
بعد تسبّبه بإصابة 12 شخصاً في ألمانيا.. ما قصة الطرد المشبوه؟
تسبب طرد مشبوه في إصابة ما لا يقل عن 12 شخصاً في مركز توزيع تابع لشركة «دي إتش إل» الألمانية للخدمات اللوجستية في مدينة لانغنتسين بالقرب من مدينة نورنبرغ الألمانية.
وكشفت متحدثة باسم الشرطة، امس (الجمعة)، إن المصابين نُقلوا إلى المستشفى، موضحة أن العدد قابل للارتفاع، وأشارت إلى أن عدداً من الموظفين اشتكوا من مشكلات صحية.
وأكدت المتحدثة أنه تم استدعاء الشرطة ورجال الإطفاء وخبراء المواد الخطرة إلى الموقع وتم إخلاء المبنى.
ووفقاً للتحقيقات الأولية، عُثر على طرد مشبوه هذا الصباح. فيما لم يُعرف محتوى الطرد بالضبط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
بعد تسبّبه بإصابة 12 شخصاً في ألمانيا.. ما قصة الطرد المشبوه؟
تسبب طرد مشبوه في إصابة ما لا يقل عن 12 شخصاً في مركز توزيع تابع لشركة «دي إتش إل» الألمانية للخدمات اللوجستية في مدينة لانغنتسين بالقرب من مدينة نورنبرغ الألمانية. وكشفت متحدثة باسم الشرطة، امس (الجمعة)، إن المصابين نُقلوا إلى المستشفى، موضحة أن العدد قابل للارتفاع، وأشارت إلى أن عدداً من الموظفين اشتكوا من مشكلات صحية. وأكدت المتحدثة أنه تم استدعاء الشرطة ورجال الإطفاء وخبراء المواد الخطرة إلى الموقع وتم إخلاء المبنى. ووفقاً للتحقيقات الأولية، عُثر على طرد مشبوه هذا الصباح. فيما لم يُعرف محتوى الطرد بالضبط.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- رؤيا نيوز
حيلة مجنونة لشابين.. حضرا نهائي دوري أبطال أوروبا دون تذاكر
في مغامرة غريبة أثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، كشف شابان بلجيكيان عن تمكنهما من حضور نهائي دوري أبطال أوروبا مجانا بعد أن اختبآ داخل مرحاض في ملعب 'أليانز أرينا' بمدينة ميونيخ لمدة 27 ساعة. وقال نيل ريمري وسيني هافربيك لتلفزيون 'VRT' البلجيكي إنهما تمكّنا من دخول الملعب قبل يوم من المباراة النهائية، ثم اختبآ في كابينة مرحاض داخل الاستاد بعدما علّقا لافتة مزيفة مكتوب عليها 'خارج الخدمة' على باب المرحاض لتضليل الموظفين. وبينما كان موظفو الملعب يستخدمون المرافق، جلس الشابان في صمت تام ومعهما حقيبة صغيرة بها وجبات خفيفة، وقال ريمري: 'كنا نلعب بهواتفنا لنقتل الوقت. الأضواء كانت مشتعلة طوال الوقت، والمكان غير مريح، فلم نستطع النوم. كانت تجربة شاقة نفسيا وجسديا'. وفي يوم المباراة، وبعد أن سمعا الجماهير تبدأ باستخدام المراحيض، خرجا من مخبئهما متخطيين نقطة تفتيش أخيرة، ونجحا في الجلوس بين جماهير فريق باريس سان جرمان. وأضاف ريمري: 'راقبنا الحراس واخترنا من كان يبدو أقل انتباها. تصرفنا وكأننا نملك تذاكر، ومع الطعام والهواتف في أيدينا، مشينا بكل بساطة ودخلنا'. الشابان كانا حاضرين في فوز باريس سان جرمان الكبير بنتيجة 5-0 على إنتر ميلانو، وعلّقا: 'لقد كانت أجمل مباراة كرة قدم شاهدناها في حياتنا'.


الغد
منذ 6 أيام
- الغد
فرار 200 سجين في باكستان بعد زلزال
قال مسؤولون محليون وشرطة إن أكثر من 200 سجين فرّوا من أحد السجون في مدينة كراتشي جنوب باكستان، في وقت متأخر من ليلة الإثنين، بعد أن تغلبوا على الحراس الذين سمحوا لهم بالخروج من الزنازين إثر سلسلة من الزلازل. اضافة اعلان وصرّح وزير العدل في إقليم السند، ضياء الحسن لانجار، للصحفيين من موقع الحدث صباح الثلاثاء، أن عملية الهروب بدأت قبيل منتصف الليل واستمرت حتى الساعات الأولى من الصباح، بعد أن تم السماح لمئات السجناء بالخروج إلى فناء سجن منطقة "مالير" بسبب الهزات الأرضية. وقالت الشرطة إن السجناء استولوا على أسلحة من موظفي السجن واقتحموا البوابة الرئيسية بعد تبادل لإطلاق النار، متجاوزين الجنود شبه العسكريين. وأوضح قائد الشرطة الإقليمية غلام نبي ميمون أن سجينًا واحدًا قُتل، بينما أُصيب ثلاثة حراس. وقال "بخش"، وهو حارس أمن خاص في مجمع سكني مقابل السجن، لوكالة رويترز: "سمعت إطلاق نار لفترة طويلة، وبعد ذلك رأيت السجناء يخرجون وهم يركضون في جميع الاتجاهات". وأضاف أن بعض السجناء دخلوا إلى المجمع السكني قبل أن تُلقي الشرطة القبض عليهم. وفي صباح الثلاثاء، شاهد مراسل رويترز الزجاج المهشم والمعدات الإلكترونية التالفة داخل السجن. كما تم نهب غرفة الاجتماعات المخصصة لزيارة عائلات السجناء، فيما احتشد أقاربهم القلقون خارج السجن. وذكرت وكالة رويترز أن عملية الهروب هذه تُعد من أكبر عمليات الهروب من السجون في تاريخ باكستان، بحسب لانجار. ويضم السجن الواقع في منطقة مالير – وهي إحدى ضواحي مدينة كراتشي، أكبر مدن باكستان – نحو 6,000 نزيل. وأظهرت لقطات من التلفزيون المحلي سجناء وهم يركضون في الشوارع المجاورة طوال الليل، بعضهم حفاة، فيما كانت الشرطة تطاردهم. وقال رئيس وزراء الإقليم مراد علي شاه إنه تم القبض على نحو 80 من الفارين حتى الآن. وأوضح مدير السجن، أرشد شاه، للصحفيين أن عدد الحراس الليليين كان 28 فقط، مشيرًا إلى أن "عدداً قليلاً فقط من هذا العدد الكبير من السجناء هو من تمكن من الفرار"، كما أشار إلى أن السجن لا يحتوي على كاميرات مراقبة. وذكر المسؤولون أن العديد من السجناء – وكان بينهم عدد من مدمني الهيروين – أصيبوا بحالة من الذعر بسبب الزلزال. وقال لانجار: "حدثت حالة من الهلع بسبب الهزات الأرضية". وقال رئيس وزراء الإقليم إن السماح للسجناء بالخروج من زنازينهم كان خطأ فادحًا من إدارة السجن، داعياً الفارين إلى تسليم أنفسهم، وإلا فسيواجهون تهماً خطيرة تتعلق بالهرب من السجن.- رويترز