logo
"العلم الأحمر".. سلاح جو السعودية والإمارات بتمرين عسكري أميركي

"العلم الأحمر".. سلاح جو السعودية والإمارات بتمرين عسكري أميركي

صوت لبنان١٩-٠٣-٢٠٢٥

الحرةشاركت طائرت من سلاح الجوي السعودي والإماراتي في تمرين "العلم الأحمر"، الذي تحتضنه قاعدة نلس الجوية بولاية نيفادا الأميركية، منذ الخميس الماضي ويستمر إلى غاية الـ21 من الشهر الجاري.
وفي 13 مارس، أقلعت طائرة يوروفايتر تايفون تابعة للقوات الجوية السعودية، وطائرة إف-16 تابعة للقوات الجوية الإماراتية، وقاذفة بي-52 إتش ستراتوفورتريس تابعة للقوات الجوية الأميركية، وفق بيان للقيادة المركزية الأميركية صادر الثلاثاء.
البيان كشف أن تمرين "العلم الأحمر 2025" ، الذي يشارك فيه أكثر من 1500 فرد من القوات الجوية الأميركية ومشاة البحرية، إلى جانب القوات الجوية السعودية، الإماراتية والتركية، يهدف إلى تعزيز الجاهزية العملياتية وقابلية التشغيل البيني بين القوات المتحالفة.وتم تنفيذ التمرين في منطقة اختبار وتدريب نيفادا التي تمتد على 2.9 مليون فدان مربع (حوالي 12 ألف كيلومتر مربع)، حيث تمت محاكاة ظروف ساحات المعارك.
التمرين أتاح للقوات المشاركة اختبار وتطوير تكتيكات هجومية ودفاعية في بيئة عملياتية مشتركة.
ويستمر هذا التمرين حتى 21 مارس، ويعد منصة لتعزيز الشراكات الاستراتيجية ودمج مفاهيم القتال الحديثة لضمان جاهزية القوات المشتركة للاستجابة الفعالة للتهديدات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ناشونال إنترست: الحوثيون كادوا يُسقطون ال "إف-35"
ناشونال إنترست: الحوثيون كادوا يُسقطون ال "إف-35"

الديار

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

ناشونال إنترست: الحوثيون كادوا يُسقطون ال "إف-35"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال موقع ناشونال إنترست إن صاروخا أطلقه الحوثيون كاد يسقط جوهرة التاج في ترسانة المقاتلات الأميركية إف-35، لولا اتخاذها إجراء مراوغا، وتساءل: كيف يمكن لأميركا تنفيذ عمليات جوية فعالة ضد خصم أكثر تطورا، إذا كانت "الجماعة المتخلفة" في اليمن قادرة على تعطيل عملياتها بهذه السهولة؟ وأوضح الموقع -في تقرير بقلم المتخصص في الدفاع والأمن هاريسون كاس- أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأميركية تقدما على الصمود، كما خلق مخاوف تتعلق بمدى فاعلية نظام الدفاع الجوي الحوثي البسيط نسبيا في إعاقة العمل الأميركي. وكتب المحلل العسكري غريغوري برو على موقع إكس أن "الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أميركية عديدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35، مما زاد من احتمال وقوع خسائر بشرية أميركية". وأضاف أن الحوثيين نجحوا في إسقاط "7 طائرات أميركية مسيرة من طراز إم كيو-9، تبلغ قيمة كل منها حوالى 30 مليون دولار، مما أعاق قدرة القيادة المركزية على تتبع الجماعة وضربها". وتساءل الموقع عن مدى ضعف المقاتلات الأميركية أمام نظام الدفاع الجوي الحوثي الذي وصفه بأنه بدائي، ولكنه فعال، موضحا أنه سريع الحركة وأن بساطته تساعده على تجنب الكشف المبكر من قبل المعدات الأميركية المتقدمة. وقال موقع "ذا وور زون" إن الدفاعات الصاروخية الحوثية تشمل "العديد من صواريخ سام المرتجلة التي تستخدم أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء السلبية غير التقليدية، وصواريخ جو-جو مجهزة بدقة، لا توفر سوى إنذار مبكر ضئيل أو معدوم للتهديد، فضلا عن الهجوم الآتي". ويمتلك الحوثيون أيضا بعض الأنظمة الحديثة بفضل إيران -حسب ناشونال إنترست- مثل صواريخ سام "برق-1" و"برق-2″، ولا تزال القدرات الدقيقة لصواريخ سام الإيرانية غير واضحة، لكن الحوثيين يدّعون أن مداها الأقصى يبلغ 31 ميلا و44 ميلا، ويمكنها إصابة أهداف على ارتفاع 49 ألف قدم و65 ألف قدم على التوالي. وأشار الكاتب إلى أن أنظمة "برق" مبنية على عائلة صواريخ "تاير" الإيرانية، وبعضها مزود برادارات مدمجة"، حسب ما أفاد موقع "ذا وور زون"، "كما ورد أن بعض أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية القادرة على إطلاق نسخ مختلفة من تاير مزودة بكاميرات كهروضوئية، تعمل بالأشعة تحت الحمراء للمساعدة في رؤية الهدف وتحديده وتتبعه". نذير شؤم لصراع القوى العظمى وأثار الحادث بين طائرة إف-35 الأميركية وصاروخ سام الحوثي تساؤلات حول الصراعات الكبرى، فإذا نجحت جماعة متمردة متخلفة في تعطيل العمليات الجوية الأميركية فوق اليمن، فكيف تتوقع الولايات المتحدة إجراء عمليات جوية فعالة في المجال الجوي لعدو أكثر تطورا؟ وإذا كانت طائرة إف-35، وهي مقاتلة شبح من الجيل الخامس ذات مقطع راداري منخفض جدا، عرضة لدفاعات صواريخ أرض-جو من حقبة الحرب الباردة، فكيف سيكون أداؤها هي وغيرها في مواجهة أنظمة الدفاع الجوي الحديثة؟ وخلص الموقع إلى أن امتلاك أنظمة أكثر تكلفة وتطورا، سواء في الجو أو على الأرض، لا يضمن حرية الوصول أو النجاح المتواصل، لأن الأنظمة المنخفضة التقنية قد تعيق فاعلية الأنظمة العالية التقنية بشكل موثوق به.

صاروخ يمني يهزّ واشنطن.. رعبٌ يلاحق "طائرة خارقة"!
صاروخ يمني يهزّ واشنطن.. رعبٌ يلاحق "طائرة خارقة"!

ليبانون 24

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

صاروخ يمني يهزّ واشنطن.. رعبٌ يلاحق "طائرة خارقة"!

قال موقع "ناشونال إنترست" إن صاروخاً أطلقه الحوثيون كاد يسقط جوهرة التاج في ترسانة المقاتلات الأميركية إف-35 ، لولا اتخاذها إجراء مراوغاً. وتساءل التقرير عن أنه "كيف يمكن لأميركا تنفيذ عمليات جوية فعالة ضد خصم أكثر تطوراً، إذا كانت "الجماعة المتخلفة" في اليمن قادرة على تعطيل عملياتها بهذه السهولة؟". وأوضح الموقع - في تقرير بقلم المتخصص في الدفاع والأمن هاريسون كاس- أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأميركية تقدما على الصمود، كما خلق مخاوف تتعلق بمدى فاعلية نظام الدفاع الجوي الحوثي البسيط نسبيا في إعاقة العمل الأميركي. وكتب المحلل العسكري غريغوري برو على موقع إكس أن "الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أميركية عدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35، مما زاد من احتمال وقوع خسائر بشرية أميركية". وأضاف أن الحوثيين نجحوا في إسقاط "7 طائرات أميركية مسيرة من طراز إم كيو-9، تبلغ قيمة كل منها حوالي 30 مليون دولار، مما أعاق قدرة القيادة المركزية على تتبع الجماعة وضربها". وتساءل الموقع عن مدى ضعف المقاتلات الأميركية أمام نظام الدفاع الجوي الحوثي الذي وصفه بأنه بدائي، ولكنه فعال، موضحا أنه سريع الحركة وأن بساطته تساعده على تجنب الكشف المبكر من قبل المعدات الأميركية المتقدمة. وقال موقع "ذا وور زون" إن الدفاعات الصاروخية الحوثية تشمل "العديد من صواريخ سام المرتجلة التي تستخدم أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء السلبية غير التقليدية، وصواريخ جو-جو مجهزة بدقة، لا توفر سوى إنذار مبكر ضئيل أو معدوم للتهديد، فضلا عن الهجوم القادم". ويمتلك الحوثيون أيضاً بعض الأنظمة الحديثة بفضل إيران -حسب ناشونال إنترست- مثل صواريخ سام "برق-1" و"برق-2″، ولا تزال القدرات الدقيقة لصواريخ سام الإيرانية غير واضحة، لكن الحوثيين يدّعون أن مداها الأقصى يبلغ 31 ميلا و44 ميلا، ويمكنها إصابة أهداف على ارتفاع 49 ألف قدم و65 ألف قدم على التوالي. وأشار الكاتب إلى أن أنظمة "برق" مبنية على عائلة صواريخ "تاير" الإيرانية، وبعضها مزود برادارات مدمجة"، حسب ما أفاد موقع "ذا وور زون"، "كما ورد أن بعض أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية القادرة على إطلاق نسخ مختلفة من تاير مزودة بكاميرات كهروضوئية، تعمل بالأشعة تحت الحمراء للمساعدة في رؤية الهدف وتحديده وتتبعه". وبجسب الكاتب، فقد أثار الحادث بين طائرة إف-35 الأميركية وصاروخ سام الحوثي تساؤلات حول الصراعات الكبرى، فإذا نجحت جماعة متمردة متخلفة في تعطيل العمليات الجوية الأميركية فوق اليمن، وسأل: "كيف تتوقع الولايات المتحدة إجراء عمليات جوية فعالة في المجال الجوي لعدو أكثر تطورا؟ وإذا كانت طائرة إف-35، وهي مقاتلة شبح من الجيل الخامس ذات مقطع راداري منخفض للغاية، عرضة لدفاعات صواريخ أرض-جو من حقبة الحرب الباردة، فكيف سيكون أداؤها هي وغيرها في مواجهة أنظمة الدفاع الجوي الحديثة؟".

أوكرانيا تُعلن تحطم ثالث مقاتلة أميركية من طراز إف-16
أوكرانيا تُعلن تحطم ثالث مقاتلة أميركية من طراز إف-16

ليبانون 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

أوكرانيا تُعلن تحطم ثالث مقاتلة أميركية من طراز إف-16

أكد سلاح الجو الأوكراني في بيان انه فقد طائرة مقاتلة من طراز "إف-"16، صباح اليوم الجمعة، بسبب وضع غير اعتيادي على متنها، وذكر أن الطيار تمكن من تفعيل مقعد القذف. وجاء في بيان على تطبيق تلغرام"وفقا للبيانات الأولية.. حدث وضع غير اعتيادي على متن الطائرة. قام الطيار بإبعاد الطائرة عن المناطق السكنية وجرى قذفه بنجاح". وهذه ثالث طائرة أميركية مقاتلة من طراز "إف-16" تسقط أو يتم إسقاطها منذ أن تسلمت أوكرانيا عددا منها العام الماضي. ففي وقت سابق، ذكرت الخدمة الأوكرانية في هيئة الإذاعة البريطانية" بي بي سي"، نقلا عن مصادر حكومية أوكرانية، أن صواريخ روسية أسقطت مقاتلة "إف-16" فوق منطقة سومي شمال شرقي أوكرانيا، مما أدى إلى مقتل طيار أوكراني. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أكد مقتل طيار كان يقود مقاتلة غربية من طراز "إف-16"، خلال مهمة قتالية. وقال زيلينسكي إن "الكابتن بافلو إيفانوف قتل السبت خلال قتال أثناء قيادته طائرة إف-16"، معربا عن تعازيه لأسرته.(سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store