logo
إيران تسقط «هرمز 900».. صافرات الإنذار تدوي في إسرائيل

إيران تسقط «هرمز 900».. صافرات الإنذار تدوي في إسرائيل

عين ليبيامنذ 5 ساعات

أعلنت إيران فجر الإثنين عن إسقاط طائرة مسيّرة هجومية إسرائيلية من طراز 'هرمز 900″، في أجواء محافظة مركزي وسط البلاد، في وقت أكّد فيه الجيش الإسرائيلي مساءً إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، ما ينذر بتصعيد عسكري مباشر بين الجانبين.
وذكرت وكالة 'تسنيم' الإيرانية أن أنظمة الدفاع الجوي التابعة لحرس الثورة الإسلامية رصدت المسيّرة الإسرائيلية التي كانت بصدد تنفيذ عملية 'عدوانية'، بحسب تعبير المصادر العسكرية، وتمكنت من إسقاطها 'بدقة' قبل أن تنفذ مهمتها.
وأضافت المصادر أن صور حطام الطائرة وتفاصيل عملية التصدي ستُنشر خلال ساعات، ووصفت العملية بأنها 'إنجاز دفاعي جديد' يأتي في لحظة شديدة الحساسية إقليمياً.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الإثنين أنه رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، مؤكداً أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على اعتراضها. ودوّت صافرات الإنذار في عدد من المناطق، فيما صدرت أوامر للمواطنين بدخول المناطق المحصنة فوراً.
ودعت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية السكان إلى الالتزام الكامل بالتعليمات وعدم مغادرة المناطق المحمية إلا بتوجيه رسمي، في ظل تأكيدات بأن منظومة الدفاع الجوي ليست محكمة بالكامل.
في الأثناء، أعلنت مصادر عسكرية أن القوات الجوية الإسرائيلية تنفذ عمليات اعتراض وضربات استباقية عند الضرورة لإزالة التهديدات، دون الكشف عن المواقع المستهدفة أو نتائج العمليات.
ويتواصل التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران لليوم الحادي عشر على التوالي، وسط تبادل مكثف للضربات الجوية والقصف الصاروخي منذ 13 يونيو الجاري، في إطار حرب مفتوحة دخلت منعطفا أكثر خطورة.
وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، مساء الأحد، انطلاق 'الموجة 19' من عملية 'الوعد الصادق 3″، التي ينفذها الحرس الثوري ضد أهداف إسرائيلية، موضحا أن المرحلة الجديدة تضم عدداً كبيراً من الطائرات المسيّرة الهجومية، تستهدف مواقع في شمال وجنوب إسرائيل.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ غارات جوية موسعة استهدفت مواقع صواريخ ومسيرات إيرانية في محافظات أصفهان وبوشهر والأهواز، مستخدماً 30 طائرة حربية وأكثر من 60 قطعة ذخيرة دقيقة، وفقاً لبيان رسمي.
ويأتي هذا التصعيد بعد يومين فقط من الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، والتي وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنها 'دمرت بالكامل'، فيما توعّدت طهران بالرد على ما وصفته بـ'العدوان السافر'.
وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد أكد أن إيران 'تحتفظ بكل خيارات الرد'، معتبراً أن الولايات المتحدة وإسرائيل تتحملان مسؤولية التصعيد الحاصل في المنطقة، فيما لا تزال الدبلوماسية 'ممكنة، ولكن ليس في الوقت الراهن'، وفق تعبيره.
بدوره، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن بلاده باتت 'قريبة جدا من القضاء على قدرات إيران النووية والصاروخية'، في إطار العملية العسكرية المشتركة مع الولايات المتحدة، التي تحمل اسم 'الأسد الصاعد'.
وخلال مؤتمر صحفي عقده مساء الأحد، قال نتنياهو إن الجيش الإسرائيلي وجهاز الموساد ينفذان ما وصفه بـ'أعمال بطولية' في قلب إيران، مشيدا بما اعتبره 'عملا مشرفا' للقوات الأميركية التي قال إنها 'ألحقت ضررا هائلا بمنشأة فوردو النووية تحت الأرض'.
وأضاف أن العملية لن تتوقف قبل تحقيق أهدافها، قائلاً إن إسرائيل 'لن تنهي العملية العسكرية مبكرا، لكنها أيضا لن تواصلها أكثر مما هو مطلوب'، مشددا على أن هذه الحرب 'ستغير وجه الشرق الأوسط'.
كما أقرّ نتنياهو بوجود 'أثمان باهظة' دفعتها إسرائيل خلال سير العملية العسكرية وهجمات إيران، لكنه اعتبر أن تلك التضحيات ضرورية لتحقيق ما وصفه بـ'نقطة تحول تاريخية في أمن إسرائيل والمنطقة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تعلن استهداف «إسرائيل» بصاروخ «خيبر قدرh» متعدد الرؤوس لأول مرة
إيران تعلن استهداف «إسرائيل» بصاروخ «خيبر قدرh» متعدد الرؤوس لأول مرة

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

إيران تعلن استهداف «إسرائيل» بصاروخ «خيبر قدرh» متعدد الرؤوس لأول مرة

كشف الحرس الثوري الإيراني، عن استهداف «إسرائيل» بصاروخ «خيبر قدرh» متعدد الرؤوس لأول مرة خلال الهجوم الصاروخي اليوم على كيان الاحتلال. وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان اليوم، انطلاق الموجة الحادية والعشرون من عملية «الوعد الصادق 3»، ردًا على «جرائم الكيان الصهيوني» المستمرة، مشيرا إلى إطلاق صواريخ تعمل بالوقود الصلب والسائل، وعمليات مشتركة للطائرات المسيرة الذكية، وفق وكالة «تسنيم» للأنباء. - ولفت إلى استخدام صاروخ خيبر (قدرH) الباليستي متعدد الرؤوس لأول مرة في هذه العملية، باستخدام تكتيكات «جديدة ومفاجئة» لتحقيق ضربات أكثر دقة وتدميراً وفعالية، مشيرا إلى «ضرب أهداف استراتيجية في جميع أنحاء الأراضي المحتلة من الشمال إلى الجنوب ومركز الكيان الصهيوني». وشدد على أن الرد الإيراني سيستمر باستخدام تكتيكات خاصة جديدة مع استمرار العمليات القتالية للطائرات المسيرة والتي «لن تنقطع للحظة واحدة خلال النهار». دوي انفجارات قوية وفي وقت سابق من اليوم، شنت إيران هجوما جديدا بالمسيرات والصواريخ، في خضم ردها على الهجوم الإسرائيلي ضد الأراضي الإيرانية يوم 13 يونيو والمستمر للأسبوع الثاني. فيما سمع دوي انفجارات قوية في سماء تل أبيب والقدس، مع إعلان الجبهة الداخلية الإسرائيلية تفعيل صفارات الإنذار في العديد من المناطق الصهيونية، بحسب ما نقلت قناة «الجزيرة» القطرية. ودوت صافرات الإنذار لأكثر من 30 دقيقة في «إسرائيل» خلال الرشقة الصاروخية الإيرانية، فيما لم تتمكن خمس طائرات من الهبوط بمطار بن غوريون في تل أبيب، وظلت تحلق في الهواء.

«إسرائيل» تهاجم موقع فوردو النووي الإيراني
«إسرائيل» تهاجم موقع فوردو النووي الإيراني

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

«إسرائيل» تهاجم موقع فوردو النووي الإيراني

نفّذت «إسرائيل» الاثنين هجوما على مفاعل فوردو، الموقع الرئيسي في إيران لتخصيب اليورانيوم بنسبة 60% والمحصن تحت الأرض على عمق يقارب 90 مترا، وفق ما أفادت وكالة «تسنيم» الإيرانية، وذلك بعد تعرضه فجر الأحد لضربات أميركية بقنابل خارقة للتحصينات. ونقلت وكالة «تسنيم» عن الناطق باسم هيئة إدارة الأزمات في محافظة قم قوله «هاجم المعتدي موقع فوردو النووي مجددا». لا خطر أو تهديد فيما أعلن مسؤولو منظمة الطاقة الذرية، أنه «لن يكون هناك أي خطر أو تهديد على المواطنين»، وفق الوكالة الإيرانية. وفي وقت سابق أمس، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الجيش الأميركي نفّذ هجوما وصفه بـ«الناجح جدا» على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال «أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي»، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام.

من الهجوم النووي إلى التوترات الدبلوماسية.. الشرق الأوسط على شفير أزمة عالمية
من الهجوم النووي إلى التوترات الدبلوماسية.. الشرق الأوسط على شفير أزمة عالمية

عين ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • عين ليبيا

من الهجوم النووي إلى التوترات الدبلوماسية.. الشرق الأوسط على شفير أزمة عالمية

أعلن الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، إطلاق صواريخ وعشرات الطائرات المسيرة المزودة برؤوس حربية موجهة خصيصًا لاختراق التحصينات، باتجاه الأراضي الإسرائيلية، في تصعيد عسكري جديد بين البلدين. من جهته، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق الصواريخ الإيرانية، مشيرًا إلى أن منظومات الدفاع الجوي تعمل على اعتراضها، ودعا المواطنين إلى الالتزام الفوري بدخول المناطق المحمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر، مع التشديد على عدم مغادرتها إلا بعد تلقي تعليمات صريحة من قيادة الجبهة الداخلية. ودوت صفارات الإنذار مناطق واسعة من شمال إسرائيل، شملت عشرات المستوطنات والمدن القريبة من الحدود مع لبنان والجولان السوري المحتل، إلى جانب مناطق وسط وجنوب إسرائيل. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت أربع موجات صاروخية، فيما أشار موقع 'واينت' إلى سقوط سبعة صواريخ على الأقل في مناطق متفرقة. وفي حادثة منفصلة، أعلن رئيس بلدية أسدود سقوط صاروخ على طريق بمحاذاة المدينة، وسط دوي انفجارات سُمع في سماء تل أبيب، ما يُعد أطول مدة لانذار صفارات منذ اندلاع الحرب، حيث استمرت لحوالي 35 دقيقة. وفي وقت لاحق، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا أشار فيه إلى رفع حالة الطوارئ في بعض المناطق، وسمحت قيادة الجبهة الداخلية بمغادرة الأماكن المحمية بعد تقييم الوضع. كما تعمل فرق البحث والإنقاذ في مواقع متعددة للتعامل مع تقارير سقوط المقذوفات. وأكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن غالبية السكان بقوا داخل الملاجئ والمخابئ لأكثر من 40 دقيقة نتيجة التهديد الصاروخي المستمر، فيما بدأت قيادة الجبهة الداخلية تحقيقاً لمعرفة تفاصيل الحادث، كما أعلنت القناة 12 الإسرائيلية عن إصابة مباشرة في شركة الكهرباء جنوب البلاد جراء القصف. وحذر الجيش الإسرائيلي عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' من نشر أو مشاركة مواقع الضحايا والأضرار، داعياً إلى الالتزام التام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية للحفاظ على السلامة العامة. وجاء في البيان العسكري: 'أُطلقت صواريخ إضافية باتجاه دولة إسرائيل. يُرجى مواصلة الالتزام بالتعليمات الصادرة من قيادة الجبهة الداخلية والتعليمات الموزعة إليكم'. في السياق، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن الهجوم الأمريكي الأخير على المنشآت النووية الإيرانية أثار تساؤلات خطيرة حول فعالية معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، معتبراً أن هذه الخطوة تشكل ضربة موجعة لنظام منع الانتشار النووي وللأمن الدولي برمته. وقال عراقجي في تصريح لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، إن الهجوم الأمريكي قوّض نظام منع الانتشار النووي وأثار شكوكاً حول التزام الدول بأحكام المعاهدة، مشيراً إلى أن هذه الخطوة ستكون لها عواقب سلبية على الأمن والاستقرار العالمي. وأضاف أن العديد من الدول أعربت عن مخاوفها من هذه التطورات، مؤكداً على ضرورة أن تبقى المنشآت النووية للدول الأعضاء تحت حماية الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفقاً لما تنص عليه المعاهدة. فيما رد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي كان بالتهديد بمصير 'مرير ورهيب' لإسرائيل، فيما شنت طهران ضربات جوية انتقامية على مواقع إسرائيلية في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم 'الوعد الصادق 3″، مؤكدة استمرار العمليات طالما دعت الحاجة. فيما أعلن رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، اليوم الاثنين، أن المجلس بصدد إعداد خطة لوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حتى تحصل إيران على 'ضمانات موضوعية تضمن حيادية وسلامة عمل المنظمة الدولية'، على حد قوله. وفي كلمة أمام البرلمان، أكد قاليباف أن طهران لا تنوي تنفيذ أي أنشطة نووية غير سلمية، مستندًا إلى فتوى صادرة عن قائد الثورة الإسلامية، لكنه اتهم الوكالة الدولية بأنها 'لم تف بالتزاماتها وتحولت إلى أداة سياسية'، وفقًا لوكالة 'تسنيم' الإيرانية. ووصف الهجوم الأمريكي الأخير على المنشآت النووية الإيرانية بأنه 'اعتداء على الدبلوماسية والعقلانية'، مشيرًا إلى أن إيران كانت في خضم مفاوضات مع الولايات المتحدة حين وقع الاعتداء. وشدد قاليباف على دعم إيران الكامل لرد قواتها المسلحة على العدوان الأمريكي، مؤكدًا أن طهران لن تسمح بأي مشاركة أمريكية في العدوان الإسرائيلي طالما استمر دعم واشنطن لإسرائيل، التي وصفها بـ'العصابة الإجرامية'. كما أكد أن الهجوم الأمريكي يُعد اعتداءً على الأراضي الإيرانية، محذرًا من أن إيران لن تتسامح مع أي اعتداء على سيادتها، وأن من يعتدي عليها سيدفع الثمن للحفاظ على وحدة وسلامة أراضي الجمهورية الإسلامية. قرقاش يدين دعوة إسرائيل لتمويل حربها على إيران: وقاحة وإفلاس أخلاقي في خضم تصاعد التوترات بالمنطقة أدان الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات محمد بن زايد آل نهيان، دعوة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش لدول الخليج وألمانيا وفرنسا وبريطانيا لتمويل الحرب الإسرائيلية ضد إيران، واصفًا إياها بـ'الوقاحة والإفلاس الأخلاقي'. وقال قرقاش في تصريح عبر حسابه على منصة 'إكس' اليوم الاثنين، إن هذه الدعوة تعكس غيابًا عن الوعي بالعواقب الخطيرة لهذا التصعيد، مؤكّدًا أن دول الخليج أدانت الهجوم ودعت إلى حل دبلوماسي للحفاظ على استقرار المنطقة وسلامة شعوبها. وأكد المستشار الإماراتي أن مثل هذه الدعوات تتناقض مع الجهود المبذولة لنزع فتيل التوتر في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن دولة الإمارات تقود مشاورات تهدف إلى خفض التصعيد في المنطقة من خلال الحوار والدبلوماسية. رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا يلغي مشاركته في قمة حلف الناتو باللاهاي بسبب تصاعد التوترات في الشرق الأوسط أعلنت وسائل إعلام يابانية اليوم الاثنين أن رئيس الوزراء الياباني، شيغيرو إيشيبا، قرر إلغاء مشاركته في قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) المقررة في مدينة لاهاي بهولندا يومي 24 و25 يونيو الجاري. ونقلت وكالة 'كيودو' عن متحدث باسم الحكومة أن قرار الإلغاء جاء على خلفية تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، لا سيما عقب الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية، مما أدى إلى تفاقم الوضع الإقليمي بشكل كبير. وقالت قناة 'إن إتش كيه' التلفزيونية إن وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا قد يحضر القمة نيابة عن إيشيبا. ويأتي هذا القرار في ظل احتمالية غياب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج عن القمة، وسط توترات متزايدة على الساحة الدولية. وكان إيشيبا قد أعلن سابقًا عن نيته حضور القمة خلال مؤتمر صحفي على هامش قمة مجموعة السبع في كندا، ما يجعل هذا الإلغاء مفاجئًا. وسيكون هذا أول غياب لزعيم ياباني عن قمة حلف الناتو منذ عام 2022، في ظل حالة من عدم اليقين التي تكتنف جدول أعمال القمة، حيث تم تقليصه بعد انسحاب ترامب من قمة مجموعة السبع مبكرًا. وفي سياق متصل، أفادت تقارير بأن ترامب يخطط للقاء قادة اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا على هامش القمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store