
وفيات الثلاثاء 20-5-2025
تاريخ النشر : الثلاثاء - am 09:21 | 2025-05-20
الأنباط -
انتقل الى رحمة الله تعالى في الأردن الثلاثاء 20-5-2025 :
عماد عطية محمد حمود
يوسف كامل يوسف الرمحي
ممدوح عبدالحافظ عبدالجابر الجريري
عمر احمد عبدالحفيظ النبابتة
عدنان ايوب محمود تسوك
رياض يوسف حنا العلامات
علي محمود العلاونة
رجاء محمود حسين عرار
عزيزة محمد الحمدان
إرفيفة محمود العربيات
عائشة علي محمد البيك
صالح محمد صالح شخاترة
عامر مصطفى شاهين
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 27 دقائق
- الدستور
الجامعة الهاشمية: الاستقلال ذكرى فارقة من تاريخ الأردن الحديث
الزرقاء-ابراهيم ابو زينه احتفلت الجامعة الهاشمية بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، برعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد الحياري ، بتنظيم من عمادة شؤون الطلبة، بحضور عدد من المسؤولين المدنيين والعسكريين ، ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية وطلبة الجامعة، وفعاليات رسمية وشعبية في محافظة الزرقاء.وألقى الأستاذ الدكتور خالد الحياري كلمة في الحفل قال فيها: «نلتقي اليوم في حضرة المجد، في ذكرى الاستقلال، لنقف معا وقفة عز وشموخ، نستحضر فيها ذكرى فارقة من تاريخ الأردن الحديث، ونستذكر بفخر واعتزاز تضحيات الأجداد، ونتفيأ ظلال المجد الذي صنعوه بعرقهم ودمائهم». وعبّر الدكتور الحياري عن فخره بما أنجزه الوطن منذ ذاك الحين، حيث سارت قوافل البناء والتطوير تحت الراية الهاشمية المظفرة، بدءا من الملك المؤسس عبدالله الأول، مرورا بالملك طلال واضع الدستور، ثم إلى الملك الحسين الباني طيب الله ثراهم، وصولا إلى قائد المسيرة، وباعث النهضة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي حمل أمانة الاستقلال برؤية إصلاحية شاملة، تُجَسِّد التحديث الحقيقي في مختلف مناحي الحياة. وأعرب الدكتور الحياري عن فخر الأردنيين بما يشهده وطننا الغالي في ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني من تحولات نوعية في شتى المجالات والقطاعات وأنحاء الوطن كافة، وتعزيز مكانته الدولية كصوت للحكمة والاعتدال، ودفاعه عن قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ورعايته للمقدسات في القدس الشريف عبر الوصاية الهاشمية التاريخية. كما أكد الدكتور الحياري، وقوف أسرة الجامعة الهاشمية صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، يعضده ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم مؤمنين بحكمة الهاشميين، معتزين بثباتهم، وماضين معهم في مسيرة التحديث والبناء، بالولاء الصادق والانتماء العميق، لصناعة الإنجاز وحماية الكرامة، ورفع راية الوطن عاليا. كما ألقى عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور باسل المشاقبة كلمة أكد فيها على مكانة هذا اليوم في وجدان الأردنيين، باعتباره رمزًا للعزة والسيادة، وانطلاقة لمسيرة الوطن في البناء والتقدم، ووجه تحية إجلال وإكبار إلى أرواح الشهداء الذين بذلوا دماءهم الطاهرة فداءً للوطن، كما حيّا جيشنا العربي المصطفوي، درع الوطن وسيفه، وقيادته الهاشمية الحكيمة، التي سطّرت أبهى صور البطولة والفداء في خدمة قضايا الأمة ورفع راية الاستقلال عاليًا. وانطلقت فعاليات الاحتفال بعزف السلام الملكي من قبل موسيقات الأمن العام، وتلاوة آيات الذكر الحكيم، ثم استهل الحفل بإلقاء القصيدة الشعرية الفائزة في مسابقة «أجمل قصيدة شعرية وطنية» التي عبرت كلماتها عن الاعتزاز بالوطن والقيادة. وفي ختام الحفل الذي شهد تفاعلا طلابيا كبيرا، قدّم كورال الجامعة الهاشمية مغناة وطنية بعنون «أردن الصمود» حيث علت الأصوات مفعمةً بالحب والانتماء، لترسم صورة مشرقة من الولاء والانتماء مؤكدة أن الأردن سيبقى حصنًا منيعًا، وسيظل الاستقلال نبراسًا يهتدي به الجميع نحو مستقبل أكثر إشراقًا.


الدستور
منذ 44 دقائق
- الدستور
(سلسلة المسلمين في الأندلس)
أ.د. محمد عبده حتاملة *الحلقة الثانية: عهد الفتحترجع فكرة فتح الأندلس إلى أيام الخليفة عثمان بن عفان، رضي الله عنه؛ فقد كان قائده عقبة بن نافع الفهري (63هـ) يفكر في اجتياز مضيق جبل طارق لو استطاع، كما أن المسلمين قاموا بعدة نشاطات عسكرية على شواطئ إسبانيا الشرقية، وجزر ميورقة، ومنورقة، واليابسة، وفي عام 89هـ / 707م جهز موسي بن نصير ولده عبد الله فافتتح جزيرتي ميورقة ومنورقة». ويروى عن عثمان بن عفان أنه كتب إلى الجيش الإسلامي في القيروان قائلاً: «أما بعد، فإن فتح القسطنطينية إنما يكون من قبل الأندلس . . .»، وكان الهدف من ذلك هو الإطباق على البيزنطيين من الشرق والغرب.وقد كان موسى بن نصير في القيروان عندما كتب إليه يليان، حاكم سبتة الذي كان تابعاً للإمبراطور البيزنطي، وتربطه بلذريق صلات من الود والولاء، كتب إلى موسى يدعوه لفتح الأندلس، وذلك بسبب اعتداء لذريق على ابنته فلوريندا عندما كانت في بلاطه لتتأدب بآداب الملوك.وكان الإسلام قد استقر في شمالي إفريقية، وكان المسلمون من عرب وبربر قد انصهروا في بوتقة واحدة، وأصبحوا مستعدين لنشر هذا الدين في أرض جديدة، وقد استشار موسى بن نصير الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك في فتح الأندلس، فأشار عليه بأن يختبر المنطقة بسرايا محدودة قبل أن يزج بجيش المسلمين في أرض غريبة، وأمام عدو لا يعرف مدى قوته.وقد وجه موسى بن نصير حملة بقيادة طريف بن مالك المعافري (المكنى بأبي زرعة)، جازت بحر الزقاق مضيق جبل طارق)، ونزلت في جزيرة لاس بالوماس التي سميت فيما بعد (جزيرة طريف)، وذلك في رمضان سنة 91هـ / تموز 710م.وقد نجحت حملة طريف، وكان نجاحها حافزاً لتوجيه جيش كبير لفتح الأندلس، وكان هذا الجيش الذي وجهه موسى بن نصير بقيادة طارق بن زياد مؤلفاً من البربر (من آباء مسلمين وأمهات (بربريات) وعدد قليل من العرب المسلمين.وقد حمل طارق جيشه المكون من سبعة آلاف في أربع سفن تجارية، فوجاً بعد فوج)، وحل في الجبل الذي سمي باسمه (جبل طارق) يوم الإثنين الخامس من رجب سنة 92هـ / نيسان 711م. وبني قاعدة لجيشه أحاطها بسور يسمى (سور العرب) ثم انطلق لبدء عمليات الفتح، ففتح قرية إلى الشمال من الجبل تسمى قرطاجنة، ثم تقدم إلى الجزيرة الخضراء (Algeciras)، وقضى على إحدى السرايا القوطية.وسار طارق بعد تحقيق هذه الانتصارات الأولية شمالاً قاصداً قرطبة، وعندما انتهى خبر طارق إلى لذريق جمع جيشاً كبيراً لقتال المسلمين، فطلب طارق المدد من موسى بن نصير الذي أمده بخمسة آلاف مقاتل، والتقى الجيشان على وادي برباط أو وادي لكة يوم الأحد 28 رمضان 92هـ / 19 تموز 711م. وقد استمرت المعركة ثمانية أيام، وكانت نتيجتها حاسمة لصالح المسلمين، وقد أورد المقري أن خلقاً عظيماً قتلوا من جيش لذريق.وفتحت معركة وادي لكة الطريق أمام طارق لمواصلة مهتمه، وخاصة بعد أن تدفق عليه المسلمون من المغرب عندما سمعوا بنتيجة المعركة، والنصر الذي تحقق فيها. فقد سار طارق بجيشه إلى شـــذونة (Medina Sidonia) الواقعة إلى الغرب من قرطبة، وحاصرها، وبعد أن غنم منها توجه إلى مورور التي تبعد عن قرطبة حوالي عشرين فرسخاً، ثم عطف على قرمونة، ثم مال إلى إشبيلية فصالحه أهلها على الجزية.وتجمعت فلول القوط الهاربين من معركة وادي لكة في مدينة أستجة Ecija الواقعة على بعد ستة وخمسين ميلاً جنوب قرطبة وكانت أستجة مدينة حصينة، وقد هاجمها طارق، وظفر بها صلحاً.* أستاذ شرف في قسم التاريخ ـ الجامعة الأردنية

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
المشاقبة: نحتفي بذكرى الاستقلال لنعبر النهر إلى الحرية والعدالة
عمون - القى عميد عمادة شؤون الطلبة في الجامعة الهاشمية أ.د. باسل المشاقبة كلمة في حفل يوم الاستقلال الذي أقيم في الجامعة الثلاثاء. وتاليا كلمة المشاقبة: "بسم الله الرحمن الرحيم السلام على أرواح شهدائنا الأبرار، أولئك الذين بذلوا دماءهم زكية طاهرة فداءً للوطن، والسلام على جيشنا العربي المصطفوي، درع الوطن وسيفه، وعلى قيادته الهاشمية الحكيمة، الذين سطّروا أبهى صور البطولة والفداء، في سبيل خدمة قضايا الوطن والأمة، ورفع راية الاستقلال خفّاقة، وصانوها بكل عزم وإباء. لقد بدأ دروب الحرية الشريف الحسين بن عليّ طيب الله ثراه، وقد تمثّل قول الشاعر: مشيناها خطاً كتبت علينا ..... ومن كتبت عليه خطا مشاها...... ثم قاد غمارها الملك عبدالله الأول بن الحسين طيب الله ثراه فقال: نزحنـا كي نناضل عن بلادٍ … لمحنـا للعـدوّ بهـا شـرارا وكـان نزوحنـا أنّـا دُعينا … فلبينـا نـداءَ مـن استجـارا وكان له ما أراد بإعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية دولة ذات سيادة. الحضور الكريم،، نحتفل اليوم بعيد استقلالنا المجيد، ذلك اليوم الأغرّ الذي تسلّمنا فيه زمام أمورنا، فانطلقت إرادتنا حرة، تصوغ أحلامنا وتنسج مستقبلنا بأيدينا، في كنف قيادة هاشمية رشيدة. قيادة ليست كسائر القيادات، فهي من نسل طاهر، من دوحة النبوة، من عترة سيد الخلق، تحمل إرث الأشراف من آل البيت، وتنهل من حكمة الأجداد وعزمهم. قيادة تستشرف الآتي ببصيرة المصلح، تفتح أبواب الرأي والمشورة في سابقة قلّ نظيرها، تمضي بسفينة الوطن وسط لجج المِحن، حتى أوصلتها إلى شاطئ الأمان، فيما تهاوت من حولها سفن، وتعثرت أخرى. ولأننا جزء من أمة تبحث عن عصر ذهبي، فإننا اليوم نحتفي بذكرى الاستقلال لكي نعبر النهر الى الحرية والعدالة وانتاج المعرفة. عطوفة راعي الحفل، أرحب مجددا بضيوف الهاشمية، وأستأذنكم بالتفضّل لإلقاء كلمتكم."