logo
مدرسة القلبين الأقدسين عين نجم توضح تفاصيل حادثة الملاهي وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة

مدرسة القلبين الأقدسين عين نجم توضح تفاصيل حادثة الملاهي وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة

المركزيةمنذ يوم واحد

المركزية - أعلنت مدرسة القلبين الاقدسين عين نجم أن "خلال رحلة ترفيهية نظّمتها ثانوية القلبين الأقدسين عين نجم لتلامذة الصف الأساسي الأول (CP)، بمواكبة الكادر التربوي واللوجستي الى VeréBleu Park يوم الثلاثاء في 20 أيار 2025، تعرّض عدد من الأطفال لممارسات مثيرة للقلق ومخلّة بالآداب من قِبل أحد المدرّبين على الـZip Line.
أضافت في بيان: "فور تبلّغها بالحادثة، سارعت المدرسة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرّكت لدعم الأطفال ومواكبة ذويهم على الصعيدين التربوي والنفسي، لمعالجة تداعيات هذا الحادث الأليم والمرفوض بكل المعايير، ولضمان حماية التلامذة.
كما أبلغت المدرسة وزارة التربية والتعليم العالي بالحادثة صباح اليوم وعلى الفور اتخذت وزارة التربية والتعليم العالي الإجراءات المعمول بها وفق الأصول في حالات الحماية فأبلغت وزارة التربية والتعليم العالي مصلحة الاحداث في وزارة العدل بالحادثة متخذة صفة الادعاء على من يظهره التحقيق. وتتابع وزارة التربية بوحداتها التقنية والإدارية الموضوع مع المعنيين لجهة متابعة التحقيق ووضع خطة شاملة لتأمين الدعم اللازم للأطفال والأهالي بالتنسيق مع ادارة المدرسة".
وختم البيان: "إذ تستنكر ثانوية القلبين الأقدسين عين نجم بشدّة هذا التصرف الشائن، تؤكّد مجددًا، أنها لن تتوانى عن اتخاذ كل الإجراءات الضرورية، حرصًا على سلامة تلامذتها وكرامتهم. نسأل الله أن يحمي أولادنا ويمنحنا القوة لتجاوز هذه المحنة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طرابلسي يزور ثانوية القلبين الأقدسين: "الجرائم ضد الطفولة لا يجب التستر عليها.. ولضبط وسائل الإعلام عن استغلال ألم الضحايا"!
طرابلسي يزور ثانوية القلبين الأقدسين: "الجرائم ضد الطفولة لا يجب التستر عليها.. ولضبط وسائل الإعلام عن استغلال ألم الضحايا"!

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

طرابلسي يزور ثانوية القلبين الأقدسين: "الجرائم ضد الطفولة لا يجب التستر عليها.. ولضبط وسائل الإعلام عن استغلال ألم الضحايا"!

زار النائب الدكتور ادكار طرابلسي، مقرر لجنة التربية النيابية، مديرة ثانوية القلبين الاقدسين في عين نجم، الاخت نوال عقيقي، متضامناً مع التلاميذ واهلهم والمدرسة. وصدر عنه البيان التالي: "نقف الى جانب التلامذة الأبرياء والاهالي المجروحين وادارة مدرسة القلبين الاقدسين في عين نجم التي تحلًت بالحكمة والمسؤولية والجرأة الادبية في مواجهة مسألة أذية للطفولة ممكن ان تحصل مع أية مدرسة في اي مكان وزمان. ونهنىء الاهل والمدرسة لرفعهم شكوى ادعاء لدى المراجع المخنصة. بموقفهم هذا يشجعون كل من يتعرض للأذية او للتحرش ألا يسكت. ونتوجه بالتقدير لوزارة التربية لتضامنها ولاتخاذها صفة الادعاء ايضاً. ونتوجه الى القضاء اللبناني والقوى الامنية بالتهنئة لسرعة التحرك والقاء القبض على الجاني، معتبراً ان تحركهم يردع غيره من مرتكبين. ان الجرائم ضد الطفولة لا يجب التستر عليها. ونطلب من معالي وزير الاعلام الدكتور بول مرقس والاستاذ عبدالهادي محفوظ والمجلس الوطني للاعلام ضبط وسائل الاعلام عن استغلال ألم الضحايا بشكل يسيء الى سمعتهم ونفيستهم ومستقبلهم".

بعد حادثة التحرّش… مشاهد تفلّت جديدة تُهدّد سلامة الطلاب (صور)
بعد حادثة التحرّش… مشاهد تفلّت جديدة تُهدّد سلامة الطلاب (صور)

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

بعد حادثة التحرّش… مشاهد تفلّت جديدة تُهدّد سلامة الطلاب (صور)

تعرّض عدد من تلامذة الصف الأول الأساسي في ثانوية القلبين الأقدسين – عين نجم، لحادثة تحرّش خلال رحلة ترفيهية إلى صالة ألعاب 'Veré Bleu Park' في ديشونيه، حيث أقدم أحد المدرّبين على لعبة الـ'Zip Line' على التحرّش بهم داخل الصالة. عقب الحادثة، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، فأُقفل المركز بالشمع الأحمر، فيما أحالت وزارة التربية الملف إلى مصلحة الأحداث في وزارة العدل، متخذة صفة الادعاء ضدّ الفاعل وكل من يظهره التحقيق. وتتابع الوزارة التحقيقات بالتنسيق مع إدارة المدرسة، مع إعداد خطة دعم نفسي واجتماعي للتلامذة وذويهم. هذه الحادثة المؤسفة تسلّط الضوء مجدداً على بعض مظاهر الإهمال في المؤسسات التربوية. ففي الآونة الأخيرة، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر طلاباً يحتفلون بنهاية العام الدراسي بطرق تعرضهم للخطر، إذ كانوا على متن شاحنة مكشوفة، بعضهم واقف وآخرون جالسون على أطرافها، في مشهد يعرض حياتهم للخطر وقد يؤدي إلى حوادث مميتة. هذا التفلّت في تنظيم الأنشطة الطلابية، وغياب الرقابة الفعلية من بعض المدارس، يطرح علامات استفهام كبيرة حول دور هذه المؤسسات في حماية التلامذة وتأمين سلامتهم، لا سيما خارج الصفوف الدراسية. فسلامة الطلاب ليست تفصيلاً يمكن التغاضي عنه، بل هي ركيزة أساسية في العملية التربوية، تبدأ من لحظة مغادرتهم منازلهم حتى عودتهم سالمين. الإهمال في تنظيم الرحلات أو الاحتفالات قد يؤدي إلى كوارث لا تُحمد عقباها، فحادث بسيط قد يتحوّل إلى مأساة تُفجع بها عائلات بأكملها. من هنا، تبرز الحاجة إلى تفعيل دور لجان الأهل بشكل جدّي، وتعزيز التعاون بين المدارس والأجهزة الرقابية المختصة، ووضع معايير واضحة وآليات تنفيذ دقيقة لأي نشاط خارج أسوار المدرسة. كما أن غياب المحاسبة يشجع على تكرار مثل هذه التجاوزات، ما يستوجب تحركاً سريعاً وفعّالاً من قبل وزارة التربية ونقابات المعلمين وهيئات المجتمع المدني لضمان بيئة آمنة ومسؤولة لجميع الطلاب، داخل الصفوف وخارجها.

بعد حادثة التحرّش... مشاهد تفلّت جديدة تُهدّد سلامة الطلاب (صور)
بعد حادثة التحرّش... مشاهد تفلّت جديدة تُهدّد سلامة الطلاب (صور)

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

بعد حادثة التحرّش... مشاهد تفلّت جديدة تُهدّد سلامة الطلاب (صور)

تعرّض عدد من تلامذة الصف الأول الأساسي في ثانوية القلبين الأقدسين – عين نجم ، لحادثة تحرّش خلال رحلة ترفيهية إلى صالة ألعاب"Veré Bleu Park" في ديشونيه، حيث أقدم أحد المدرّبين على لعبة الـ"Zip Line" على التحرّش بهم داخل الصالة. عقب الحادثة، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، فأُقفل المركز بالشمع الأحمر، فيما أحالت وزارة التربية الملف إلى مصلحة الأحداث في وزارة العدل ، متخذة صفة الادعاء ضدّ الفاعل وكل من يظهره التحقيق. وتتابع الوزارة التحقيقات بالتنسيق مع إدارة المدرسة، مع إعداد خطة دعم نفسي واجتماعي للتلامذة وذويهم. هذه الحادثة المؤسفة تسلّط الضوء مجدداً على بعض مظاهر الإهمال في المؤسسات التربوية. ففي الآونة الأخيرة، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر طلاباً يحتفلون بنهاية العام الدراسي بطرق تعرضهم للخطر، إذ كانوا على متن شاحنة مكشوفة، بعضهم واقف وآخرون جالسون على أطرافها، في مشهد يعرض حياتهم للخطر وقد يؤدي إلى حوادث مميتة. هذا التفلّت في تنظيم الأنشطة الطلابية، وغياب الرقابة الفعلية من بعض المدارس، يطرح علامات استفهام كبيرة حول دور هذه المؤسسات في حماية التلامذة وتأمين سلامتهم، لا سيما خارج الصفوف الدراسية. فسلامة الطلاب ليست تفصيلاً يمكن التغاضي عنه، بل هي ركيزة أساسية في العملية التربوية، تبدأ من لحظة مغادرتهم منازلهم حتى عودتهم سالمين. الإهمال في تنظيم الرحلات أو الاحتفالات قد يؤدي إلى كوارث لا تُحمد عقباها، فحادث بسيط قد يتحوّل إلى مأساة تُفجع بها عائلات بأكملها. من هنا، تبرز الحاجة إلى تفعيل دور لجان الأهل بشكل جدّي، وتعزيز التعاون بين المدارس والأجهزة الرقابية المختصة، ووضع معايير واضحة وآليات تنفيذ دقيقة لأي نشاط خارج أسوار المدرسة. كما أن غياب المحاسبة يشجع على تكرار مثل هذه التجاوزات، ما يستوجب تحركاً سريعاً وفعّالاً من قبل وزارة التربية ونقابات المعلمين وهيئات المجتمع المدني لضمان بيئة آمنة ومسؤولة لجميع الطلاب، داخل الصفوف وخارجها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store