
نوير يواصل التدرب لاستعادة لياقته
واصل مانويل نوير، حارس مرمى فريق بايرن ميونيخ، تدريباته للعودة إلى الملاعب واستعادة لياقته البدنية عقب إصابته في عضلة الساق، وذلك من خلال تدريبات إضافية الاثنين.
وفي الوقت الذي حصل فيه الفريق على إجازة يومي الأحد والاثنين بعد الفوز على هايدنهايم 4/صفر، السبت، تدرب كل من مانويل نوير والمدافع دايوت أوباميكانو، الذي يغيب بسبب إصابة في الركبة، في المركز التدريبي للفريق لاستعادة لياقتهما.
وتعرض نويل لإصابة في عضلة الساق في الخامس من مارس (آذار) الماضي أمام باير ليفركوزن في دوري أبطال أوروبا، وغاب عن الملاعب منذ ذلك الحين، فيما لم يكشف البلجيكي فينسنت كومباني مدرب الفريق عن موعد عودته.
وشارك الحارس البديل الشاب يوناس أوربيغ، الذي انضم للفريق في فترة الانتقالات الشتوية في يناير (كانون الثاني) الماضي، قادما من كولن، أحد أندية الدرجة الثانية، ووصف تلك الخطوة بأنها رائعة.
وقال ماكس إيبرل، عضو مجلس إدارة بايرن ميونيخ، إن الحارس البالغ من العمر 21 عاما لديه إمكانات رائعة، فيما قال جوشوا كيميتش، لاعب وسط الفريق، إن أوربيغ قد يتولى حراسة مرمى الفريق بشكل أساسي بعد نوير الذي يمتد عقده حتى عام 2026 أو بمجرد اعتزال الحارس البالغ من العمر 39 عاما.
ويتصدر بايرن ميونيخ ترتيب الدوري الألماني بفارق ثماني نقاط عن حامل اللقب باير ليفركوزن، وقد يعيد لقب الدوري إلى خزائنه مجددا في حال فوزه على ماينتس في الجولة المقبلة وفشل ليفركوزن في تحقيق الفوز على أوغسبورغ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 6 ساعات
- المناطق السعودية
توخيل: لن نسمح للاعبين بالمغادرة باكراً من أجل مونديال الأندية
المناطق_متابعات أكّد المدرب الألماني، توماس توخيل، الجمعة، أنه لن يسمح للاعبي المنتخب الإنجليزي بالمغادرة مبكراً للمشاركة في كأس العالم للأندية لكرة القدم، لأنه يهدف إلى بناء علاقة وثيقة مع تشكيلته. ويخوض منتخب إنجلترا مباراة الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الحادية عشرة للتصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2026 ضد أندورا في السابع من يونيو (حزيران) في برشلونة، قبل أن يلتقي السنغال ودياً في العاشر منه في نوتنغهام. وتنطلق النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، التي تضم 32 فريقاً في الولايات المتحدة في 14 يونيو (حزيران). وكان توخيل قد فكّر في استبعاد اللاعبين المشاركين في البطولة التي تستمر شهراً، لكنه قرر في النهاية استدعاء 8 منهم إلى تشكيلته، إلا أنه لا يعتزم السماح لأي منهم بالمغادرة مبكراً. وقال توخيل: «سنبدأ المعسكر بـ26 لاعباً، وسننهي المعسكر بالـ26 أنفسهم. هذا هو القرار في النهاية». وأضاف: «كنت من المؤيدين، وأتفهم الأسباب التي تدفع إلى السماح للاعبين المشاركين في كأس العالم للأندية بالمغادرة مبكراً، وربما تغيير التشكيلة»، مردفاً: «حتى أننا ناقشنا فكرة إعلان التشكيلة من دون لاعبي كأس العالم للأندية؛ لذا كانت النقاشات منفتحة من جميع الجوانب، لكننا أدركنا بسرعة أن الأمر مهم بالنسبة لنا أيضاً». ومن بين لاعبي كأس العالم للأندية الذين تم استدعاؤهم إلى منتخب «الأسود الثلاثة»، جود بيلينغهام من ريال مدريد الإسباني، الذي من المتوقع أن يخضع لجراحة في الكتف بعد البطولة، وهاري كين من بايرن ميونيخ الألماني، وكونور غالاغر من أتلتيكو مدريد الإسباني. كما استدعى توخيل خماسي تشيلسي؛ كول بالمر، ونوني مادويكي، وتريفوه تشالوبا، وليفاي كولويل، وريس جيمس. ويُدرك المدرب الألماني أن الأندية تفضل اتباع نهج أكثر مرونة، لكنه مصمم على إعطاء الأولوية لطموح إنجلترا في كأس العالم. وقال توخيل: «تبقى سنة واحدة فقط على كأس العالم، فلماذا نُرسل اللاعبين بعيداً؟ نريد أن نقدّر ونثمّن كل يوم نقضيه معاً، فماذا ستكون الرسالة التي نوجهها للمجموعة إن أرسلنا اللاعبين مبكراً؟». وتابع: «نحن نبني روحاً جماعية. نريد أن نُطوّر نوعاً من الصداقة والتلاحم، وهذا لا يمكن تحقيقه إلا إذا تعاملنا مع كل يوم بجدية. اللاعبون يعرفون ذلك، والأندية تعرف ذلك، وهذا قرارنا».


الرياضية
منذ 9 ساعات
- الرياضية
توخيل يتمسّك بلاعبي مونديال الأندية
رفض الألماني توماس توخيل، مدرب المنتخب الإنجليزي الأول لكرة القدم، السماح للاعبيه بالمغادرة مبكِّرًا للمشاركة في مونديال الأندية، موضحًا أنه يهدف بذلك إلى بناء علاقةٍ وثيقةٍ مع تشكيلته. ويخوض المنتخب مباراة الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الـ 11 للتصفيات الأوروبية المؤهلة إلى مونديال 2026 أمام أندورا، 7 يونيو المقبل، في مدينة برشلونة، قبل أن يواجه السنغال تجريبيًّا بعدها بثلاثة أيامٍ في نوتنجهام، فيما تنطلق النسخة الموسَّعة من مونديال الأندية في الولايات المتحدة 14 من الشهر نفسه. وقال توخيل في تصريحاتٍ صحافيةٍ، الجمعة: «سنبدأ المعسكر بـ 26 لاعبًا، وسننهيه بالعدد نفسه. هذا هو القرار في النهاية». مضيفًا: «كنت من المؤيدين، وأتفهَّم الأسباب التي تدفع إلى السماح للاعبين المشاركين في المونديال بالمغادرة مبكِّرًا، وربما تغيير التشكيلة حتى إننا ناقشنا فكرة إعلان التشكيلة دونهم، لذا كانت النقاشات منفتحةً من جميع الجوانب، لكننا أدركنا بسرعةٍ أن الأمر مهمٌّ بالنسبة لنا أيضًا». ومن بين لاعبي مونديال الأندية الذين استدعاهم توخيل جود بيلينجهام من ريال مدريد الإسباني، الذي من المتوقَّع أن يخضع لجراحةٍ في الكتف بعد البطولة، وهاري كين من بايرن ميونيخ الألماني، وكونور جالاجر من أتلتيكو مدريد الإسباني. كذلك استدعى المدرب خماسي تشيلسي كول بالمر، نوني مادويكي، تريفوه تشالوبا، ليفاي كولويل، وريس جيمس. ويُدرك المدرب الألماني أن الأندية تفضِّل اتباع نهجٍ أكثر مرونةً، لكنه مصمِّمٌ على إعطاء الأولوية لطموح المنتخب في كأس العالم، وقال: «يبقى عامٌ واحدٌ فقط على كأس العالم، لماذا إذًا نُرسل اللاعبين بعيدًا؟ نريد أن نقدِّر ونثمِّن كل يومٍ نقضيه معًا، فماذا ستكون الرسالة التي نوجِّهها للمجموعة إن أرسلنا اللاعبين مبكِّرًا؟». وتابع: «نحن نبني روحًا جماعيةً. نريد أن نُطوِّر نوعًا من الصداقة والتلاحم، وهذا لا يمكن تحقيقه إلا إذا تعاملنا مع كل يومٍ بجديَّةٍ. اللاعبون يعرفون ذلك، والأندية تعرف ذلك، وهذا هو قرارنا».


صدى الالكترونية
منذ 10 ساعات
- صدى الالكترونية
أنشيلوتي يكشف عن موقفه من التدريب بعد ريال مدريد
كشف الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، عن موقفه من تدريب أي نادٍ آخر في المستقبل بعد مغادرته الفريق عقب أربع سنوات ناجحة للغاية في ولايته الثانية. وقال أنشيلوتي للصحفيين عندما سئل عما إذا كان يرغب في العودة إلى ريال مدريد بعد انتهاء فترة عمله مع البرازيل: 'هذه أشياء لا أعرفها ، لا أشعر برغبة في تدريب نادٍ آخر بعد مدريد ، هذا ما قلته وما زلت أؤكده ، لا أعلم المستقبل، لكن الأهم هو تحقيق نتائج جيدة مع منتخب البرازيل.' وأضاف: 'أنا سعيد للغاية لأن لدي الفرصة لأظل وفياً لريال مدريد دون تدريب فريق آخر، والانضمام إلى منتخب البرازيل صاحب التاريخ العريق، بطل العالم خمس مرات ، إنه تحدٍ رائع، لكنني أستمتع بالتحضير لكأس العالم مع البرازيل'. وتشمل إنجازات المدرب مع ريال مدريد ثلاثة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، ولقبين في الدوري الإسباني، ولقبين في كأس ملك إسبانيا، ولقبين في كأس السوبر الإسبانية، ولقبين في كأس العالم للأندية، وثلاثة ألقاب في كأس السوبر الأوروبية، ولقبًا واحدًا في كأس القارات للأندية. ومع ذلك، يبدو أن ريال مدريد سينهي الموسم الحالي دون أي لقب محلي.