logo
رضوى الشربيني لشيرين عبد الوهاب: 'تجاوزي كل هذا، فأنتِ أقوى'

رضوى الشربيني لشيرين عبد الوهاب: 'تجاوزي كل هذا، فأنتِ أقوى'

خبر صحمنذ يوم واحد
في حلقة خاصة مليئة بالمشاعر من برنامج 'هي وبس' الذي يُعرض على شاشة DMC، قامت الإعلامية بإرسال رسالة إنسانية مؤثرة ومباشرة إلى النجمة شيرين عبد الوهاب، حيث عبرت عن قلق الجمهور ومحبّيها بسبب الأزمات الشخصية والمهنية التي مرت بها شيرين في الفترة الأخيرة.
رضوى الشربيني لشيرين عبد الوهاب: 'تجاوزي كل هذا، فأنتِ أقوى'
شوف كمان: نادين الراسي تتحدث عن زواجها وحاجتها للحب في حياتها
رضوى الشربيني تعاتب شيرين عبد الوهاب
استهلت رضوى الشربيني حديثها برسالة صريحة للمطربة شيرين عبد الوهاب حملت الكثير من العتاب والحب في آنٍ واحد، حيث قالت: 'الناس زعلانة منك أوي، وزعلانين عليكي أوي، لأنك غالية على قلوبهم… أنتي أقوى من كل اللي فات، حتى لو الموقف كان صعب، أنتي اللي قلتي عن نفسك: أنا كتير، أنا ألف حاجة على بعضها في حاجة واحدة'
اقرأ كمان: تعرف على أسعار وموعد عرض الملك لير لـ'يحيى الفخراني' بسعر 60 جنيه
لم تُخفِ رضوى الشربيني نقدها لبعض قرارات شيرين عبد الوهاب في الفترة الأخيرة، سواء على المستوى الشخصي أو المهني، مشيرة إلى أن اختيارات غير موفقة في العمل أو الأشخاص المحيطين قد تكون كفيلة بتقويض نجاحات كبيرة، قائلة: 'اختيار غلط، شغل غلط، وناس غلط حواليكي.. ده كفيل يهد كل اللي بنعمله في سنين'
شيرين عبد الوهاب ليست فنانة عادية
وأضافت رضوى الشربيني قائلة: 'شيرين عبد الوهاب مش فنانة عادية.. دي الست اللي كانت بتطلع الموضة على المسرح، وكانت بتخطف قلوب الناس بحضورها وصوتها… وربنا مديكي حب الناس، اللي قليلين أوي بياخدوه… يلا بقى كفاية كده'
وشددت رضوى الشربيني على أهمية حب الذات كعنصر أساسي في تجاوز الأزمات، لا سيما في حياة المرأة، قائلة: 'لازم تحبي نفسك شوية، لأن نص أغانيكي بتقول للستات إزاي يحبوا نفسهم، يبقى أنتي أول واحدة لازم تطبقي ده'
توعية للفتيات: الحب مش كفاية.. والأمان أهم
وفي سياق الحلقة، وجهت رضوى الشربيني مجموعة من النصائح للفتيات حول العلاقات العاطفية، محذرة من التسرع في إطلاق مسمى 'الصداقة' بعد الانفصال، ومؤكدة على أن العلاقة الناجحة لا تُقاس فقط بالمشاعر، بل بالإحساس بالأمان والاحترام والنية في الاستمرار، حيث قالت: 'لما تكوني في علاقة، لازم تكوني حاسة إنك ست آمنة ومطمئنة… العلاقة اللي ليها مستقبل ومحترمة، هي دي اللي تعرفي إنها مع الراجل الصح'
وفي فقرة توعوية بأسلوبها المعتاد، شرحت رضوى العلامات التي تدل على أن الشريك 'توكسيك' (سام)، قائلة: 'امتى تقولي باي باي؟ لما يبدأ يشكك فيكي، يكدب عليكي، يسخر من شكلك، أو يقولك بطلي كذب… دي مش نكت، دي إشارات خطر'
واختتمت الإعلامية رضوى الشربيني رسائلها بنصيحة للفتيات حول الزواج، مؤكدة أن السن لا يُعد مقياسًا نهائيًا للاستعداد للزواج، بل الأهم هو الجاهزية النفسية والعاطفية، قائلة: 'في واحدة عندها 20 سنة وجاهزة للجواز، وفي واحدة عندها 50 ولسه مش جاهزة… السن المناسب للجواز؟ هو السن اللي تكوني فيه جاهزة فعلًا، مش اللي الناس بتحدده'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكايات عادية جداً - نوح «7» مرعية ولاَ بلا راعى؟
حكايات عادية جداً - نوح «7» مرعية ولاَ بلا راعى؟

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

حكايات عادية جداً - نوح «7» مرعية ولاَ بلا راعى؟

ضرار ٢٠٠٠ أخذت حقيبتى ومسبحة جدى إبراهيم، ومضيت، لن أنتظر بعد الآن يا أمى، الأرض التى حاولت أن أعيش فيها بسلام لا تنبت إلا شوكاً، لست جبانا، لكنى لا أستطيع الكراهية، حاولت، فوجدتها نارًا تأكل فى القلب قبل أن تصب غضبها على الآخرين، لا أستطيع أن أتحمل ذلك، بعض المعارك لا بد من خسارتها حفاظًا على إنسانيتنا يا أمى، أنا لم أُخلق للحرب، ولا أرغب فى أن أكون سلاحاً فى نزاعٍ لم أختره، افهمينى، "ضرار" ليست موطنى، ولا أحتمل العيش بين نيرانها الموروثة، ولا المشاركة فى كراهية وُلدت قبل أن أُولد، افتحى الباب، ودعينى أسافر. **** تجاوزت السيارة المرسيدس نفق الشهيد أحمد حمدى، كان الهواء طلقا يدخل الصدر فيريحه، وكان غروب الشمس على رمل سيناء فرصة لظهور القمر، يضىء القمر أكثر كلما تقدمت السيارة ودخل الظلام، بدا السائق العريشاوى منتشيا مع صوت الأغنية البدوية التى تنبعث من الكاسيت. مرعيه يا البنت مرعية؟ / مرعية ولا بلا راعى؟ قالت وحياتك مانى مرعي/ ولغيرك ما وسد ذراعي يا يمه شفت القمر بالبيت/ من منزله بالسما خالي استغفر الله أنا زليت/ كثر العشق غير حوالى. ***** سيناء ٢٠٠٧ عملت فى أماكن مختلفة لسبع سنوات مضت لم أعد فيها إلى ضرار رغم رسائل أمى المتكررة، ظللت أتنقل لأماكن مختلفة بلا تخطيط فى شمال وجنوب سينا، حسب ما يقودنى ريح العمل، ولا أعمل إلا بالقدر الذى يجعلنى أكل وأشرب وأرسل القليل من المال إلى أمى، لم أكن فى حاجة لأكثر من ذلك، حتى تعرفت على عيَاد فى العريش. على المقهى، بدأ الأمر عاديا زبون يبحث عن مبيض محارة يقوم له بمرمة صغيرة داخل بيته، أشار النادل إلىَ، قلت لأرى، ذهبت معه، حتى وصلنا فيلا صغيرة على البحر، بدت من الغسيل المعلق أنها مسكونة بالناس. أمام الفيلا، تباطئت فى الدخول رغم ترديده "اتفضل، اتفضل"، قلت: لتتقدم أولا إلى أهل بيتك، الإذن من الأصول. أثناء العمل، سألني: من أى بلد صعيدى أكون؟، وفتح سؤاله حوار مطول وشيق عن العادات والتقاليد، عن القيم البدوية والصعيدية المتشابهة، حوار أفضى إلى صداقة، رغم الفروق المادية الواضحة، هو يركب الرانج روفر بينما أعتمد أنا على قدماى غالب الوقت، يسكن فيلا على البحر، بينما أسكن فى حوش فى قلب المدينة، تحمست لتلك الصداقة بعد أن دخل بيتى وأكل فى طبقى مثلما فعلت فى بيته، وفى أحد اللقاءات حدثنى عن الطموح والمستقبل، وضرورة أن يكون معى مال، المال قوة فى حياة لا تعترف بالضعفاء، ثم قدم لى عرضا للعمل معه بالدولار، بدلا من تلك الجنيهات الزهيدة التى أتحصل عليها فى المعمار، دفعنى الفضول للقبول، واتفقنا أنه سيمر على فى الصباح. قبل أن ترتفع الشمس كنت فى سيارته على طريق خارج العريش، طريق غير ممهد، يمتلئ بالأكمنة، تم تفتيشنا عليه أكثر من مرة، وبعد ساعة ونصف تقريبا، ظهرت منازل بسيطة على اليمين ومدرسة على اليسار، ولافتة تقول "قرية وادى العمر"، ثم ظهر السلك الشائك، فاصلاً بين الحدود المصرية والإسرائيلية، كانت الثمار تملأ الناحية الأخرى، بينما اللون الأصفر هو السائد ناحيتنا، قليلا ما كانت تظهر مزارع صغيرة للزيتون، تظهر وتختفى سريعا. وجدت نفسى فى منفذ العوجة، أمامى سيارات نقل كبيرة محملة بالبضائع، تتراص وراء بعضها فى طابور طويل، قال عيَاد: الطريق مشغول هذه الأيام بسبب الأزمة الفلسطينية، فى الأيام العادية الأمور تعمل بسهولة. عملت فى المنفذ لثلاثة شهور متواصلة، تحميل وتنزيل، وأجر اليوم الواحد ١٠٠ دولار، ما يعادل ٦٠٠ جنيه مصرى، وما يساوى ٦ أضعاف أجرى فى المعمار، كان مكان الإقامة أفضل، والعمل سهل، غير أن هناك شيئا ما يجعلنى غير مرتاح، يجعلنى قلقا وكأن الحرب على الأبواب، كبر بداخلى الشعور مع طلعات الاستطلاع التى كان يقوم بها الطيران المصرى بين حين وآخر، ولدى مشكلة أخرى، لم أكن متقبلا تماما لحكاية التحميل والتنزيل هذه رغم سهولتها، فى النهاية أنا صنايعى، وأجيد صنعتى، وأملك قرارى فيها، بينما هنا أنا دائما فى انتظار الأوامر، كان الأمر ثقيلا عليَ، مع أنه لدى الآخرين طبيعى وعادى يفرضه العمل. أبلغت عيَاد بأننى سأعود إلى العريش، حاول مراجعتى فى الأمر، وحين وجدنى مصرا، أعطانى جزءا من حسابى، على أن يكون الباقى فى العريش بعد يومين. ******* عدت إلى الحوش الذى كنت أسكن فيه، لأجد رضوان، كان قد جاء من ضرار فى نفس الأسبوع الذى ذهبت إلى العوجة، حاملا رسالة من أمى الحزينة، وفى الرسالة: "أنا شيعتلك كتير عشان تنزل، وأنت مش راضى، ودعيت عليك أنك تجينى مكفى على بوزك". حولت دفة الحديث إلى أحوال البلد، أخبرنى بوفاة عمى عبد القادر، بعد هروب عفاف، الحدث الذى تلوكه الأفواه، ويحمى صدور إخوتها الذكور. ****** كانت عفاف ملتزمة فى المدرسة، وحتى الصف الثانى الإعدادى، كان اسمها ضمن الخمسة الأوائل، ومع ذلك أصروا أخواتها على إخراجها من التعليم، لتجد نفسها محاصرة بين جدران البيت، فلا خروج للبنات فى ضرار بعد البلوغ، ولأنها متعلمة ولا تجيد فنون حلب الجاموسة وصنع الجبن والسمن وغيرها من الأعمال الريفية، القليل من تحمس وتقدم للزواج منها. ولأن الوقت فى ضرار قاتل لمن لا عمل له، ثقيل وممل، كانت تقضيه عفاف أمام التلفزيون أو بصحبة الكاسيت، وكان يساعدها على ذلك، ابن خالتها نصر. لم ينجح نصر فى الثانوية العامة، استنفذ عدد مرات الامتحان، فغير المسار إلى دبلوم تجارى، يقول عنه الناس إنه غير مضبوط دون أن يمسكوا عليه شيئا، ورغم حالة الشك تجاهه، كانوا يلجأون إليه لامتهانه تصليح الأجهزة الكهربائية، وبالتحديد التليفزيون والكاسيت. اعتاد نصر زيارة خالته هنيه، رغم تحفظات أبنائها الذكور، واعتاد الحديث مع بنت خالته عفاف، رغم علمها أنه لزج، حتى أصبح مندوبها السرى لشراء كريمات البشرة وزيوت الشعر وأشرطة الكاسيت الجديدة من المدينة، وأصبحت جزءا من هلاوسه الجنسية الليلية. فكر: كيف يحول الهلاوس إلى حقيقة؟، إلى لحم ودم، يمكن لمسه وشمه وتذوقه؟ زادت الزيارات، وزادت الهدايا، كان يقدم لها الجديد فى عالم الكاسيت، حيث الحب والأحلام والخيالات، ذات مرة حمل معه صابع روج، أعطاه لها، وسرق منها قبلة فى غفلة عن الأم المشغولة والأب المريض. سلمت عفاف عقلها ونفسها لنصر، كانت تنتقم من ذلك القمقم الذى حبسوه فيه، وتشعر بانها تفك القيود المربوطة بها، تجرب أشياء لا تعرفها، تكتشف العالم المحرم. تقدم نصر رسميا للزواج من عفاف أكثر من مرة، وقوبل برفض قاطع من الأشقاء، وبلاغ بأن زيارته لبيتهم غير مرغوب فيها، مع كامل الاحترام لمحبته لخالته ومحبة خالته له. فكرت عفاف مع نصر على الهرب، كانت صاحبة الفكرة، سرقت ذهب أمها وكل الأموال التى وجدتها، وهربت بحثا عن الحرية، دون أن تنظر لما تركته خلفها من عار وفضيحة.

قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة 'أنا المصرى' للأغنية الوطنية للشباب
قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة 'أنا المصرى' للأغنية الوطنية للشباب

الطريق

timeمنذ 5 ساعات

  • الطريق

قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة 'أنا المصرى' للأغنية الوطنية للشباب

الجمعة، 4 يوليو 2025 01:04 صـ بتوقيت القاهرة ضمن مبادرة وزارة الثقافة "مصر تتحدث عن نفسها"، ونحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، يطلق قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، النسخة الثامنة لمسابقة " أنا المصرى" للأغنية الوطنية للشباب، بعد ما حققت نجاحا كبيرا فى الدورات السبع السابقة، واكتشاف ودعم العديد من الأصوات الشابة الذين أثبتوا تواجدهم على الساحة الفنية . وتأتي المسابقة حرصا على استلهام التراث الغنائي الوطني في مصر، والذي يزخر بالعديد من الأعمال الغنائية التي رسخت في وجدان الجماهير . تجرى المسابقة في فروع "الغناء - التلحين - التأليف - التوزيع الموسيقي"، ويقدم القطاع خمس جوائز مالية، المركز الأول ٢٠ ألف جنيه، والمركز الثاني ١٥ ألف جنيه، والمركز الثالث ١٠ آلاف جنيه، والمركز الرابع ٧ آلاف جنيه، والمركز الخامس ٥ آلاف جنيه. شروط المسابقة هى ألا يقل عمر المتسابق عن ١٨ عاما ولا يزيد عن ٤٥ عاما، وأن يكون مصري الجنسية، ويحق للمتسابق التقدم بعملين فقط، مدة الأغنية لا تقل عن ٤ دقائق ولا تزيد عن ١٠ دقائق، ويقدم المتسابق إقرارا موقع من جميع عناصر العمل بالموافقة على التسابق، وألا يكون المتسابق قد فاز عن العمل المقدم في المسابقة من أي جهة أخرى من قبل، ويقدم العمل الفني كامل عبارة عن أغنية وطنية ( كلمات - لحن - غناء ) بصيغة MP3، آخر موعد لاستقبال الأعمال يوم ٣١ أغسطس ٢٠٢٥ . يتم تنزيل استمارة المشاركة من صفحة المسابقة على الفيس بوك، ويتم تعبئتها إلكترونيا وترسل مع العمل المتسابق على البريد الإلكترونى التالى : [email protected] ، وللمصريين بالخارج، يتم إرسال الاستمارة والعمل المتسابق على البريد الإلكترونى التالى : [email protected] جدير بالذكر أن النسخة السابعة من المسابقة، فاز بالمركز الأول الفنان "أحمد حسن" عن أغنية "يوم ميلادي" كلمات محمد طلعت وألحان أحمد حسن وتوزيع شريف منير الوسيمي، وحصل على المركز الثاني الفنان "علي الألفي" عن أغنية "الدفعة" كلمات أحمد شلبي وألحان وتوزيع علي الألفي، وفاز بالمركز الثالث الفنانة "هالة غلوش" عن أغنية "مصر الحلوة" كلمات سلمى رشيد وألحان وتوزيع وسام أشرف شعيب، وحصد المركز الرابع الفنانة "سلمى مصطفى" عن أغنية "التاريخ مكتوب عشانها" كلمات مصطفى شاهين وألحان عمرو نوار وتوزیع محمد بدر، وفاز بالمركز الخامس الفنانة "شهد السعدني" عن أغنية "بلاد الخير" كلمات وليد الليثي وألحان وتوزيع أحمد علاء علي .

قطاع المسرح يطلق النسخة الـ8 لمسابقة أنا المصرى للأغنية الوطنية للشباب
قطاع المسرح يطلق النسخة الـ8 لمسابقة أنا المصرى للأغنية الوطنية للشباب

الجمهورية

timeمنذ 6 ساعات

  • الجمهورية

قطاع المسرح يطلق النسخة الـ8 لمسابقة أنا المصرى للأغنية الوطنية للشباب

وتأتي المسابقة حرصا على استلهام التراث الغنائي الوطني في مصر، والذي يزخر بالعديد من الأعمال الغنائية التي رسخت في وجدان الجماهير . تجرى المسابقة في فروع "الغناء - التلحين - التأليف - التوزيع الموسيقي"، ويقدم القطاع خمس جوائز مالية، المركز الأول ٢٠ ألف جنيه، والمركز الثاني ١٥ ألف جنيه، والمركز الثالث ١٠ آلاف جنيه، والمركز الرابع ٧ آلاف جنيه، والمركز الخامس ٥ آلاف جنيه. ونستعرض شروط المسابقة: ألا يقل عمر المتسابق عن ١٨ عاما ولا يزيد عن ٤٥ عاما، وأن يكون مصري الجنسية، ويحق للمتسابق التقدم بعملين فقط، مدة الأغنية لا تقل عن ٤ دقائق ولا تزيد عن ١٠ دقائق، ويقدم المتسابق إقرارا موقع من جميع عناصر العمل بالموافقة على التسابق، وألا يكون المتسابق قد فاز عن العمل المقدم في المسابقة من أي جهة أخرى من قبل، ويقدم العمل الفني كامل عبارة عن أغنية وطنية ( كلمات - لحن - غناء ) بصيغة MP3، آخر موعد لاستقبال الأعمال يوم ٣١ أغسطس ٢٠٢٥ . يتم تنزيل استمارة المشاركة من صفحة المسابقة على الفيس بوك، ويتم تعبئتها إلكترونيا وترسل مع العمل المتسابق على البريد الإلكترونى التالى : [email protected] ، وللمصريين بالخارج، يتم إرسال الاستمارة والعمل المتسابق على البريد الإلكترونى التالى : [email protected]. يشار إلى أن النسخة السابعة من المسابقة، فاز بالمركز الأول الفنان "أحمد حسن" عن أغنية "يوم ميلادي" كلمات محمد طلعت وألحان أحمد حسن وتوزيع شريف منير الوسيمي، وحصل على المركز الثاني الفنان "علي الألفي" عن أغنية "الدفعة" كلمات أحمد شلبي وألحان وتوزيع علي الألفي، وفاز بالمركز الثالث الفنانة "هالة غلوش" عن أغنية "مصر الحلوة" كلمات سلمى رشيد وألحان وتوزيع وسام أشرف شعيب، وحصد المركز الرابع الفنانة "سلمى مصطفى" عن أغنية "التاريخ مكتوب عشانها" كلمات مصطفى شاهين وألحان عمرو نوار وتوزیع محمد بدر، وفاز بالمركز الخامس الفنانة "شهد السعدني" عن أغنية "بلاد الخير" كلمات وليد الليثي وألحان وتوزيع أحمد علاء علي .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store