
حملات لضبط «اسكوتر» الأطفال الكهربائى من شوارع الجيزة
وأشار إلى أنه قد تم رصد قيام بعض الأفراد بتأجير هذه المركبات لطلاب المدارس والصغار، ما يمثل تهديدًا مباشرًا لأمن وسلامة المجتمع بأسره. وفى هذا الإطار، شدّد المهندس عادل النجار على ضرورة التصدى الحازم لمظاهر الفوضى فى استخدام وسائل التنقل غير المرخصة، والعمل على دراسة الآليات القانونية والتنظيمية التى تضمن السيطرة على استخدام هذه المركبات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 23 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة - نيابة سوهاج تقرر حبس 9 أشخاص فى مشاجرة عمال بكافتيريتين
الاثنين 4 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قررت النيابة العامة بدائرة قسم ثان سوهاج اليوم الاثنين، حبس 9 عمال بكافتيريتين دائرة القسم 4 أيام على ذمة التحقيق. وتعود أحداث القضية إلى تلقى مدير أمن سوهاج اخطارا بحدوث مشاجرة بين عمال بكافتيريتن دائرة قسم ثان سوهاج، وتبين أن تلك المشاجرة تطورت للتشابك بالأيدي بسبب قيام عمال إحدى الكافتيرتين بتقديم مأكولات لزبون كان يجلس على طاولة تابعة للأخرى. وعلى الفور، وجه مدير الأمن بضبط طرفى المشاجرة، كذا إدارة الحماية المدنية لفحص المحليين للوقوف عما إذا كانا مستوفيين لاشتراطات الوقاية من الحريق من عدمه، حيث تبين عدم استيفائهما لتلك الاشتراطات، كما وجه بسرعة التنسيق مع مسئولي الحى لاتخاذ الإجراءات المتبعة حيالهما، وتم إصدار القرار الإداري بغلقهما وتشميعهما على الفور.


الدستور
منذ 24 دقائق
- الدستور
عاجل.. قتلى وجرحى بانقلاب شاحنة فوق عشرات الجوعى بغزة
لقي 20 فلسطينيا على الأقل حتفهم وأصيب العشرات بجروح، في ساعة متأخرة من ليل الثلاثاء/الأربعاء، جراء انقلاب شاحنة تحمل مساعدات غذائية في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، بحسب ما أفادت مصادر طبية فلسطينية لـ"سكاي نيوز". وذكرت المصادر أن الحادث وقع أثناء محاولة حشود من السكان الوصول إلى شاحنة مساعدات كانت تسلك طريقا غير مهيأ، ما أدى إلى انقلابها وسط تجمعات المدنيين. وقالت المصادر إن معظم الضحايا من سكان المناطق المتضررة الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد، وقتلوا خلال انتظارهم للحصول على مساعدات من الشاحنات. وشهد قطاع غزة سلسلة من الحوادث المماثلة في الأشهر الأخيرة، أسفرت عن مقتل وإصابة مئات الأشخاص خلال محاولات الحصول على الغذاء، وسط ما تصفه منظمات إنسانية بأوضاع "كارثية وغير مسبوقة".


المصري اليوم
منذ 30 دقائق
- المصري اليوم
«زي النهارده» في 6 أغسطس 1991 مقتل رئيس وزراء إيران شهبور بختيار
ولد شهبور بختيار في إيران عام 1914 لأسرة ثرية من قبائل بختيار المعروفة بولائها للشاه، وأتم دراساته الثانوية والجامعية في لبنان ثم حصل على درجة الدكتوراة بالعلوم السياسية من جامعة السوربون، وتطوع للقتال مع الجيش الفرنسى في الحرب العالمية الثانية، وبعد انتهاء الحرب عاد إلى إيران عام 1946 وانتخب نائبًا لرئيس جمعية الصداقة الفرنسية الإيرانية، ثم عضوا قياديا في مجموعة الكفاح القومى التابعة للجبهة الوطنية، التي شكلها السياسى الإيرانى محمد مصدق، وفى الحكومة القصيرة التي شكلها رئيس الوزراء الإيرانى الأسبق محمد مصدق من 1951 إلى 1953 شغل بختيار منصب وكيل وزارة العمل، وعندما عاد الشاه بالقوة إلى إيران فتح بختيار مكتبا خاصا، وعمل بالمحاماة وفى السنوات اللاحقة اعتقل بختيار بسبب نشاطاته السياسية المعارضة لحكم الشاه، وسجن ست سنوات، أفرج عنه بعدها ورقى إلى منصب نائب رئيس الجبهة القومية كما كان عضوا قياديا في حزب إيران ورفض المشاركة في المظاهرات التي كان العلماء الشيعة ينظمونها ضد حكم الشاه رضا بهلوى، وفى يناير 1979 حاول الشاه احتواء ثورة الإسلاميين داخل إيران فعين بختيار رئيسا للوزراء، وأثناء توليه منصبه حل «السافاك» «البوليس السرى» وأطلق سراح المعتقلين السياسيين، وأعطى ترخيصا للعديد من الصحف المعارضةلكن كل تلك الجهود توقفت بعد عودة آية الله روح الله الخومينى من منفاه بفرنسا في أول فبراير 1979وظل بختيار على موقفه المعارض للثورة الإيرانية، واعتبرها ضد الليبرالية والعلمانية، التي كان يؤمن بها ثم انهارت حكومة بختيار بسرعة، بسبب الخلافات التي دبت بينه وبين قادة الثورة الإسلامية، فاختفى عن الأنظار إلى أن استطاع الفرار إلى فرنسا في أبريل 1979،وهناك أسس حركة المقاومة الوطنية في المنفى، وكان بختيار قد نجا من محاولتى اغتيال، و "زي النهارده"في 6 أغسطس 1991 وجد مقتولا بعدة طعنات في الصدر في بيته بباريس وقد اتهم على وكيلى راد مع اثنين آخرين بقتل بختيار، ولاحقا بعد صدور حكم عليه بالسجن المؤبد في 1994 أطلقت فرنسا سراحه وسلمته لإيران في مقابل إطلاق سراح أكاديمية فرنسية اتهمت بالتجسس على إيران ،وتردد على نطاق واسع أن القتلة من أنصارمؤسس الجمهوريةالإسلامية آية الله الخوميني.