
مراسل cbc: فعاليات وليالي مهرجان "العلمين الجديدة" أحدثت صدى واسعا
وأضاف الجباس، خلال تصريحاته لبرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن حفل عمرو دياب كان من أقوى حفلات المهرجان، حيث امتد حتى الساعة الثانية صباحًا، وسط تفاعل كبير من الجمهور المصري والعربي الذين كانوا حاضرين في الساحة وتفاعلوا بشكل ملحوظ مع النجم عمرو دياب، مشيرًا إلى أن الحفل بدأ في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، واستمر حتى ساعات الصباح الأولى.
فعاليات المهرجان مستمرة حتى نهاية شهر أغسطس
وأشار إلى أن فعاليات المهرجان مستمرة حتى نهاية شهر أغسطس، حيث من المقرر أن تحيي النجمة أصالة أولى حفلاتها في مدينة العلمين الجديدة يوم 7 أغسطس، ويحيي النجم تامر عاشور حفلًا يوم 8 أغسطس على مسرح ساحة اليو أرينا، لافتًا إلى أن يوم 15 أغسطس، فسيشهد حفلًا مخصصًا لمحبي فن الراب، يحييه النجمان مروان بابلو وليجاسي، في حين يشهد يوم 16 أغسطس حفلًا يجمع الكينج محمد منير والنجم رامي جمال.
وتابع، أن النجم ويجز، نجم الراب المصري، سيحيي حفلًا يوم 22 أغسطس على مسرح ساحة اليو أرينا، بينما تختتم فعاليات المهرجان بحفل للفرقة المحبوبة "كايروكي" يوم 23 أغسطس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارك
منذ 6 ساعات
- أخبارك
في الفن مشاركة شارك أغاني الصيف على قوائم YouTube Music: عمرو دياب يواصل الصدارة وحمزة نمرة يتقدم بقوة
أغاني الصيف على قوائم YouTube Music: عمرو دياب يواصل الصدارة وحمزة نمرة يتقدم بقوة | خبر


الأسبوع
منذ 11 ساعات
- الأسبوع
من «العجمي» إلى «العلمين».. أول جمعة من أغسطس بصوت عمرو دياب
حفل عمرو دياب في مهرجان العلمين 2025 جيهان حسين لو كنت من جيل أغاني التسعينيات، فبالتأكيد تعرف أن لا معنى للصيف، بدون حفلة عمرو دياب في العجمي، لن يمكنك نسيان مشاهد غنائه على رمال شاطئ بيانكي، في صيف الإسكندرية، مع عشرات الآلاف من الاسكندرانية والمصيفين، ممن كانوا يأتون سنوياً، لحضور حفلات «الهضبة»، ومتابعة أحدث صيحات الموضة في ملابسه التي يقلدها الشباب في اتفاق ضمني دون سؤال عن السبب، وسرعان ما يرتدونها من ثاني يوم الحفل، مثلما يتوافدون على رمال الشاطئ للاستمتاع بأغاني «ميال»، «متخافيش»، «عودوني»، «نور العين»، «راجعين»، «تمللي معاك»، ويدندنون معه «يا عمرنا»، ليمر شريط العمر بأكمله في لحظات استثنائية يكون بطلها صوت عمرو دياب. ومن «رملة العجمي»، إلى «شاشات مهرجان العلمين»، وقف الهضبة، لم يتغير، لم ينل الزمن من صوته، لم يضعف شغفه، لم تقل شعبيته، لم تبهت ملامحه، لم تصمت أغانيه، وإنما تجددت في ثياب التقنيات الحديثة، لتواكب أجيالاً جديدة ربما لم تزُر بيانكي، ولا تعرف مكان «العجمي» على خريطة مصر. انطلقت أغاني عمرو دياب بنفس القوة والحماسة والشغف، كالتي تردد صداها بين «شاليهات» الذكريات، ولكنها هذه المرة من مسرح «يو آرينا»، مدينة المستقبل الذكية، العلمين الجديدة، المقر الجديد للدهشة. ومن عجائب الأقدار، أن شهر أغسطس الذي كنا نعرفه قاسياً في حرارته، شديداً في وهج شمسه، جاء هذه المرة حنوناً، وافتتح أول أيامه بـ«طراوة» من نوع خاص، وكأنما أعاد المناخ «ضبط المصنع»، خصيصاً من أجل عيون الهضبة، وكأنما يحاول استعادة زمن كان كل شيء فيه معتدلاً، حتى درجات الحرارة، زمن لم يعرف ظواهر «الاحتباس الحراري»، وكأنما قرر مناخ الساحل أن يليق بـ«طقس الهضبة الزمني» حين يحكي بصوته تاريخ البحر والغناء على مدار 4 عقود. لا مجال للمقارنة بين زمن مكبرات الصوت على رمال الشواطئ، وهندسة الصوت على الـLED، ولا حديث هنا عن تحولات طريقة حجز التذاكر من الشبابيك إلى التطبيقات الذكية، أو استحداث نظم «الفاير» والإبهار الاستعراضي على خشبة المسرح، كجزء مكمل لفقرات الغناء حالياً، نحن هنا، فقط، في حضرة التجربة المثيرة الملهمة لعمرو دياب، حين تكون السماء أقرب، ويكون صوت عمرو سيرة مفتوحة بين القلوب، ترسم ملامح الحلم وتشكل ذاكرة الوجدان، فيما يشبه «أرشيف المشاعر»، وتحولاتها داخل الصدور بين فرحة وأمل ويأس وقلق وترقب وحزن وحتى «بين بين». كان حفل أول جمعة من أغسطس بمهرجان العلمين، بقيادة الهضبة، بمثابة تجديد عهد بين نجم لا يشيخ، وجمهور رافض التنازل عن شبابه، فلم يكن عمرو هو من صعد على خشبة المسرح، وإنما كان الزمن ذاته من فعل، في فصل جديد للتواصل مع الذات، بصورة متماسكة للجمال، تتغير دون أن تهتز، وتتماهى مع العصر دون أن تفقد جوهرها، في توقيت أشبه بـ«اللحظة السائلة» التي لا تنتمي لزمن محدد، خليط من النوستالجيا والتجريب، من الإيقاعات المحفوظة إلى النبض الحداثي ببصمة «ديايبية» مميزة لا تخطئها أذن، مع حضور طاغٍ لأنماط موسيقية إلكترونية متطورة، وتفاعل لافت لسلسلة أجيال منها من يتراقص في عنفوان المرح، ومنها من يبتسم في حالة تأمل للذكريات الغائرة، يدوّي صوت الهضبة في لحظة جامعة للكل، مانعة للوحدة، ماتعة للقلوب. عمرو يعترف أنه لا يجيد الكلام على المسرح، ولكنه حين يعتليه يقول الكثير بأغانيه وموسيقاه ليعلم الشباب كيف يكون الحب مشبعاً بالإيقاع، وكيف يمكن للحزن أن يرقص، لا يقدم خطابات عاطفية، بل أرشيفاً سمعياً للوجدان المصري والعربي، يصلح لأن يكون خلفية في كل الأوقات، لإشباع كل حالاتنا الشعورية، حين نفرح ونبكي، وحين نبدأ من جديد، وحدة قياس مشاعر متناقضة متأرجحة في دوامات الحياة، يسبق الجميع، ويقدم قوالب موسيقية متطورة، وضعته علي قمة قوائم التشغيل المفضلة لتشكيل ملامح الصيف، وكل صيف. امتزج الإيقاع الغربي بالعبارة المصرية البسيطة القصيرة، واختلطت الموسيقى الشرقية بالبوب بالتكنو باللاتيني، خليط مدهش رسم خلاله عمرو رومانسيات غريبة الشكل لكنها قريبة الملمس، كخريطة شوق طويلة مرسومة بالموسيقى والنغم، سبقته، لأول مرة، دي جي لبنانية ومنسقة موسيقى عالمية تدعى «كلوي كتيلي»، قبل أن يشرق بإطلالة شبابية باللون الأسود الذي يليق به، بعد إطلالته في الصيف الماضي بقميص أبيض، وما بين اللونين الأساسيين، الأبيض والأسود، تظل إطلالات الهضبة ماركة مسجلة. حينما تمايل جمهور العلمين، يوم الجمعة الماضي، على نغمات الهضبة، لم يكن مجرد تناغم مع موسيقى متجددة، وإنما امتداد خيوط الأمل في حاضر صاخب، ومستقبل غيبي لا نعلم عنه شيئاً، سوى أن صوت عمرو سيكون فيه، وفي لحظة امتزج فيها صوت البحر بصوته، بدا وكأن مسرح «يو آرينا»، مرآة ممتدة من العجمي للعلمين، من الماضي إلى الحاضر، من الحلم إلى ما هو أبعد، ووسط أضواء الليزر المبهرة، والألوان الذهبية والفضية للاستعراضات، وقف عمرو دياب كأنه يقول لنا: «لسه الحكاية ما خلصتش.. ولسه الأغنية اللي جوّانا بتدوّر على نغمتها».


خبر صح
منذ 11 ساعات
- خبر صح
محمد حماقي يوضح موقفه من المشاركة في برنامج 'The Voice'
كشف النجم المصري محمد حماقي عن حقيقة مشاركته في الموسم الجديد من برنامج اكتشاف المواهب الشهير The Voice، حيث ارتبط اسمه بالبرنامج من خلال موسمين ناجحين كان لهما دور بارز كأحد أعضاء لجنة التحكيم. محمد حماقي يوضح موقفه من المشاركة في برنامج 'The Voice' مواضيع مشابهة: «ريستارت» يحقق إيرادات تقترب من 10 ملايين جنيه خلال 3 أيام من العرض وأوضح حماقي، في تصريحات تلفزيونية، أنه لن يكون ضمن لجنة تحكيم الموسم الجديد من البرنامج، مؤكدًا أن مشاركته السابقة كانت تجربة مميزة مليئة بالشغف، حيث قال: 'أنا مش موجود في الموسم الحالي من The Voice، لكن بصراحة كنت سعيد جدًا بالموسمين اللي شاركت فيهم، البرامج دي بتقرب الفنان من المواهب الجديدة وبتخليه يشارك في صناعة المستقبل الفني' حفلته بمهرجان جرش وفي سياق آخر، عبّر حماقي عن سعادته الكبيرة بمشاركته الأخيرة في مهرجان جرش للثقافة والفنون في الأردن، وهو من المهرجانات التي يكن لها محبة خاصة، حيث قال في تصريحات إعلامية: 'أنا بحب مهرجان جرش جدًا، وليا ذكريات جميلة معاه، وسعيد إني رجعت غنيت على مسرحه، يمكن المرة دي مافيش تحضيرات كتير، لكن حرصت إني أقدم أغاني مختلفة، خصوصًا اللي نزلت بعد 2014 وما غنيتهاش قبل كده على المسرح ده' وخلال مداخلة هاتفية له في برنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا' المذاع على قناة CBC وتقدمه الإعلاميتان منى عبد الغني ومها بهنسي، أشار حماقي إلى حجم التفاعل الكبير الذي شهده حفله بالمهرجان، مؤكدًا أن الجمهور كان نجم الحفلة الحقيقي، حيث قال: 'الحمد لله الجمهور كان متفاعل بشكل رائع، وردد كل الأغاني معايا، وأنا اتبسطت جدًا بالحفلة دي' وتحدث حماقي أيضًا عن رؤيته الفنية فيما يتعلق بإصدار الألبومات، مشيرًا إلى أنه ينتمي إلى 'مدرسة الألبوم الكامل'، نظرًا لما يتيحه من مساحة واسعة للتعبير الفني والتنوع في الأفكار والموسيقى، حيث قال: 'الألبوم الكامل بيسمح إنك تطرح أفكار فنية مش تجارية بس، ودي مساحة مش بتتوفر في الأغاني السنجل، وبتدي الجمهور فرصة يكتشف أبعاد مختلفة في صوتك وموسيقاك' وأضاف النجم المصري أن صيف 2025 شهد منافسة قوية بين عدد من الفنانين الذين أطلقوا ألبومات ناجحة، معتبرًا أن هذا التنافس ظاهرة صحية لصناعة الموسيقى في الوطن العربي، حيث قال: 'حاسس إن الصناعة بتنتعش من جديد، والمنافسة قوية، وده شيء يفرح الجمهور ويثري الساحة' وعن جديده الفني، كشف حماقي أن ألبومه المقبل في مراحله الأخيرة من التحضير، مؤكدًا أنه يضع حاليًا اللمسات النهائية عليه، حيث أضاف: 'استقرينا بشكل شبه نهائي على شكل الألبوم وعدد أغانيه، وإن شاء الله الألبوم هيعجب الناس، وحاسس إنه مختلف ومليان تفاصيل حلوة' مقال مقترح: إيرادات السينما أمس: أمير كرارة يتصدر شباك التذاكر بفيلم الشاطر