
برازيلي يكشف عن تلقيه رسالة من جيسوس يوضح علاقته مع نيمار .. فيديو
كشف الصحفي البرازيلي 'فيني كاساجراندي'، عن تلقيه رسالة من مدرب نادي الهلال جورجي جيسوس ينفي فيها أن علاقته سيئة مع لاعب الفريق السابق نيمار دا سيلفا'.
وقال فيني عن جيسوس، خلال لقاء تليفزيونى: 'أعظم مدرب رأيته في فلامنجو، لقد رأيت ذلك لأن عمري 35 عاما، وبالرغم من أنه حاليا يتولى تدريب الهلال، يطالب كثيرون بتواجده في صفوف منتخب البرازيل ليكون بديلا للمدرب دوريفال جونيور المحتمل رحيله'.
وتابع: 'وهذا يجب أن يقال وأن نحترمه يواصل جونيور عمله، علي الرغم من انني أفهم أنه يعرف بالفعل أن استقالته ليست سوى مجرد مسألة وقت'.
وأضاف: 'يطلب الكثيرون من الناس أن يأتي جيسوس لتدريب المنتخب وهم لا يعرفون العلاقة بينه وبين نيمار، حتي إننا ناقشنا هذا الأمر'.
وكشف فيني كاساجراندي، عن حديث دار بينه وبين مدرب الهلال قائلا: ' فالأمس رأى جيسوس مقطع فيديو لنا على قناة Rio STB ، وأرسل لي رسالة، قائلا: لقد رأيت لك مقطع فيديو على قناتك كنت تتحدث فيه عن علاقتي مع نيمار، أريد منك أن تذكر في البرنامج أني لا أملك أي مشكلة معه، وليس لدي شيء ضده'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
الليلة.. ديدا أسطورة البرازيل ضيفًا على سوبر ليج عبر أون سبورت
يحل الحارس الأسطوري لمنتخب البرازيل ديدا ضيفا على برنامج سوبر ليج عبر قناة أون سبورت 2 في تمام العاشرة والنصف مساءً، مع الإعلامي إسلام سامي. يتحدث ديدا عن الأفضل في العالم بالوقت الحالي، والحارس الأفضل لمنتخب البرازيل بين أليسون بيكر وإديرسون، وأفضل لاعب زامله في الملاعب. وكانت من أبرز البطولات التي حققها ديدا عبر مسيرته كأس العالم مع منتخب البرازيل عام 2002، ونسختين لدوري أبطال أوروبا مع أيه سي ميلان. ديدا، واسمه الكامل نيلسون دي جيسوس سيلفا، يُعد واحدًا من أعظم حراس المرمى في تاريخ البرازيل ونادي ميلان الإيطالي. وُلد في 7 أكتوبر 1973، وبدأ مسيرته في البرازيل مع كروزيرو قبل أن ينتقل إلى أوروبا، حيث صنع تاريخه الذهبي مع ميلان بين عامي 2000 و2009. حقق ديدا مع ميلان لقب دوري أبطال أوروبا مرتين (2003 و2007)، إلى جانب الدوري الإيطالي وكأس العالم للأندية دوليًا، شارك مع منتخب البرازيل في أكثر من 90 مباراة، وتُوج بكوبا أمريكا 1999 وكأس القارات 2005، وشارك كحارس أساسي في مونديال 2006. يُعرف ديدا بثباته، وهدوئه، وتخصصه في صد ركلات الجزاء، كما يُعد رمزًا للكرة البرازيلية، بعدما كسر حاجز التمييز العنصري كأول حارس أسمر يشارك أساسياً مع 'السيليساو' منذ خمسينيات القرن الماضي.


الرياضية
منذ يوم واحد
- الرياضية
الهلال والريال والمونديال
تنتظر الهلال مشاركة تاريخية في كأس العالم للأندية بنظامها الجديد، ونأمل أن تكون مشاركة مشرفة تعكس الوجه الحقيقي للكرة السعودية والتطور الهائل الذي حدث خلال السنوات القليلة الماضية. رغم تفاؤلنا وثقتنا في الهلال والذي عودنا على أداء مشرف عالميًا إلا أن هناك خللًا واضحًا في الفريق يجعل التفاؤل أمرًا غير مطروح في مخيلة أي متابع للفريق خلال هذا الموسم. الخطأ الأكبر الذي يستحمله الفريق وسينعكس على النتائج في كأس العالم وما بعدها هو التمسك بالبرتغالي جيسوس أطول من اللازم، عدد كبير من إدارات الأندية والمنتخبات تتردد في اتخاذ قرار إقالة المدرب رغم القناعة بأن الأمور تتدهور، ويعود الإصرار على بقاء المدرب من فكرة بسيطة أن قرار الإقالة يمكن اتخاذه في أي وقت، فلم العجلة؟ ولكن التأخر في إلغاء عقد المدرب يترتب عليه التعاقد من مدرب آخر والتأقلم مع المدرب الجديد، والتخلص من مشاكل المدرب القديم، وهذا يناسب فريقًا لا ينافس على بطولات كثيرة، أما إذا كان الفريق في وضع الهلال فإن تأخر الإدارة في إلغاء عقد المدرب كارثة حقيقية. أما الكارثة الأكبر فهي في التأخر في التعاقد مع مدرب جديد ومطاردة مدرب مستمر مع فريقه إلى آخر يوم في هذا الموسم. مطاردة الهلال للمدرب الإيطالي سيموني إنزاجي مخاطرة كبيرة، لأن المدرب سيلعب نهائي دوري الأبطال يوم 31 مايو، وأظن أنه إذا فاز فإنه لن يترك أوروبا هذا الوقت، فهو منذ بدأ التدريب وهو يحلم بهذا اليوم ولا أظن مدربًا شابًا يمكن أن يقاوم حلم التربع على عرش أوروبا ثم يتنحى طواعية ليبدأ رحلة جديدة. عدم الوضوح هو عدو الهلال الأول وأكبر تحدياته، فلا إعارات ولا عقود جديدة حتى الآن رغم المشاكل الدفاعية التي عانى منها الهلال، فلا يمكن أن تلعب أمام الريال بكوليبالي والبليهي، ولا يمكن أن تقابل الريال بظهير مثل لودي ومهاجم مصاب في القدمين. شيء واحد يمكن أن يعطي أملًا صغيرًا وسط كم المشاكل الفنية التي يعيشها الهلال، أن الهلال يملك شخصية قوية قد تساعده في الأوقات العصيبة المقبلة.


الوئام
منذ 2 أيام
- الوئام
أنشيلوتي يصعب مهمة ألونسو مع ريال مدريد
يخطط تشابي ألونسو، المدرب المحتمل لريال مدريد، للانقلاب على الإرث التكتيكي الذي سيحصل عليه من المخضرم الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي سيرحل عن تدريب المرينجي نهاية الموسم الحالي لقيادة منتخب البرازيل. ووفقًا لصحيفة 'آس' الإسبانية، فإن التحدي الأكبر لألونسو الآن لا يتمثل في الوصول إلى مقعد تدريب ريال مدريد، بل في الاستمرار والنجاح به، لا سيما وأن الفريق ظهر هذا الموسم بعيدًا عن المنافسة في البطولات الكبرى، وسط أداء فني غير مستقر في معظم فترات الموسم. وسيكون من المثير مراقبة التغيير التكتيكي المتوقع تحت قيادة ألونسو، خاصة أن ريال مدريد ليس ناديًا متشبثًا بأنظمة تكتيكية صارمة مثل برشلونة، ما يمنح المدرب الجديد مساحة لتطبيق أفكاره بحرية. أظهر تشابي ألونسو منذ وصوله إلى باير ليفركوزن ميلًا واضحًا للاعتماد على ثلاثي دفاعي، وهو الأسلوب الذي طبّقه منذ مباراته الأولى ضد شالكه (4-0)، واستمر عليه طيلة مواسمه الثلاثة تقريبًا، مع تنويع بين خطتي 3-4-3 و3-5-2، وبهذا النهج، قاد الفريق للتتويج بالدوري والكأس في ألمانيا، وخسر مباراة واحدة فقط طوال الموسم الماضي في نهائي الدوري الأوروبي أمام أتالانتا. ويعتمد تكرار ألونسو لهذا الرسم التكتيكي في ريال مدريد على نوعية اللاعبين المتاحين له، خاصة أن الفريق بدأ الموسم الحالي بمشاكل في الدفاع، مع تواجد روديجر وميليتاو فقط كمحوري دفاع. إلا أن الصفقات المنتظرة قد تغيّر المعادلة، وربما لا يستطيع تطبيق أفكاره فورًا في كأس العالم للأندية لضيق الوقت، لكن الموسم المقبل سيكون مسرحًا مثاليًا لتجربتها.