logo
أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل

أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل

رؤيا نيوز٢٣-٠٣-٢٠٢٥

كشفت صحيفة 'إل فوليو' اليومية الإيطالية عن إصدار أول صحيفة مطبوعة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي بالكامل دون أي تدخل من المحررين.
وأشارت
الصحيفة
إلى أنها بدأت تجربة تستمر شهرا لإصدار عدد يومي يتكون من 4 صفحات ويعتمد بالكامل على
الذكاء الاصطناعي
وسيتم توزيعه مجانا مع العدد التقليدي المكون من 10 صفحات ويباع بسعر 1.8 يورو.
وتتولى أنظمة الذكاء الاصطناعي كتابة المقالات ووضع العناوين والملخصات وتختار أهم الاقتباسات في الموضوعات دون أي تدخل بشري في الصحيفة التجريبية التي تصدر تحت اسم 'إل فوليو أيه. آي'.
وشرح فريق تحرير الصحيفة الإيطالية الفكرة بالقول 'نحن الصحفيون نكتفي فقط بطرح الأسئلة على أنظمة الذكاء الاصطناعي، ثم سنقرأ كل الإجابات'، مشيرا إلى أن هدفهم هو نقل تقنيات الذكاء الاصطناعي من الإطار النظري إلى الجانب التطبيقي في عالم الصحافة.
تأسست صحيفة 'إل فوليو' عام 1996 وهي واحدة من أقل الصحف توزيعا على المستوى الوطني في إيطاليا.
وفي حين يمكن القول إن 'إل فوليو أيه. آي' هي أول صحيفة مطبوعة يحررها بالكامل الذكاء الاصطناعي، فإن العديد من المنصات الإعلامية على الإنترنت تختبر بالفعل إمكانية إنشاء محتوى كامل باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وتعتمد غرف الأخبار على مستوى العالم على أنظمة محادثة الذكاء الاصطناعي بدرجات مختلفة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اصطياد الأدمغة لا يكفي!
اصطياد الأدمغة لا يكفي!

العرب اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

اصطياد الأدمغة لا يكفي!

وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نداءً إلى العلماء المهددين في أميركا، قائلاً إن أوروبا كلها باتت ملجأ لهم، مستلهماً نموذج ماري كوري، البولندية التي بنت مجدها في المختبرات الفرنسية. وأصبحت أول امرأة تنال «نوبل». 500 مليون يورو خصصها الاتحاد الأوروبي لهذه الغاية، ومائة مليون من فرنسا، وتسنّ دول أخرى أسنانها على رأسها كندا وبريطانيا، لتخطف العقول الهاربة من الجامعات الأميركية، باعتبارها فرصة لن تتكرر. وهي أدمغة في غالبيتها ليست بأميركية، بل زبدة البحاثة الذين حتى الأمس القريب كانت أميركا حلمهم، والوصول إليها غاية مطامحهم. المثير، أن الدول التي تطلق نداءات، وتنظّر لقيمة العلم، لم تكن بالحماسة نفسها قبل أشهر، وعرف عنها أنها بيئات طاردة للبحث العلمي، بسبب فقر مختبراتها. أيقظت المعضلات الأميركية الدراماتيكية شهوة مستجدة للمعرفة. مع أن الجامعات الفرنسية تعاني نقص الميزانيات، وانخفاض عدد الأساتذة نسبة للطلاب، وشح في تمويل الأبحاث، وتململ وهجرة. التنافس في الخير فضيلة. ألمانيا خصصت أكثر من 15 مليون يورو في برنامجين مختلفين، لإنجاز عقود مع الباحثين الجدد. كندا أخرجت من الأدراج مشروعاً يسمح بالحصول على تصاريح عمل خلال أسبوعين، للمتخصصين في مجال الهندسة والرياضيات والتكنولوجيا. سنغافورة تقدم منحاً بحثيةً في الذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع كوريا الجنوبية ونيوزيلندا. بريطانيا مبادراتها الإغوائية سخية، وصلت إلى 50 مليون جنيه، لاستقطاب أصحاب الاختصاص في الذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء. وإسرائيل تعض أصابع الندامة لأنها في وضع لا يسمح لها بإطلاق أكثر من 3 ملايين دولار، غير كافية، لتعوض أولئك الذين هجروها منذ أخذت الديكتاتورية المتطرفة تتوطن، بفضل إصلاحات نتنياهو القضائية. هجرة العقول تعود إلى 2010 وبدء التوتر بين الصين وأميركا واندلاع ازمة شركة «هواوي». شعر العلماء من أصول صينية، أن المناخات لم تعد مواتية. غادر سنوياً بين ألف وألفي عالم عائدين إلى بلادهم. استغلت الصين الفرصة عام 2018 وأطلقت مبادرة لاسترجاعهم، فتسارعت الهجرة، ومن تبقى منهم يقولون إنهم يفكرون جدياً في المغادرة. أجرت مجلة «نيتشر» دراسة أثارت صدمة. 75 في المائة من العلماء المستطلعين يفكرون في ترك الولايات المتحدة. غالبيتهم من الذين يبدأون حياتهم المهنية أو على مشارف الحصول على دكتوراه، ومفضلاتهم، كندا وألمانيا وأستراليا. القمع الذي تعرض له الطلاب كان سبباً، ثم تسريح أساتذة لمواقف أو حتى لعدم اتخاذ موقف. منهم من فقدوا وظائفهم بسبب خفض المساعدات الحكومية، ومن تململ لتهاوي سقف الحرية. ثمة كتب أصبحت ممنوعة، مفردات محظورة، صور تحذف، حقائق علمية يشكك بها. لم يعد غريباً الحديث عن أن الأرض مسطحة، وأن أزمة المناخ بدعة. لكن ما هدد بسحبه الرئيس الأميركي دونالد ترمب من «جامعة كولومبيا» وحدها 400 مليون دولار، وما جمد لـ«جامعة هارفرد»، فخر الجامعات العالمية، مليارات الدولارات. مبالغ تفوق كل ما خصصته الدول الراغبة في جذب العلماء الهاربين مجتمعة. تذهب الذاكرة إلى العلماء الذين هربوا من القمع من أوروبا إلى أميركا، خلال الحرب الثانية. هؤلاء بنوا أميركا، ساهم بعضهم في صناعة القنبلة الذرية، وتطوير الصناعات، والنهضة التكنولوجية. تذكر اليوم هجرة آينشتاين بكثير من الحسرة. حينها فقدت ألمانيا ربع فيزيائييها، 11 منهم حاز «نوبل» قبل أو بعد ذلك. دروس التاريخ ملغومة. ترمب يجد حلول التدهور الاقتصادي والصناعي الحاليين بالعودة إلى نموذج الرئيس هربرت هوفر الذي فرض ضرائب جمركية لحل الكساد الكبير عام 1930، فوقع في المحظور. الأوروبيون يعتقدون أنه يكفي أن يخصصوا بضعة ملايين، ليسترجعوا «عصر الأنوار»، ويكتب لهم الفتح العظيم الذي نالته أميركا على يد مهاجريهم الأفذاذ قبل مائة عام. ما يخسره العالم بتشظي مراكز البحث الأميركية، أكبر مما يتم تصويره. ثمة انهيارات عمودية في مراكز جمعت زبدة طلاب الكوكب، وفرت لهم الثروات، وأمنت لهم التثاقف، وحرية البحث، مع تثمير النتائج بوضعها على تماس مع من يستطيع تنفيذها، والترويج لها. منظومة علمية خلاّقة متكاملة، من تهجين الفكرة وتوليدها وصولاً إلى تحويلها منتجاً، وتسويقها حول العالم، وهو ما يستحيل تعويضه. دافيد جايز، باحث فرنسي، يعتقد أن كل ما يثار حول الفائدة الأوروبية المرتجاة، من هذا الانهيار الكبير، يحجب غابة من الابتكارات العلمية التي تنمو في الصين بسرعة مذهلة. يذكّر أن دراسة أسترالية حديثة بينت أن 37 من أصل 44 مجالاً تكنولوجياً دقيقاً، تقدمت فيه الصين على اميركا، وأوروبا ليست على الخريطة. المسافة شاسعة بين القمة المرتفعة التي يقف عليها كل من القطبين أميركا والصين، وما وصلت إليه كل الدول الأخرى. القادم مثير للغاية، وما نعاينه يبقى سوريالياً. الجميع تحت هول الصدمة، وعلى رأسهم أهل العلم والمعرفة.

أوروبا تغرم تيك توك ٦٠٠ مليون دولار بعد اكتشاف نقل بيانات إلى الصين
أوروبا تغرم تيك توك ٦٠٠ مليون دولار بعد اكتشاف نقل بيانات إلى الصين

خبرني

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

أوروبا تغرم تيك توك ٦٠٠ مليون دولار بعد اكتشاف نقل بيانات إلى الصين

خبرني - فرضت هيئة رقابة الخصوصية في الاتحاد الأوروبي أمس الجمعة غرامة قدرها 530 مليون يورو (600 مليون دولار) على تطبيق تيك توك، بعد تحقيق استمر 4 سنوات خلص إلى أن نقل بيانات المستخدمين إلى الصين عرّضهم لخطر التجسس، مما يُعد انتهاكًا لقواعد الخصوصية الصارمة في الت كما عاقبت لجنة حماية البيانات الأيرلندية تيك توك لعدم الشفافية مع المستخدمين بشأن مكان إرسال بياناتهم الشخصية، وأمرت الشركة بالامتثال لتلك القواعد خلال ستة أشهر. وتعمل الهيئة الأيرلندية كجهة رقابة رئيسية على خصوصية بيانات تيك توك في الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة، نظرًا لوجود المقر الرئيسي الأوروبي للشركة في دبلن. خوادم صينية وقال نائب المفوض غراهام دويل في بيان: "فشلت تيك توك في التحقق وضمان وإثبات أن البيانات الشخصية لمستخدمي الاتحاد الأوروبي، التي تم الوصول إليها عن بُعد من قبل موظفين في الصين، حظيت بمستوى من الحماية يعادل فعليًا ذلك المضمون داخل الاتحاد الأوروبي". وقالت الجهة المنظمة الأيرلندية إن الشركة قدمت معلومات غير دقيقة أثناء التحقيق، حين زعمت أنها لا تخزن بيانات مستخدمي أوروبا على خوادم صينية. ولم تخبر الهيئة حتى أبريل/نيسان بأنها اكتشفت في فبراير/شباط أن بعض البيانات كانت تُخزن بالفعل على خوادم في الصين. وقال دويل إن الهيئة تتعامل مع هذه التطورات الأخيرة "بجدية بالغة"، وتُفكر في "الإجراءات التنظيمية الإضافية التي قد تكون مبررة". رفض القرار من جهتها، قالت تيك توك إنها لا تتفق مع القرار وتنوي الطعن فيه. وقالت كريستين غراهن، رئيسة السياسات العامة والعلاقات الحكومية في أوروبا لدى تيك توك: "الحقائق هي أن مشروع كلوفر يتضمن بعضًا من أكثر إجراءات حماية البيانات صرامة على مستوى الصناعة، بما في ذلك رقابة مستقلة غير مسبوقة من قبل شركة NCC Group، وهي شركة أوروبية رائدة في مجال الأمن السيبراني". وأضافت: "القرار لم يأخذ بعين الاعتبار هذه التدابير الأمنية المهمة بشكل كافٍ". وتواجه تيك توك، التابعة لشركة بايت دانس الصينية، تدقيقًا متزايدًا في أوروبا بشأن كيفية تعاملها مع البيانات الشخصية للمستخدمين، وسط مخاوف من مسؤولين غربيين من أن إرسال بيانات المستخدمين إلى الصين يمثل تهديدًا أمنيًا. وفي عام 2023، فرضت الهيئة الأيرلندية أيضًا غرامة بمئات الملايين من اليوروهات على الشركة في تحقيق منفصل يتعلق بخصوصية الأطفال. وأوضحت تيك توك في منشور على مدونتها أن القرار يركز على "فترة محددة" تنتهي في مايو/أيار 2023، أي قبل أن تبدأ الشركة تنفيذ مشروع توطين البيانات المعروف باسم "مشروع كلوفر"، والذي يتضمن بناء ثلاثة مراكز بيانات في أوروبا.

800 مليون دولار غرامة أوروبية على 'أبل' و'ميتا' وترقب لرد ترامب
800 مليون دولار غرامة أوروبية على 'أبل' و'ميتا' وترقب لرد ترامب

صراحة نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

800 مليون دولار غرامة أوروبية على 'أبل' و'ميتا' وترقب لرد ترامب

صراحة نيوز – فرضت المفوضية الأوروبية غرامات كبيرة على شركتي 'أبل' و'ميتا' بلغت مجتمعة نحو 800 مليون دولار، في خطوة تشكّل أولى العقوبات بموجب قانون الأسواق الرقمية الجديد الذي يستهدف كبح هيمنة عمالقة التكنولوجيا. وشملت الغرامات 500 مليون يورو (نحو 570 مليون دولار) على 'أبل'، و200 مليون يورو (حوالي 230 مليون دولار) على 'ميتا'، بعد تحقيق استمر لمدة عام. ويُتوقع أن تؤدي هذه الخطوة إلى توتر سياسي، خاصة مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي سبق وهدد بفرض رسوم جمركية على الدول التي تعاقب شركات أمريكية. وتواجه 'أبل' اتهامات بفرض قيود تقنية وتجارية تمنع مطوري التطبيقات من توجيه المستخدمين إلى عروض أرخص خارج متجر 'آب ستور'، وهو ما اعتبرته بروكسل مخالفاً لقواعد المنافسة. أما 'ميتا'، فتُتهم بانتهاك القانون من خلال نموذج 'الدفع أو الموافقة' الذي طُرح في نوفمبر 2023، والذي يمنح المستخدمين خياراً بين استخدام فيسبوك وإنستغرام مجاناً مقابل الموافقة على تتبعهم، أو دفع اشتراك مقابل استخدام التطبيقين بدون إعلانات. وقد أعلنت 'أبل' نيتها الطعن في القرار، في حين عبّرت 'ميتا' عن اعتراضها عليه، مؤكدة أنها بصدد مناقشة إصدار جديد مع المفوضية الأوروبية. ورغم نجاتها من غرامة في تحقيق منفصل حول خيارات المتصفح على أجهزة 'آيفون'، لا تزال 'أبل' تواجه انتقادات لفرضها قيوداً على تحميل تطبيقات من متاجر بديلة، ولإلزام المطورين بشروط تجارية تشمل ما يُعرف بـ'الرسوم الأساسية لتكنولوجيا أبل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store