logo
يوسف الحسيني يؤكد أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي وإيران تدافع عن نفسها

يوسف الحسيني يؤكد أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي وإيران تدافع عن نفسها

خبر صحمنذ 4 ساعات

انتقد الإعلامي يوسف الحسيني ما وصفه بالانحياز الغربي الفاضح تجاه الأزمة الحالية بين إسرائيل وإيران، حيث أكد أن المجتمع الدولي، بقيادة أوروبا وأمريكا، بالإضافة إلى إسرائيل، يسعى لتبرير أفعال إسرائيل واعتبارها دفاعًا عن النفس، رغم أن إسرائيل هي من بدأت الهجوم، وهو ما يتعارض بشكل صريح مع القانون الدولي.
يوسف الحسيني يؤكد أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي وإيران تدافع عن نفسها
من نفس التصنيف: الجيزة تجهز نفسها لاستقبال امتحانات الشهادة الإعدادية
إسرائيل خرقت القانون الدولي
في تغريدة له عبر حسابه على منصة 'إكس'، قال الإعلامي يوسف الحسيني: 'أوروبا وأمريكا، وبالطبع إسرائيل، يقودون المجتمع الدولي نحو فكرة أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، بينما هي التي بدأت بالهجوم على إيران بالمخالفة للقانون الدولي'
أوروبا وأمريكا وبالطبع إسرائيل يقودون المجتمع الدولي باتجاه أن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها
في حين أن إسرائيل هي التي بدأت بالهجوم على إيران بالمخالفة للقانون الدولي
إذن إيران تستحق منّا جميعًا حمايتها قانونيًا ودوليًا، لأن كل ما قامت به هو الدفاع عن نفسها.
مقال له علاقة: مواصلة تدريبات المشروع القومي «مودة» في مكتبة مصر العامة بأسيوط
— Youssef ALHosseiny (@YAlhosseiny).
وأضاف يوسف الحسيني في تغريدته: 'إذن إيران تستحق منّا جميعًا حمايتها قانونيًا ودوليًا، لأن كل ما قامت به هو الدفاع عن نفسها'
في سياق آخر، وجه الإعلامي يوسف الحسيني رسالة تحذيرية لشعب إسرائيل عبر حسابه الرسمي على موقع 'إكس'، مطالبًا إياهم بمغادرة الأراضي المحتلة فورًا، محذرًا من التهديدات المتزايدة في الحرب مع إيران، حيث قال: «إلى متى سيبقى الإسرائيليون مع كل هذا الدمار والخراب؟ انصرفوا من هنا يا شعب إسرائيل، أنتم تريدون الحياة، ونتنياهو يريد موتكم، إسرائيل لم تعد آمنة»
وأشار الحسيني إلى أن معهد وايزمان العلمي، الذي يعد من أقدم المؤسسات في المنطقة، أقدم من إسرائيل نفسها، في إشارة إلى هشاشة الوضع الأمني والسياسي في البلاد في ظل تصاعد الصراع، وتأتي هذه الرسالة في ظل التوترات المتزايدة بين إسرائيل وإيران، وما تشهده المنطقة من تصعيد عسكري يزيد من المخاوف من مواجهة شاملة.
تل أبيب تُقصف.. والجيش يتفرّج
في أحد الأبراج السكنية في تل أبيب، كانت تالي حوريش وعائلتها يختبئون في ملجأ كمن ينتظر حكم الإعدام، حيث قالت: 'دوى انفجار رهيب، وامتلأ البيت بالدخان'، وأضافت: 'هربت مجددًا إلى الملجأ، رغم أنها كانت تتفاخر بأنها 'اعترضت معظم الصواريخ'، لكن ذلك لم ينقذ الثلاثة الذين قتلوا في العمارة التي نسكن بها'
أوضحت حوريش أنهم خلال الضربة: 'أغلقنا الباب، وبدأنا نشاهد الأخبار عبر الكمبيوتر، وفجأة سمعنا صوت انفجار قوي لدرجة أن المبنى بأكمله اهتز'
وتابعت: 'بعد دقائق قليلة، فتحنا الباب لأن كاشف الدخان انطلق، وجدنا غرفة المعيشة مليئة بالدخان، فعدنا إلى الغرفة الآمنة'
واصلت: 'كان الدمار هائلًا في الطوابق السفلية، مياه جارية، وأبواب مُخلّعة، وفوضى عارمة، أما الردهة فقد دُمّرت بالكامل'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي يرد على ترامب: إيران لن تستسلم
خامنئي يرد على ترامب: إيران لن تستسلم

النبأ

timeمنذ 13 دقائق

  • النبأ

خامنئي يرد على ترامب: إيران لن تستسلم

أكد المرشد الإيراني على خامنئي، على أن التدخل العسكري الأمريكي سيكبدهم خسائر لا تعوض، مشددا على أن إيران لن تستسلم لأي ضغوط، وأن الشعب الإيراني لن يخضع لأي إملاءات من أي جهات كانت وحذر خامنئي من أن أي تدخل عسكري من جانبهم سيؤدي لتداعيات لا يمكن تداركها، قائلا «العقلاء الذين يعرفون الشعب الإيراني وتاريخه لا يتحدثون معه بلغة التهديد». وكان نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي ريابكوف، قد حذر من أن أي مساعدة عسكرية أمريكية لإسرائيل ستكون خطوة نحو زعزعة جذرية للإستقرار في الشرق الأوسط. كما حذر، ريابكوف واشنطن من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل، مشيرا إلى أن موسكو قادرة على تقديم جهود الوساطة في سياق الصراع بين إسرائيل وإيران وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من وزراءه، قد هددوا باغتيال المرشد الأعلى في إيران، آية الله علي خامنئي. فقد أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، عدم استبعاد اغتيال المرشد الأعلى في إيران، على خامنئي، قائلا في مقابلة مع شبكة " "إيه بي سي": "لا أستبعد القضاء على خامنئي، سنفعل ما يلزم". وقال نتنياهو: "استهداف المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي من شأنه أن يُنهي، ولن يُصعّد، القتال الجاري بين إسرائيل وإيران" وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس المرشد الإيراني علي خامنئي من مصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حسب القاهرة الإخبارية. وحذر كاتس خامنئي من الاستمرار في إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل، متعهدًا بضرب إيران بقوة كبيرة على جميع الجبهات. وقال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنجبي إن التقارير التي تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعترض على اغتيال المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران على خامنئي هي كاذبة، مؤكدا أن إسرائيل لا تستأذن أحد إذا ما قررت اغتيال أي شخصية إيرانية. وأكد "هنغبي" في لقاء مع القناة الـ12 العبرية أنه لا حصانة للقادة السياسيين في إيران من عمليات الاغتيالات. ودخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خط اغتيال المرشد، حيث قال ترامب في تدوينة على صفحته بمنصة "تروث سوشال" ملوحا بتهديدات أثارت ضجة: "لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران. كانت إيران تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأمريكية الصنع والمصممة والمُصنّعة. لا أحد يُتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية". وتابع: "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى 'المرشد الأعلى'.. إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي.. لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين.. صبرنا ينفد.. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!". الرد الإيراني جاء بتدوينة نشرتها سفارة طهران في لبنان، بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) وقالت فيه: "تهديدات ترامب لقائد الجمهورية الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي (حفظه الله) هي حماقة ما بعدها حماقة.. هذا القائد المقدام الذي لا تُرعبه تهديدات الجبناء، خلفه أمة لا تعرف الخنوع ولا الهوان.. حفظه الله من مكائد الطغاة، وردّ كيدهم في نحورهم.." مستشهدة بوسم "أرواحنا فدا الخامنئي". ويعتبر خامنئي أقوى شخصية سياسة في إيران وفي العالم الشيعي، ويعتبر الرجل الأقوى في إيران، يملك علاقات متشعبة في العديد من الدول بالشرق الأوسط، لا سيما في لبنان والعراق وسوريا، صرف. أمضى آية الله علي خامنئي ما يقرب من أربعة عقود كزعيم أعلى لإيران في بناء قوة إقليمية شيعية تنافس الدول السنية في الخليج وتعادي الولايات المتحدة وإسرائيل بشدة، بينما يسحق الاضطرابات المتكررة في الداخل. ويحكم خامنئي (86 عاما) إيران منذ عام 1989، ويتمتع بسلطة مطلقة على الحكومة والجيش والقضاء، ورغم أن المسؤولين المنتخبين يديرون الشؤون اليومية، لا تمضي البلاد في أي سياسة رئيسية ولا سيما تلك المتعلقة بالولايات المتحدة دون موافقته الصريحة. لجأ خامنئي مرارا إلى الهيكل الأمني المعقد في البلاد المؤلف من الحرس الثوري المتشدد وقوة الباسيج شبه عسكرية الدينية التي تضم مئات الآلاف من المتطوعين، لإخماد أي معارضة. وتعتمد سلطة خامنئي كثيرا على الإمبراطورية المالية شبه الحكومية المعروفة باسم (ستاد)، التي يبلغ حجم أعمالها عشرات المليارات من الدولارات وتخضع لسيطرة خامنئي مباشرة ونمت بشكل كبير خلال فترة حكمه. وتم استثمار مليارات الدولارات في الحرس الثوري لعقود للمساعدة في تمكين الفصائل الشيعية في العراق ولبنان واليمن ودعم الأسد في سوريا. ووفقا لسيرته الذاتية الرسمية، تعرض خامنئي نفسه لتعذيب شديد في عام 1963 عندما كان عمره 24 عاما وقضى أول فترة من عدة عقوبات سجن بسبب أنشطته السياسية في ظل حكم الشاه. وبعد الثورة الإسلامية عندما تولى منصب نائب وزير الدفاع، صار خامنئي مقربا من الحرس الثوري خلال الحرب مع العراق (1980-1988) التي قتل خلالها مليون شخص من البلدين. وفاز خامنئي برئاسة الجمهورية الإسلامية بدعم من الخميني، وكان اختياره خليفة له مفاجئا نظرا لافتقاره إلى شعبية الخميني ومؤهلاته الدينية الفائقة. شارك خامنئي في الثورة ضد الشاه محمد رضا بهلوي وأسهم في وصول الإمام الخميني إلى السلطة، آمن بولاية الفقيه لكنه لم يصل إلى موقع المرشد إلا بعد تعديل دستوري يجيز للمجتهد تولي الزعامة بعد أن كانت حكرا على الفقهاء. نشأ خامنئي في أسرة سياسية، وتم إعدام زوج عمته خلال فترة حكم الشاه، وكان أحد قادة الثورة التي أسقطت نظامه عام 1979، ومفاوضا رئيسيا في أزمة رهائن السفارة الأمريكية بطهران، التي اقتحمها طلاب إيرانيون دعما للثورة، واحتجزوا 52 رهينة أمريكية من سكان السفارة لمدة 444 يوما (من 4 نوفمبر/تشرين الثاني 1979 حتى 20 يناير/كانون الثاني 1981). وفي اليوم السادس من الحرب بين إسرائيل وإيران، يمارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطا وحربا نفسية قوية ضد إيران. من أبرز تصريحات ترامب ضد إيران، والتي تدخل في اطار الحرب النفسية: في اول تعليق له على الضربات الاسرائيلية ضد ايران، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طهران من الموافقة على اتفاق نووي "قبل أن ينفذ كل شيء"، مشيرًا إلى أن الهجمات الإسرائيلية اللاحقة على البلاد ستكون "أكثر وحشية". وفي منشور على موقع "تروث سوشيال"، كتب ترامب أن القادة الإيرانيين "لم يكونوا على دراية بما سيحدث.. لقد ماتوا جميعًا الآن، وسيزداد الأمر سوءًا!"، واضاف: "لقد شهدنا بالفعل موتًا ودمارًا هائلين، ولكن لا يزال هناك وقت لوضع حد لهذه المذبحة، مع توقع هجمات أخرى أكثر وحشية..وأضاف ترامب: يجب على إيران إبرام اتفاق، قبل أن ينفذ كل شيء، وإنقاذ ما كان يعرف سابقًا بالإمبراطورية الإيرانية". المرشد الأعلى علي خامنئي هدف سهل ولن نقضي عليه على الأقل في الوقت الحالي، وقال ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال': 'نعرف بدقة مكان وجود المرشد الإيراني، وهو هدف سهل، لكن لن نقتله الآن… على إيران أن تتوقف فورًا عن استهداف المدنيين والجنود الأمريكيين'..وأضاف بلهجة تحذيرية: 'صبرنا يوشك على النفاد، ونطالب باستسلام غير مشروط' أنه يتطلع لإذعان كامل من إيران، وأنه يريد نهاية حقيقية للصراع لا مجرد وقف لإطلاق النار.. وفي منشور آخر، أعلن ترامب 'السيطرة الكاملة والشاملة' على الأجواء الإيرانية، مشيدًا بالتفوق العسكري الأمريكي، مؤكدًا أن إيران رغم امتلاكها معدات دفاع جوي متقدمة، فإنها لا تضاهي القوة التكنولوجية الأمريكية. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإيرانيين إلى "إخلاء" عاصمتهم طهران "فورا"، وكتب على منصته "تروث سوشيال": "على الجميع إخلاء طهران فورا"، دون أن يوضح السبب..وفي منشوره، كرّر ترامب تأكيده على أنه كان ينبغي على إيران الموافقة على اتفاق يحدّ من طموحاتها النووية.. وأضاف: "كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم التوقيع عليه، يا له من عار، يا له من إهدار للأرواح البشرية، ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي، لقد كررت ذلك مرارا وتكرارا". وشنت إسرائيل هجمات على إيران يوم الجمعة الماضي، الموافق 13 يونيو، حيث تستهدف مواقع نووية ومدنية واقتصادية، كما أغتالت عددا من العلماء النووين والقادة العسكريين. وتتبادل الدولتان الضربات يوميا، حيث تقوم إسرائيل بشن هجمات يومية بالطائرات على إيران، أما إيران فتقوم يوميا بإطلاق الصواريخ الباليستية على إسرائيل.

بريطانيا تسحب عائلات دبلوماسييها من إسرائيل
بريطانيا تسحب عائلات دبلوماسييها من إسرائيل

مصرس

timeمنذ 38 دقائق

  • مصرس

بريطانيا تسحب عائلات دبلوماسييها من إسرائيل

قالت بريطانيا اليوم الأربعاء إنها ستسحب مؤقتا أفراد عائلات الموظفين في سفارتها وقنصليتها من إسرائيل نظرا للمخاطر الكبيرة الناجمة عن الصراع بين إيران وإسرائيل. السفارة البريطانية في تل أبيب والقنصلية البريطانية في القدس سيتم سحبهموقالت وزارة الخارجية البريطانية في توجيهات السفر إلى إسرائيل "أفراد أسر الموظفين في السفارة البريطانية في تل أبيب والقنصلية البريطانية في القدس سيتم سحبهم مؤقتا في إجراء احترازي".وأضافت "السفارة والقنصلية ستواصلان العمل الضروري بما في ذلك تقديم الخدمات للمواطنين البريطانيين".وشنت إسرائيل ضربات واسعة النطاق على إيران يوم الجمعة 13 يونيو 2025 وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين، وإن هذه بداية عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي.وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان أن الهجوم نفذته 200 مقاتلة إسرائيلية ضد أكثر من 100 هدف.وأعلنت هيئة الأركان العامة الإيرانية عن مقتل رئيس الأركان العامة محمد باقري، وقائد مقر "خاتم الأنبياء" المركزي غلام علي راشد، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، جراء الغارات الإسرائيلية، وعدة قادة آخرين، إضافة إلى مقتل عدد من علماء إيران النوويين. واعتبرت إيران، الهجوم الإٍسرائيلي على منشآتها العسكرية والنووية بمثابة "إعلان حرب"، بحسب ما نشر على موقع "إكس" وردت بموجات متتالية من الصواريخ البالستية على دولة الاحتلال الإسرائيلي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: معلومات عن إصابة منشأتين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في إيران
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: معلومات عن إصابة منشأتين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في إيران

مصرس

timeمنذ 38 دقائق

  • مصرس

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: معلومات عن إصابة منشأتين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في إيران

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الأربعاء، إنها تمتلك معلومات تفيد باستهداف منشأتين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في إيران. وأضافت في تدوينة عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، أن المنشأتين هما الشركة الإيرانية لتكنولوجيا الطرد المركزي «تيسا» التي تقع قرب مدينة كرج، ومركز أبحاث طهران.وأوضحت أن «كلا الموقعين كانا خاضعين سابقًا لمراقبة الوكالة والتحقق منها، في إطار خطة العمل الشاملة المشتركة».وأشارت إلى استهداف مبنى كان يُستخدم لتصنيع واختبار دوارات أجهزة الطرد المركزي المتطورة في مركز أبحاث طهران.ولفتت إلى تدمير مبنيين كانا يُستخدمان لتصنيع مكونات مختلفة لأجهزة الطرد المركزي في مدينة كرج.وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل ستفعل كل ما في وسعها لتدمير البرنامج النووي الإيراني.وقال نتنياهو للقناة 14 الإسرائيلية: «سنفعل كل ما يلزم، وسندمر المنشآت النووية الإيرانية بطريقة أو بأخرى».من جانبه، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيران يوم الثلاثاء، إلى «استسلام غير مشروط»، وحذر من أن صبر الولايات المتحدة «ينفد». The IAEA has information that two centrifuge production facilities in Iran, the TESA Karaj workshop and the Tehran Research Center, were hit. Both sites were previously under IAEA monitoring and verification as part of the JCPOA. — IAEA - International Atomic Energy Agency ⚛️ (@iaeaorg) June 18, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store