
محليات قطر : الأرصاد الجوية: طقس حار على الساحل مع بعض السحب وصحو في البحر
نافذة على العالم - محليات
86
13 أغسطس 2025 , 07:07ص
كورنيش الدوحة
الدوحة - قنا
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس على الساحل، حتى الساعة السادسة من مساء اليوم، حارا إلى حار جدا نهارا مع بعض السحب ، وفي عرض البحر يكون صحوا.
وتكون الرياح على الساحل متغيرة الاتجاه في البداية، ثم تصبح جنوبية غربية إلى شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 4 عقد و14 عقدة مع هبات تصل إلى 18 عقدة أحيانا .. وفي البحر تكون، أغلبها، جنوبية غربية إلى شمالية غربية تتراوح سرعتها 5 عقد و 15 عقدة.
ويتراوح مدى الرؤية الأفقية على الساحل بين 4 و10 كيلومترات، وفي البحر بين 5 و 10 كيلومترات، فيما يتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين من قدم واحدة و3 أقدام، وفي البحر بين قدمين و4 أقدام.
أعلى درجة حرارة متوقعة في الدوحة /45/ درجة مئوية.
وتكون مواعيد المد والجزر كالتالي:
الدوحة: أعلى مد في السادسة و25 دقيقة صباحا .. وأدنى جزر في الواحدة و51 دقيقة ظهرا .
مسيعيد: أعلى مد في الثامنة و30 دقيقة صباحا .. وأدنى جزر في الثانية و 16 دقيقة بعد الظهر.
الوكرة: اعلى مد في السابعة و 38 دقيقة صباحا .. وأدنى جزر في الواحدة و50 دقيقة ظهرا.
الخور: أعلى مد في السابعة و 45 دقيقة صباحا .. وأدنى جزر في الواحدة و5 دقائق ظهرا.
الرويس: أعلى مد في السابعة و45 دقيقة صباحا .. وأدنى جزر في الواحدة و57 دقيقة ظهرا.
دخان: أعلى مد في الثانية عشرة و 56 دقيقة ظهرا .. وأدنى جزر في السادسة و47 دقيقة صباحا.
أبو سمرة: أدنى جزر في الحادية عشرة و 16 دقيقة صباحا.
تغرب الشمس، بحول الله تعالى، عند الساعة السادسة و 10 دقائق.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع
أوصى الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، إمام وخطيب المسجد الحرام، المسلمين بتقوى الله وعبادته والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح بليلة خلال خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته.وأضاف الشيخ بليلة: «مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلًا أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار»، موضحًا أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، فالسعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم.وذكر إمام وخطيب المسجد الحرام أن كل ما يُصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته».وقال بليلة إن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وإن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مشيرًا إلى أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: «إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم».وأشار إلى أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: «يكون عليَّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان».وفي ختام خطبته، حذّر الشيخ بليلة من التسخّط على شدة الحر، واعتباره اعتراضًا على قضاء الله وقدره، داعيًا إلى الرضا والتسليم، وحفظ القلوب والألسنة، وتحقيق التوحيد الكامل بالخضوع لأوامر الله وسننه الكونية.


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع
أوصى الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، إمام وخطيب المسجد الحرام، المسلمين بتقوى الله وعبادته والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح بليلة خلال خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وأضاف الشيخ بليلة: «مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلًا أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار»، موضحًا أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، فالسعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وذكر إمام وخطيب المسجد الحرام أن كل ما يُصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: «ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته». وقال بليلة إن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وإن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مشيرًا إلى أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: «إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم». وأشار إلى أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: «يكون عليَّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان». وفي ختام خطبته، حذّر الشيخ بليلة من التسخّط على شدة الحر، واعتباره اعتراضًا على قضاء الله وقدره، داعيًا إلى الرضا والتسليم، وحفظ القلوب والألسنة، وتحقيق التوحيد الكامل بالخضوع لأوامر الله وسننه الكونية.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - "بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار
الجمعة 15 أغسطس 2025 02:50 مساءً أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام، أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وقال الشيخ بليلة: "مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلاً أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار". وأضاف أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، مشيرًا إلى أن السعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وبيّن أن كل ما يصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته". وأشار فضيلته إلى أن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وأن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مبينًا أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم". وأضاف أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: "كان يكون عليّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان"، مشيرًا إلى أن المبادرة أفضل.