logo
الكاتب أيمن الشايب لـ«الدستور»: «الكابتن» مزيج من الضحك والتأمل وليس كوميديًا فقط

الكاتب أيمن الشايب لـ«الدستور»: «الكابتن» مزيج من الضحك والتأمل وليس كوميديًا فقط

الدستور١٠-٠٣-٢٠٢٥

قال الكاتب أيمن الشايب، مؤلف قصة مسلسل «الكابتن»، المعروض ضمن الموسم الدرامى الرمضانى، إن المسلسل أكثر من مجرد عمل كوميدى، لأنه يهدف لتقديم مزيج من الضحك والتأمل، حاملًا رسالة مهمة تركز على مسألة تحمل الإنسان المسئولية وكيفية تحقيق الأحلام، واصفًا العمل مع الفنان أكرم حسنى، بطل العمل، بأنه كان ممتعًا، لأنه فنان بارع وصاحب رؤية تثرى العمل الفنى ككل.
وأكد «الشايب»، فى حواره مع «الدستور»، أن فريق العمل منفتح على تقديم جزء ثان منه، حال نجاحه جماهيريًا فى ظل المنافسة الرمضانية الشرسة وموافقة الجهة المنتجة، خاصة أن قصته تسمح بذلك، مشيدًا بما حدث للدراما المصرية من تطور فى السنوات الأخيرة، وما تقدمه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من وجبات درامية دسمة، سواء داخل الموسم الدرامى الرمضانى أو خارجه.
■ بدايًة.. كيف نشأت فكرة مسلسل «الكابتن»؟
- كنت أبحث عن قصة جديدة تحمل فى طياتها فكرة الكوميديا وتسمح بإيصال رسالة، وجاءتنى فكرة مسلسل «الكابتن» من تساؤل وجودى كان يشغلنى دائمًا، وهو: هل تحمل المسئولية مجرد التزام شكلى أم أنه تجربة عميقة تتطلب وعيًا وإدراكًا حقيقيًا بالدور الذى يؤديه الفرد فى حياته؟
وطوال حياتى طالما فكرت، على سبيل المثال، فى الأب وعلاقته بأبنائه، فهو مسئول عنهم نظريًا، لكن هل يدرك دوره الحقيقى تجاههم؟، وكذلك قائد الطائرة، هل هو مجرد موظف يؤدى مهامه أم أنه مؤتمن على أرواح الركاب؟، وهذه المسألة كانت الشرارة الأولى التى أوحت لى بقصة المسلسل.
■ كيف طورت هذه الفكرة إلى حبكة درامية؟
- قررت أن أتناول هذه الفكرة من خلال شخصية بطل القصة، وهو شخص لم يعتد على تحمل المسئولية فى حياته الشخصية، لكنه يجد نفسه فجأة فى موقع يفرض عليه مواجهة اختبار حقيقى عندما يصبح قائد طائرة ومسئولًا عن حياة الركاب فيها، ومن هنا تبدأ الرحلة التى تمتزج فيها المواقف الكوميدية مع الرسائل العميقة حول أهمية الوعى بالمسئولية.
■ مسلسل «الكابتن» يدور فى إطار كوميدى.. فما الرسائل التى يحملها؟
- المسلسل يقدم الكوميديا بشكل أساسى، لكنه يحمل بين طياته رسائل إنسانية غير مباشرة، وواحدة من أهم هذه الرسائل هى ضرورة عدم تأجيل الأحلام وانتظار اللحظة المثالية لتحقيقها، وتحمل المسئولية أيضًا، فالحياة رحلة لها بداية ونهاية، لكن الهدف الرئيسى من العمل هو تقديم تجربة ممتعة تسعد المشاهد وتمنحه لحظات من البهجة.
وفى رأيى أن «الكابتن» ليس مجرد عمل كوميدى، بل هو مزيج من الضحك والتأمل، حيث يقدم قضايا جوهرية مثل تحمل المسئولية واتخاذ القرار وعدم التردد فى تحقيق الأحلام، بأسلوب خفيف يلامس الجمهور دون وعظ مباشر، لأننا نريد أن نمنح المشاهدين تجربة تجمع بين الترفيه والفكر فى آن واحد.
■ كيف كان التعاون مع الفنان أكرم حسنى فى هذا العمل؟
- التعاون مع أكرم حسنى كان مثمرًا وممتعًا للغاية، فهو ليس مجرد ممثل بارع، بل يمتلك رؤية فنية تجعله جزءًا أساسيًا فى تطوير العمل، وكان دائمًا ما يقترح أفكارًا تثرى القصة، بالإضافة إلى كونه متواضعًا ويحب العمل بروح الفريق، مما جعل التجربة أكثر إبداعًا.
■ ما أهم التحديات التى واجهتكم أثناء تطوير النص وصولًا إلى مرحلة التصوير؟
- بالطبع، كل عمل درامى يواجه تحديات، سواء على مستوى الكتابة أو التنفيذ، وكان التحدى الأكبر يتمثل فى تحقيق التوازن بين الكوميديا والرسائل الجادة، بحيث لا يكون هناك افتعال أو مبالغة فى أى منهما، بالإضافة إلى ذلك، كان علينا الاهتمام بالتفاصيل الفنية المرتبطة بمشاهد الطيران حتى تبدو واقعية ومقنعة للمشاهد، وهذا بالفعل ما وقع مع الكاتب عمرو الدالى، مؤلف العمل.
■ هل تفكرون فى تقديم جزء ثانٍ من المسلسل؟
- رأيى أن المسلسل يمتلك عناصر قابلة للاستمرارية، لكن تقديم جزء ثانٍ يعتمد على عدة عوامل، أبرزها نجاح العمل وتفاعل الجمهور معه، بالإضافة إلى رؤية الجهة المنتجة ومدى رغبتها فى الاستثمار فى جزء جديد منه، وعمومًا نحن منفتحون على الفكرة، لكن بشرط أن يكون هناك مبرر درامى قوى يجعل الجزء الثانى بنفس قوة الأول أو أفضل.
■ هل تتوقع نجاح العمل وسط الموسم الدرامى الرمضانى المزدحم؟
- أتمنى أن يكون المشاهد شعر بالسعادة أولًا، لكن فى نفس الوقت أتمنى أن رسالة العمل، وهى التفكير فى أن يكون الشخص على قدر من المسئولية، قد وصلت للجمهور، فنحن جميعًا نتحمل مسئوليات فى حياتنا، سواء فى العمل أو الأسرة أو المجتمع، والطريقة التى نتعامل بها مع هذه المسئوليات تحدد الكثير عن شخصياتنا ومسارات حياتنا.
وإذا استطاع «الكابتن» أن يجعل المشاهد يضحك ويفكر فى نفس الوقت، فسنكون قد حققنا هدفنا، وعمومًا أتمنى أن يكون مسلسل «الكابتن» قد نال إعجاب الجمهور عبر منصات السوشيال ميديا وفى الشارع، خاصة أننا بذلنا جهدًا كبيرًا فى العمل عليه، لإخراجه للجمهور فى أحسن صورة، وأتمنى أن يكون قد حقق نجاحًا وسط هذه المنافسة الكبيرة فى الماراثون الرمضانى الحالى.
■ أخيرًا.. كيف ترى الكوميديا المقدمة فى الدراما المصرية خلال السنوات الأخيرة؟
- الكوميديا فى الدراما المصرية تتطور باستمرار، وهناك تجارب جديدة تثبت أن الجمهور لا يزال متعطشًا لهذا النوع من الأعمال، والشىء المهم هو تقديم كوميديا ذكية وغير تقليدية، تعتمد على بناء الشخصيات والمواقف أكثر من الاعتماد على النكات.
وأعتقد أن مستقبل الكوميديا مشرق إذا استمر صنّاع الأعمال فى تقديم أفكار جديدة ومبتكرة، وهذا بالفعل ما تقدّمه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من خلال الوجبة الدرامية الدسمة التى تقدّمها، سواء فى الأوف سيزون أو خلال الماراثون الرمضانى الذى يتيح فرصًا كثيرة أمام كل صنّاع الدراما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المتحدة» تُعيد الريادة بـ«ليالى مصر» وتفتح أبواب الفن للجميع
«المتحدة» تُعيد الريادة بـ«ليالى مصر» وتفتح أبواب الفن للجميع

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

«المتحدة» تُعيد الريادة بـ«ليالى مصر» وتفتح أبواب الفن للجميع

تواصل الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تقديم حفلات مشروع «ليالى مصر»، الذى أطلقته كمبادرة تجمع بين الفن والثقافة والترويج السياحى، وتؤكد من خلاله التزامها الدائم بتوسيع أنشطتها المختلفة والوصول بها إلى كل محافظات مصر، ويأتى هذا المشروع استكمالًا لمسيرة حافلة من المبادرات التى قدمتها «المتحدة» خلال السنوات الأخيرة، والتى هدفت من خلالها إلى تطوير صناعة الإعلام والترفيه، مع الحفاظ على هوية مصر الثقافية والفنية وإبراز تراثها الحضارى الفريد والمسارح والأماكن الأثرية فى محافظات مصر المختلفة. ويشمل مشروع «ليالى مصر» سلسلة من الحفلات الغنائية التى تُقام فى عدد كبير من المحافظات المصرية، ويُحييها نخبة من ألمع نجوم الغناء فى مصر والعالم العربي، وقد شهدت الحفلات إقبالًا جماهيريًا لافتًا، كان أبرزها حفلى النجمة أنغام على مسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية، وفى المتحف المصرى الكبير اللذين نفدت تذاكرهما خلال أيام من طرحها، وحققت الحفلات نجاحًا باهرًا بقيادة المايسترو هانى فرحات، ومن قبلها حفلات ناجحة مكتملة العدد للفنان حكيم ومحمد عدوية فى مدينة شبين الكوم فى محافظة المنوفية، وحفل تامر عاشور فى مدينة الشيخ زايد وحفل محمد حماقى فى إستاد 30 يونيو بالقاهرة وحفل فرقة كايروكى فى الإسكندرية، وغيرها من الحفلات الناجحة بما يعكس النجاح الذى يحظى به المشروع لدى الجمهور. وعن مشروع ليالى مصر، أعرب الناقد طارق الشناوى عن سعادته بالنشاط الفنى المكثف والدائم من قبل الشركة المتحدة، وأشار إلى أهمية استعادة روح حفلات «أضواء المدينة» التى كانت تجوب المحافظات المصرية، ثم انتقلت لاحقًا إلى العالم العربي، مما أسهم فى ترسيخ الدور الثقافى والفنى لمصر فى المنطقة، وأكد ضرورة أن يكون الطموح فى هذا الاتجاه، وأن تستمر الشركة المتحدة فى تنظيم العديد من الحفلات فى المحافظات المصرية المختلفة، مع الحرص على اكتشاف ودعم المواهب الجديدة. واقترح الشناوى أن يتم إشراك أصوات شابة إلى جانب النجوم الكبار فى كل حفل، وأضاف: «فمثلًا، إذا شارك حكيم فى إحدى الحفلات، فلتُتح الفرصة لصوتين أو ثلاثة من الفنانين الجدد وكذلك الأمر إذا كانت أنغام على المسرح، وأشار إلى أهمية تحقيق العدالة الجغرافية فى توزيع الفعاليات الفنية، موضحًا أن القاهرة والإسكندرية تستحوذان على النصيب الأكبر من هذه الأنشطة، بينما من المفترض أن تحصل جميع المحافظات على نفس عدد الحفلات.

فيدرا تنتقد مشاهد ذبح الحيوانات في الشوارع: 'المعاملة الرحيمة واجب ديني وإنساني'
فيدرا تنتقد مشاهد ذبح الحيوانات في الشوارع: 'المعاملة الرحيمة واجب ديني وإنساني'

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

فيدرا تنتقد مشاهد ذبح الحيوانات في الشوارع: 'المعاملة الرحيمة واجب ديني وإنساني'

عبّرت الفنانة فيدرا عن استيائها من مشاهد نقل وذبح الحيوانات في الشوارع، خاصة مع اقتراب موسم الأضاحي، مشددة على أهمية مراعاة حقوق الحيوان ومشاعر الناس في الأماكن العامة. وقالت فيدرا في منشور عبر حسابها الرسمي على 'إنستجرام':'ليه تبقى ماشي في الشارع وتلاقي عربيات محملة عجول وخرفان في الحر، وبيتهزوا ويتخبطوا في بعض!". وتابعت: "ليه تبقى قاعد في مطعم والمحل اللي جنبه يقرر إنه يدبح قدام الناس! معاملة الحيوانات لها أصول في الدين.. ماينفعش يكون خايف ومتعذب،وفي حاجة اسمها مراعاة الناس اللي حواليك". رسالة فيدرا لاقت تفاعلًا واسعًا من جمهورها ومتابعيها، الذين شاركوها الرأي حول ضرورة الذبح الرحيم ومراعاة مشاعر الآخرين، خاصة في الأماكن العامة والمفتوحة. آخر أعمال فيدرا وكان اخر اعمال فيدرا هو فيلم "العميل صفر" الذى عرض العام الماضى، والفيلم من بطولة أكرم حسنى، بيومى فؤاد وأسماء أبو اليزيد ومنذر رياحنة وفيدرا وإسماعيل فرغلي والممثلة السعودية فاطمة البنوي لأول مرة في فيلم مصري، وأيمن الشيوي وأيمن طعمة، فكرة أكرم حسني، وسيناريو وحوار وإنتاج وائل عبدالله، إخراج كريم العدل. كما ظهرت ضيفة شرف في فيلم ولاد رزق 3 - القاضية، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، ماجد الكدواني، كريم قاسم، علي صبحي، سيد رجب، محمد لطفي، نسرين أمين، أسماء جلال، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم النجم كريم عبد العزيز، والفيلم من تأليف صلاح الجهينى وإخراج طارق العريان، وإنتاج شركة RAW Entertainment بالتعاون مع Synergy Films.

8 فنانين اشتكوا من «قلة الشغل» قبل مروة عبدالمنعم: «ممثل محترف للبيع أو للإيجار»
8 فنانين اشتكوا من «قلة الشغل» قبل مروة عبدالمنعم: «ممثل محترف للبيع أو للإيجار»

المصري اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • المصري اليوم

8 فنانين اشتكوا من «قلة الشغل» قبل مروة عبدالمنعم: «ممثل محترف للبيع أو للإيجار»

تحدثت الفنانة مروة عبدالمنعم عن معاناتها مع قلة الأعمال، موضحة خلال لقاء تليفزيوني ببرنامج «قعدة ستات» مع الإعلامية مروة صبري: «أنا دايمًا بتكلم مع ربنا». وأضافت مروة عبدالمنعم: «بقوله: يا رب أنا نفسي أمثل، طيب ليه حبيتني في الفن واديتني الموهبة دي؟ أنا مش معترضة، بس محتارة أستنى ولا أغيّر المجال؟». قبل تصريح مروة عبدالمنعم، شاهدنا في السنوات الأخيرة، ظهور العديد من الفنانين الذين كانوا يحظون بشعبية كبيرة سابقًا، وهم يعبرون عن استيائهم من قلة الأعمال الفنية التي تعرض عليهم. وفي محاولاتهم لاستعادة الأضواء، يشاركون معاناتهم مع الجمهور، على أمل أن يلفتوا انتباه صناع السينما والدراما للحصول على فرص جديدة. « المصري لايت » تستعرض في التقرير التالي أبرز النجوم الذين عبروا عن استيائهم من قلة الأعمال الفنية: 1- راندا البحيري عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، استغاثت الفنانة راندا البحيري بعد أن فُرضت عليها ضرائب باهظة رغم ابتعادها عن التمثيل، مؤكدة أنها تلتزم بالدفع منذ عام 2004. كما صرّحت بأنها تُستبعد من الأعمال بعد اجتياز البروفات دون أسباب، وهو ما تسبب لها في ضغوط نفسية كبيرة خلال السنوات الأخيرة. 2- أحمد عزمي في مداخلة هاتفية مع برنامج «تفاصيل» على قناة صدى البلد، تحدث الفنان أحمد عزمي عن أزمته بعدم الحصول على أدوار فنية، مناشدًا زملاءه بمساعدته للحصول على فرصة في أحد أعمال رمضان. استجابت الشركة المتحدة لاحقًا، وأعلنت التعاقد معه لمسلسل رمضاني. في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أعلن الفنان كريم الحسيني اعتزاله الفن، وأشار إلى نيته الهجرة إلى الولايات المتحدة بحثًا عن لقمة العيش، حتى لو تطلّب الأمر العمل في مطعم لغسل الصحون، مشيرًا إلى تجاهل زملائه لطلباته المتكررة. خلال استضافته في برنامج «واحد من الناس» مع الإعلامي عمرو الليثي، قال الفنان علاء مرسي إنه يعاني من قلة العروض الفنية، لافتًا إلى أن بعض أصدقائه في الوسط الفني تجاهلوه، ما دفعه لقبول أدوار ثانوية لتأمين حياة أسرته. 5- ميرهان حسين: في منشور عبر حسابها على إنستجرام، أعلنت الفنانة ميرهان حسين اعتزالها الفن بعد فترة من البطالة الفنية، قائلة إن جميع محاولاتها للعودة فشلت. لكنها تراجعت عن القرار بعد تواصل بعض الفنانين معها وتعهدهم بتقديم الدعم. 6- تامر فرج: بطريقته الخاصة، عبّر الفنان تامر فرج عن استيائه من قلة الأدوار، حيث نشر إعلانًا ساخرًا على إنستجرام: «ممثل محترف للبيع أو للإيجار.. يصلح لجميع الأغراض»، مضيفًا: «للمعاينة.. المخاطبة مع الأدمن». 7- عفاف مصطفى: في مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي أنور ببرنامج «مصر جديدة» على قناة etc، أعربت عفاف مصطفى عن غضبها من تجاهلها في تحضيرات موسم رمضان، قائلة: «بقالي شهور مستنية تليفون أو خبط على الباب ومفيش، رغم إن كل سنة بشتغل 3 أعمال في الأوف سيزون». 8- مها أحمد: في تصريحات متفرقة، تحدثت الفنانة مها أحمد عن غيابها الفني، وأشارت إلى أنها بدأت في تقديم محتوى على منصة TikTok كمصدر دخل بديل، محاولة الحفاظ على صلتها بجمهورها وسط قلة الفرص الفنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store