ديانا أديب يوسف الزعمط
اضافة اعلان
من آمن بي وان مات فسيحيا انتقلت الى الأمجاد السماوية فقيدة عشيرة آل الزعمط وشعبان ومشيني وعموم عشائر العزيزات الفاضلة ديانا أديب يوسف الزعمط إبنة المرحومه مناهي فريح الزعمط شقيقة كل من يوسف زوجته غادة دبابنه والمرحومه سهام زوجة المرحوم خليل الزعمط واكابر زوجة المرحوم حنا بطارسة والمرحومة ليلى و رغدة والأخت الراهبه مارسيل من راهبات الوردية وعبير زوجة المرحوم هاني حجازين وجوليانا زوجة عواد الزعمط وسيتم تشييع جثمانها اليوم الخميس الموافق 5-6-2025 في تمام الساعة الثانية بعد الظهر من كنيسة مقبرة ام الحيران الى نفس المقبرة وسيقام قداس وجناز الثالث والتاسع والأربعين عن راحة نفس المرحومة يوم السبت الموافق 7-6-2025 في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر في كنيسة قلب يسوع الأقدس - تلاع العلي تقبل التعازي للرجال والنساء في رابطة آل الزعمط - الشميساني - طلوع البلاستيك بعد الدفن مباشرة ولغاية الساعة التاسعة مساءً ويوم الجمعة من الساعة الرابعة مساءً ولغاية الساعة التاسعة مساءً ويوم السبت بعد الجناز مباشرة في ساحة الكنيسة الرب أَعطى والرّب أَخذ فَليكن اسم الرَّب مباركًا قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
أضحى الأردنيين.. مناسبة تتجدد فيها الروابط وتعانق الروح الطمأنينة
يتجدد في كل عام عبق عيد الأضحى المبارك، حاملاً في طياته معاني الإيمان العميقة، وأجواء البهجة التي تتداخل مع العادات الاجتماعية المتوارثة، في مشهد يجمع بين الروحانية والإنسانية. ويعكس مكانة هذا العيد في وجدان المسلمين. ومع إشراقة صباح العاشر من ذي الحجة، يبدأ الأردنيون يومهم بأداء صلاة العيد، التي توحد القلوب في لحظة إيمانية صافية، تتعالى فيها أصوات التكبيرات في المساجد والساحات العامة، إيذانًا بانطلاق أيامٍ تزخر بالتقوى والمحبة. ويُقبل الناس على ذبح الأضاحي، اقتداءً بسنة نبي الله إبراهيم عليه السلام، وتوزيع لحومها على الأقارب والفقراء، في صورة من صور التكافل والتراحم الاجتماعي، التي تميز هذا العيد عن سواه. وتتزين المنازل والأحياء الأردنية بأجواء الفرح، حيث تُحضّر الأكلات الشعبية مثل المنسف والمعمول والكعك، وتكثر الزيارات العائلية وصلة الأرحام، في مشهد يعبّر عن عمق التقاليد المتأصلة في المجتمع الأردني. ويقول محمد خريسات (48 عامًا)، من مدينة السلط: 'عيد الأضحى المبارك يحمل في جوهره المعاني السامية، ويجمعنا حول قيم الإيمان والعطاء، كما يمثل مناسبة لتقوية الروابط الاجتماعية وتذكيرنا بأهمية الرحمة والتسامح'. وترى أم محمد المنظوري، وهي ربة منزل من إربد، أن العيد يشكل فرصة لإدخال الفرح على قلوب الأطفال، مشيرة إلى أن الأضحية ليست فقط سنة مؤكدة، بل وسيلة لمساعدة المحتاجين، خصوصًا في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها البعض. أما رهف القواسمة، طالبة جامعية من عمّان، فتقول: 'رغم الانشغال بالدراسة والعمل، فإن العيد يجمعنا كأسرة على مائدة واحدة، ويمنحنا لحظات من السكينة والفرح الذي نفتقده في خضم الحياة اليومية'. ويعبّر الطفل ركان الحوراني (10 أعوام) عن فرحته قائلاً: 'أحب العيد لأنه وقت الفرح والزيارات، أرتدي ملابس جديدة، وأزور الأقارب والأصدقاء، وأحصل على العيدية، كما أرافق والدي لتوزيع لحوم الأضاحي، وهذا يشعرني بالسعادة'. وأكد الإمام والخطيب الحارث نوافلة، أن عيد الأضحى المبارك يمثل مناسبة عظيمة لتعزيز القيم الدينية في نفوس الناس، مشيراً إلى أن هذه الأيام المباركة تحمل دعوة صادقة إلى التسامح والمحبة. وبين نوافلة أن الأضحية رمز عميق للعطاء والتشارك، مبينا أن العيد فرصة لترسيخ ثقافة التكافل بين أفراد المجتمع وتقوية الروابط الاجتماعية، خاصة في ظل التحديات التي تستدعي المزيد من التراحم والتضامن. ولفت إلى أن العيد مناسبة كريمة 'لإصلاح أحوالنا، ولم شعثنا، وإفراغ قلوبنا من ضغائن الحقد والحسد'، داعياً المؤمنين إلى الإقبال على بعضهم 'بقلوب صافية نقية'. وأوضح أن روح العيد لا تكتمل إلا بنشر الخير ومساعدة المحتاج، مؤكداً أن 'من شعار هذا اليوم دعوة المسلمين بعضهم بعضا: تقبل الله منا ومنكم'.


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
الأردنيون يؤدون صلاة عيد الأضحى في جميع المحافظات
أدى الآلاف من المواطنين صباح الجمعة، صلاة عيد الأضحى المبارك في الساحات والمساجد التي حددتها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في مختلف مناطق المملكة. وألقى سماحة مفتي عام المملكة الدكتور أحمد الحسنات، خطبة العيد الرئيسية في مدينة الحسين للشباب، تناول فيها معاني الأضحية، وأهمية الإخلاص والتقوى، مؤكدًا ضرورة تعزيز أواصر المحبة وصلة الرحم، والتكافل بين أفراد المجتمع، خاصة في هذه الأيام المباركة، مبينا فضائل التسامح بين الناس ولا سيما في هذا العيد المبارك ونبذ الخلافات، وفضل من يبادر بالسلام والمصافحة. ودعا الله أن ينصر أهل غزة الصامدين، مؤكدًا أنهم يضحون بأرواحهم من أجل فلسطين، وقال ' اللهم تقبل شهداءنا، وداوِ جرحانا، وانصر أهلنا في فلسطين، وفي غزة الصامدة، واجعل النصر والفرج قريبًا، واجمع كلمة الأمة على الخير والحق والعدل'. كما دعا للامتين العربية والإسلامية بالنصر والخير والبركات، وأن يعم الأمن والسلام. وبين الحسنات أجر التقرب إلى الله بالأضحية، مؤكدا ضرورة إشاعة الفرح والسرور بين الناس وفي المجتمع. وفي ختام الخطبة، رفع سماحته الدعاء إلى الله عز وجل، بأن يحفظ الأردن العزيز، تحت ظل الراية الهاشمية المظفرة، وأن يحفظ جلالة الملك عبد الله الثاني ويؤيده بالنصر، ويبارك في مساعيه وجهوده الطيبة في خدمة وطنه وأمته، وأن ينصره في ميادين الحق والسلام، ويوفقه لما فيه رفعة الأردن وكرامة شعبه. كما دعا الله أن يحفظ سمو الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، ويوفقه لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يجعل هذا البلد آمناً مطمئناً، سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين، ويوفق أبناءه وبناته للسير على طريق البناء والوحدة، والولاء والانتماء، والصدق في العمل، والإخلاص في العطاء. واختتمت الصلاة بتبادل التهاني بين المواطنين في أجواء من الإيمان، عكست روح التكافل والوئام التي يتميز بها المجتمع الأردني في مثل المناسبات.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
بلدية المفرق تجهز شاشات لعرض مباراة المنتخب الوطني ونظيره العماني
أعلن رئيس بلدية المفرق الكبرى ناصر الدين أخو رشيدة الخزاعلة، عن تجهيز أكبر شاشات عرض على مستوى الشمال، لتمكين أهالي محافظة المفرق من مشاهدة مباراة المنتخب الوطني مع نظيره العماني، وذلك في الساحة المحاذية لحلويات نفيسة. اضافة اعلان وأكد الخزاعلة، أن البلدية حريصة على مشاركة أبناء الوطن بهذه الفعالية، وتشجيع المنتخب الوطني ودعمه للتأهل إلى نهائيات كأس العالم، داعيا المواطنين لحضور المباراة. ويلتقي المنتخب الوطني مع نظيره العُماني اليوم الخميس، الساعة 7 مساء على ستاد مجمع قابوس الدولي، قبل أن يواجه العراق عند الساعة 9:15 مساء الثلاثاء 10 من الشهر الجاري على ستاد عمّان الدولي.-(بترا)