
شرطة دبي وفرجان دبي تنظّمان رحلة إلى تركيا للمتقاعدين
مشيراً إلى أن الرحلة ستتضمن عدداً من الأنشطة الثقافية والترفيهية التي تسهم في إثراء تجربة المشاركين، وتعزيز أواصر التواصل بينهم، وإتاحة الفرصة لهم للتفاعل مع برامج متنوعة تواكب اهتماماتهم وتلبي تطلعاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
في القضية التي شغلت مصر .. أولاد الساحر يطالبون بوسي شلبي بتعويض 10 ملايين جنيه
أقامت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، الملقب بـ "الساحر"، دعوى قضائية جديدة تطالب فيها الإعلامية بوسي شلبي بدفع تعويض قدره 10 ملايين جنيه. واستندت الأسرة في دعواها إلى ما وصفته بـ" قيام شلبي بتشويه سمعة والدهم من خلال الادعاء كذبًا بأنها كانت زوجته، مستخدمة وثائق مزورة"، بحسب ما جاء في عريضة الدعوى. ويأتي هذا التصعيد الجديد في سياق ما يمكن وصفه بـ "حرب الدعاوى القضائية" بين الطرفين على خلفية النزاع حول ما إذا كانت الإعلامية المعروفة ظلت زوجة محمود عبد العزيز حتى آخر لحظة في حياته، أم تم تطليقها مبكرا؟. وسبق أن تقدمت بوسي شلبي ببلاغ رسمي إلى الشرطة ضد محمد وكريم، نجلَي محمود عبد العزيز، متهمةً إياهما بالتشهير بها وترويج معلومات غير صحيحة عن حياتها الشخصية، خاصةً فيما يتعلق بعلاقتها بوالدهما. جاء هذا التحرك من شلبي ردًّا على بلاغ سابق تقدَّم به الشقيقان ضدها، على خلفية ظهورها في وسائل الإعلام باعتبارها "أرملة" الفنان الراحل، ونشرها صورة لبطاقتها الشخصية. وتجاوزت الأزمة التي اندلعت بين الإعلامية المصرية بوسي شلبي وأبناء زوجها الراحل الفنان محمود عبد العزيز حدود الوسط الفني، لتتصدر اهتمامات الرأي العام المصري؛ بسبب طبيعة الاتهامات التي وجهها الأبناء للإعلامية، بإخفاء طلاقها من النجم الراحل وأنها عاشت سنوات عديدة معه وهما مطلقان. واندلعت الأزمة حين أصدر ورثة محمود عبد العزيز بيانًا يعلنون فيه عن مقاضاة بوسي شلبي، دون الإشارة إلى اسمها، حيث أكدوا أن سيدة شهيرة ادعت زواجها من والدهم حتى أيامه الأخيرة، مشددين على أن مزاعمها محض افتراء ولا أساس لها من الصحة. وبحسب بيان الورثة، فقد أصدرت محكمة الأسرة حكمًا نهائيًّا برفض جميع الدعاوى والبلاغات التي تقدمت بها الإعلامية لإثبات زواجها من عبد العزيز، وجاء حكم المحكمة مؤكدًا لصحة وثيقة الطلاق الرسمية المسجلة مُنذ العام 1998، وهو ما نفته بوسي شلبي.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
تاريخ لا يشبه غيره.. 25-5-2025 حدث تقويمي لن يتكرر قبل ألف عام
الأحد 25 مايو 2025، لا يعد مجرد يوم تقليدي في صفحات التقويم، بل لحظة رقمية نادرة اجتمع فيها اليوم والشهر والسنة في تماثل عددي لافت، 25-5-25. يشهد العالم هذا الحدث الاستثنائي الذي لن يتكرر إلا بعد مرور ألف عام ميلادي، أن يكون تاريخ اليوم ثلاثي مكون من الرقم نفسه في أول التاريخ وآخره (25)، يتوسطه رقم الشهر (5)، ما يمنحه التوازن البصري والتناغم العددي النادر، وسواء أكان مجرد توافق زمني أم لحظة ذات رمزية أعمق، فإن 25 مايو 2025 يظل أحد التواريخ القليلة التي اجتمع فيها الشكل والمعنى، ليحفر مكانه في التقويم ووجدان الناس. ويؤكد المختصون في علم الأرقام أن هذا النوع من التواريخ يُعتبر فريداً في تركيبه، ويمنح شعوراً بالاتساق، كونه قابلاً للقراءة بالاتجاهين دون أن يتغير، سواء كان من اليمين أو من اليسار. هذا التماثل البصري والعددي جذب انتباه الملايين حول العالم، حيث شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعاً، واختار كثيرون هذا التاريخ للاحتفال بمناسبات خاصة، مثل حفلات الزفاف، وبدء مشروع جديد، أو اتخاذ قرارات مفصلية في حياتهم، باعتبار الرقم فألاً حسناً أو لحظة رمزية لا تُعوّض. واللافت أن تسلسل 25-5-25 لن يتكرر مجدداً قبل عام 3025، ما يمنحه وزناً تاريخياً استثنائياً ويُخلّده كعلامة فارقة في ذاكرة الأرقام.


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
«مجرد حادث» يمنح المخرج الإيراني جعفر بناهي السعفة الذهبية في «كان»
فاز المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي، مساء السبت، بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي بدورته الثامنة والسبعين، عن فيلمه «مجرد حادث» الزاخر بالانتقادات للسلطات في طهران والذي صُوّر في السرّ، داعياً على منبر الحدث السينمائي إلى «حرية» بلاده. وكوفئ المخرج البالغ 64 عاماً، والذي تمكّن من الحضور إلى مهرجان كان لأول مرة منذ 15 عاماً، بالجائزة الأرفع في الحدث العريق، عن فيلمه الذي يقدّم قصة أخلاقية تغوص في مخطط سجناء سابقين للانتقام من جلّاديهم. وقال جعفر بناهي باللغة الفارسية، بحسب ترجمة قدمها المهرجان «أعتقد أن هذه اللحظة المناسبة لسؤال كل الناس، جميع الإيرانيين، بكل آرائهم المختلفة عن الآخرين، في كل مكان في العالم، في إيران أو في العالم، أسمح لنفسي أن أطلب شيئاً واحداً: دعونا نضع جانباً، كل المشاكل والاختلافات، الأمر الأكثر أهمية في هذه اللحظة هو بلدنا وحرية بلدنا». ويسود غموض حيال المصير الذي تخبّئه له السلطات في طهران بعد فيلمه الحادي عشر، إذ سبق أن سُجن المخرج مرتين في إيران حيث حُكم عليه في عام 2010 بالسجن ست سنوات ومُنع من التصوير لمدة 20 عاماً. وخلال تسليمه جائزة السعفة الذهبية، قالت النجمة الفرنسية جولييت بينوش، رئيسة لجنة التحكيم «الفن يستفز ويطرح الأسئلة ويبدّل الأوضاع، الفن يحرك الطاقة الإبداعية لأثمن جزء فينا وأكثره حيوية. قوة تحوّل الظلام إلى أمل وحياة جديدة». ومنذ عام 2010، لم يتمكن المخرج الإيراني من مغادرة بلاده لحضور أيّ من المهرجانات السينمائية الكبرى التي أغدقت عليه الجوائز من بينها «الدب الذهبي» مرتين في برلين، وثلاث جوائز في مهرجان كان، وجائزة أخرى في مهرجان البندقية. وحصل فيلم «القيمة العاطفية» من إخراج يواكيم ترير على الجائزة الكبرى، وهي ثاني أكبر جائزة في المهرجان بعد السعفة الذهبية وتمنحها لجنة التحكيم لأحد الأفلام الروائية. وحصلت الممثلة الفرنسية نادية مليتي البالغة 23 عاماً على جائزة أفضل ممثلة في المهرجان عن أول دور سينمائي لها في فيلم «الأخت الصغيرة» للمخرجة حفصية حرزي. وحصد البرازيلي فاغنر مورا جائزة أفضل ممثل في المهرجان، عن دوره كرجل مطارد في فيلم «العميل السري» لمواطنه المخرج كليبر ميندونسا فيليو.ويُعد الممثل البالغ 48 عاماً أحد أشهر الوجوه في السينما البرازيلية بفضل أعماله الدولية، ولا سيما مسلسل «ناركوس» على «نتفليكس» والذي أدى فيه دور زعيم تجارة المخدرات الكولومبي بابلو إسكوبار. وقال كليبر ميندونسا فيليو خلال تسلمه الجائزة نيابة عن الممثل الفائز في قصر المهرجانات في كان «إنه ممثل استثنائي، ولكنه أيضاً إنسان مميز للغاية. آمل أن يعود عليه هذا التكريم بالنفع الكبير». في فيلم «العميل السري»، وهو أول عمل سينمائي يُصوّره في البرازيل منذ عام 2012، يؤدي فاغنر مورا دور أستاذ جامعي مطارد لأسباب غامضة إبان حكم نظام ديكتاتوري عسكري. وقال مورا في مقابلة في المهرجان «الشخصية التي أؤديها لا تريد إلا أن تعيش وفقاً للقيم التي تمثلها. من المؤسف أنه في الأوقات البائسة، يكون التمسك بقيم الكرامة أمراً خطيراً». وفاز الفرنسي الإسباني أوليفر لاكس (43 عاماً) بجائزة لجنة التحكيم عن فيلم «سيرات»، مناصفة مع المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي التي تستكشف مئة عام من الصدمات العائلية من خلال مصير أربع نساء في فيلم «ساوند أوف فالينغ». ومن بين المخرجات السبع المشاركات في المسابقة من أصل 22 فيلماً، وحدها هذه المخرجة البالغة 41 عاماً ظفرت بجائزة. كما أن المخرجين السبعينيين لوك داردين، وجان داردين، وهما من أنجح السينمائيين في تاريخ المهرجان إذ نالا «السعفة الذهبية» مرتين خلال مسيرتهما، حصدا مكافأة جديدة هي جائزة السيناريو عن فيلمهما «الأمهات الشابات».