
قائمة الوداد في كأس العالم للأندية 2025
بقائمة أولية تضم 26 لاعبًا، وانتظار تعزيزات اللحظة الأخيرة غادرت بعثة نادي الوداد الرياضي، صوب الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، وسط حالة من الترقب بشأن إتمام بعض التعاقدات الجديدة قبل إغلاق باب القيد.
القائمة المغادرة ضمت 26 لاعبًا، شملت مزيجًا من العناصر الأساسية والجدد، مع فتح الباب أمام التحاق أسماء إضافية خلال الساعات القادمة، في حال حُسمت صفقاتهم رسميًا.
صفقات الوداد قبل كأس العالم للأندية 2025
وفي الأسطر التالية، نتعرف على قائمة الوداد في كأس العالم للأندية 2025، ونلقي نظرة على اختيارات محمد أمين بنهشام في المونديال.
قائمة الوداد في كأس العالم للأندية 2025
حراسة المرمى: عمر أقزداو - يوسف المطيع - المهدي بنعبيد.
الدفاع: فهد موفي - أيوب بوشتة - ماكس ماييرز- عبد المنعم بوطويل - جمال حركاس - محمد مفيد - غيليرمي فيريرا.
الوسط: إسماعيل مترجي - أسامة الزمراوي - المهدي مباريك - زكرياء فتحي - تمبينكوسي لورش - عزيز كي - إسماعيل بنقطيب - بيدرينيو - آرثر فيندروسكي.
الهجوم: محمد رايحي - صامويل أوبينغ - سليمان مواليمو - كاسيوس مايلولا - نور الدين أمرابط - ميكايل مالسا - حمزة الهنوري - أحمد غيلوف - عمر السومة.
مجموعة الوداد في كأس العالم للأندية 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كازاوي
منذ 2 ساعات
- كازاوي
الوداد الرياضي في كأس العالم للأندية: فرصة تاريخية بين إعاقة الطموحات وتهميش الحدث
بينما تستعد الولايات المتحدة الأمريكية لاستضافة كأس العالم للأندية في نسختها الموسعة من 15 يونيو إلى 13 يوليوز، يجد الوداد الرياضي نفسه على أعتاب محفل تاريخي يمثل فيه المغرب وقارة أفريقيا. وفي ظل غياب الدعم المادي والمعنوي والاستقبال غير اللائق الذي حظيت به بعثة الوداد الرياضي الذي لا يرقى إلى المستوى المطلوب كلها إكراهات تعكس عدم التقدير الكافي لإسهامات الفريق ويؤثر سلبا على فرصه في تحقيق النجاح وتمثيل المغرب بشكل مشرف في هذ العرس العالمي. تأتي مشاركة الوداد في كأس العالم للأندية كفرصة ذهبية لتسليط الضوء على كرة القدم المغربية وإمكاناتها. فالفريق، الذي حجز مقعده في البطولة بعد تتويجه بدوري أبطال أفريقيا، يمثل طموحات الملايين من المغاربة الذين يسعون إلى رؤية فريقهم يقارع كبار الأندية العالمية . إلا أن هذه الفرصة التاريخية تأتي مع مسؤولية مضاعفة، حيث يتطلب تمثيل الوطن على أكمل وجه توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتحقيق النجاح. على الرغم من أهمية الحدث، يظل الدعم اللوجستيكي والمادي المقدم للوداد دون المستوى المطلوب. فالفريق، الذي يستعد لمواجهة أندية بحجم مانشستر سيتي ويوفنتوس، يحتاج إلى دعم استثنائي يمكنه من توفير أفضل الظروف للاعبين والطاقم الفني. هذا النقص في الدعم يثير تساؤلات حول مدى جدية الجهات المعنية في دعم الرياضة الوطنية وتمكينها من تحقيق الإنجازات على المستوى العالمي. لا يقتصر الأمر على الدعم المادي واللوجستكي، بل يمتد ليشمل الجانب الإعلامي. فغياب تغطية إعلامية مرافقة لمشاركة الوداد يطرح بدوره عدة تساؤلات حول الأسباب وراء الإقصاء الذي يواجهه نادي القلعة الحمراء. عندما نتحدث عن كيفية تعامل الدول مع أنديتها في هذا المحفل الدولي، نجد أمثلة واضحة على دعم قوي من الدول. فمشاركة نادي الأهلي المصري في كأس العالم للأندية حظيت بدعم حكومي ومساندة كبيرة، حيث تم توفير كافة الإمكانيات اللازمة لضمان نجاحه في البطولة. كما كانت هناك حملات إعلامية مكثفة تروج لمشاركة الأهلي، مما يساهم في تعزيز الدعم الجماهيري. وفي دولة الإمارات، شهد نادي العين استقبالا حافلا خلال مشاركته في البطولة، حيث تم توفير كل ما يحتاجه الفريق من دعم مادي ومعنوي، مما سيساهم في تقديم أداء قوي على المستوى الدولي. هذه التجارب الإيجابية تبرز الفارق الكبير في كيفية تعامل الدول مع أنديتها، مما يطرح تساؤلات حول الأسباب وراء الإهمال الذي يواجهه الوداد. في ظل هذه التحديات، يصبح التدخل العاجل من الجهات المعنية ضروريا لتدارك الوضع وتوفير الدعم اللازم للوداد. يجب على الحكومة والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم التنسيق فيما بينهما لتوفير كافة المتطلبات التي تضمن مشاركة مشرفة للفريق في كأس العالم للأندية. كما يجب على وسائل الإعلام القيام بدورها في الترويج للحدث وحشد الدعم الجماهيري للوداد. يجب أن ندرك أن الوداد ليس مجرد فريق، بل هو ممثل للوطن وقاطرة للكرة المغربية. فنجاحه في كأس العالم للأندية هو نجاح للمغرب بأكمله، وإخفاقه هو إخفاق لنا جميعا.


عبّر
منذ 3 ساعات
- عبّر
المغاربة يصنعون الحدث في مونديال الأندية 2025: حضور وازن داخل الملعب وخارجه
ينتظر عشاق الكرة المستديرة حول العالم انطلاق النسخة الاستثنائية من مونديال الأندية 2025، التي تحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة الممتدة من 14 يونيو إلى 13 يوليو، بمشاركة قياسية تبلغ 32 فريقًا. وسيكون للمغاربة حضور قوي ومتنوع في هذه البطولة العالمية، ليس فقط عبر نادي الوداد الرياضي البيضاوي ممثل الكرة الوطنية، بل أيضًا من خلال نخبة من النجوم المحترفين الذين يحملون الراية المغربية في أكبر الأندية العالمية. الوداد الرياضي المغربي.. تمثيل رسمي وأسماء بارزة يُشارك الوداد في هذه النسخة بصفته أحد الفرق الإفريقية التي ضمنت بطاقة التأهل، ويضم في صفوفه مجموعة من الأسماء التي يعول عليها لتحقيق حضور مشرف، أبرزهم: إسماعيل المترجي مهدي بنعبيد عبد المنعم بوطويل جمال حركاس المهدي مبارك أسامة زمراوي النجم الدولي سفيان أمرابط، الذي يعزز من القوة التكتيكية للفريق بخبرته الدولية. 14 لاعبًا مغربيًا في 7 أندية عالمية بعيدًا عن الوداد، يتوزع 14 لاعبًا مغربيًا على 7 فرق مختلفة تشارك في المونديال، ما يؤكد قوة الحضور المغربي في الساحة الكروية العالمية. أبرزهم: في الأهلي المصري: أشرف داري يحيى عطية الله أشرف بنشرقي في ريال مدريد الإسباني: إبراهيم دياز يوسف لخديم في باريس سان جيرمان (بطل أوروبا): أشرف حكيمي يونس الحناش هذا الحضور المغربي المتنوع يعكس النهضة الكروية الوطنية، ويُبرز نجاح سياسة التكوين والاحتراف التي باتت تُصدّر لاعبين للمنافسة في أعلى المستويات. افتتاح مونديال الأندية 2025 بين الأهلي vs إنتر ميامي تنطلق فعاليات البطولة بمباراة افتتاحية مثيرة تجمع بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، في الثالثة فجر الأحد المقبل (بتوقيت المغرب)، وهي مواجهة تُنتظر بشغف كبير، خاصة مع إمكانية مشاركة المغربيين داري وبنشرقي. مونديال الأندية 2025: نسخة تاريخية بلمسة مغربية النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية لا تحمل طابع التوسع العددي فقط، بل تعكس أيضًا التحول في موازين كرة القدم العالمية، مع تزايد اعتماد الفرق الكبرى على المواهب المغربية، ما يجعل من هذه البطولة منصة جديدة لتألقهم، وترسيخ اسم المغرب في سجل كرة القدم العالمية.


الجريدة 24
منذ 4 ساعات
- الجريدة 24
الوداد يمطر شباك سانت لورنت بسباعية استعدادا لمونديال الأندية
في إطار تحضيراته للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية، حقق فريق الوداد الرياضي فوزًا كبيرًا على نادي سانت لورنت الكندي بسبعة أهداف دون رد، في مباراة ودية جرت مساء الخميس، وشكلت فرصة مهمة للوقوف على جاهزية المجموعة وتصحيح مسار النتائج بعد خسارتين متتاليتين أمام إشبيلية الإسباني وبورتو البرتغالي. وجاءت الأهداف بأقدام متعددة، حيث سجل الغاني صامويل أوبينغ ثلاثية "هاتريك"، فيما تكفل كل من عزيز كي، سليماني مواليمو، محمد رايحي وأسامة زمراوي بإضافة باقي الأهداف، في عرض هجومي أكد رغبة الفريق في تصحيح الصورة وتوجيه رسائل قوية قبل خوض غمار التحدي العالمي. الهزيمتان السابقتان أمام إشبيلية وبورتو، بنتيجة واحدة (1-0)، رغم طابعهما الإعدادي، أثارتا بعض القلق لدى أنصار الفريق، لكن الانتصار العريض أمام سانت لورنت أعاد الثقة إلى مكونات النادي والجماهير على حد سواء، خصوصًا أن الأداء الجماعي ظهر متماسكًا، مع تناغم واضح بين الخطوط الثلاثة، وفعالية هجومية تعكس عملًا متواصلًا من الطاقم التقني بقيادة محمد أمين بنهاشم، الذي يسعى إلى بلوغ الجاهزية القصوى قبل بداية المنافسة المرتقبة. ويجد الوداد نفسه في مجموعة قوية ضمن مونديال الأندية، إذ أوقعته القرعة في المجموعة السابعة إلى جانب أندية مانشستر سيتي الإنجليزي، يوفنتوس الإيطالي، والعين الإماراتي. وهي مجموعة توصف بأنها من بين الأصعب في المسابقة، بالنظر إلى تاريخ ومكانة الأندية المشاركة فيها، ما يجعل من مهمة الفريق المغربي اختبارًا حقيقيًا لمستوى الكرة الوطنية وقدرتها على مقارعة عمالقة اللعبة في المحافل الكبرى. وتشكل هذه المشاركة منعطفًا مهمًا في تاريخ النادي، حيث يتطلع الوداد إلى تمثيل المغرب خير تمثيل، ومواصلة سلسلة النجاحات التي عرفتها الكرة المغربية خلال السنوات الأخيرة، سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية. ويأمل عشاق الفريق الأحمر في أن تكون مشاركة 2025 بداية لانطلاقة جديدة، ترتكز على عمل مؤسساتي واضح المعالم، واستثمار أمثل في الموارد التقنية والبشرية، بما يسمح للنادي ببناء مشروع رياضي قادر على ضمان التنافسية القارية والدولية على المدى البعيد. وتسعى الإدارة التقنية بدورها إلى توظيف هذه الوديات في تعزيز الانسجام داخل المجموعة، وتصحيح بعض الهفوات، خاصة على مستوى الخط الدفاعي والانتقال السريع بين المحاور. كما تراهن على إعداد بدني محكم لتفادي الإصابات والإرهاق خلال البطولة، التي تمتد لأربعة أسابيع وتعرف مشاركة أفضل أندية العالم، ما يفرض جاهزية شاملة على المستويات كافة. مع اقتراب موعد انطلاق مونديال الأندية، تتزايد الآمال في أن يقدم الوداد أداء مشرفًا، يوازي طموحات جماهيره العريضة داخل المغرب وخارجه، ويعكس تطور كرة القدم المغربية التي فرضت نفسها على الخارطة الدولية. ورغم صعوبة التحدي، فإن روح التفاؤل والإصرار حاضرة في تصريحات اللاعبين والمدرب، الذين يؤمنون بأن الطموح والإعداد الجيد يمكن أن يصنعا الفارق حتى في أصعب الظروف.