
تعرف على القنوات الرسمية المعتمدة لمنصة قبول
يأتي هذا التنبيه في ظل تزايد تداول معلومات غير دقيقة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث لاحظت المنصة اعتماد بعض الطلاب على مصادر غير موثوقة في تحديد خطواتهم التالية، مما قد يسبب ارتباكًا في اتخاذ القرار الجامعي، ويؤثر بشكل مباشر على فرص القبول في التخصصات أو الجامعات المستهدفة.
حرصك على متابعة التحديثات عبر #منصة_قبول وطلب الدعم من قنواتها الرسمية فقط، خطوتك الأولى نحو قرار واعي.#مستقبلك_اختيارك pic.twitter.com/vIWyyJIgSe
— منصة قبول (@uap_moe) July 21, 2025
أوضحت منصة قبول أن كل ما يصدر عنها من تحديثات ومواعيد وتعليمات يتم نشره حصريًا عبر قنواتها الرسمية، سواء على المنصة الإلكترونية أو عبر وسائل التواصل المرتبطة بها، وهو ما يضمن دقة المعلومات، وشفافيتها، وعدالتها في إيصالها لكل المستفيدين.
كما شددت على أن "الاعتماد على المعلومات المغلوطة لا يؤدي فقط إلى ضياع الفرص، بل قد يترتب عليه تقديم خاطئ، أو فقدان الأولوية الزمنية، أو حتى اختيار تخصص غير ملائم لطموحات الطالب وإمكاناته الأكاديمية".
اقرأ أيضًا: منصة قبول توضح آلية الترقية والتحويل بين المدن
طرق التواصل مع دعم منصة قبول
حرصًا منها على تقديم خدمة متكاملة، وفّرت منصة قبول وسائل دعم معتمدة للراغبين في الاستفسار أو طلب المساعدة، وتشمل:
- البريد الإلكتروني: [email protected].
- الرقم الموحد للدعم الفني:19996.
وتتيح هذه القنوات للمستخدمين طرح استفساراتهم حول خطوات التسجيل، أو الإجراءات التقنية، أو مشكلات الدخول، وتلقّي إجابات موثوقة بشكل مباشر من فريق الدعم المختص.
واختتمت المنصة تنويهها برسالة مباشرة للطلاب: "مستقبلك... اختيارك، والاختيار السليم يبدأ من المعلومة الدقيقة".
ودعت إلى تجاهل أي محتوى يُتداول عبر المجموعات أو الحسابات غير الرسمية، مشددة على أن القرار الجامعي لا يحتمل العشوائية، بل يستدعي وعيًا تامًا بالمصادر وخطوات القبول.
في ظل التنافس العالي على المقاعد الجامعية، باتت معرفة الإجراء الصحيح في التوقيت المناسب من أهم العوامل التي ترسم مستقبل الطالب الأكاديمي، ومن هنا، تحث «منصة قبول» جميع المتقدمين على متابعة المنصة بشكل دوري، وعدم التردد في طلب الدعم متى ما دعت الحاجة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 27 دقائق
- الرياض
هيئة فنون العمارة والتصميم تطلق الإرشاد الشامل
أطلقت هيئة فنون العمارة والتصميم «دليل مسابقات تصميم البيئة المبنية» كمرجع إرشادي شامل يدعم الجهات المنظمة لمسابقات التصميم في المملكة العربية السعودية ويضمن تنفيذها وفق أعلى المعايير، وذلك تحت عنوان «مسابقات تصميم البيئة المبنية: دليل لتحقيق التميّز». ويهدف الدليل إلى تقديم الدعم اللازم لمختلف الجهات المشاركة في تنظيم مسابقات التصميم، بما يضمن نجاحها ورفع جودة عملها وضمان فعاليتها من خلال مواءمتها وفق معايير محددة وآلية عمل موحدة، إلى جانب الارتقاء بجودة مخرجات مسابقات تصميم المشاريع الكبرى والضخمة. ويغطي الدليل ثلاثة تخصصات رئيسة في مجال تصميم البيئة المبنية تشمل: العمارة، عمارة البيئة، والتصميم والتخطيط الحضري، نظراً لتشابه العمليات المتبعة في المنافسات ضمن هذه التخصصات. كما يساعد الدليل في خلق بيئة تنافسية محفزة تُمكّن المعماريين والمصممين من الإسهام في تطوير البيئة المبنية ورفع جودتها في مختلف مناطق المملكة. ويستهدف الإصدار أربع فئات رئيسة: الجهات الحكومية، والقطاع الخاص، والمشاريع الكبرى، والمعماريين والمصممين، وذلك بهدف تحقيق أثر أوسع لمحتوى الدليل وضمان استفادة مختلف الأطراف المعنية بمسابقات التصميم، كما يمكن للراغبين من هذه الفئات الاطلاع على الدليل وتحميله عبر صفحة الإصدارات بموقع الهيئة الإلكتروني: ويأتي إصدار الدليل استجابة للنمو المتسارع الذي تشهده المدن السعودية، وطموحها نحو إنشاء مساحات حضرية مستدامة، حيث تُعد مسابقات التصميم أداة فعالة لاعتماد المشاريع ذات الأهمية، وآلية مهمة لاختيار فرق تصميم مؤهلة لتقديم حلول عملية للتحديات العمرانية.


الرياض
منذ 28 دقائق
- الرياض
35 ألف رحلة تدعم العملية التعليمية في الجامعة الاسلامية
قدّمت الجامعة الإسلامية أكثر من (35) ألف رحلة داخلية وخارجية خلال العام الدراسي الماضي؛ بهدف توفير بيئة جامعية متكاملة، استفاد منها ما يزيد على (500) ألف شخص، عبر أسطول يضم أكثر من (200) مركبة، ومنظومة تشغيلية تشمل أكثر من (18) خدمة متنوعة. وشملت الرحلات الداخلية الجوانب التعليمية، والإدارية، والتطوعية، إلى جانب الرحلات الترددية، والإسعافية، والترفيهية، فيما تضمنت الرحلات الخارجية أكثر من (600) رحلة إسعافية، و(200) رحلة للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكثر من (120) رحلة لاستقبال وتوديع الطلاب الدوليين، وأكثر من (35) رحلة لمعالم المدينة المنورة، إلى جانب أكثر من (180) رحلة للأنشطة الطلابية. وتُبرز هذه الأرقام حرص الجامعة على تقديم خدمات نقل عالية الكفاءة، تدعم العملية التعليمية، وتُسهم في تعزيز تجربة الطالب الجامعية.


الرياض
منذ 29 دقائق
- الرياض
إنجاز 80 % من مشروع "مسار التخصصي" بالمدينة
تواصل أمانة منطقة المدينة المنورة تنفيذ أعمال مشروع "مسار التخصصي" بحي حمراء الأسد، والذي يقع على مساحة تتجاوز الـ 113 ألف متر مربع، ويضم مسطحات خضراء ومسارات للمشي والجري ومسارات مخصصة للدراجات الهوائية، بالإضافة إلى مناطق لألعاب الأطفال، وملاعب رياضية، ومواقع استثمارية، حيث بلغت نسبة الإنجاز في المشروع حتى الآن 80 %، في خطوة تعكس التزام الأمانة بتطوير البنى التحتية والمرافق الترفيهية والبيئية، ضمن مستهدفات جودة الحياة لرؤية المملكة 2030. وأكدت أمانة منطقة المدينة المنورة، أن المشروع يُعد من أبرز المشاريع النوعية التي تجمع بين الاستدامة البيئية والأنشطة الرياضية والترفيهية، ويخدم مختلف فئات المجتمع من العائلات والزوار وهواة المشي ومحبي رياضة الدراجات. وأضافت:" يضم المشروع مساحات خضراء تقدر بـ 65,000 متر مربع، تشكل 58 % من المساحة الإجمالية، وتُزين الحديقة 1750 شجرة موزعة بعناية لإضفاء طابع جمالي وصحي على الموقع، كما تم تنفيذ مسار للدراجات الهوائية بطول 1650 مترًا طوليًا، وممرات داخلية بطول 11500 متر طولي، إلى جانب منطقة مطلات بمساحة 1500 متر مربع، ومنطقة ألعاب لياقة على مساحة 360 مترًا مربعًا، ومناطق ألعاب أطفال على مساحة 885 مترًا مربعًا، مشيرةً إلى أن المشروع يضم بنية تحتية متقدمة تشتمل على خزانين أرضيين بسعة إجمالية تبلغ 2000 متر مكعب، ومناطق استجمام بمساحة 6450 مترًا مربعًا، إضافة إلى 330 موقفًا للسيارات و20 موقفًا مخصصًا لذوي الإعاقة، وعناصر فرش وخدمات متكاملة ومنها؛ 27 برجولة و150 كرسيًا و150 سلة نفايات، إضافة إلى 180 عمود إنارة لتوفير الإضاءة الليلية الآمنة، بما يضمن راحة الزوار ويعزز من تجربة الترفيه في مختلف الأوقات. وبينت الأمانة أن مشروع "مسار التخصصي" يُعد نموذجًا حضريًا متكاملًا يجمع بين التصميم العصري والمكونات الطبيعية، ويسهم في تحسين جودة الحياة لسكان حي حمراء الأسد والأحياء المجاورة، من خلال توفير مساحات عامة مفتوحة تشجع على ممارسة الأنشطة البدنية وتعزز الروابط الاجتماعية بين أفراد المجتمع، مؤكدةً حرصها على استكمال المشروع في الوقت المحدد، وتسليمه بجودة عالية، ليكون إضافة نوعية للمرافق العامة في المدينة، ومتنفسًا طبيعيًا يعكس هوية المدينة المنورة وعمقها البيئي والاجتماعي.