logo
«سمرة» اختتمت «ليالي الإمارات في الكويت»

«سمرة» اختتمت «ليالي الإمارات في الكويت»

الأنباء٠٨-٠٥-٢٠٢٥

شهدت خشبة مسرح الدسمة، أمس الأول، اختتام «ليالي الامارات الثقافية في الكويت» التي نظمتها سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لدى الكويت بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب خلال الفترة من 5 إلى 7 الجاري تحت شعار «نخلد الإرث ونقود المستقبل»، وتضمنت تنوعا بين الأنشطة الفنية والثقافية، منها معرض فني شارك فيه نخبة من الفنانين الإماراتيين قدموا مجموعة من اللوحات الفنية التي تعكس ملامح التراث الإماراتي، إلى جانب أركان مخصصة للحرف اليدوية والأنشطة التراثية والملابس التقليدية والمأكولات الشعبية الإماراتية ووصلات غنائية وشعرية وعروض حية للفنون الشعبية البحرية.
حضور دبلوماسي
اختتام «ليالي الإمارات» كان من خلال العرض المسرحي الإماراتي «سمرة»، وذلك بحضور سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الكويت د.مطر النيادي، وسفير المملكة المغربية لدى الكويت علي ابن عيسى، والأمين العام المساعد لقطاع الفنون في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب مساعد الزامل، والأمين العام للمجلس الوطني السابق د. عيسى الأنصاري وعدد من الفنانين ووسائل الاعلام المتعددة.
العرض المسرحي «سمرة» من تأليف وإخراج مرعي الحليان وتم تقديمه بتعاون بين جمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح الإماراتية ومركز ديرة الثقافي الإماراتي، وشارك فيه مرعي الحليان، سالم العيان، عبدالله الباهتي، خميس اليماحي، بدر البلوشي، حمدان الهنداسي وآخرون بينما كان تصميم الإضاءة لإبراهيم حيدر، والديكور لعبدالله محمد الشحي، والأزياء لنايف حسن الشاعر، والمؤثرات الصوتية لعمر الحمادي.
أحداث العرض تضمن العديد من المفارقات المضحكة والمبكية في الوقت نفسه من خلال فرقة شعبية تقليدية تدعى إلى مؤتمر دولي لتقديم وصلة طربية على هامش المؤتمر الذي تحضره وفود دولية لتبدأ معاناتهم مع القائمين على هذا المؤتمر.
حضور جماهيري
وبعد نهاية العرض، قال سفير الإمارات لدى الكويت د.مطر النيادي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن مثل هذه الأسابيع الثقافية مهمة جدا في تعزيز التعاون الثقافي والفني، مشيدا بالحضور الجماهيري المتفاعل مع الفعاليات التي أقيمت في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ومجمع «الأفنيوز». واختتمت بالعرض المسرحي «سمرة» الذي شارك فيه الفنانون من الإمارات مع إخوانهم من الكويت. وأضاف السفير النيادي أن هناك قواسم مشتركة بين التراث والفن الإماراتي والكويتي وحاولنا خلال الأيام الثلاثة إبرازها ما جعل الجمهور يشعر بالقرب والانتماء لهذا التراث.
وبين أن الفن والإعلام والثقافة جزء لا يتجزأ من فرص التعاون بين البلدين وأن نجاح هذه المبادرة شجعنا على التفكير في مبادرات أخرى مستقبلا بالنهج نفسه.
وقال إن هناك علاقات متجذرة بين البلدين تدعمها قيادتان حكيمتان، مشيرا إلى التوافق الكبير بين البلدين في مختلف القضايا السياسية والاقتصادية التي تهم المنطقة.
وأعرب السفير النيادي عن الشكر لكل من أسهم في إنجاح هذه الفعالية، منها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على دعمه وجميع الجهات الحكومية في الكويت وخاصة وزارة الإعلام والأجهزة الإعلامية التي أسهمت تغطيتها في إنجاح الفعالية، معبرا عن الشكر كذلك للجهات المشاركة من الإمارات، مثل مؤسسات التراث والأرشيف الوطني ومكتب المؤسس وأكاديمية الفنون التشكيلية إذ ان العمل جاء متكاملا بين الجهات في البلدين الشقيقين.
عروض رائعة
من جهته، أكد الأمين العام المساعد لقطاع الفنون في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب مساعد الزامل في تصريح مماثل لـ«كونا» حرص المجلس على التبادل الثقافي من خلال تنظيم الأسابيع الثقافية سواء الأسابيع الكويتية في الخارج أو استقبال أسابيع من الدول العربية ودول الخليج.
وأشار الزامل إلى أن الأسبوع الثقافي الإماراتي الذي جاء متزامنا مع فعاليات «الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي 2025» تميز بالتنوع والحضور القوي والجميل منذ انطلاقته وشهد تقديم جميع أنواع الفنون التشكيلية والحرف اليدوية والموروث الشعبي الإماراتي، إضافة إلى مشاركة الفرق الشعبية التي قدمت عروضا رائعة شهدت تفاعلا من الجمهور.
وأضاف أن التبادل الثقافي الحقيقي بين المجتمعات والشعوب يسهم في إطلاع الأجيال على ثقافات البلدان الأخرى خاصة بين دول الخليج التي تربطنا بها وحدة دائمة في كل الاتجاهات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

« المجلس الوطني»: حماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية
« المجلس الوطني»: حماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

« المجلس الوطني»: حماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية

أكدت الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عائشة المحمود أمس الأربعاء حرص دولة الكويت على الإسهام في تحقيق أهداف الخطة العربية للتنمية المستدامة 2030، لاسيما في المجال الثقافي ودعم التنوع الحضاري. جاء ذلك في كلمة المحمود خلال اجتماع متابعة تنفيذ أهداف خطة التنمية المستدامة 2030 الذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وقالت المحمود إن المجلس يعمل على تنفيذ عدد من المبادرات والسياسات التي تسهم بفعالية في تحقيق أهداف الخطة العربية خاصة ما يتعلق بحماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية ودعم التنوع الثقافي وتمكين الابتكار والإبداع. وأضافت ان من أبرز هذه المبادرات المرتبطة بأهداف الخطة تلك المتمثلة بحماية التراث الثقافي الكويتي من الاندثار وكذلك الاستمرار في إصدار سلسلة عالم المعرفة وإبداعات عالمية والثقافة العالمية ومجلة العربي كمنصات لنشر التراث والمعرفة إلى جانب دعم المتاحف والأنشطة التراثية عبر إقامة ندوات وورش ومعارض متخصصة مثل (مهرجان القرين) ومهرجان (صيفي ثقافي). وأشارت في هذا الإطار إلى الفعاليات والورش التي أقامها المجلس الوطني بهدف تعزيز حضور اللغة العربية وكذلك تعزيز التنوع الثقافي والتبادل المعرفي، لافتة إلى رعاية المجلس لجائزة (الملتقى للقصة العربية القصيرة) التي تعد من هم الجوائز الثقافية التكريمية للمؤلفين العرب. وأوضحت المحمود ان الكويت دعمت المبدعين عبر برامج تستهدف تشجيع المؤلفات وإنتاج المطبوعات الإبداعية وكذلك منحت إجازات للتفرغ الفني والأدبي للمبدعين إضافة إلى استضافة الفعاليات والمؤتمرات الثقافية العربية والدولية مثل فعالية (الكويت عاصمة الثقافة والاعلام العربية 2025).

النصار: نجاح «مدرسة النخبة» أكبر ردّ على المشككين!
النصار: نجاح «مدرسة النخبة» أكبر ردّ على المشككين!

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

النصار: نجاح «مدرسة النخبة» أكبر ردّ على المشككين!

ظاهرة «صنع في الكويت» يسدل الستار عليها بعد عيد الأضحى والجولة الخليجية استطاع المخرج شملان النصار وخلال فترة وجيزة أن يضع اسمه كمخرج كويتي شاب بين مصاف انجح المخرجين، وصنع لنفسه بصمة فريدة بعيدة كل البعد عن التقليد، ويسعى دائما في كل عمل يقدمه سواء كان مسرحيا او دراميا او فيديو كليب أن يقدم صورة غير نمطية، وهذا ماشاهدناه في تجربته الأولى في عالم الإخراج التلفزيوني من خلال مسلسل «مدرسة النخبة» الذي حقق نجاحا كبيرا. «الأنباء» التقت شملان ليحدثنا عن هذه التجربة، ومدى رضاه عنها ورده على الانتقادات التي وجهت الى المسلسل، وأشياء أخرى كثيرة جاءت في الحوار التالي: كلمنا عن تجربتك الاولى في الإخراج الدرامي من خلال مسلسل «مدرسة النخبة» الذي عرض مؤخرا. ٭ الحمد لله التجربة ناجحة بكل المقاييس من خلال نسبة المشاهدة العالية التي تحققت في ابلكيشن منصة «stc tv» التي عرض فيها العمل واحتلاله المركز الثاني في الـ«TOP 5» بالسعودية والكويت، وخلال الستة الأسابيع التي عرض فيها المسلسل بواقع حلقتين في اليوم تصدرنا المركز الأول في القائمة رغم انه كان يعرض الساعة العاشرة صباحا. ما الفئة التي يخاطبها المسلسل؟ ٭ هو موجه إلى المراهقين ومؤلفه محمد النشمي سبق له كتابة مسلسل «بنات الثانوي» قبل 11 عاما، وهو الذي أسس هذه المدرسة. ولكن البعض وخاصة المشاهدين الكبار انتقدوا سطحية الحوار في اكثر من مشهد؟ ٭ طبيعي لأن الاحداث تدور داخل مدرسة خاصة مشتركة، والحوارات السطحية تكون سمة عند البعض منهم بسب صغر أعمارهم، والعمل ليس للكبار وانما كما ذكرت موجه لفئة المراهقين وطريقة تعاملهم مع بعضهم بعضا ومحاولتهم معرفة شخصية القاتل، ودائما العمل الجديد تتم محاربته الا ان يتم تقليده عقب عرضه، وقد قيل وقت تصويره انه لن يرى النور ولن يتم بيعه لاي قناة او منصة لأن ابطاله ممثلون شباب وبعضهم غير معروف لدى البعض، والحمد لله نجاح المسلسل كان اكبر رد على هؤلاء المشككين فيه، وتم تقديمه بجودة عالية على مستوى الإخراج والتصوير والكتابة والموسيقى والكل أشاد بذلك، وهذا لا يمنع من وجود بعض الملاحظات على عدد من الممثلين و«التيكتوكر» الذين خاضوا تجربة التمثيل لأول مرة من خلاله وهذا شيء طبيعي، وأعد الجمهور بتقديم اعمال جديدة بفكر غير تقليدي وان شاء الله تنال اعجاب الجمهور. ما ردك على اتهام البعض بأن العمل هو النسخة الكويتية من المسلسل الإسباني «النخبة» أو «Elite»؟ ٭ كلام غير صحيح، فمسلسلنا لا يشبه الاسباني او غيره لان أي جهة إنتاجية تستطيع تقديم اعمال تدور احداثها داخل مدرسة مثل «مدرسة الروابي» الأردني او المسلسل الاسباني «النخبة»، و«النخبة» هم طبقة الأثرياء في أي مجتمع، والكلمة متداولة بين الناس في اكثر من مجال، لذلك أرى ان استخدامنا لها لا يعني تقليدا لأحد. كل مخرج شاب في تجربته الاخراجية الأولى يحرص على وجود نجوم كبار في عمله ليضمن النجاح لكن انت لم تعتمد هذا الفكر واعمدت على الشباب، ألم تخش من هذه المجازفة؟ ٭ كنت حريصا على ان ابرز الصورة التي أقدمها من خلال اخراجي لهذا المسلسل وقدرتي على تقديم افضل أداء من فنانين شباب يمثلون لأول مرة، هذا في حد ذاته كان تحديا كبيرا بالنسبة لي، وتعلمت منها الكثير والكثير، واستفدنا أيضا من عناصر الخبرة الذين شاركوا معنا مثل الفنانة القديرة نور الدليمي، بالإضافة الى الفنانين المعروفين لدى الجمهور مثل النجم عبدالله عبدالرضا وروان العلي وغادة الكندري ومي البلوشي ومشعل الشايع. أخيرا.. كلمنا عن مسرحيتك الحالية «صنع في الكويت كل شيء بالبرد». ٭ مستمرون في عرضها خلال عيد الأضحى المقبل بإذن الله، وعندنا جولة خليجية أيضا، وهذا آخر موسم لها بعد ان قدمنا موسمين ناجحين جدا، ونجهز حاليا لعملين قادمين مختلفين كليا عن ظاهرة «صنع في الكويت» التي قدمت 232 عرضا على مدار عامين، وحققت ارقاما قياسية وتاريخية لم تحدث في مسرح الطفل من قبل، ولدينا عمل مسرحي عائلي جديد سيتم تقديمه سبتمبر المقبل، من اخراجي، وتأليف جاسم الجلاهمة، واغنية الإعلان للفنان عبدالسلام محمد، ومن انتاج شركة «كتويل» للمنتج عبدالله عبدالرضا، وجار اختيار فريق عمل المسرحية.

سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة والأنيقة تصل إلى الكويت بتصميم فاخر ومزايا احترافية
سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة والأنيقة تصل إلى الكويت بتصميم فاخر ومزايا احترافية

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة والأنيقة تصل إلى الكويت بتصميم فاخر ومزايا احترافية

أعلنت هواوي عن توافر سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة، التي تجمع بين أحدث الابتكارات في عالم الساعات الذكية وخامات فاخرة من الطراز الأول، وبالاستناد إلى النجاح الكبير الذي حققته سلسلة «WATCH FIT»، تأتي النسخة الرابعة بخطوة جريئة نحو فئة الساعات الراقية التي عادة ما يهيمن عليها منافسون أعلى سعرا. وتتميز الساعة بهيكل مصنوع من الألمنيوم وإطار من التيتانيوم، بالإضافة إلى زجاج الياقوت الفاخر، ما يعكس جودة استثنائية في التصميم، كما تقدم مجموعة متقدمة من مزايا تتبع الصحة واللياقة البدنية، تشمل أوضاعا مخصصة لرياضة الغولف والغوص، لتمنح المستخدمين تجربة احترافية متكاملة. وتتوافر سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» بألوان الأسود، الأبيض، الأرجواني، الأزرق والأخضر، ويمكن الحصول عليها في الكويت بسعر ابتداء من 44.9 دينارا عبر منصات «هواوي» الإلكترونية أو من خلال الموزعين المعتمدين. وتجمع سلسلة «WATCH FIT 4»، والتي تشمل إصدار «FIT 4» و«FIT 4 Pro»، بين الأناقة والوظائف المتقدمة والراحة اليومية، وتأتي بتصميم مربع عصري مزود بتاج دوار، ما يجعلها قطعة تجمع بين الموضة والتقنية. ويتميز إصدار «FIT 4 Pro» بسمك فائق النحافة يبلغ 9.3 ملم ووزن خفيف لا يتجاوز 30.4 غراما، مع استخدام خامات راقية مثل زجاج الياقوت وهيكل من الألمنيوم فئة الطيران وإطار من سبيكة التيتانيوم، أما إصدار «FIT 4»، فيبلغ سمكه 9.5 ملم ويزن 27 غراما فقط، ما يمنحه خفة وأناقة لا مثيل لها. ويتميز كلا الإصدارين بشاشة «AMOLED» مذهلة بحجم 1.82 إنش، تعتمد على تقنية «HUAWEI Hybrid AMOLED»، والتي توفر سطوعا يصل إلى 3 آلاف شمعة، لتجربة مشاهدة استثنائية حتى تحت أشعة الشمس المباشرة. ولأول مرة في سلسلة «FIT»، تأتي الساعة مزودة بمستشعر ضغط جوي مدمج يمنح المستخدم بيانات دقيقة للأنشطة الخارجية. كما تم تعزيز نظام تحديد المواقع (GPS) بفضل تقنية «HUAWEI Sunflower» المطورة، التي تقدم دقة غير مسبوقة في التتبع، وتقدم هواوي أيضا خاصية تتبع المسارات الرياضية المائية، لترتقي بالأداء والسلامة في الرياضات المائية. ولا تتوقف القدرات الاحترافية هنا، إذ يقدم إصدار «FIT 4 Pro» مزايا متقدمة للمستخدمين النشطين، مثل تتبع الخرائط التضاريسية لضمان البقاء على المسار الصحيح في كل مغامرة، ولمحبي رياضة الغولف، هناك وضعيتان جديدتان: «وضع الملعب» و«وضع التدريب». كما تدعم الساعة الغوص حتى عمق 40 مترا، وتحتوي على وضع مخصص للغوص الحر والتدريبي، ما يجعلها رفيقا مثاليا لعشاق المغامرات المائية، أما دعم الجري على المسارات الجبلية فهو بمستوى احترافي يمنح الرياضيين تجربة غنية وآمنة. ومن ناحية الصحة، فقد شهدت سلسلة «WATCH FIT 4» نقلة نوعية، حيث تتيح مراقبة تقلب معدل نبضات القلب (HRV) أثناء النوم، مع إمكانية تتبع مستمر طوال اليوم عبر تحديث «OTA»، كما تم دمج ميزة «الحالة المزاجية» لمتابعة الحالة النفسية وتعزيز التوازن الذهني. ويقدم إصدار «FIT 4 Pro» تحليلات متقدمة وتنبؤات شخصية مبنية على البيانات الحيوية لدورات الحيض، وفترات التبويض، والخصوبة، وتأتي السلسلة الجديدة ببطارية تدوم حتى 7 أيام من الاستخدام العادي، وحتى 10 أيام كحد أقصى، ويمكن شحن «HUAWEI WATCH FIT 4» بالكامل خلال 75 دقيقة فقط، بينما يشحن إصدار «FIT 4 Pro» خلال 60 دقيقة. ومع هذا المزيج من التقنيات المتطورة، والتصميم الأنيق، والسعر الجذاب، تمثل ساعة «HUAWEI WATCH FIT 4» خيارا ثوريا لكل من يبحث عن ساعة ذكية متكاملة تتحدى قواعد اللعبة في عالم الأجهزة القابلة للارتداء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store