logo
أخبار العالم : تعز.. أكثر من 22500 حالة إصابة بالفاشيات مذ مطلع العام الجاري

أخبار العالم : تعز.. أكثر من 22500 حالة إصابة بالفاشيات مذ مطلع العام الجاري

الاثنين 2 يونيو 2025 05:00 مساءً
نافذة على العالم - تعز.. أكثر من 22500 حالة إصابة بالفاشيات مذ مطلع العام الجاري
أعلن مكتب الصحة بمحافظة تعز عن أكثر من 22500 حالة إصابة بالفاشيات في تعز منذ مطلع العام الجاري.
وقال المسؤول في الإعلام الصحي بمحافظة تعز، تيسير السامعي -في بيان نشره بصفحته على فيسبوك- إن السلطات الصحية، سجلت 22,544 حالة إصابة بفاشيات (الملاريا، الكوليرا، الضنك، حمى الإنحناء، حمى وادي النيل، الحصبة) منذ 1 يناير وحتى 31 مايو الماضي.
وتوزعت حالات الإصابات حسب السامعي بين (18,832 حالة إصابة بالكوليرا، و1460 حالة إصابة بحمى الضنك وحمى الإنحناء، وحمى وادي النيل، و1260 حالة إصابة بالكوليرا، و992 حالة إصابة بالحصبة).
وبشأن حالات الوفاة، أكد السامعي وفاة تسع حالات مرتبطة بتلك الأمراض تم تسجيها خلال الفترة، منها 5 حالات نتيجة الحصبة، و3 نتيجة الكوليرا، وحالة وحيدة نتيجة حمى الضنك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد ارتفاع إصابات الكوليرا في السودان.. مصر تشدد الرقابة بالمنافذ وتفعّل الإجراءات الوقائية بالمستشفيات
بعد ارتفاع إصابات الكوليرا في السودان.. مصر تشدد الرقابة بالمنافذ وتفعّل الإجراءات الوقائية بالمستشفيات

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • 24 القاهرة

بعد ارتفاع إصابات الكوليرا في السودان.. مصر تشدد الرقابة بالمنافذ وتفعّل الإجراءات الوقائية بالمستشفيات

سجلت دولة السودان، الأسبوع الماضي، ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الإصابات بمرض الكوليرا، وتحديدًا بولاية الخرطوم، حيث كشفت وزارة الصحة السودانية عن 2729 مصابًا و172 حالة وفاة، وهو ما دفع وزارة الصحة المصرية إلى تشديد الإجراءات الاحترازية في منافذ الدخول والمنشآت الصحية، وتنشيط ترصد القادمين من الدول المنتشر بها المرض، وفقًا لمنشور صادر عن قطاع الطب الوقائي. مصر تشدد المراقبة على الوافدين من الدول المنتشر بها مرض الكوليرا وأصدرت وزارة الصحة ، ممثلة في قطاع الطب الوقائي، تعليمات إلى أقسام الحجر الصحي بتنشيط وتشديد إجراءات الرقابة الصحية في منافذ الدخول البحرية والجوية والبرية، حيال الركاب ووسائل النقل والبضائع القادمة من الدول المنتشر بها المرض. وأوضحت الوزارة أن أي شخص يعاني من إسهال مائي حاد بلون ماء الأرز، غير مؤلم ومصحوب بقيء، يُعد حالة يُشتبه في إصابتها بمرض الكوليرا، ويجب عزل الحالة، واتخاذ إجراءات مكافحة العدوى، وتحويله إلى المستشفى المتخصص لتقييم حالته الصحية وتطبيق البروتوكولات الطبية المتعارف عليها، بالإضافة إلى إخطار الغرفة الوقائية، والإدارة العامة للحجر الصحي، ومدير الشؤون الصحية. وشددت الوزارة على إعدام المأكولات والمشروبات التي لم تكن محفوظة في عبوات محكمة الغلق أو يُشك في تلوثها، إضافة إلى تطهير وسيلة النقل حال وجود حالة يُشتبه في إصابتها بالمرض، مع اعتبار مخلفات وسائل النقل مخلفات خطرة يجب التخلص منها بشكل آمن تحت إشراف الحجر الصحي. كما حظرت نقل جثث المتوفين نتيجة الإصابة بالكوليرا إلى مصر، إلا بعد مرور عام كامل من تاريخ الوفاة، تنفيذًا لما ورد في المادة الرابعة من الاتفاق الدولي الخاص بنقل الجثث، الموقع في برلين عام 1937. الصحة السودانية: أكثر من 170 وفاة خلال أسبوع بسبب تفشي الكوليرا الأمم المتحدة تحذر من انتشار الكوليرا في الكونغو تفعيل الإجراءات الوقائية والترصد لـ الكوليرا داخل المنشآت الطبية الحكومية والخاصة وعلى الصعيد الداخلي، يتوجب على مديريات الشؤون الصحية بالمحافظات تنشيط منظومة الترصد داخل المنشآت الصحية العامة والخاصة، من خلال مراقبة دقيقة للحالات الواردة والوافدين من الدول الموبوءة، وتفعيل الإبلاغ الفوري عن أي حالة مشتبهة عبر النماذج الرسمية، مع تطبيق إجراءات العزل وفق البروتوكول المعتمد، حسبما أفاد منشور الطب الوقائي بوزارة الصحة. كما شملت الإجراءات الوقائية رفع كفاءة الفرق الطبية في المستشفيات والوحدات الصحية، وتدريب الأطباء والعاملين الصحيين على التعرف المبكر على حالات الكوليرا، وتطبيق تعريف الحالة المعتمد، بالإضافة إلى تفعيل الترصد المجتمعي من خلال القادة المحليين ومنظمات المجتمع المدني، مع تعيين نقاط اتصال لضمان سرعة التبليغ عن أي مؤشرات تهدد الصحة العامة. وأكدت الوزارة أهمية رفع الوعي الصحي داخل المجتمع، وتحسين مستوى النظافة العامة والخدمات البيئية، باعتبارها من أهم أدوات الوقاية من انتشار العدوى، إلى جانب إجراءات الترصد المبكر، والإبلاغ الفوري، والعزل الطبي.

منظمة الصحة العالمية تطلق استراتيجية للتأهب للكوليرا في منطقة شرق المتوسط
منظمة الصحة العالمية تطلق استراتيجية للتأهب للكوليرا في منطقة شرق المتوسط

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

منظمة الصحة العالمية تطلق استراتيجية للتأهب للكوليرا في منطقة شرق المتوسط

أطلقت منظمة الصحة العالمية استراتيجية التأهب والاستجابة للكوليرا في منطقة شرق المتوسط، وأضافت أن المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أطلق استراتيجية جديدة للحد من عبء الكوليرا في جميع أنحاء المنطقة بحلول عام 2028. وتحدد الاستراتيجية مخططًا لنهج متعدد القطاعات موسع النطاق لمعالجة الأسباب الجذرية لانتشار الكوليرا ومنع تفشيها في المستقبل، بهدف الحد بشكل كبير من الأمراض والوفيات المرتبطة بالكوليرا.تأتي استراتيجية التأهب والاستجابة للكوليرا في إقليم شرق المتوسط التابع لمنظمة الصحة العالمية للفترة 2025-2028 في وقت حرج، وسط ارتفاع حاد في حالات الاشتباه بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في عدة بلدان بالإقليم.وحتى الآن في عام 2025، يُمثل العبء الإقليمي للكوليرا ما يقرب من 55% من جميع حالات الكوليرا والوفيات الناجمة عنها عالميًا، مضيفة، 0نه لقد أصبحت العديد من البلدان في منطقتنا أرضًا خصبة لتكاثر الكوليرا بسبب مزيج خطير من الصراعات الطويلة الأمد، وضعف النظم الصحية، والفقر، والنزوح، وضعف أنظمة المياه والصرف الصحي والنظافة، وانخفاض الوعي العام، والصدمات المناخية الشديدة.ومن جانبها، قالت الدكتورة حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط: "لحماية الأشخاص الأكثر عرضة للخطر، وخاصة الأطفال والسكان النازحين، ولحماية الصحة العامة على نطاق أوسع، يجب علينا معالجة هذه العوامل الأساسية بالتزام مستدام وعمل جماعي منسق".ويشهد السودان أحد أشدّ تفشّي الكوليرا في التاريخ الحديث، حيث سُجِّلت 65,291 حالة إصابة و1,721 حالة وفاة في 12 ولاية حتى 26 مايو 2025؛ وقد سجّلت ولاية الخرطوم وحدها أكثر من 7,600 حالة إصابة و142 حالة وفاة. في اليمن، لا يزال وباء الكوليرا متفشيًا، حيث سُجِّلت أكثر من 271,000 ألف حالة مشتبه بها و884 حالة وفاة منذ مارس 2024.وتواجه سوريا خطرًا كبيرًا من عودة ظهور المرض، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى إطلاق استجابة طارئة لمدة 6 أشهر تستهدف 850,000 ألف شخص مُعرَّض للخطر في محافظات حلب واللاذقية والحسكة ودمشق.تتماشى الاستراتيجية الإقليمية الجديدة لمكافحة الكوليرا مع خارطة طريق فريق العمل العالمي لمكافحة وللقضاء على الكوليرا بحلول عام 2030، وإطار عمل منظمة الصحة العالمية للتأهب والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية، والخطة الاستراتيجية العالمية للتأهب والاستعداد والاستجابة للكوليرا، وتحدد الاستراتيجية إجراءات ملموسة للدول لتعزيز قدراتها على التأهب والاستجابة، مع التركيز على ركائز مترابطة:تعزيز التنسيق المتعدد القطاعات لتوحيد الجهات الفاعلة في مجال الصحة والمياه والصرف الصحي والطوارئ تحت إطار واحد لمكافحة الكوليرا.تعزيز أنظمة الإنذار المبكر والكشف وآليات الاستجابة السريعة للكشف عن الأوبئة واحتوائها قبل تفاقمها.توسيع نطاق الوصول إلى إدارة الحالات عالية الجودة للحد من الوفيات من خلال التشخيص والعلاج في الوقت المناسب.توسيع نطاق خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في المناطق المعرضة للخطر والمحرومة من الخدمات، ومعالجة العوامل البيئية المسببة لانتقال الكوليرا.تعزيز التعاون في المجالات المشتركة مثل الاتصالات بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية.وتتضمن الاستراتيجية أيضًا الوقاية من الاستغلال الجنسي والاعتداء والتحرش والاستجابة له، ودمج المساواة والشمول بين الجنسين، والبحث العملي القائم على الأدلة.سيتم رصد تنفيذ الاستراتيجية من خلال مراجعات أداء سنوية، مع التخطيط لتقييم منتصف المدة للمساعدة في تتبع التقدم المحرز وتكييف الاستراتيجية مع الاحتياجات المتطورة، ومع ذلك، يتطلب التنفيذ الفعال التغلب على التحديات، بما في ذلك تدهور الأوضاع الإنسانية، وتضارب الأولويات الصحية، ونقص التمويل المزمن، ومحدودية الموارد البشرية، وهشاشة البنية التحتية الصحية، والنقص العالمي المستمر في إمدادات الكوليرا الأساسية، مثل اللقاحات وعلاجات الجفاف.وأكدت الدكتورة حنان بلخي، إن الكوليرا مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه والسيطرة عليه، ولكن فقط إذا عملنا معًا ودون تأخير، وأضافت: "هذه الاستراتيجية تتجاوز مجرد تدخل صحي؛ إنها دعوة للقيادة والتضامن والاستثمار المستدام. القضاء على الكوليرا في شرق البحر الأبيض المتوسط، وما وراءه، في متناول أيدينا، ولكن فقط من خلال عمل منسق يعالج أوجه عدم المساواة النظامية ويبني القدرة على الصمود حيث تشتد الحاجة إليه. يجب ألا ننتظر تفشي المرض القاتل التالي لنتحرك".

عمرو رشيد: الإسعاف المصري درع الوطن وتطوير العنصر البشري به مفتاح المستقبل
عمرو رشيد: الإسعاف المصري درع الوطن وتطوير العنصر البشري به مفتاح المستقبل

بوابة ماسبيرو

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة ماسبيرو

عمرو رشيد: الإسعاف المصري درع الوطن وتطوير العنصر البشري به مفتاح المستقبل

أكد الدكتور عمرو رشيد، رئيس هيئة الإسعاف المصرية، الدور الحيوي الذي تقوم به الهيئة في الحفاظ على الأرواح وتقليل آثار الأزمات، مشيراً إلى أن مرفق الإسعاف احتفى مؤخراً بمرور 123 عاماً على انطلاق خدماته في مصر، التي بدأت في 1902 لمواجهة انتشار الكوليرا بقيادة الإيطالي بيترو فازاي. وأوضح رشيد أن الهيئة تعمل حاليا على زيادة عدد سيارات الإسعاف وتقليل زمن الاستجابة في الطوارئ إلى 8 دقائق فقط، بما يسهم في سرعة إنقاذ المصابين، لا سيما في الحوادث والأزمات القلبية. وشدد رشيد على أن العنصر البشري الاستثمار الحقيقي في المنظومة الإسعافية، موضحاً أن الدولة المصرية تولي اهتماما كبيرا بتأهيل المسعفين وسائقي الإسعاف، من خلال مركز تدريب عالمي معتمد يخرج سنوياً 4 آلاف مقدم خدمة إسعافية، إلى جانب برامج تدريب دولية في اليابان وألمانيا وإسبانيا،مشيرا إلى إطلاق تطبيق "إسعفني" لتقديم الخدمات غير الطارئة، بما يخفف العبء عن مركز تلقي البلاغات ويُيسر الحصول على الخدمة للمواطنين. (صباح الخير يا عرب) يذاع على أثير إذاعة صوت العرب، إعداد وتقديم هشام عبد العليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store