logo
محليات قطر : الأرصاد الجوية تتوقع طقساً رطباً نسبياً مع بعض السحب على بعض مناطق الساحل الليلة

محليات قطر : الأرصاد الجوية تتوقع طقساً رطباً نسبياً مع بعض السحب على بعض مناطق الساحل الليلة

نافذة على العالممنذ يوم واحد
الخميس 14 أغسطس 2025 06:00 مساءً
نافذة على العالم - محليات
62
14 أغسطس 2025 , 06:08م
الدوحة - قنا
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس على الساحل الليلة، وحتى الساعة السادسة من صباح غد /الجمعة/، رطبا نسبيا تصاحبه بعض السحب أحيانا مع غبار عالق إلى ضباب خفيف على بعض المناطق لاحقا.. وفي البحر يصاحبه غبار عالق أحيانا مع بعض السحب.
وتكون الرياح على الساحل شمالية غربية إلى شمالية شرقية، بسرعة تتراوح بين 5 و15 عقدة، تتحول إلى متغيرة الاتجاهات لاحقا.. وفي البحر تكون متغيرة الاتجاهات أغلبها شمالية غربية إلى شمالية شرقية، بسرعة تتراوح بين 3 و10 عقد.
ويتراوح مدى الرؤية الأفقية على الساحل وفي البحر بين 4 و9 كيلومترات.
ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدم واحدة وقدمين.. وفي البحر يتراوح بين قدم واحدة و3 أقدام.
أدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة /35/ درجة مئوية.
وتكون مواعيد المد والجزر كالتالي:
الدوحة: أعلى مد في السابعة و45 دقيقة مساء.. وأدنى جزر في الثالثة و27 دقيقة ليلا.
مسيعيد: أعلى مد في التاسعة و28 دقيقة مساء.. وأدنى جزر في الرابعة و27 دقيقة فجرا.
الوكرة: أعلى مد في التاسعة و8 دقائق مساء.. وأدنى جزر في الرابعة و4 دقائق فجرا.
الخور: أعلى مد في السابعة و42 دقيقة مساء.. وأدنى جزر في الثالثة و10 دقائق ليلا.
الرويس: أعلى مد في التاسعة و25 دقيقة مساء.. وأدنى جزر في الثالثة و10 دقائق ليلا.
دخان: أعلى مد في الواحدة و54 دقيقة ليلا.. وأدنى جزر في الثامنة و29 دقيقة مساء.
أبو سمرة: أدنى جزر في الثانية عشرة ليلا والثانية و24 ليلا.
تشرق الشمس غدا، بحول الله تعالى، عند الساعة الخامسة و7 دقائق.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع
«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع

أوصى الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، إمام وخطيب المسجد الحرام، المسلمين بتقوى الله وعبادته والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح بليلة خلال خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته.وأضاف الشيخ بليلة: «مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلًا أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار»، موضحًا أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، فالسعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم.وذكر إمام وخطيب المسجد الحرام أن كل ما يُصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته».وقال بليلة إن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وإن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مشيرًا إلى أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: «إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم».وأشار إلى أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: «يكون عليَّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان».وفي ختام خطبته، حذّر الشيخ بليلة من التسخّط على شدة الحر، واعتباره اعتراضًا على قضاء الله وقدره، داعيًا إلى الرضا والتسليم، وحفظ القلوب والألسنة، وتحقيق التوحيد الكامل بالخضوع لأوامر الله وسننه الكونية.

«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع
«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع

المصري اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المصري اليوم

«إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة».. إمام المسجد الحرام: تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع

أوصى الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، إمام وخطيب المسجد الحرام، المسلمين بتقوى الله وعبادته والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح بليلة خلال خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وأضاف الشيخ بليلة: «مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلًا أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار»، موضحًا أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، فالسعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وذكر إمام وخطيب المسجد الحرام أن كل ما يُصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: «ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته». وقال بليلة إن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وإن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مشيرًا إلى أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: «إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم». وأشار إلى أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: «يكون عليَّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان». وفي ختام خطبته، حذّر الشيخ بليلة من التسخّط على شدة الحر، واعتباره اعتراضًا على قضاء الله وقدره، داعيًا إلى الرضا والتسليم، وحفظ القلوب والألسنة، وتحقيق التوحيد الكامل بالخضوع لأوامر الله وسننه الكونية.

نافذة - "بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار
نافذة - "بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة - "بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

الجمعة 15 أغسطس 2025 02:50 مساءً أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام، أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وقال الشيخ بليلة: "مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلاً أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار". وأضاف أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، مشيرًا إلى أن السعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وبيّن أن كل ما يصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته". وأشار فضيلته إلى أن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وأن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مبينًا أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم". وأضاف أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: "كان يكون عليّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان"، مشيرًا إلى أن المبادرة أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store