logo
أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ

أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ

نافذة على العالممنذ يوم واحد

الثلاثاء 20 مايو 2025 09:00 مساءً
نافذة على العالم - توصلت دراسة جديدة تحلل سيناريوهات مناخية مختلفة إلى أن الفطريات السامة مرجّح أن تنتشر إلى مناطق جديدة في المستقبل، مما قد يهدد ملايين البشر.
وقد تكون الفطريات التي تدعم الحياة، والتي تقوم بتحليل المواد النباتية والحيوانية، معرضة لخطر الانقراض أيضًا في بعض المناطق الأكثر دفئًا على وجه الأرض، وخاصة في القارة الأفريقية.
وتشير التقديرات إلى أن العلماء صنفو نحو 10% فقط من جميع الفطريات على الأرض، لذا من المرجح أن نشهد مفاجآت غير معروفة مع انتشار الفطريات خارج مناطقها التاريخية.
10 % فقط من إجمالي الأنواع الموجودة على الأرض
عند الحديث عن المناخ،يبذل جهد كبير – لا سيما في سياق القرن الحادي والعشرين – لتسليط الضوء على الآثار المدمرة المحتملة لتغير المناخ على الحياة النباتية والحيوانية، ومع ذلك، نادرًا ما يُذكر تأثيره على مملكة الفطريات.
فهرست مئات الآلاف من أنواع الفطريات، ولكن يُحتمل أن هذا العدد لا يمثل سوى 10% فقط من إجمالي الأنواع الموجودة على الأرض.
وتشمل هذه الأنواع فطريات صالحة للأكل، وكذلك أنواعًا خطيرة تسبب عدوى سامة للحيوانات والمحاصيل الزراعية.
تكاثر بعض الفطريات الممرِضة
في دراسة جديدة من جامعة مانشستر، تساءل العلماء عن تأثير ارتفاع درجات الحرارة العالمية على تكاثر بعض الفطريات الممرِضة.
وفي ورقة بحثية نُشرت على منصة ResearchSquare، أوضح نورمان فان راين، المؤلف الرئيسي للدراسة، وفريقه، التهديدات المستقبلية المحتملة.
قال فان راين في بيان صحفي: ستؤدي التغيرات في العوامل البيئية، مثل الرطوبة والظواهر الجوية المتطرفة، إلى تغيير الموائل وزيادة تكيف الفطريات وانتشارها'.
وأضاف: 'لقد شهدنا بالفعل ظهور فطر المبيضات أوريس نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، ولكن حتى الآن، لا نملك سوى معلومات محدودة حول كيفية استجابة الفطريات الأخرى لهذا التغير في البيئة'.
حلل الباحثون آثار ارتفاع درجات الحرارة على الفطريات الممرضة باستخدام سيناريوهات مناخية مختلفة حتى عام 2100. وأظهرت الدراسة أنه خلال 15 عامًا، إذا استمر اعتماد العالم على الوقود الأحفوري بدلًا من مصادر الطاقة النظيفة، فإن فطريات مثل Aspergillus flavus – وهي المسؤولة عن تعفن المحاصيل وتنتج سمومًا ضارة بالثدييات – ستنتشر بنسبة 16%، مما سيعرض مليون شخص إضافي في أوروبا للخطر.
يعود ذلك إلى أن Aspergillus flavus أكثر تحمّلًا للحرارة من الفطريات الأخرى، ما يعني أنه يمكنه الازدهار في المناخات الحارة والرطبة التي لا تتناسب مع نمو معظم الفطريات.
لكن الأخطر من ذلك هو فطر الرشاشيات الدخناء، الذي يُتوقع أن يزيد نطاق انتشاره بنسبة 77.5%، مما يعرض تسعة ملايين شخص إضافي في أوروبا للخطر في أسوأ السيناريوهات.
ورغم وصفه سابقًا بأنه ممرض ضعيف، إلا أن الرشاشيات الدخناء يمكن أن يسبب عدوى خطيرة، بل ومميتة، لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.
قال فان راين: 'الفطريات لا تحظى بنفس القدر من البحث مقارنة بالفيروسات والطفيليات، لكن هذه الخرائط تُظهر أن مسببات الأمراض الفطرية ستؤثر على معظم مناطق العالم في المستقبل'.
وأضاف: 'رفع مستوى الوعي وتطوير تدخلات فعالة أمران أساسيان للحد من العواقب المحتملة'.
في المقابل، قد تنقرض بعض الفطريات المفيدة التي تحلل المواد العضوية في أكثر المناطق حرارة بالعالم، وخاصة في أفريقيا. وهو ما يُعد ضربة مزدوجة للبشرية.
تجدر الإشارة إلى أن الدراسة تناولت نحو 10% فقط من الفطريات المعروفة، ما يعني أن هناك احتمالات لظهور تهديدات صحية جديدة وغير متوقعة في المستقبل.
وعلى الرغم من أن الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، فإنها تقدم أدلة قوية على أن مستقبل الفطريات مظلم ما لم يتم خفض انبعاثات الكربون بشكل جذري.
الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة يمثل الأمل الأفضل ليس فقط للنباتات والحيوانات، بل وللفطريات التي غالبًا ما نتجاهل وجودها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ
أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : فطريات سامة تهدد ملايين البشر خلال 15 عامًا بسبب تغير المناخ

الثلاثاء 20 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - توصلت دراسة جديدة تحلل سيناريوهات مناخية مختلفة إلى أن الفطريات السامة مرجّح أن تنتشر إلى مناطق جديدة في المستقبل، مما قد يهدد ملايين البشر. وقد تكون الفطريات التي تدعم الحياة، والتي تقوم بتحليل المواد النباتية والحيوانية، معرضة لخطر الانقراض أيضًا في بعض المناطق الأكثر دفئًا على وجه الأرض، وخاصة في القارة الأفريقية. وتشير التقديرات إلى أن العلماء صنفو نحو 10% فقط من جميع الفطريات على الأرض، لذا من المرجح أن نشهد مفاجآت غير معروفة مع انتشار الفطريات خارج مناطقها التاريخية. 10 % فقط من إجمالي الأنواع الموجودة على الأرض عند الحديث عن المناخ،يبذل جهد كبير – لا سيما في سياق القرن الحادي والعشرين – لتسليط الضوء على الآثار المدمرة المحتملة لتغير المناخ على الحياة النباتية والحيوانية، ومع ذلك، نادرًا ما يُذكر تأثيره على مملكة الفطريات. فهرست مئات الآلاف من أنواع الفطريات، ولكن يُحتمل أن هذا العدد لا يمثل سوى 10% فقط من إجمالي الأنواع الموجودة على الأرض. وتشمل هذه الأنواع فطريات صالحة للأكل، وكذلك أنواعًا خطيرة تسبب عدوى سامة للحيوانات والمحاصيل الزراعية. تكاثر بعض الفطريات الممرِضة في دراسة جديدة من جامعة مانشستر، تساءل العلماء عن تأثير ارتفاع درجات الحرارة العالمية على تكاثر بعض الفطريات الممرِضة. وفي ورقة بحثية نُشرت على منصة ResearchSquare، أوضح نورمان فان راين، المؤلف الرئيسي للدراسة، وفريقه، التهديدات المستقبلية المحتملة. قال فان راين في بيان صحفي: ستؤدي التغيرات في العوامل البيئية، مثل الرطوبة والظواهر الجوية المتطرفة، إلى تغيير الموائل وزيادة تكيف الفطريات وانتشارها'. وأضاف: 'لقد شهدنا بالفعل ظهور فطر المبيضات أوريس نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، ولكن حتى الآن، لا نملك سوى معلومات محدودة حول كيفية استجابة الفطريات الأخرى لهذا التغير في البيئة'. حلل الباحثون آثار ارتفاع درجات الحرارة على الفطريات الممرضة باستخدام سيناريوهات مناخية مختلفة حتى عام 2100. وأظهرت الدراسة أنه خلال 15 عامًا، إذا استمر اعتماد العالم على الوقود الأحفوري بدلًا من مصادر الطاقة النظيفة، فإن فطريات مثل Aspergillus flavus – وهي المسؤولة عن تعفن المحاصيل وتنتج سمومًا ضارة بالثدييات – ستنتشر بنسبة 16%، مما سيعرض مليون شخص إضافي في أوروبا للخطر. يعود ذلك إلى أن Aspergillus flavus أكثر تحمّلًا للحرارة من الفطريات الأخرى، ما يعني أنه يمكنه الازدهار في المناخات الحارة والرطبة التي لا تتناسب مع نمو معظم الفطريات. لكن الأخطر من ذلك هو فطر الرشاشيات الدخناء، الذي يُتوقع أن يزيد نطاق انتشاره بنسبة 77.5%، مما يعرض تسعة ملايين شخص إضافي في أوروبا للخطر في أسوأ السيناريوهات. ورغم وصفه سابقًا بأنه ممرض ضعيف، إلا أن الرشاشيات الدخناء يمكن أن يسبب عدوى خطيرة، بل ومميتة، لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة. قال فان راين: 'الفطريات لا تحظى بنفس القدر من البحث مقارنة بالفيروسات والطفيليات، لكن هذه الخرائط تُظهر أن مسببات الأمراض الفطرية ستؤثر على معظم مناطق العالم في المستقبل'. وأضاف: 'رفع مستوى الوعي وتطوير تدخلات فعالة أمران أساسيان للحد من العواقب المحتملة'. في المقابل، قد تنقرض بعض الفطريات المفيدة التي تحلل المواد العضوية في أكثر المناطق حرارة بالعالم، وخاصة في أفريقيا. وهو ما يُعد ضربة مزدوجة للبشرية. تجدر الإشارة إلى أن الدراسة تناولت نحو 10% فقط من الفطريات المعروفة، ما يعني أن هناك احتمالات لظهور تهديدات صحية جديدة وغير متوقعة في المستقبل. وعلى الرغم من أن الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، فإنها تقدم أدلة قوية على أن مستقبل الفطريات مظلم ما لم يتم خفض انبعاثات الكربون بشكل جذري. الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة يمثل الأمل الأفضل ليس فقط للنباتات والحيوانات، بل وللفطريات التي غالبًا ما نتجاهل وجودها.

للمرة الثانية عشر علي التوالي .. أماني أبو زيد تتصدر قائمة أكثر 100 سيدة إفريقية تأثيرا
للمرة الثانية عشر علي التوالي .. أماني أبو زيد تتصدر قائمة أكثر 100 سيدة إفريقية تأثيرا

مصرس

time٢٤-٠١-٢٠٢٥

  • مصرس

للمرة الثانية عشر علي التوالي .. أماني أبو زيد تتصدر قائمة أكثر 100 سيدة إفريقية تأثيرا

في إنجاز جديد للمرأة المصرية اختارت مؤسسة " Avance Media " الدكتورة أماني أبو زيد مفوضة البنية التحتية والطاقة بالاتحاد الإفريقي واحدة من أبرز 100 سيدة أفريقية و أكثرهن تأثيرا، وذلك للمرة الثانية عشر علي التوالي في التصنيف السنوي الذي تصدره المؤسسة وذلك سعيا لإلهام الجيل القادم من السيدات في أفريقيا المتحمسات لقيادة التغيير وتحدي الوضع الراهن و تمكين الفتيات. وتشمل الشخصيات النسائية الإفريقية البارزة من الرؤساء والدبلوماسيين ورؤساء مجالس الإدارة والمديرين التنفيذيين والعلماء والمستشارين والسياسيين ونواب البرلمانات الأفريقية ولكن يجب أن تكن من الشخصيات المتميزة في مجال عملهن.وشملت معايير الاختيار وفقا للمؤسسة، التميز في القيادة والأداء , والإنجازات الشخصية , والالتزام بتبادل المعرفة , وكسر الوضع الراهن , وأن تكون امرأة إفريقية بارعة.وسبق اختيار أبوزيد واحدة من أكثر الشخصيات الأفريقية شهرة و سمعة طيبة ، و ذلك في القائمة التي تصدرها شركة استطلاع " السمعة الدولية " (RPI) لأكثر 100 أفريقي شهرة و سمعة طيبة.كما اختارتها جامعة مانشستر البريطانية كواحدة من ابرز 200 خريجيها على مدي 200 سنة كقائدة عالمية في مجال التنمية و منحتها الدكتوراه الفخرية ، و ذلك بالاضافة الى التكريمات و الأوسمه العالمية و الافريقية الأخرى.وشغلت أبو زيد العديد من المناصب القيادية في المنظمات الدولية، علي رأسها الاتحاد الأفريقي كمفوضة الطاقة والبنية التحتية في الاتحاد الأفريقي و أطلقت السوق الأفريقية الموحدة للطاقة الكهربية للقارة بالكامل تحتل الطاقة المتجددة فيها نسية 70٪؜. و أطلقت ايضا الاستراتيجيات الافريقية القارية للهيدروجين الأخضر وللوقود الأخضر للطيران، فضلاً عن السوق القاري للنقل الجوي والذي يضم حتي الآن 38 دولة أفريقية.كما بلورت البرنامج الافريقي للبنية التحتية 2021-2030 و الذي تم تنفيذه بنسبة 40٪؜ في قطاعات الطرق و الطيران و انتاج الطاقة و الربط الكهربي و الربط الرقمي ذي السرعة العالية و مد شبكات الري و مياه الشرب .كما أطلقت استراتيجية التحول الرقمي لأفريقيا، والذكاء الاصطناعي و الهوية الرقمية لأفريقيا وأطر البيانات لتحقيق قفزة وتسريع وتيرة الاقتصاد الرقمي بالقارة.كما نفذت مفوضة الطاقة والبنية التحتية في الاتحاد الأفريقي العديد من مشاريع البنية التحتية والمشاريع والبرامج الوطنية والإقليمية العابرة للقارات ، كما تتبني عدد من المشروعات القارية في مجالات تكنولوجيا المعلومات والقدرة على التكيف مع المناخ.وتعد أبو زيد الرئيس المشارك للجنة التوجيهية لمبادرة Smart Africa وكذلك لمجموعات العمل لاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي رفيعة المستوى المعنية بالاقتصاد الرقمي بإفريقيا والطاقة والنقل.

ترامب يزعم أن الولايات المتحدة 'قامت بتقسيم الذرة'. تقول نيوزيلندا أن هذا غير صحيح.
ترامب يزعم أن الولايات المتحدة 'قامت بتقسيم الذرة'. تقول نيوزيلندا أن هذا غير صحيح.

وكالة نيوز

time٢٢-٠١-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

ترامب يزعم أن الولايات المتحدة 'قامت بتقسيم الذرة'. تقول نيوزيلندا أن هذا غير صحيح.

اختار عمدة بلدة صغيرة في نيوزيلندا الدخول في معركة نووية مع دونالد ترامب، بعد أن أثنى الرئيس الأمريكي الجديد الذي أدى اليمين الدستورية على العلماء الأمريكيين لتقسيمهم الذرة. خطاب تنصيب السيد ترامب هزت قائمة من المآثر الأمريكية المتوجة مثل إنهاء العبودية، والانطلاق إلى الفضاء، ولحظة 'تقسيم الذرة'. استغل عمدة مدينة نيلسون في الجزيرة الجنوبية بنيوزيلندا هذا النقص دون الذري، مشيرًا إلى أن العمل على تقسيم الذرة كان رائدًا في الواقع من قبل الفيزيائي المولود في كيوي إرنست رذرفورد. 'لقد فوجئت قليلاً بالرئيس الجديد دونالد ترامب في خطاب تنصيبه حول عظمة الولايات المتحدة حيث ادعى أن الأمريكيين اليوم 'يقسمون الذرة' في حين أن هذا الشرف يعود إلى ابن نيلسون الأكثر شهرة والمفضل السير إرنست روثرفورد،' عمدة المدينة نيك سميث. كتب على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال سميث إن رذرفورد، الذي يرجع إليه الفضل في تقسيم نواة الذرة أثناء التجارب التي أجريت في جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة في عام 1917، كان 'أول من حفز تفاعلًا نوويًا بشكل مصطنع عن طريق قصف نوى النيتروجين بجسيمات ألفا'. وأضاف أنه سيدعو السفير الأمريكي القادم لزيارة نصب رذرفورد التذكاري في نيلسون، التي يبلغ عدد سكانها 50 ألف نسمة، 'حتى نتمكن من الاحتفاظ بالسجل التاريخي حول من قام بتقسيم الذرة أولاً بشكل دقيق'. كما اعترض بن أوفينديل، محرر موقع إخباري نيوزيلندي ساخر يُدعى The Civilian، على ادعاءات ترامب. 'حسنًا، يجب أن أتصل بوقتي. لقد ادعى ترامب للتو أن أمريكا قامت بتقسيم الذرة. وهذا هو الشيء الوحيد الذي فعلناه،' أوفيندل. كتب على وسائل التواصل الاجتماعي. يعتبر رذرفورد على نطاق واسع 'أبو الفيزياء النووية'، وقد حصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1908 لأعماله السابقة في النشاط الإشعاعي. بينما يُنسب الفضل إلى رذرفورد في الانقسام الأولي للذرة، أجرى الإنجليزي جون كوكروفت والأيرلندي إرنست والتون لاحقًا أول تجربة مضبوطة لتقسيم نواة الذرة، وفقًا لـ وزارة الطاقة الأمريكية. يظل رذرفورد أحد أشهر أبناء نيوزيلندا، ولا يزال وجهه يزين الورقة النقدية من فئة 100 دولار في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store