجيال المقبلة؟ أهمية كبيرة فى أمور عديدة منها تخليد وتوثيق بطولات شهداء الجيش والشرطة فهو أمر فى غاية الأهمية ولدينا خط انتاج ثابت لتوثيق بطولات شهداء الجيش والشرطة لانه متعلق بمكافحة الرواية المزيفة. ماهى التحديات التى تواجهها القناة فى إنتاج محتوى وثائقى عالى الجودة؟ دائما التحدى الرئيسى هو عامل الوقت فعمرنا بالكاد سنتان وثلاثة أشهر والصناعة الوثائقية تحتاج إلى وقت وبحث، كما أن التحديات الأهم فى الإعلام الوثائقى هى كيفية تقديم محتوى وثائقى جذاب لذلك نحرص على كل عوامل الجذب من إثارة وصورة وصوت جذاب. كيف تدعم «الوثائقية» مشاركة «المتحدة» فى المسئولية المجتمعية؟ أى موضوع وثائقى او محتوى نقوم بإنتاجه عبر الوثائقية هو مشاركة فى المسئولية الاجتماعية للشركة لأنها مشاركة أيضا فى معركة صناعة الوعى مثلها مثل الخدمة الدرامية والاخبارية فكلها أذرع فى صناعة الوعى بتوازن مع كل القطاعات فى الشركة المتحدة.


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
الليلة.. الوثائقية تعرض "أهازيج مراكش"
تعرض قناة الوثائقية، في العاشرة مساء اليوم الأربعاء، لفيلم الوثائقي "أهازيج مراشك"، وذلك في تمام الساعة الحادية عشر مساءً. تفاصيل الفيلم الوثائقي أهازيج مراشك ويوثق الفيلم أبرز عروض وفعاليات مهرجان مراكش الوطني للفنون الشعبية، والذي يُقام سنويًّا بمشاركة فرق موسيقية واستعراضية من المغرب وعدد من دول العالم، ويبرز الفيلم التنوع الثقافي والثراء الشعبي في التراث الغنائي المغربي. كما قد عرضت القناة الفيلم الوثائقي "أسامة أنور عكاشة"، حيث يرصد أبرز محطات الكاتب والسيناريست المصري الكبير أسامة أنور عكاشة، وكيف أثر في الدراما المصرية والعربية من خلال أعماله الشهيرة التي قدمت لمجموعة واسعة من الأجيال. كانت القناة قد عرضت منذ أيام قليلة احتفالا بعيد ميلاد عادل امام الفيلم الوثائقي "الزعيم" الذي يوثق حياته المليئة بالاسرار والكواليس الفنية المليئة بالانسانيات . تفاصيل فيلم الزعيم ووثق الفيلم حياة الفنان الكبيرعادل إمام فنيًا واجتماعيًا وسياسيًا أيضًا، وذلك منذ ميلاده ونشأته في حي السيدة عائشة بوسط القاهرة، ثم حي الحلمية الشاهد على طفولته، خلال أربعينيات القرن العشرين، ابنًا أصيلاً من أبناء الطبقة الوسطى المصرية، مستعرضًا بدايات ظهور موهبته الفنية داخل مدرستي الحلمية الابتدائية وبنبا قادن الثانوية، ثم على مسرح كلية الزراعة بجامعة القاهرة. وتناول الفيلم المحطات الفنية المهمة في مشوار عادل إمام مع احترافه التمثيل، بداية من تألقه الفني المبكر خلال الستينيات، مرورًا بصعود نجوميته في حقبتي السبعينيات والثمانينيات، وصولًا إلى بريقه الفني الطاغي في مرحلة التسعينيات، التي قدم فيها مجموعة من الأفلام المهمة، ناقشت قضايا اجتماعية وسياسية متنوعة. القناة الوثائقية 'الوثائقية' هي أول قناة مصرية متخصصة في إنتاج الأفلام الوثائقية وإذاعتها، وإحدى قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وبدأت البث في 19 فبرايرعام 2023، لتقدم للمُشاهد باقة متميزة من الأفلام الوثائقية في مختلف المجالات، كالتاريخ، والسياسة، والثقافة، والبيئة، والفن، والعلم، والرياضة.


الزمان
منذ 7 ساعات
- الزمان
جوجل تتكبد 100 مليون دولار لمنع 'نيل موهان' من الانضمام إلى X
كشف لقاء بودكاست حديث عن كواليس غير معروفة من مسيرة الرئيس التنفيذى الحالى لـ YouTube، نيل موهان، الذى كاد أن يغادر جوجل قبل أكثر من عقد من الزمن، فى صفقة كانت ستنقله إلى شركة تويتر – المعروفة اليوم باسم X. فى عام 2011، كان موهان على وشك قبول عرض لتولى منصب رئيس المنتجات فى تويتر، التى كانت حينها تبحث عن قيادة جديدة لتطوير منتجاتها. لكن جوجل، التى كانت تدرك جيدًا قيمة موهان، تحركت بسرعة وقدّمت له صفقة أسهم ضخمة بقيمة تجاوزت 100 مليون دولار على شكل وحدات أسهم مقيدة (RSUs)، موزعة على عدة سنوات، لإبقائه داخل الشركة. هذه الصفقة لم تكن مجرد قرار إدارى عابر، بل كانت نتيجة إدراك جوجل لأهمية موهان، الذى التحق بها عام 2007 بعد استحواذها على شركة DoubleClick، حيث لعب دورًا محوريًا فى بناء منظومة الإعلانات الرقمية، وساهم لاحقًا فى تسريع نمو YouTube، ليصبح أحد أبرز العقول المؤثرة فى صناعة المحتوى الرقمي.