logo
للمرة الثانية عشر علي التوالي .. أماني أبو زيد تتصدر قائمة أكثر 100 سيدة إفريقية تأثيرا

للمرة الثانية عشر علي التوالي .. أماني أبو زيد تتصدر قائمة أكثر 100 سيدة إفريقية تأثيرا

مصرس٢٤-٠١-٢٠٢٥

في إنجاز جديد للمرأة المصرية اختارت مؤسسة " Avance Media " الدكتورة أماني أبو زيد مفوضة البنية التحتية والطاقة بالاتحاد الإفريقي واحدة من أبرز 100 سيدة أفريقية و أكثرهن تأثيرا، وذلك للمرة الثانية عشر علي التوالي في التصنيف السنوي الذي تصدره المؤسسة وذلك سعيا لإلهام الجيل القادم من السيدات في أفريقيا المتحمسات لقيادة التغيير وتحدي الوضع الراهن و تمكين الفتيات.
وتشمل الشخصيات النسائية الإفريقية البارزة من الرؤساء والدبلوماسيين ورؤساء مجالس الإدارة والمديرين التنفيذيين والعلماء والمستشارين والسياسيين ونواب البرلمانات الأفريقية ولكن يجب أن تكن من الشخصيات المتميزة في مجال عملهن.وشملت معايير الاختيار وفقا للمؤسسة، التميز في القيادة والأداء , والإنجازات الشخصية , والالتزام بتبادل المعرفة , وكسر الوضع الراهن , وأن تكون امرأة إفريقية بارعة.وسبق اختيار أبوزيد واحدة من أكثر الشخصيات الأفريقية شهرة و سمعة طيبة ، و ذلك في القائمة التي تصدرها شركة استطلاع " السمعة الدولية " (RPI) لأكثر 100 أفريقي شهرة و سمعة طيبة.كما اختارتها جامعة مانشستر البريطانية كواحدة من ابرز 200 خريجيها على مدي 200 سنة كقائدة عالمية في مجال التنمية و منحتها الدكتوراه الفخرية ، و ذلك بالاضافة الى التكريمات و الأوسمه العالمية و الافريقية الأخرى.وشغلت أبو زيد العديد من المناصب القيادية في المنظمات الدولية، علي رأسها الاتحاد الأفريقي كمفوضة الطاقة والبنية التحتية في الاتحاد الأفريقي و أطلقت السوق الأفريقية الموحدة للطاقة الكهربية للقارة بالكامل تحتل الطاقة المتجددة فيها نسية 70٪؜. و أطلقت ايضا الاستراتيجيات الافريقية القارية للهيدروجين الأخضر وللوقود الأخضر للطيران، فضلاً عن السوق القاري للنقل الجوي والذي يضم حتي الآن 38 دولة أفريقية.كما بلورت البرنامج الافريقي للبنية التحتية 2021-2030 و الذي تم تنفيذه بنسبة 40٪؜ في قطاعات الطرق و الطيران و انتاج الطاقة و الربط الكهربي و الربط الرقمي ذي السرعة العالية و مد شبكات الري و مياه الشرب .كما أطلقت استراتيجية التحول الرقمي لأفريقيا، والذكاء الاصطناعي و الهوية الرقمية لأفريقيا وأطر البيانات لتحقيق قفزة وتسريع وتيرة الاقتصاد الرقمي بالقارة.كما نفذت مفوضة الطاقة والبنية التحتية في الاتحاد الأفريقي العديد من مشاريع البنية التحتية والمشاريع والبرامج الوطنية والإقليمية العابرة للقارات ، كما تتبني عدد من المشروعات القارية في مجالات تكنولوجيا المعلومات والقدرة على التكيف مع المناخ.وتعد أبو زيد الرئيس المشارك للجنة التوجيهية لمبادرة Smart Africa وكذلك لمجموعات العمل لاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي رفيعة المستوى المعنية بالاقتصاد الرقمي بإفريقيا والطاقة والنقل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ
أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ

الثلاثاء 20 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - توصلت دراسة جديدة تحلل سيناريوهات مناخية مختلفة إلى أن الفطريات السامة مرجّح أن تنتشر إلى مناطق جديدة في المستقبل، مما قد يهدد ملايين البشر. وقد تكون الفطريات التي تدعم الحياة، والتي تقوم بتحليل المواد النباتية والحيوانية، معرضة لخطر الانقراض أيضًا في بعض المناطق الأكثر دفئًا على وجه الأرض، وخاصة في القارة الأفريقية. وتشير التقديرات إلى أن العلماء صنفو نحو 10% فقط من جميع الفطريات على الأرض، لذا من المرجح أن نشهد مفاجآت غير معروفة مع انتشار الفطريات خارج مناطقها التاريخية. 10 % فقط من إجمالي الأنواع الموجودة على الأرض عند الحديث عن المناخ،يبذل جهد كبير – لا سيما في سياق القرن الحادي والعشرين – لتسليط الضوء على الآثار المدمرة المحتملة لتغير المناخ على الحياة النباتية والحيوانية، ومع ذلك، نادرًا ما يُذكر تأثيره على مملكة الفطريات. فهرست مئات الآلاف من أنواع الفطريات، ولكن يُحتمل أن هذا العدد لا يمثل سوى 10% فقط من إجمالي الأنواع الموجودة على الأرض. وتشمل هذه الأنواع فطريات صالحة للأكل، وكذلك أنواعًا خطيرة تسبب عدوى سامة للحيوانات والمحاصيل الزراعية. تكاثر بعض الفطريات الممرِضة في دراسة جديدة من جامعة مانشستر، تساءل العلماء عن تأثير ارتفاع درجات الحرارة العالمية على تكاثر بعض الفطريات الممرِضة. وفي ورقة بحثية نُشرت على منصة ResearchSquare، أوضح نورمان فان راين، المؤلف الرئيسي للدراسة، وفريقه، التهديدات المستقبلية المحتملة. قال فان راين في بيان صحفي: ستؤدي التغيرات في العوامل البيئية، مثل الرطوبة والظواهر الجوية المتطرفة، إلى تغيير الموائل وزيادة تكيف الفطريات وانتشارها'. وأضاف: 'لقد شهدنا بالفعل ظهور فطر المبيضات أوريس نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، ولكن حتى الآن، لا نملك سوى معلومات محدودة حول كيفية استجابة الفطريات الأخرى لهذا التغير في البيئة'. حلل الباحثون آثار ارتفاع درجات الحرارة على الفطريات الممرضة باستخدام سيناريوهات مناخية مختلفة حتى عام 2100. وأظهرت الدراسة أنه خلال 15 عامًا، إذا استمر اعتماد العالم على الوقود الأحفوري بدلًا من مصادر الطاقة النظيفة، فإن فطريات مثل Aspergillus flavus – وهي المسؤولة عن تعفن المحاصيل وتنتج سمومًا ضارة بالثدييات – ستنتشر بنسبة 16%، مما سيعرض مليون شخص إضافي في أوروبا للخطر. يعود ذلك إلى أن Aspergillus flavus أكثر تحمّلًا للحرارة من الفطريات الأخرى، ما يعني أنه يمكنه الازدهار في المناخات الحارة والرطبة التي لا تتناسب مع نمو معظم الفطريات. لكن الأخطر من ذلك هو فطر الرشاشيات الدخناء، الذي يُتوقع أن يزيد نطاق انتشاره بنسبة 77.5%، مما يعرض تسعة ملايين شخص إضافي في أوروبا للخطر في أسوأ السيناريوهات. ورغم وصفه سابقًا بأنه ممرض ضعيف، إلا أن الرشاشيات الدخناء يمكن أن يسبب عدوى خطيرة، بل ومميتة، لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة. قال فان راين: 'الفطريات لا تحظى بنفس القدر من البحث مقارنة بالفيروسات والطفيليات، لكن هذه الخرائط تُظهر أن مسببات الأمراض الفطرية ستؤثر على معظم مناطق العالم في المستقبل'. وأضاف: 'رفع مستوى الوعي وتطوير تدخلات فعالة أمران أساسيان للحد من العواقب المحتملة'. في المقابل، قد تنقرض بعض الفطريات المفيدة التي تحلل المواد العضوية في أكثر المناطق حرارة بالعالم، وخاصة في أفريقيا. وهو ما يُعد ضربة مزدوجة للبشرية. تجدر الإشارة إلى أن الدراسة تناولت نحو 10% فقط من الفطريات المعروفة، ما يعني أن هناك احتمالات لظهور تهديدات صحية جديدة وغير متوقعة في المستقبل. وعلى الرغم من أن الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، فإنها تقدم أدلة قوية على أن مستقبل الفطريات مظلم ما لم يتم خفض انبعاثات الكربون بشكل جذري. الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة يمثل الأمل الأفضل ليس فقط للنباتات والحيوانات، بل وللفطريات التي غالبًا ما نتجاهل وجودها.

أفريقيا تفتتح مقر وكالة فضائها في مصر
أفريقيا تفتتح مقر وكالة فضائها في مصر

Economy Plus

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • Economy Plus

أفريقيا تفتتح مقر وكالة فضائها في مصر

افتُتح اليوم، المقر الرئيسي لوكالة الفضاء الأفريقية بالقاهرة، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية. قال وزير الخارجية بدر عبد العاطي، خلال كلمته، إن استضافة مصر للمقر تأتي في إطار التزامها بدعم جهود التكامل الأفريقي، وتجسيدًا لرؤية 'أفريقيا التي نريد' ضمن أجندة الاتحاد الأفريقي للتنمية 2063. أشار إلى أن مصر بذلت جهوداً مكثفة لإنشاء هذا الكيان القاري، انطلاقاً من إيمانها بأهمية تعزيز قدرات الدول الأفريقية في امتلاك أدوات المستقبل، خاصة في مجالات تكنولوجيا وسياسات الفضاء. أوضح عبد العاطي أن المقر الجديد يمثل منصة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في الاستخدامات السلمية للفضاء، وتبادل الخبرات، وبناء القدرات، فضلاً عن توحيد المواقف الأفريقية في المحافل الدولية، خاصة داخل منظومة الأمم المتحدة. دعا وزير الخارجية إلى انفتاح الوكالة على التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية ووكالات الفضاء الدولية، بما يرسخ قاعدة أفريقية متقدمة في علوم الفضاء. أكد عبد العاطي أن المشروع خطوة محورية نحو بناء مستقبل تقوده المعرفة والابتكار في القارة السمراء، معززًا مكانة أفريقيا في سباق التقدم التكنولوجي العالمي. تهدف وكالة الفضاء الأفريقية إلى تعزيز امتلاك القارة لتكنولوجيات الفضاء، بما يخدم أهداف التنمية المستدامة والاجتماعية والاقتصادية، وفق رؤية الاتحاد الأفريقي. تعمل الوكالة على تطوير برامج تطبيقية لمواجهة التحديات التنموية، تشمل مجالات الأمن الغذائي، رصد وإدارة الموارد المائية، التنوع البيولوجي، الوقاية من الأوبئة، مراقبة النظم البيئية، رصد هطول الأمطار، تآكل السواحل، وتعزيز قدرات الاستجابة للكوارث. كما ستساهم الوكالة في وضع خرائط للبنية التحتية الحكومية المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما يحقق تكاملًا معرفيًا وتقنيًا بين دول القارة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

رواندا تستضيف أعمال القمة العالمية الأولى للذكاء الاصطناعي في أفريقيا
رواندا تستضيف أعمال القمة العالمية الأولى للذكاء الاصطناعي في أفريقيا

خبر صح

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • خبر صح

رواندا تستضيف أعمال القمة العالمية الأولى للذكاء الاصطناعي في أفريقيا

انطلقت في العاصمة الرواندية كيغالي أمس أعمال القمة العالمية الأولى للذكاء الاصطناعي في أفريقيا تحت شعار "الذكاء الاصطناعي من أجل أفريقيا".ويشارك في أعمال القمة التي تستمر يومين، رؤساء دول وحكومات، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، ورئيس الاتحاد الدولي للاتصالات، وممثلون عن 95 دولة في جميع أنحاء العالم، وأكثر من 100 مؤسسة من شركات الذكاء الاصطناعي. وستناقش القمة الآفاق التي تتيحها منظومة الذكاء الاصطناعي وفرص الاستفادة من الشراكات الإقليمية والعالمية. ويأتي تنظيم هذا الحدث، بالتزامن مع التوقعات الاقتصادية التي تقول إنه في حدود عام 2030 م سيضيف الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصاد العالمي نحو 20 تريليون دولار، يشكل نصيب القارة الأفريقية منها 2.9 تريليون دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store