
الاتحاد السعودي يُجدد اهتمامه بضم المغربي عبد الصمد الزلزولي في الميركاتو الصيفي
عاد نادي الاتحاد السعودي ليُجدد رغبته في التعاقد مع النجم المغربي عبد الصمد الزلزولي، لاعب ريال بيتيس الإسباني، وذلك خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار سياسة 'العميد' لتعزيز صفوفه بلاعبين بارزين من البطولات الأوروبية، تماشياً مع توجه دوري روشن في استقطاب الأسماء العالمية.
عبد الصمد الزلزولي.. موهبة مغربية تحت المجهر
ويُعتبر الزلزولي، البالغ من العمر 23 عاماً، من أبرز الوجوه المغربية الصاعدة في الملاعب الأوروبية، حيث تألق بشكل لافت في الليغا الإسبانية، بدايةً مع برشلونة، مروراً بتجربة ناجحة مع أوساسونا، ثم حالياً ضمن صفوف ريال بيتيس، حيث بصم على مستويات مميزة لفتت أنظار عدة أندية.
مفاوضات مرتقبة ومنافسة أوروبية
وبحسب مصادر إعلامية رياضية، من المرتقب أن تُباشر إدارة الاتحاد مفاوضاتها المباشرة مع إدارة ريال بيتيس خلال الأسابيع القليلة المقبلة، في محاولة لحسم الصفقة مبكراً، خاصة في ظل اهتمام أندية أوروبية أخرى بخدمات عبد الصمد الزلزولي، وهو ما يُنذر بمنافسة قوية على توقيع الدولي المغربي.
وتُراهن إدارة 'النمور' على تعزيز صفوف الفريق بعناصر هجومية ذات جودة عالية، للمنافسة على جميع الاستحقاقات المحلية والقارية في الموسم المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
إيسكو يعود لإسبانيا بعد 6 سنوات.. ودي لا فوينتي ينتظر لاعبين
يواصل منتخب إسبانيا بقيادة المدرب لويس دي لا فوينتي استعداداته لمباراة نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية بقوة، حيث التحق به كل من إيسكو لاعب ريال بيتيس ومارك كوكوريا لاعب تشيلسي. سبق وأن أعلن المدرب لويس دي لا فوينتي يوم الإثنين الماضي عن قائمة تضم 26 لاعبًا، لمباراة نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية ضد فرنسا في 5 يونيو/ حزيران في شتوتغارت. وعاد لاعب الوسط إيسكو إلى صفوف منتخب إسبانيا، بعد غياب دام ست سنوات تقريبًا. إيسكو يعود لقائمة إسبانيا بعد 6 سنوات.. ودي لا فوينتي ينتظر لاعبين لم يستدع إيسكو، البالغ من العمر 33 عامًا، لاعب ريال مدريد السابق والمنتقل حاليًّا إلى ريال بيتيس، لمنتخب إسبانيا منذ عام 2019، لكنّ أداءه المميز مع بيتيس في الدوري الإسباني أهله للعودة إلى صفوف المنتخب. وقال دي لا فوينتي: "لم أعر اهتمامًا كبيرًا لطول فترة غيابهم، لقد كان الوقت مناسبًا لعودة إيسكو، سيكون حاضرًا وسيساهم، لأنه لو كنت أعتقد خلاف ذلك، لما كان حاضرًا". وعلى الرغم من انتظام إيسكو وكوكوريا في المعسكر إلا أنهما لم يشاركا في المران اليوم. وكان الثنائي قد تحصلا على إذن من المدير الفني للتأخر عن معسكر المنتخب الذي انطلق أمس إلى اليوم، بعد مشاركتهما مؤخرًا في نهائي دوري المؤتمر بين فريقيهما. بينما لا يزال المدرب لويس دي لا فوينتي بانتظار انضمام كل من سامو أوموروديون وفابيان رويز، حيث شارك الأول في مباراة ودية أمس مع فريق بورتو، بينما لعب الثاني مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان. وعلى الجانب الآخر، فقد عاد رودري مؤخرًا إلى مانشستر سيتي بعد غياب طويل بسبب إصابة خطيرة في الركبة، لكن دي لا فوينتي رأى أنه من السابق لأوانه إعادته إلى المنتخب الوطني. وقال دي لا فوينتي: "إنه لاعب مهم للغاية، لكنه غاب عن الملاعب لثمانية أشهر، ولم يلعب سوى 10 دقائق، ولقد تحدثت معه ورأينا أنه ليس الوقت المناسب للمخاطرة". بسبب يامال.. ودية الجزائر وإسبانيا تقسم الجماهير الجزائرية اقرأ المزيد وشملت القائمة، كما كان متوقعًا، لاعبي برشلونة لامين يامال، وبيدري، وداني أولمو وغافي كما تم استدعاء نيكو ويليامز، لاعب أتلتيك بيلباو، في حين غاب المدافعان إينيغو مارتينيز من برشلونة، وراؤول أسينسيو من ريال مدريد.


WinWin
منذ 17 ساعات
- WinWin
أسرار تفوق إنريكي الكاسح على إنزاغي في النهائي
حقق باريس سان جيرمان لقبه الأهم في كرة القدم الأوروبية، بفوزه الساحق على إنتر ميلان بنتيجة 5-0 في ميونخ، ليُتوّج بلقب دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-25، حيث بات ثاني فريق فرنسي يُتوّج بالبطولة بعد أولمبيك مارسيليا عام 1993. سيطر باريس سان جيرمان على مجريات اللعب منذ البداية، لكنه واجه صعوبة في البداية في اختراق دفاع إنتر ميلان الذي بدا مُجهزاً بشكل جيد، لكن ما إن غفا للحظات، حتى انطلق الفريق الفرنسي وتقدم بهدفين دون رد بعد 20 دقيقة بفضل هدفي أشرف حكيمي وديزيري دوي، وهي الجبهة الأبرز في النهائي. وفي الأخير كان فريق لويس إنريكي مُفعماً بالحيوية، وبدا أسرع وأقوى، حيث تفوق على خصومه في كل كرة تقريباً. برشلونة أصعب من إنتر؟ هذا هو السؤال الذي طُرِح فورًا عقب المباراة، برشلونة بطل الليغا وكأس الملك الذي ودّع على يد إنتر من نصف النهائي في مباراة انهال فيها على الإنتر بوابل من التسديدات تألق يان سومر في التصدي لها، هل كان الخصم الأفضل لباريس؟ في الحقيقة نعم. فبرشلونة بأسلوبه كان قادراً على التعامل حتى مع سرعات هجوم باريس سان جيرمان الثلاثي، الذي يشبه حتى هجوم ريال مدريد وسرعاتهم، بفضل أسلوب الدفاع المتقدم، بدلاً من الدفاع العميق للإنتر الذي كان نقطة ضعف. كانت مباراة سان جيرمان وبرشلونة ستتخذ طابعاً أكثر تنافسية، خاصةً أن برشلونة يجيد البناء تحت الضغط المتقدم، وهو ما فشل فيه إنتر، لكن الحال سيكون مختلفاً مع برشلونة لو كان قد وصل. كنا سنجد مباراة من طرفين وليس طرفاً واحداً. كان إنتر ميلان بقيادة المدرب المميز سيموني إنزاغي سيئ الحظ بالخسارة أمام مانشستر سيتي في نفس المرحلة قبل عامين، لكن في هذه المباراة، تفوق عليه الخصم بفارقٍ كبيرٍ من البداية إلى النهاية. باريس سان جيرمان والهيمنة القادمة هذا الفريق الشاب، المتعطش للألقاب، والموهوب يُمثل فارقاً كبيراً عن الفرق السابقة، قد يكون هو المستقبل أيضاً، فكما ذكرنا هو فريق يافع وقوي وقد بُني على أساس جماعي صلب يجمع بين الموهبة والفطنة التكتيكية المميزة من إنريكي. من الغريب أن باريس سان جيرمان كان على بُعد 35 دقيقة من الخروج من مرحلة الدوري (فاز بمباراة واحدة فقط من أصل خمس مباريات)، قبل أن يعود من تأخره (2-0) ليهزم مانشستر سيتي ويحافظ على آماله في التأهل. سجل "البي إس جي" في 14 من أصل 18 مباراة خاضها، وهو رقم لم يحققه أي فريق آخر في دوري أبطال أوروبا، وبفضل فطنة إنريكي فقد سجل باريس سان جيرمان 7 أهداف من خلال بدلاء في دوري أبطال أوروبا، ولا يوجد فريق أكثر منه. بداية سريعة كالعادة من العملاق الفرنسي أهم ما يُميز باريس سان جيرمان أنه يدخل في صلب الموضوع سريعاً ويدخل مبكراً في أجواء المباريات. فقد أسهمت بداياته القوية في تسريع تفوقه على ليفربول وأستون فيلا وأرسنال في أدوار خروج المغلوب، وحسم هدفاه المبكران مباراة النهائي سريعاً. قد يبدو الأمر بسيطاً، لكن التسجيل المستمر في مراحل خروج المغلوب ساعدهم في السيطرة وإرباك خطط خصومهم المدروسة بعناية، حيث سجل فريق لويس إنريكي الآن تسعة أهداف في أول 20 دقيقة من مبارياته في دوري أبطال أوروبا. أشرف حكيمي يكشف عن أمنيته بعد حصد دوري أبطال أوروبا اقرأ المزيد هذه هي طريقتهم المعتادة في بدء مباريات دوري أبطال أوروبا، وقد بدأ باريس سان جيرمان العمل بشكل فوري تقريباً، مما أدى إلى خنق إنتر بضغطه، وإخراجه بلا هوادة من مستواه بفضل التبديلات السلسة. الهدف الذي سجله عثمان ديمبيلي مبكراً أمام أرسنال في نصف النهائي يشبه إلى حد كبير الهدف الأول في ميونخ بفضل هجومهم السلس، مرر فيتينيا تمريرة دقيقة إلى دوي على اليسار، الذي كان قد انحرف إلى الجهة المقابلة، قبل أن يمرر الكرة إلى الظهير الأيمن أشرف حكيمي، الذي وصل إلى منطقة الجزاء ليسجل الهدف. فيديريكو دي ماركو ثغرة في النهائي لحسن حظ فيديريكو دي ماركو أن فريقه تجاوز برشلونة بعد أن تفوق لامين يامال عليه كثيراً واضطر إلى الاستعانة بزملائه لإيقافه، ورغم أنه قدّم موسماً جيداً في المجمل لكنه اليوم كان أحد أسوأ لاعبي المباراة. يتحمل دي ماركو بشكل كبير مسؤولية الهدف الأول، بكشف مصيدة التسلل، وكان سبب انحراف الكرة في الهدف الثاني، وما كان يجب عليه أن يدير ظهره في لعبة الهدف الثاني، يمكن القول إن سومر كان سيتصدى بسهولة للتسديدة، لكن دي ماركو مد ساقه، فاصطدمت الكرة بتلك الساق وخدعت حارس المرمى تماماً.


WinWin
منذ 17 ساعات
- WinWin
أسباب تفوق إنريكي الكاسح على إنزاغي في النهائي
حقق باريس سان جيرمان لقبه الأهم في كرة القدم الأوروبية، بفوزه الساحق على إنتر ميلان بنتيجة 5-0 في ميونخ، ليُتوّج بلقب دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-25، حيث بات ثاني فريق فرنسي يُتوّج بالبطولة بعد أولمبيك مارسيليا عام 1993. سيطر باريس سان جيرمان على مجريات اللعب منذ البداية، لكنه واجه صعوبة في البداية في اختراق دفاع إنتر ميلان الذي بدا مُجهزاً بشكل جيد، لكن ما إن غفا للحظات، حتى انطلق الفريق الفرنسي وتقدم بهدفين دون رد بعد 20 دقيقة بفضل هدفي أشرف حكيمي وديزيري دوي، وهي الجبهة الأبرز في النهائي. وفي الأخير كان فريق لويس إنريكي مُفعماً بالحيوية، وبدا أسرع وأقوى، حيث تفوق على خصومه في كل كرة تقريباً. برشلونة أصعب من إنتر؟ هذا هو السؤال الذي طُرِح فورًا عقب المباراة، برشلونة بطل الليغا وكأس الملك الذي ودّع على يد إنتر من نصف النهائي في مباراة انهال فيها على الإنتر بوابل من التسديدات تألق يان سومر في التصدي لها، هل كان الخصم الأفضل لباريس؟ في الحقيقة نعم. فبرشلونة بأسلوبه كان قادراً على التعامل حتى مع سرعات هجوم باريس سان جيرمان الثلاثي، الذي يشبه حتى هجوم ريال مدريد وسرعاتهم، بفضل أسلوب الدفاع المتقدم، بدلاً من الدفاع العميق للإنتر الذي كان نقطة ضعف. كانت مباراة سان جيرمان وبرشلونة ستتخذ طابعاً أكثر تنافسية، خاصةً أن برشلونة يجيد البناء تحت الضغط المتقدم، وهو ما فشل فيه إنتر، لكن الحال سيكون مختلفاً مع برشلونة لو كان قد وصل. كنا سنجد مباراة من طرفين وليس طرفاً واحداً. كان إنتر ميلان بقيادة المدرب المميز سيموني إنزاغي سيئ الحظ بالخسارة أمام مانشستر سيتي في نفس المرحلة قبل عامين، لكن في هذه المباراة، تفوق عليه الخصم بفارقٍ كبيرٍ من البداية إلى النهاية. باريس سان جيرمان والهيمنة القادمة هذا الفريق الشاب، المتعطش للألقاب، والموهوب يُمثل فارقاً كبيراً عن الفرق السابقة، قد يكون هو المستقبل أيضاً، فكما ذكرنا هو فريق يافع وقوي وقد بُني على أساس جماعي صلب يجمع بين الموهبة والفطنة التكتيكية المميزة من إنريكي. من الغريب أن باريس سان جيرمان كان على بُعد 35 دقيقة من الخروج من مرحلة الدوري (فاز بمباراة واحدة فقط من أصل خمس مباريات)، قبل أن يعود من تأخره (2-0) ليهزم مانشستر سيتي ويحافظ على آماله في التأهل. سجل "البي إس جي" في 14 من أصل 18 مباراة خاضها، وهو رقم لم يحققه أي فريق آخر في دوري أبطال أوروبا، وبفضل فطنة إنريكي فقد سجل باريس سان جيرمان 7 أهداف من خلال بدلاء في دوري أبطال أوروبا، ولا يوجد فريق أكثر منه. بداية سريعة كالعادة من العملاق الفرنسي أهم ما يُميز باريس سان جيرمان أنه يدخل في صلب الموضوع سريعاً ويدخل مبكراً في أجواء المباريات. فقد أسهمت بداياته القوية في تسريع تفوقه على ليفربول وأستون فيلا وأرسنال في أدوار خروج المغلوب، وحسم هدفاه المبكران مباراة النهائي سريعاً. قد يبدو الأمر بسيطاً، لكن التسجيل المستمر في مراحل خروج المغلوب ساعدهم في السيطرة وإرباك خطط خصومهم المدروسة بعناية، حيث سجل فريق لويس إنريكي الآن تسعة أهداف في أول 20 دقيقة من مبارياته في دوري أبطال أوروبا. أشرف حكيمي يكشف عن أمنيته بعد حصد دوري أبطال أوروبا اقرأ المزيد هذه هي طريقتهم المعتادة في بدء مباريات دوري أبطال أوروبا، وقد بدأ باريس سان جيرمان العمل بشكل فوري تقريباً، مما أدى إلى خنق إنتر بضغطه، وإخراجه بلا هوادة من مستواه بفضل التبديلات السلسة. الهدف الذي سجله عثمان ديمبيلي مبكراً أمام أرسنال في نصف النهائي يشبه إلى حد كبير الهدف الأول في ميونخ بفضل هجومهم السلس، مرر فيتينيا تمريرة دقيقة إلى دوي على اليسار، الذي كان قد انحرف إلى الجهة المقابلة، قبل أن يمرر الكرة إلى الظهير الأيمن أشرف حكيمي، الذي وصل إلى منطقة الجزاء ليسجل الهدف. فيديريكو دي ماركو ثغرة في النهائي لحسن حظ فيديريكو دي ماركو أن فريقه تجاوز برشلونة بعد أن تفوق لامين يامال عليه كثيراً واضطر إلى الاستعانة بزملائه لإيقافه، ورغم أنه قدّم موسماً جيداً في المجمل لكنه اليوم كان أحد أسوأ لاعبي المباراة. يتحمل دي ماركو بشكل كبير مسؤولية الهدف الأول، بكشف مصيدة التسلل، وكان سبب انحراف الكرة في الهدف الثاني، وما كان يجب عليه أن يدير ظهره في لعبة الهدف الثاني، يمكن القول إن سومر كان سيتصدى بسهولة للتسديدة، لكن دي ماركو مد ساقه، فاصطدمت الكرة بتلك الساق وخدعت حارس المرمى تماماً.