
أسامة عرابي: والدي هو "الخط العريض" في حياتي وهو اللي شجعني على لعب الكورة
قال كابتن أسامة عرابي، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، إن هناك الكثير من الناس مثلوا الخط العريض في حياتي، لكن كان على رأسهم والدي رحمة الله عليه.
وأضاف كابتن أسامه عرابي خلال لقاءه ببرنامج "بالخط العريض" الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبو طالب عبر قناة الحياة: " والدي كان أهلاوي جدًا، رغم أن نصف العائلة زملكاوية، معقبًا:" كان بيحصل خناقات لما الأهلي يكسب، ويقولولي إنت تلعب كويس لكن الزمالك اللي يكسب".
وتابع:" والدي كان مشجع جدًا للنادي الأهلي، وكان نفسه أنا ألعب، كان والدي مدرس، ومثلما كان مهتمًا بالتعليم، كان يراني ألعب في الشارع، وكان أصحابه في المدرسة يقولون له إن أسامة بيلعب كويس ولازم يروح نادي، والدي سعى كثيرا معي وهو من شجعني على لعب الكرة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 36 دقائق
- بوابة الفجر
عمرو الليثي يتصدر التريند بعد خضوعه لجراحة دقيقة
تصدر الإعلامي عمرو الليثي محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعدما أعلن خضوعه لعملية جراحية في أحد المستشفيات الخاصة، وذلك عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، حيث طمأن جمهوره برسالة امتنان للطبيب المعالج. وكتب الليثي في منشوره: "ألف شكر للعالم الكبير الدكتور محمد حقي، الذي أجرى الله على يديه الخير، وأجرى لي الجراحة اليوم داخل إحدى المستشفيات الخاصة". وتأتي العملية بعد أيام من عرض حلقة قوية من برنامجه "واحد من الناس"، ناقش فيها قضية جحود الآباء، وتحديدًا حالة فتاة تُركت في الشارع من والدها، الذي رفض التحدث أو الرد على محاولات التصالح، ما دفع الليثي لانتقاده على الهواء قائلًا: "الأبوة مش مجرد كلمة، مفيش راجل يرمي بنته في الشارع". تفاعل الجمهور بشكل واسع مع الحلقة، مما ساهم في تصدر عمرو الليثي التريند، وسط دعوات بالشفاء العاجل له، وإشادة بمواقفه الإنسانية الجريئة.


المصري اليوم
منذ 41 دقائق
- المصري اليوم
مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة
أسدل المهرجان المسرحى العالمى، أمس الأول، الستار على دورته الرابعة التى حملت اسم النجمة الكبيرة سوسن بدر، وانطلقت فى الفترة من ١١ وحتى ١٧ مايو الجارى على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى، ونظمه المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد العالى للفنون المسرحية، وإدارة النجمة ليلى علوى، الرئيس الشرفى للمهرجان. شهدت الدورة الرابعة عددًا من الفعاليات المتنوعة منذ انطلاقها، وتنوعت بين العروض المسرحية والماستر كلاس، قدمها عدد من النجوم وصناع الفن، من بينهم الفنانة منال سلامة، والمخرج محمد النقلى، والفنانان محمد جمعة، وإبراهيم السمان، والدكتور علاء قوقة، والمخرج رؤوف عبد العزيز. تنافست فى الدورة عشرة عروض مسرحية على جوائز المهرجان، منها: «قبل أن تبرد القهوة»، «المؤسسة»، «can't pay won't pay»، «القفص»، «جريمة فى قطار الشرق السريع»، «إنهم يقتلون الجياد.. أليس كذلك؟»، «الأولاد الطيبون يستحقون العطف»، «اللعبة»، «الجلف»، و«كوازيموديو والساحر». كما شهدت الفعاليات تقديم عدد من الماستر كلاس، منها ما قدمه الفنان الدكتور علاء قوقة تحت عنوان «فن التمثيل الصامت»، حيث طالب بضرورة تخصيص مهرجان كامل لهذا النوع المهم من الفن، مشيرًا إلى أن الاهتمام به ضعيف رغم وجود مهرجانات كبيرة له فى دول عديدة حول العالم، وموضحًا الفرق بين المايم والبانتومايم، واستعرض حركات مهمة مثل المشى فى المكان، وصعود السلم، وتسلم الحبل. أيضًا قدم المخرج رؤوف عبد العزيز ماستر كلاس بعنوان «تناغم الأداء التمثيلى أمام الكاميرا»، مؤكّدًا أهمية معرفة الفنان بنوعية الكاميرات وطرق التصوير والتقنيات المستخدمة، مما يصنع التناغم بين الفنان والكاميرا، ويُبرز العمل بشكل مميز، مشددًا على ضرورة تطوير المناهج الدراسية بالمعاهد الفنية لتقليل الفجوة بين سوق العمل والدراسة الأكاديمية. واستشهد المخرج بالنجم الراحل نور الشريف، الذى كان يهتم كثيرًا بتفاصيل التصوير ويأتى قبل العمل بوقت كافٍ لمعرفة كافة التفاصيل ونقلات الكاميرا، مما ساعده على تقديم أعمال خالدة وتفاهم عميق بين الرؤية الإخراجية والممثل، مستشهدًا بالتعاون بين المخرج الراحل عاطف الطيب والفنان الراحل أحمد ذكى فى فيلمى «الهروب» و«البرىء»، واللذين شكلا علامة بارزة فى تاريخ السينما المصرية. ومن جانبها، قدمت الفنانة منال سلامة ماستر كلاس تحدثت فيه عن بداية قصتها مع الفن، والتى بدأت من خلال والدها المخرج سلامة حسن، الشهير بـ«عملاق الثقافة الجماهيرية» لكثرة أعماله، وأوضحت أن بدايتها الفعلية كانت مصادفة أثناء حضورها بروفة عرض مسرحى، حيث اعتذرت إحدى الفنانات وطلب منها المخرج عمل بروفة على الدور، وقد نجحت فى تقديمه، فتلقت بعدها دعوة للالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وتم ترشيحها من إحدى الفنانات إلى الراحل حمدى غيث لتقديم مسرحية «الزير سالم»، ثم بدأت مرحلة جديدة مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ الذى طلب وجوهًا جديدة، فكانت بداية مشوارها الحقيقى فى بطولة مسلسل «شارع المواردي»، وتوالت عليها بعد ذلك أعمال مثل «ليالى الحلمية» و«لن أعيش فى جلباب أبى». وطالبت الفنانة منال سلامة الشباب بعدم اليأس، مشددة على أن مهنة الفن من أرقى وأعظم المهن، مستشهدة بأن الله اختص بعض الناس بالموهبة دون غيرهم، لكنها أشارت إلى أن عالم الاحتراف أصبح موحشًا ويتضمن تجارة وصناعة، لذا يجب أن يكون الشباب متمكنين من أدواتهم الفنية، ويتعلمون جميع المهارات المرتبطة بالفن من إضاءة ومونتاج وتصوير، ليكونوا على دراية كاملة، ولكن دون التدخل فى أعمال الآخرين. كما أشارت إلى أن أبناء النجوم مظلومون بسبب نظرة البعض إليهم باعتبارهم دخلوا الفن بالواسطة، مؤكدة أن الأمر مشابه لأى مهنة أخرى، حيث يعمل كثير من أبناء الأطباء والمحامين فى نفس المهنة. وأكد الفنان محمد جمعة خلال الماستر كلاس الذى قدمه على أهمية إدراك الجميع أن العمل فى الفن مفتوح لكل الآراء ولكل شخص طريقته الخاصة، والمهم هو الناتج الذى يميز شخصًا عن آخر، موضحًا أنه لا يوجد طريق خاطئ فى العمل، بل هناك أساليب مختلفة مثل الحفظ مع زميل أو مع النفس، أو فى موقع التصوير، وكل شخص يفضل طريقته الخاصة، لكن المنتج النهائى هو الأهم. وأشاد بفنانى الإسكندرية خاصة الشباب، واصفًا الإسكندرية أنها منجم ذهب للفن، قائلاً إنه عندما التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية فى القاهرة لم يكن هناك فروع فى المعهد إلا بالقاهرة، لذا كان معظم المتقدمين من الإسكندرية، وكانت فرص التقدم من الأقاليم ضعيفة حتى تم فتح المعهد العالى فى الإسكندرية، وهذا ما اعتبره يدل على قوة الفن فى المحافظة. وشدد الفنان محمد جمعة على أن الفرص فى صناعة الفن حاليًا جيدة خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الموبايل الذى يعتبرُ كنزًا للفنان لأن من خلاله يستطيع عمل فيلم كامل لدرجة أنه حاليًا يوجد مهرجانات للموبايل، وهذا يعنى أن الإمكانيات لم تعد العائق أمام الفنانين ولكن يجب السعى وعدم التوقف بأى إمكانيات ليقدم الشاب المنتج الخاص به، وأنه إذا عمل بإخلاص فمن المؤكد أنه سيصل وعليه الصبر والعمل المتواصل. وتحت عنوان «كيف تدار الموهبة» استهل الفنان إبراهيم السمان لقائه بالإشارة إلى أنه من أحد أبناء المحافظة، والتى انطلق منها إلى عالم الفن، لافتًا أن من الضرورة فى البداية تحديد الموهبة وتطويرها، مؤكدًا على كيف يعرض الفنان نفسه فى عالم تجارة الفن، لافتًا أن هذا ليس تقليلًا من نفسه وأنه حينما يذهب على عمل «كاستنج» يجب دراسة المشهد جيدًا، ومن المخرج، وكل تفاصيل العمل، وذلك احترامًا لنفسه وموهبته، محذرًا الشباب من الإحباط والخوف من الفشل ولكن على الشباب الاجتهاد فقط. وفى ختام الدورة الرابعة، أعلنت إدارة المهرجان الجوائز والتى جاءت كالتالى: اقتنص العرض المسرحى «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» النصيب الأكبر للأفضل من جوائز المهرجان فى عدة فروع، حيث نال عرض «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» أفضل عرض، وكذلك أفضل إخراج لمحمد أيمن، وفى جوائز التمثيل حصد أفضل ممثل دور أول عبد الرحمن مصطفى، وكذلك أفضل ممثل دور ثانى مناصفة التى ذهبت إلى أحمد عونى، وكذلك أفضل بوستر دعائى ذهبت إلى مينا صلاح، عن نفس العرض، بالإضافة إلى حصد نفس العرض جائزة أفضل موسيقى التى ذهبت إلى عمر غزلان، وحاز صهيب عصام أيضًا جائزة التميز فى التمثيل. وذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول إلى مريم عثمان عن عرض «القفص»، وأفضل دور ثانى يارا حسام عن «الشك»، بينما أفضل ممثل دور ثانى مناصفة خالد عباس عن عرض «المؤسسة». أيضًا تضمنت جوائز السينوغرافيا، أفضل إضاءة إلى أحمد علاء عن «الشك»، وفى الأزياء ذهبت إلى لورا عباس عن عرض «قبل أن تبرد القهوة»، بالإضافة إلى الديكور الذى ذهب إلى جورى الباجورى عن «الشك»، بينما ذهبت جائزة أفضل دراما حركية إلى أحمد عدلى عن عرض «المؤسسة». وذهبت جوائز التميز فى التمثيل إلى جاسر محمد عن عرض «القفص»، وأمنية باهى عن «الشك»، ومشيئة رياض أيضًا إلى نفس العرض. كما كرم المهرجان عددًا من الشخصيات الفنية على هامش حفل الختام، وهم الفنانة سوسن بدر، الدكتور أشرف زكى، نقيب الممثلين، الفنانين إبراهيم السمان، مصطفى عامر، رئيس اتحاد طلاب المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتامر طه، مدير المركز الإعلامى للمهرجان، ومدربى الورش: الفنان إبراهيم الفرن، دينا عزيز، نور الصيرفى، إسلام شوقى، مارينا مجدى. وقدمت لجنة تحكيم المهرجان عددًا من التوصيات، وهى ضرورة الاهتمام باللغة العربية، وتأمين المشاهد الحركية فى العروض ومراعاة جزئية تمصير العروض، وضمت لجنة التحكيم كل من الفنان علاء قوقة رئيس اللجنة، المخرج رؤوف عبد العزيز، المخرج محمد النقلى، الدكتور جمال ياقوت، والمهندس حازم شبل.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
نهاية الرحلة.. الأهلي يوجه الشكر إلى علي معلول نهاية الموسم
استقر مسئولو النادي الأهلي على توجيه الشكر إلى التونسي علي معلول لاعب الفريق الأحمر بعد نهاية الموسم الحالي، وعدم تجديد عقده الذي ينته بنهاية الموسم الحالي، ليضع حدا لرحلة النجم التونسي الناصعة داخل جدران القلعة الحمراء والتي استمرت لمدة 9 سنوات توج خلالها بالعديد من الألقاب. ولم يشارك علي معلول في الموسم الحالي إلا أوقات قليلة للغاية بسبب تعرضه للإصابة بقطع في غضروف الركبة خلال الموسم الماضي ، حيث خرج بشكل مستمر من حسابات السويسري مارسيل كولر المدير الفني السابق، ولم يشارك إلا دقائق قليلة مع عماد النحاس المدير الفني المؤقت للأهلي. وفي الدقائق الأخيرة من عمر مباراة الأهلى والبنك الأهلى، التى فاز بها المارد الأحمر فى الوقت القاتل 2-1، تم استدعاء علي معلول للدخول كبديل، إلا أن عماد النحاس إشار إليه بالعودة مرة أخرى إلى مقاعد البدلاء، لتظهر على التونسي ملامح الغضب. وبعدها ذهب عماد النحاس إلي علي معلول من جديد على مقاعد البدلاء ليقوم بتغييره. وشارك معلول بديلا فى الدقيقة 90+1 على حساب إمام عاشور، قبل أن يسجل المارد الأحمر هدف الفوز في الدقيقة 90+6 عن طريق وسام أبو علي. ولكن معلول غادر أرض الملعب فور إطلاق صافرة النهاية، كما لم يحتفل بالهدف القاتل مع زملائه. وعانى معلول من إصابة طويلة بقطع في وتر أكيليس، تعرض لها أمام الترجي التونسي في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا، يوم 18 مايو 2024. ورغم عودته إلى الملاعب قبل أسابيع، إلا أن مشاركاته فى المباريات باتت قليلة، ومن مقاعد البدلاء عادةً. مواجهة حسم الدوري بين الأهلى وفاركو ويستعد النادي الأهلي لمواجهة فاركو فى الثامنة مساء الأربعاء 28 مايو باستاد القاهرة الدولى ضمن منافسات الجولة الاخيرة من الدور الثاني من بطولة الدوري المصري الممتاز. تحقيق الأهلي الفوز في مباراة فاركو سيحسم تتويجه بلقب بطولة الدوري المصري بشكل رسمي دون النظر إلى نتيجة مباراة منافسة بيراميدز أمام سيراميكا في نفس الجولة. ونجح فريق الأهلي في الاقتراب خطوة جديدة من لقب الدوري المصري الممتاز بهدف في الوقت بدل الضائع ضد البنك الأهلي، وفي المقابل تمسك بيراميدز بآماله فى اللقب، بفوزه على بتروجت (2-0)، ضمن الجولة ذاتها. ويتبقى لكل فريق مباراة أخيرة، الأهلي ضد فاركو، و بيراميدز أمام سيراميكا، يوم الاربعاء 28 مايو الجاري فى الثامنة مساء. ويحتاج النادي الأهلي للفوز فى الجولة الأخيرة أمام فاركو من أجل حسم لقب الدوري المصري الممتاز بشكل رسمي، دون النظر لنتيجة مباراة بيراميدز وسيراميكا، ويرجع ذلك إلى تفوق النادي الأهلي على بيراميدز بفارق نقطتين. أما حال تعادل بيراميدز مع سيراميكا فى الجولة الختامية فيكتفي الأهلي بالتعادل من أجل حسم لقب دوري نايل. وحال خسارة بيراميدز أمام سيراميكا فيُتوج النادي الأهلي بشكل رسمي بلقب المسابقة المحلية رقم 45 فى تاريخه. أما إذا فاز بيراميدز فإنه يحتاج للانتصار بفارق 7 أهداف ليتفوق على منافسه (+7 للأهلي مقابل +1 لبيراميدز في الوقت الحالي). وقد يؤدي فوز بيراميدز بفارق 6 أهداف، وتعادل الأهلي سلبيا مع فاركو، إلى اللجوء للبند الثالث من المادة 15 للائحة المسابقة، وهو عدد الأهداف التي سجلها كل فريق خارج أرضه، في مباريات المرحلة النهائية. ويتوقف رصيد الفريق الأحمر حينها عند 55 نقطة.. وإذا خسر بيراميدز أو تعادل، يتوج الأهلي.. أما فوز بيراميدز فيمنحه اللقب رسميًا.