logo
آرسنال يكتفي بالتعادل أمام إيفرتون

آرسنال يكتفي بالتعادل أمام إيفرتون

عكاظ٠٥-٠٤-٢٠٢٥

تعادل آرسنال مع مضيفه إيفرتون بهدف لكل منهما، على ملعب «غوديسون بارك» بمدينة ليفربول، ليستقر الضيوف عند المركز الثاني بـ62 نقطة، ويصعد إيفرتون للمركز الـ15 بـ35 نقطة، ضمن منافسات الجولة الـ31 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وتفوق كريستال بالاس على ضيفه برايتون بنتيجة (2-1) على ملعب الأول بالعاصمة لندن، ليرفع رصيده النقطي إلى 43 نقطة في المركز الـ11، ويستقر برايتون عند 47 نقطة في المركز الثامن.
وفي مباراة ثالثة، نجح ولفرهامبتون بتخطي مضيفه إيبسوتش بهدفين لهدف، على ملعب «بورتمان رود» بمدينة إيبسوتش، ويزيد ولفرهامبتون نقاطه إلى 32 نقطة في المركز الـ17، ويتوقف رصيد إيبسوتش عند 20 نقطة في المركز الـ18.
وانتهت مباراة ويستهام مع ضيفه بورنموث بالتعادل الإيجابي (2-2)، على ملعب «لندن» بالعاصمة البريطانية، ليصل ويستهام للنقطة الـ35 في المركز الـ15، فيما بلغ رصيد بورنموث 45 نقطة في المركز التاسع.
وفاز أستون فيلا على نوتنغهام فورست بهدفين مقابل هدف، على ملعب «فيلا بارك» بمدينة برمنغهام، ليعزز رصيده النقطي بـ51 نقطة في المركز السادس، في حين توقف رصيد نوتنغهام فورست عند 57 نقطة في المركز الثالث.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كريستال بالاس يطلق العنان للأحلام مع اقتراب مغامرته الأوروبية
كريستال بالاس يطلق العنان للأحلام مع اقتراب مغامرته الأوروبية

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

كريستال بالاس يطلق العنان للأحلام مع اقتراب مغامرته الأوروبية

اهتز ملعب "ويمبلي"، وكان ذلك رائعاً، والآن يستعد كريستال بالاس لخوض جولة أوروبية. تفاصيل مباراة الأمس في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد ولفرهامبتون لم تكن ذات أهمية تذكر بالنسبة إلى جماهير الفريق في ملعب "سيلهرست بارك"، فبالنسبة إليهم كان الوقت وقت احتفال وعودة الأبطال الذين صنعوا مجد كأس الاتحاد الإنجليزي، وهو احتفال سيستمر طويلاً حتى الموسم المقبل عندما ينطلق بالاس نحو القارة الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه. وبعد تحقيق ما اعتقد كثيرون أنه أبعد من المنال قد يضطر مشجعو "النسور" إلى تغيير نظرتهم النفسية، فلديهم الآن سبب للحلم الكبير. كريس بايفيلد، الذي هو من جماهير ملعب "سيلهرست بارك" منذ أن كان في السادسة من عمره قال لـ "اندبندنت" قبل المباراة "هذا ليس من المفترض أن يحدث مع بالاس، نحن لسنا معتادين على المجد والمفترض أن نعيش خيبات الأمل المريرة، وهذا هو جزء من هويتنا، أشعر بشعور مذهل ولا أعرف حقاً كيف أتعامل مع هذا الإحساس، الشعور بالروعة، إنها ليست مشاعر اعتدت عليها". وسيتطلعون إلى فرق مثل وست هام كنموذج يثبت أن الأندية ذات الموارد المحدودة يمكنها أن تنجح أوروبياً، وربما يستمدون بعض التشجيع من نهائي الدوري الأوروبي الليلة في بيلباو، والذي سيقام بين فريقين إنجليزيين يعتبران، من الناحية الموضوعية، أقل مستوى من هذا الفريق الحالي لكريستال بالاس. لكن الكيفية التي سيبني بها رجال أوليفر غلاسنر على انتصار السبت التاريخي ليست من أولويات الجماهير في الوقت الراهن، فالنادي قضى 164 عاماً من تاريخه من دون تحقيق أي لقب كبير، وقد استحق عن جدارة أن ينعم بمجد هذا الإنجاز. ومع بدء تجمع المشجعين حول ملعب "سيلهرست بارك" كان الشعور بالفرح الممزوج بعدم التصديق ملموساً على الفور، وجماهير المباراة، سواء كانوا أصدقاء أو غرباء، كانوا يتعانقون بصفتهم أبطال كأس الاتحاد الإنجليزي، وكانت عبارة "لا أزال لا أصدق" تتردد كثيراً بين مشجعي النسور، وعبارة أخرى كانت تتكرر أيضاً "ما زال صوتي مبحوحاً". داخل منطقة الجماهير المزدحمة، كان المشجعون يحتسون الجعة تحت شمس الربيع المتأخرة، وعلى الأرجح كان هذا امتداداً لمحاولة التخلص من آثار السكر لبعضهم، وكانت أغنية "واكا واكا" لشاكيرا تصدح عبر مكبرات الصوت، وهي الأغنية التي تبناها بالاس في ضوء بطولتهم في "ويمبلي". وكانت عبارات تتردد مثل "المركز الـ 12 مجدداً؟ ومن يهتم بحق الجحيم؟ لقد فزنا بكأس الاتحاد الإنجليزي"، ولم تكن تلك المرة الأخيرة التي يسمع فيها نشيد كأس العالم 2010 في تلك الأمسية. لم يكن هناك أي تركيز على التحدي القادم أمام ولفرهامبتون، فجميع من ارتدوا الأحمر والأزرق كانوا، وبكل حق، في حال من التأمل والتفكر وهم يحاولون استيعاب أن الحلم الذي بدا مستحيلاً قد أصبح واقعاً، وقال بايفيلد "كنت ما أزال أشعر بالقلق من أن كيفين دي بروين سيعادل النتيجة بعد 20 دقيقة من نهاية المباراة، وكان لدي شعور أن كل شيء سينقلب بشكل مأسوي. لكن مع زوال آثار السكر ومع مرور كل يوم بدأت أدرك أن الأمر حقيقي وأنه يحدث فعلاً، وهذا أمر عبثي". أما ميك لينز (50 سنة) فقال ببساطة "إنه أمر لا يصدق وحسب"، أما بالنسبة إلى آخرين فإن إنهاء نحس "ويمبلي" كان أمراً لا يمكن تصوره، خارج نطاق الخيال لدرجة أنه أصبح مصدر قلق، وقال أحد المشجعين مازحاً "لطالما تمنيت أن يفوز كريستال بالاس بكأس الاتحاد الإنجليزي قبل أن أموت، والآن أنا أتوقع أن يأتي قابض الأرواح ليأخذ روحي، لذا مشاعري متضاربة حيال ذلك". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) حرص المشجعون على الدخول إلى المدرجات باكراً ليمنحوا لاعبيهم الاستقبال البطولي الذي يستحقونه، وكان أول من خرج من النفق هم البدلاء ومن بينهم جان فيليب ماتيتا الذي حصل على دخول فردي بأسلوب مصارعة المحترفين "دبليو دبليو إي" على أنغام أغنيته المميزة من فرقة "فينغابويس" التي باتت مرتبطة باسمه. وعلى رغم أن المهاجم الفرنسي الفوضوي لم يكن ضمن التشكيلة الأساس لكن أيقونة النادي الحقيقية كانت هناك، وهو جويل وارد، السيد كريستال بالاس، الذي قاد فريقه من الأبطال في آخر ظهور له على أرض ملعبه وسط تصفيق صاخب من الجماهير، أما لحظة التكريم العاطفية لمسيرته التي امتدت 13 عاماً فكانت قادمة لاحقاً في تلك الأمسية. تبع ذلك أداء صاخب لأغنية "غلاد أول أوفر"، ثم حان وقت المباراة، وحافظ ملعب "سيلهرست بارك" على صوته منذ صافرة البداية وحتى النهاية، وكان واضحاً أن لا نتيجة ممكن أن تفسد هذه الاحتفالات، وحاول ولفرهامبتون لعب دور مفسد الحفلة، أولاً عبر إيمانويل أغبادو في الدقيقة الـ 24، ثم يورغن ستراند لارسن في الدقيقة الـ 62، لكن في كلتا المناسبتين غمرت أصوات جماهير "الهولمزديل" المدرج، والتي انطلقت في ترديد "واكا واكا" كالعادة، وهتافاتهم غطت على فرحة مشجعي الضيوف في لحظة. لكن هدفا إيدي نكيتياه السريعين في الشوط الأول خلال خمس دقائق فقط، ألهبا حماسة جماهير أصحاب الأرض أكثر، على رغم أن فرحتهم لم تكن متوقفة على تألق المهاجم الإنجليزي، أما هدفا بن تشيلويل والهداف الوحيد في النهائي إبيريشي إيزي، فكانا بمثابة الكريمة على الكعكة، إذ تمكن رجال غلاسنر من تحطيم رقمهم القياسي في عدد النقاط في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد مرور ثلاثة أيام فقط على كتابة صفحة أخرى من التاريخ. ومع ذلك لم تخل هذه المناسبة المفعمة بالنشوة من لحظة مؤثرة، فقد انتهى الظهور رقم 364 لجويل ورد بقميص كريستال بالاس في الدقيقة الـ 71، وسرعان ما انهمرت الدموع من الجماهير ومن اللاعب ومن ستيف باريش أيضاً، فعاد إلى أرضية الملعب بعد صافرة النهاية حاملاً كأس الاتحاد الإنجليزي الثمين في لحظة تكريم لمسيرته الأسطورية التي خلدها ملعب "سيلهرست بارك". وبينما كانت مدرجات ولفرهامبتون قد خلت من جماهيرها لم يغادر أي مشجع من أنصار بالاس مقعده، بينما صدحت أرجاء الملعب بهتاف "ليس هناك إلا جويل ورد واحد"، وقال ورد "ما كنت لأكتب قصة أفضل أو نهاية أجمل من هذه". اختتمت ليلة مفعمة بالفرح في منطقة SE25 بوداع عاطفي، حيث يملك كريستال بالاس للمرة الأولى في تاريخه لقباً كبيراً وسينهي موسم (2024 - 2025) بإحساس متجدد بالطموح. وقال غلاسنر بعد المباراة مؤكداً "هذه هي نتيجة ما نتحدث عنه، أن نحافظ دائماً على مستوى عال من المعايير وألا نرضى أبداً، وأن نخطو الخطوة التالية، وهذا ما يحاول هذا الفريق تحقيقه". وقد يكون الاحتفاظ بهذا الفريق المليء بالجواهر في الموسم المقبل مهمة صعبة، إذ تثار التكهنات حول مغادرة لاعبين مثل إيزي ومارك غيهي وإسماعيلا سار، وبناء عليه فإن هدف المدرب غلاسنر في الصيف متفائل لكنه بسيط، إذ قال "أتمنى أن أحتفظ بهذا الفريق، وربما أضيف لاعباً أو اثنين، لكن ربما تكون هذه أمنية موجهة إلى سانتا كلوز". ومع اقتراب خوض منافسات أوروبية يأمل غلاسنر أن يتجنب فريقه التفكك، أما الجماهير فسترفع دعاءها حتى لا يغرى مدربهم البارع بالرحيل، لأنه إذا حافظ هذا الفريق الأفضل في تاريخ النادي من حيث الأرقام على هيئته الحالية، فقد يكون العصر الذهبي على الأبواب في "كرويدون".

نكيتياه وإيزي يسجلان في أمسية احتفالية لبالاس أمام ولفرهامبتون
نكيتياه وإيزي يسجلان في أمسية احتفالية لبالاس أمام ولفرهامبتون

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

نكيتياه وإيزي يسجلان في أمسية احتفالية لبالاس أمام ولفرهامبتون

سجل إيدي نكيتياه هدفين، في أمسية رائعة لكريستال بالاس، الذي احتفل بفوزه بكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، بطريقة رائعة بتغلبه 4-2 على ولفرهامبتون واندرارز، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمس الثلاثاء. وجاءت آخِر مباراة لكريستال بالاس على أرضه، هذا الموسم، بعد ثلاثة أيام من فوزه على مانشستر سيتي في استاد ويمبلي، ليحصد أول لقب كبير في تاريخ النادي الذي يتخذ من جنوب لندن مقراً له، وكانت هناك مشاهد تعبر عن سعادة غامرة ليردَّ الفريق بقوة ويحصد النقاط الثلاث. توقفت الأجواء الاحتفالية لفترة وجيزة، عندما تقدَّم ولفرهامبتون بهدف عن طريق إيمانويل أجبادو في الدقيقة 24، لكن استاد سيلهيرست بارك اهتز حقاً عندما سجل نكيتياه هدفين في غضون خمس دقائق، قبل نهاية الشوط الأول. وارتدّت ركلة حرة نفّذها بن تشيلويل من رأس أجبادو، لتصبح النتيجة 3-1 في الدقيقة 50، ولم يهدأ الحماس في الملعب، عندما قلّص ولفرهامبتون الفارق بضربة رأس من يورجن ستراند لارسن. وأجرى بالاس، صاحب المركز الـ12، ستة تغييرات على التشكيلة التي بدأت مباراة الكأس أمام سيتي، وأشرك إبريتشي إيزي، صاحب هدف الفوز بالنهائي، في الدقيقة 81، وأنهى اللقاء بتسديدة متقَنة من زاوية صعبة بعد انطلاقة رائعة. ويملك فريق المدرب أوليفر جلاسنر 52 نقطة، وهو أعلى عدد نقاط جمعه كريستال بالاس، في الدوري الإنجليزي الممتاز، وسيُنهي الموسم الحافل في ضيافة ليفربول البطل، يوم الأحد. وبعد الأحداث التاريخية، التي جرت يوم السبت، بدا الأمر كما لو أن كريستال بالاس ربما يعاني آثار كأس الاتحاد الإنجليزي، عندما مرت ضربة رأس أجبادو من ركلة ركنية عبر خط المرمى. ودخل نكيتياه من مقاعد البدلاء في ويمبلي، وكان على الهامش في كريستال بالاس، لكنه شارك منذ البداية، واستغل الفرصة بشكل كامل، ليسجل أول أهدافه في الدوري منذ ثلاثة أشهر. وبعد ثلاث دقائق من تأخر بالاس بهدف، تلقّى نكيتياه، مهاجم آرسنال السابق، تمريرة من رومان إيسي، وأطلق تسديدة قوية في مرمى حارس ولفرهامبتون دان بنتلي، الذي كان بإمكانه التعامل بشكلٍ أفضل مع الكرة. وبعد فترة وجيزة، سجل نكيتياه مجدداً، إذ استغل تمريرة من إسماعيل سار ليسجل هدفه رقم 50 في مسيرته الكروية. وقال نكيتياه: «نحن في قمة الحماس والسعادة، وهذا يوم عظيم لنا. كان مدربنا حريصاً على استمرار هذا النجاح والاحتفال. كان الجميع في قمة الحماس، وحققنا الفوز». وتابع: «الترابط بين المشجعين واللاعبين مذهل، وسيكون من الرائع استضافة مباريات أوروبية هنا». وكانت ليلة لا تُنسى بالنسبة للمُدافع المخضرم لكريستال بالاس، جويل وارد، الذي ارتدى شارة القيادة في آخِر ظهور له مع النادي بعد 13 عاماً. وضَمِن كريستال بالاس اللعب في الدوري الأوروبي، الموسم المقبل، بعد الفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي.

عرضان أوروبيان لجراي
عرضان أوروبيان لجراي

صدى الالكترونية

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى الالكترونية

عرضان أوروبيان لجراي

تلقى الجامايكي ديماراي جراي، جناح فريق الاتفاق الأول لكرة القدم، عرضين رسميين أحدهما من نادي كريستال بالاس الإنجليزي، والآخر من غلطة سراي التركي . وأوضح المصدر وفقاً لـ'الرياضية': أن وكيل أعمال اللاعب أبلغ إدارة النادي الشرقي بالعرضين، مؤكدًا أن الأخيرة ستدرس الخيارات المطروحة عقب نهاية الموسم الجاري، لاتخاذ القرار الأنسب لمستقبل اللاعب والنادي. وكان جراي، البالغ من العمر 28 عامًا، قد انضم إلى الاتفاق في سبتمبر 2023 قادمًا من إيفرتون الإنجليزي، بعقد يمتد حتى صيف 2027. وخاض اللاعب الجامايكي 48 مباراة بقميص الاتفاق في مختلف البطولات، سجل خلالها 4 أهداف وصنع 5، منها 23 مباراة في الموسم الجاري، بواقع 22 في دوري روشن السعودي وواحدة في كأس خادم الحرمين الشريفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store