logo
صعود أسعار الذهب في المعاملات الفورية بسنبة 0.3 بالمئة

صعود أسعار الذهب في المعاملات الفورية بسنبة 0.3 بالمئة

هلا اخبارمنذ يوم واحد

هلا أخبار – ارتفعت أسعار الذهب في تداولات، اليوم، مع ترقب المستثمرين لنتائج المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وبيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق من الأسبوع الجاري.
وصعدت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بسنبة 0.3 بالمئة، إلى 3336.33 دولار للأوقية، وأسعار العقود الأمريكية الآجلة للذهب بـ0.1 بالمئة إلى 3357.20 دولار.
واستقرت أسعار الفضة في المعاملات الفورية عند مستوى 36.72 دولار للأوقية، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى في أكثر من 13 عاما.
في المقابل، انخفض سعر البلاتين بـ0.1 بالمئة إلى 1218.85 دولار، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ مايو 2021، كما نزل سعر البلاديوم بحوالي 1.4 بالمئة إلى 1059.02 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أمازون» تعقد شراكة «نووية» طويلة الأجل مع «تالين إنرجي»
«أمازون» تعقد شراكة «نووية» طويلة الأجل مع «تالين إنرجي»

Amman Xchange

timeمنذ 40 دقائق

  • Amman Xchange

«أمازون» تعقد شراكة «نووية» طويلة الأجل مع «تالين إنرجي»

نيويورك: «الشرق الأوسط» أعلنت شركة المرافق الأميركية «تالين إنرجي»، يوم الأربعاء، عن توسيع شراكتها في مجال الطاقة النووية مع «أمازون»، لتزويد مراكز بيانات «أمازون ويب سيرفيسز» (AWS) بما يصل إلى 1920 ميغاواط من الكهرباء، عبر محطتها الواقعة في سسكويهانا بولاية بنسلفانيا. وتضمن هذه الاتفاقية طويلة الأمد، الممتدة حتى عام 2042، لشركة «تالين» تدفقاً ثابتاً وطويل الأجل من الإيرادات، إلى جانب دعم الطلب المتزايد لـ«أمازون» على الطاقة النظيفة والخالية من الكربون لتشغيل عمليات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، وفق «رويترز». كما ستعمل الشركتان على دراسة إمكانية بناء مفاعلات وحدات صغيرة جديدة ضمن نطاق منشآت تالين في بنسلفانيا، بهدف توسيع قدرة إنتاج الطاقة في المحطة النووية. وشهدت الولايات المتحدة ارتفاعاً في الطلب على الكهرباء للمرة الأولى منذ عقدين، مدفوعاً بالنمو السريع لمراكز البيانات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما دفع شركات التكنولوجيا الكبرى إلى البحث عن مصادر طاقة موثوقة ومستدامة. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أبرمت شركة «كونستليشن إنرجي» اتفاقية مع «ميتا بلاتفورمز» لضمان استمرار تشغيل أحد المفاعلات النووية في إلينوي لمدة 20 عاماً إضافية. وارتفعت أسهم «تالين إنرجي» بنسبة تقارب 8 في المائة في تداولات ما قبل السوق، مع ترقب المستثمرين لتأثير هذه الشراكة. وقال كيفن ميلر، نائب رئيس مراكز البيانات العالمية في «أمازون ويب سيرفيسز»: «نقوم بأكبر استثمار من القطاع الخاص في تاريخ الولاية، بقيمة 20 مليار دولار، لتوفير 1250 وظيفة تتطلب مهارات عالية وتقديم فوائد اقتصادية كبيرة للولاية، كما نتعاون مع (تالين إنرجي) لدعم تشغيل بنيتنا التحتية باستخدام طاقة خالية من الكربون».

مخزونات النفط الأميركية تتراجع للأسبوع الثالث على التوالي
مخزونات النفط الأميركية تتراجع للأسبوع الثالث على التوالي

Amman Xchange

timeمنذ 40 دقائق

  • Amman Xchange

مخزونات النفط الأميركية تتراجع للأسبوع الثالث على التوالي

نيويورك: «الشرق الأوسط» أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الأربعاء، تراجع مخزونات النفط الخام الأميركية، بينما ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير في الأسبوع المنتهي في 6 يونيو (حزيران). وأضافت إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن مخزونات النفط الخام انخفضت بمقدار 3.6 مليون برميل لتصل إلى 432.4 مليون برميل خلال الأسبوع، مقارنةً بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بانخفاض قدره مليونا برميل. وهو الانخفاض الثالث على التوالي. وأضافت الإدارة أن مخزونات النفط الخام في مركز التسليم في كوشينغ بأوكلاهوما، انخفضت بمقدار 403 آلاف برميل خلال الأسبوع. وانخفضت العقود الآجلة للنفط الخام عقب صدور التقرير، على الرغم من انخفاض المخزونات الذي فاق التوقعات، إلا أنها لا تزال تتداول في منطقة إيجابية. وبلغ سعر خام برنت 68.19 دولار للبرميل، مرتفعاً بمقدار 1.32 دولار في الساعة 10:43 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (14:43 بتوقيت غرينتش)، بينما بلغ سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 66.5 دولار للبرميل، مرتفعاً بمقدار 1.51 دولار. وأفادت إدارة معلومات الطاقة الأميركية بأن معدلات استهلاك مصافي النفط الخام ارتفعت بمقدار 228 ألف برميل يومياً في الأسبوع المنتهي، بينما ارتفعت معدلات التشغيل بمقدار 0.9 نقطة مئوية خلال الأسبوع لتصل إلى 94.3 في المائة. كما ارتفعت مخزونات البنزين الأميركية بمقدار 1.5 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، لتصل إلى 229.8 مليون برميل، مقارنةً بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بزيادة قدرها 0.9 مليون برميل. وأظهرت البيانات ارتفاع مخزونات نواتج التقطير، التي تشمل الديزل ووقود التدفئة، بمقدار 1.2 مليون برميل خلال الأسبوع لتصل إلى 108.9 مليون برميل، مقارنة بتوقعات بزيادة قدرها 0.8 مليون برميل. وذكرت إدارة معلومات الطاقة أن صافي واردات الولايات المتحدة من النفط الخام ارتفع الأسبوع الماضي بمقدار 451 ألف برميل يومياً.

بعيداً عن الأسهم الأميركية... رؤوس الأموال تتدفق نحو أوروبا والأسواق الناشئة
بعيداً عن الأسهم الأميركية... رؤوس الأموال تتدفق نحو أوروبا والأسواق الناشئة

Amman Xchange

timeمنذ 40 دقائق

  • Amman Xchange

بعيداً عن الأسهم الأميركية... رؤوس الأموال تتدفق نحو أوروبا والأسواق الناشئة

لندن: «الشرق الأوسط» شهدت الأسواق العالمية تحوّلاً ملحوظاً في توجهات المستثمرين، فقد تراجعت الاستثمارات في الأسهم الأميركية لمصلحة الأصول الأوروبية وتلك التابعة للأسواق الناشئة، وسط تصاعد المخاوف من تفاقم العجز المالي الأميركي، وارتفاع مستويات الدين، والمخاطر المتصاعدة لاندلاع حرب تجارية قد تؤدي إلى ركود اقتصادي. وقد سجلت «صناديق الأسهم المشتركة» و«صناديق المؤشرات المتداولة (إي تي إف إس - ETFs)»، المقوّمة بالدولار الأميركي، «تدفقات خارجة» بقيمة 24.7 مليار دولار خلال مايو (أيار) الماضي، وهو أعلى مستوى شهري للخروج من هذه الأصول خلال عام، وفق بيانات مؤسسة «إل إس إي جي ليبر». في المقابل، جذبت الصناديق الأوروبية «تدفقات داخلة» بلغت 21 مليار دولار خلال الشهر ذاته؛ ما رفع إجمالي التدفقات منذ بداية العام إلى 82.5 مليار دولار، وهو أعلى مستوى لها في 4 أعوام. كما أظهرت بيانات تغطي 292 صندوقاً متداولاً في أسهم الأسواق الناشئة «تدفقات صافية داخلة» بقيمة 3.6 مليار دولار في مايو الماضي، ليرتفع إجمالي التدفقات هذا العام إلى 11.1 مليار دولار. ويرى محللون أن ضعف الدولار الأميركي، وتراجع عائدات سندات الخزانة، قلّصا جاذبية الأصول الأميركية بوصفها ملاذاً آمناً؛ مما دفع برؤوس الأموال إلى أسواق تتسم بعملات قوية وآفاق نمو أكبر استقراراً. وقد تفوقت الأسواق الأوروبية على نظيرتها الأميركية هذا العام، مدعومة بانخفاض أسعار الفائدة وتفاؤل المستثمرين حيال خطة التحفيز الألمانية البالغة تريليون يورو. وكان «البنك المركزي الأوروبي» قد خفّض الأسبوع الماضي أسعار الفائدة لثامن مرة في غضون عام، في خطوة تهدف إلى دعم النمو الاقتصادي، رغم تحذيره من تصاعد المخاطر التجارية مع الولايات المتحدة. وصرّح مايكل فيلد، كبير استراتيجيي السوق الأوروبية في «مورنينغستار»، بأن التحول في تدفقات الاستثمار من الولايات المتحدة إلى أوروبا بدأ بدافع من الفروق في التقييمات، لكنه تعزز لاحقاً نتيجة تغير في معنويات المستثمرين. وأضاف: «مع تنامي القلق من سياسات الإدارة الأميركية وتأثيرها المحتمل على أسواق الأسهم، قد نشهد بداية اتجاه متوسط الأجل في حركة رؤوس الأموال». ومنذ بداية العام، سجّل مؤشر «إم إس سي آي» للأسهم الأميركية ارتفاعاً نسبته 2.7، بينما صعد مؤشر «إم إس سي آي» للأسهم الأوروبية بنحو 20 في المائة، وارتفع مؤشر «إم إس سي آي» لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 10 في المائة. كما استفادت صناديق أسهم الأسواق الناشئة من تحسّن الأسس الاقتصادية في تلك المناطق، وقد أصبحت أميركا اللاتينية خياراً مفضلاً للمستثمرين الباحثين عن استقرار نسبي، في ظل النزاعات التجارية والعسكرية بمناطق أخرى من العالم. وفي هذا السياق، باتت الاقتصادات الآسيوية تعتمد بشكل متنامٍ على الاستهلاك المحلي محركاً رئيسياً للنمو. وصرّح مانيش رايشودري، المؤسسُ الرئيسُ التنفيذي لشركة «إيمر كابيتال بارتنرز المحدودة»، بأن انخفاض مستويات الديون، وقوة النمو الاقتصادي، تمنحان الأسهم الآسيوية قدرة أفضل على الاستفادة من خروج رؤوس الأموال من السوق الأميركية، مقارنة بالأسهم الأوروبية. وأضاف: «في الوقت الذي تواجه فيه دول مثل إيطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة أعباء ديون متصاعدة، يتمتع كثير من الاقتصادات الآسيوية بوضع مالي أعلى مرونة؛ مما يدعم استقرار عائدات السندات ويعزز ثقة المستثمرين». ووفقاً للبيانات، فقد بلغت نسبة السعر إلى الأرباح المتوقعة خلال الـ12 شهراً المقبلة لمؤشر «إم إس سي آي» للأسهم الأميركية 20.4 في المائة، مقارنة مع 13.5 للأسهم الأوروبية، و14.2 للأسهم الآسيوية ومنطقة المحيط الهادئ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store