
غضب بسبب سكب نونيز "الجعة" على صلاح.. والمفاجأة غير متوقعة
جو 24 :
أثار داروين نونيز، مهاجم ليفربول، غضب جماهير النادي حول العالم بعدما سكب "الجعة" على زميله في الفريق محمد صلاح خلال احتفالات "الريدز" بالفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، يوم الأحد، لكن المفاجأة أنها كانت خالية من الكحول.
وحسم ليفربول لقب الدوري بعد فوزه على توتنهام 5-1، يوم الأحد، في المباراة التي سجل فيها صلاح هدفاً.
وشهد ملعب "أنفيلد" احتفالات واسعة بعد المباراة، كان بطلها المهاجم الأوروغوياني داروين نونيز، الذي قام بسكب "الجعة" على زميله المسلم محمد صلاح، والذي ظهر في الفيديو وهو يرفض ويطلب من زميله عدم فعلها.
لكن المفاجأة كانت بعدما كشفت تقارير إعلامية بريطانية أن "الجعة" التي سكبها على صلاح كانت خالية من الكحول وذلك على غرار "الشامبانيا" التي احتفل فيها ليفربول عند فوزه بالبطولة ذاتها قبل 5 أعوام، إذ احتفل اللاعبون بواحدة خالية من الكحول احتراماً لصلاح وزميله السنغالي ساديو ماني.
ولعب صلاح دورا رئيسيا في فوز ليفربول باللقب، إذ سجل 28 هدفا، وقدم 18 تمريرة حاسمة بالمسابقة في الموسم الحالي.
وجدد صلاح عقده مع ليفربول مؤخرا لمدة عامين، وتمكن من الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثانية مع ليفربول، وخلال وجوده في النادي حقق أيضا دوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة "مرتين" إضافة إلى كأس العالم للأندية، ووصل إلى 244 هدفا خلال 397 مباراة مع "الريدز".
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 30 دقائق
- خبرني
ماذا يحتاج صلاح لحرمان مبابي من الحذاء الذهبي؟
خبرني - يستعد المصري محمد صلاح نجم ليفربول، لخوض مهمة صعبة في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. ويستقبل الريدز، فريق كريستال بالاس بملعب أنفيلد، غدا الأحد، ضمن منافسات الجولة 38. وأوشك الدولي المصري على نيل جائزة الحذاء الذهبي كهداف للبريميرليج، في ظل امتلاكه 28 هدفا، متقدما بفارق 5 أهداف عن أقرب ملاحقيه، أليكسندر إيزاك. لكن صلاح لديه تحدٍ آخر، يتمثل في سعيه نحو جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، الذي يُمنح لهداف دوريات القارة العجوز. ويتقدم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، في السباق، بعدما سجل ثنائية، اليوم السبت، أمام ريال سوسييداد، في آخر جولات الليجا. ووصل مبابي إلى 31 هدفا، متقدما بفارق 3 أهداف عن الدولي المصري، الذي سيكون بحاجة لتسجيل هاتريك، غدا الأحد، لمعادلة الدولي الفرنسي. لكن هذا الهاتريك، إن سُجل، لن يكون كافيا بالنسبة للنجم المصري، بعدما تغيرت القاعدة قبل نحو 6 سنوات، لتنص على أنه حال تساوي لاعبين في عدد الأهداف المسجلة، تذهب الجائزة حينها للاعب الأقل مشاركة من ناحية عدد الدقائق. وتصب هذه القاعدة الجديدة في صالح مبابي، بعدما ظهر هذا الموسم لمدة 2917 دقيقة في الليجا، مقابل 3290 دقيقة خاضها صلاح حتى الآن في الدوري الإنجليزي. أما إذا أراد محمد صلاح، الاستحواذ على الجائزة بمفرده، فإنه سيكون بحاجة لتسجيل رباعية "سوبر هاتريك" في الجولة الختامية، للوصول إلى 32 هدفا. يمتلك كيليان مبابي 31 هدفًا ووصل إلى 62 نقطة مما يجعله في الصدارة، يليه السويدي فيكتور جيوكيريس سجل 39 هدفا بقميص سبورتينج لشبونة في الدوري البرتغالي، لكنه توقف عند (58.5) نقطة، نظرا لاحتساب الهدف هناك بنقطة ونصف، بخلاف الدوريات الخمس الكبرى التي يُحسب الهدف فيها بنقطتين. أما محمد صلاح فلديه 28 هدفًا بواقع 56 نقطة.


جو 24
منذ 35 دقائق
- جو 24
"راحتي أولاً لضمان نجاحك".. صلاح يكشف كواليس اتفاقه مع سلوت
جو 24 : كشف النجم المصري محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي كواليس الاتفاق السري الذي جمعه بالمدرب الهولندي أرني سلوت في بداية الموسم، وهو ما كان له الدور الأكبر في قيادة الفريق نحو التتويج بالدوري الممتاز، وحصول اللاعب المصري على جائزة أفضل لاعب في المسابقة والأفضل من رابطة كتّاب كرة القدم. وفاز ليفربول بالدوري الإنجليزي للمرة 20 في تاريخه، وهي الثانية لصلاح منذ انضمامه للفريق قادماً من روما الإيطالي في صيف 2017. وأوضح صلاح أنه تحدث بصراحة مع سلوت منذ الأيام الأولى لتوليه المهمة خلفًا للألماني يورغن كلوب، وقال له: معي، ستفوز بالدوري، لكن يجب أن أشعر بالراحة في طريقة اللعب. ورد المدرب الجديد مؤكدًا لصلاح أنه سيضعه في الوضع المثالي للتألق شرط أن يقدم الأرقام المطلوبة، وهو ما التزم به الطرفان حتى نهاية الموسم. وسجل صلاح 28 هدفًا وصنع 18، محققًا رقمًا قياسيًا جديدًا لأكثر مساهمات تهديفية في موسم مكوّن من 38 مباراة في الدوري الإنجليزي. ويحتاج هدفين أو تمريرتين حاسمتين في المباراة الختامية أمام كريستال بالاس لتحطيم الرقم المشترك بين آلان شيرر وآندي كول البالغ 47 مساهمة في موسم من 42 مباراة. واعترف صلاح بأنه لم يكن واثقًا من استمراره مطلع الموسم بسبب سياسات ملاك النادي تجاه اللاعبين المتقدمين في السن، قبل أن يجدّد عقده لمدة عامين إضافيين مقابل راتب أسبوعي يقترب من 400 ألف جنيه إسترليني. وأوضح صلاح: لطالما أحببت هذا النادي وأردت البقاء، لكني أعرف قيمتي، وكنت أنتظر اللحظة التي نكون فيها أنا والنادي راضيَين عن الشروط، ولهذا استغرق التجديد وقتًا طويلاً. وختم النجم المصري: علاقتي بسلوت مميزة جداً، وأكن له ولفريقه احترامًا كبيرًا. عملنا جميعًا بجد، وتبادلنا الحديث في البداية حول ما أريده وما يحتاجه هو مني، وقد وجدنا الصيغة المثالية. تابعو الأردن 24 على

الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما
برلين - أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) وفولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3). (وكالات)