
#شرطة_الموضة: نور الغندور بفستان الأميرات في آخر أيام مهرجان كان … أجرت تعديلا بسيطا عليه
تواجدت الفنانة نور الغندور في مدينة كان الفرنسية حيث حضرت فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي.
ومع اليوم الأخير من المهرجان أطلت نور الغندور بإطلالة أنيقة بفستان باللون الذهبي الوردي من جورج شقرا لمجموعة لخريف وشتاء 2025.
وكان فستان نور الغندور على طريقة الأميرات، مكشوف الكتفين ومنفوش، مع رسومات ورود.
وأجرت نور الغندور تعديلا بسيطا على الفستان، واستغنت عن الحزام الذي يحدد الخصر والموجود في التصميم الأصلي.
وتركت نور الغندور شعرها ينسدل ناعما على كتفها مع مكياج بألوان مناسبة لإطلالتها.
يذكر أن نور الغندور غابت عن موسم دراما رمضان 2025.
وكان آخر أعمال نور الغندور مشاركتها في رمضان 2024 بمسلسل "زوجة واحدة لا تكفي".
ومسلسل "زوجة واحدة لا تكفي" بطولة هدى حسين وماجد المصري وأيتن عامر وفاطمة الصفي، سحر حسين، نور الغندور، من تأليف هبة مشاري حمادة وإخراج علي العلي.
ونور الغندور ممثلة مصرية عاشت في الكويت درست في المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت، بدأت حياتها المهنية كمذيعة في برنامج "مطبخ إلهام" عام 2011 مع الفنانة إلهام الفضالة، ثم في 2012 قدمت برنامج "صوت السهاري" ودخلت عالم التمثيل من خلال مشاركتها في مسلسل "سكن الطالبات" عام 2013 وحقق دورها "شهد" نجاحا كبيرا، لتتوالى أعمالها بعد ذلك.
ومن أشهر المسلسلات التي شاركت فيها "مع حصة قلم" و"اليوم الاسود" و"دفعة القاهرة" و"دفعة بيروت" وشكلت مع الفنان السعودي مهند الحمدي ثنائيا ناجحا وقدما معا مسلسل "جمان".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ET بالعربي
منذ 39 دقائق
- ET بالعربي
اطلالات كيت بلانشيت وايل فانينع ورهف الحربي في ختام مهرجان كان
ختام مهرجان كان السينمائي 2025 شهد حضورًا لافتًا للنجمات العالميات والمؤثرات العربيات أمثال كيت بلانشيت وايل فانينع ورهف الحربي وغيرهن... حيث اخترن تصاميم أنثوية أنيقة تنوعت بين البساطة الراقية واللمسات الدراماتيكية. لفتت الإطلالات الأنظار بالأقمشة الفاخرة، القصّات المنسدلة، والتفاصيل الناعمة. كيت بلانشيت بإطلالة سوداء راقية من لويس فيتون اختارت كيت بلانشيت فستانًا أسود أنيقًا من توقيع دار لويس فيتون Louis Vuitton، تميز بتصميمه الأنثوي الهادئ والمنساب دون تفاصيل معقدة. زُيّنت الياقة بقماش شيفون شفاف ينسدل بنعومة للخلف، وأسفله ورود كبيرة . إيل فانينغ بإطلالة رومانسية من شانيل بدت إيل فانينغ بأسلوب أنثوي بفستان من شانيل Chanel تميز بأكتاف منسدلة وتصميم ناعم مزيّن بالكشاكش وقماش التول. الفستان أضفى طابعًا ناعمًا، خاصة مع الحزام الأسود الرفيع الذي ميزه العقدة أو ال Bow الكلاسيكية. هالي بيري تختار فستان أبيض ناعم من شانيل أطلت هالي بيري بفستان أبيض من شانيل Chanel، مصمم بأسلوب مستوحى من الورود، ينسدل بقصّة ضيقة وياقة عالية تمنح الإطلالة طابعًا عصريًا. الحزام الأسود مع عقدة Bow أضاف لمسة من النعومة إلى الفستان. سيمون آشلي تختار فستان أحمر من برادا اختارت سيمون آشلي فستانًا ضيقًا باللون الأحمر من تصميم برادا Prada. التصميم أتى بأسلوب Strapless خالي من التفاصيل المبالغ بها، وتميز بقصته الجميلة والناعمة. جولييت بينوش بإطلالة عصرية من برادا لفتت جولييت بينوش الأنظار بإطلالة غير تقليدية من برادا Prada، ضمت جاكيت قصيرة وتنورة بقصّة A-Line باللون الكحلي. جاءت الإطلالة مطرزة بتفاصيل جذابة، ونسّقتها مع بلوزة بيضاء بياقة حمراء لإضفاء لمسة مرحة ومعاصرة. جين فوندا تتألق فستان أبيض مطرز من أوسكار دي لا رينتا ارتدت جين فوندا فستان من أوسكار دي لارنتا Oscar de la Renta مطرز عند الجزء العلوي، تنسدل منه تنورة ضيقة باللون الأبيض، ما منحها إطلالة كلاسيكية أنيقة وملفتة في آن واحد. ألبا روشرواشر بتصميم من ديور اختارت ألبا روشرواشر فستانًا مميزًا من ديور Dior بقصّة منفوشة. الجزء العلوي جاء ضيقًا باللون الأسود، فيما جاءت التنورة باللون الزهري الباستيلي. الاطلالة عكست طابعاً أنيقاً يليق بأجواء المهرجان. رهف الحربي بفستان أبيض مخرم من ليلى لاين ارتدت رهف الحربي فستان أبيض أنيق من توقيع ليلى لاين Leila Line. التصميم جمع بين الأنوثة والرقي، حيث زُيّن بأكمام دانتيل وتفاصيل مخرمة، مع تنورة تول ناعمة تنسدل بانسيابية جذابة. وأضافت مجوهرات بارزة من روبيرتو كوين Roberto Coin. لجين عضاضة بفستان فخم بألوان لافتة لفتت لجين عضاضة الأنظار بفستان جمع بين ألوان الأزرق والفضي بتدرجات ساحرة. التصميم الضيق في الأعلى والواسع من الأسفل عكس فخامة لافتة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
كريزما تتجاوز السياسة والقصور الرئاسية.. كيف سيطر ترامب على مهرجان كان؟
في الوقت الذي تسلط فيه الأضواء على فعاليات مهرجان كان السينمائي لعام 2025، لم تكن السينما وحدها هي الحاضرة بقوة، بل اقتحم اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب المشهد بقوة، ليصبح أحد أبرز محاور الحديث، سواء على السجادة الحمراء أو خلف الكواليس الثقافية والسياسية. مهرجان كان وترامب.. صدام الفن بالسياسة بينما يتابع العالم عروض الأفلام المتنافسة على "السعفة الذهبية"، شهدت أروقة مهرجان كان نقاشات حادة حول تأثير السياسات الأميركية، وتحديدًا قرارات ترامب المتعلقة بالصناعة السينمائية، حيث برزت مخاوف من فرض رسوم جمركية على الأفلام غير الأميركية، بالإضافة إلى محاولاته التأثير على لوائح الاتحاد الأوروبي المتعلقة بحماية الإنتاج المحلي في منصات البث. مهرجان كان يتحول إلى ساحة مواجهة فنية مع ترامب لم يكن هذا العام في مهرجان كان مجرد احتفال بالفن السابع، بل تحوّل إلى ساحة ثقافية يختلط فيها الإبداع الفني بالجدل السياسي. فقد أثار إعلان ترامب في مايو عزمه فرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية قلقًا واسعًا بين المنتجين والموزعين الأوروبيين، وخصوصًا مع محاولات الضغط الأميركية لتعديل قوانين الاتحاد الأوروبي لصالح المنصات الأميركية الكبرى. وفي مشهد لافت، استغل الممثل روبرت دي نيرو منصة مهرجان كان لتوجيه انتقاد لاذع لـترامب، واصفًا إياه بـ"الرئيس الجاهل"، مؤكدًا أن الفنون بطبيعتها تتعارض مع التوجهات الانغلاقية وتُعبّر عن التنوع والحرية. صناع السينما يردّون على ترامب من مهرجان كان من جهته، سخر المخرج الأميركي ويس أندرسون من خطة ترامب لفرض رسوم على الأفلام غير الأميركية، مشيرًا إلى أن السينما لا يمكن حصرها بجغرافيا أو قيود اقتصادية. كما عبّر المخرج الفرنسي بيير جوليفيه عن قلقه من تسييس الثقافة، معتبرًا أن الولايات المتحدة في عهد ترامب باتت خصمًا ثقافيًا وسياسيًا لأوروبا. وقد أكد كثير من صناع السينما خلال لقاءاتهم في المقاهي والأجنحة الخاصة داخل مهرجان كان، أن سياسات ترامب تهدد التنوع والإبداع، بل وتضر بصناعة السينما العالمية. مهرجان كان كمنصة ثقافية تواجه الهيمنة السياسية الأكاديمي الفرنسي فرانك فارنيل قال إن مهرجان كان لطالما كان أكثر من مجرد فعالية سينمائية، بل منصة عالمية للدفاع عن حرية التعبير، ومواجهة السياسات التي تسعى لتقييد الفن. واعتبر أن تدخلات ترامب تشكّل تهديدًا مباشرًا لمهمة المهرجان في دعم الأصوات المستقلة والمهمّشة حول العالم. من ناحيتها، رأت المحللة السياسية جيهان جادو، المقيمة في فرساي، أن مهرجان كان هذا العام عكس بوضوح حجم التأثر بين السينما والتحولات السياسية العالمية، مشيرة إلى أن سياسات ترامب، خاصة ما يتعلق بالرسوم الجمركية، طغت على كثير من النقاشات في المهرجان. مهرجان كان في مواجهة مع ترامب: السينما كصوت عالمي في النهاية، يبدو أن مهرجان كان قد تجاوز دوره الفني هذا العام، ليصبح ساحة تعبّر عن رفض الممارسات التي تهدد الفن والحرية. وبينما يسعى ترامب لتشكيل صناعة تابعة لقراراته الاقتصادية، يصرّ الفنانون في مهرجان كان على أن السينما ستبقى ساحة مقاومة، وصوتًا يعكس العالم كما هو، لا كما تريد السياسات رسمه.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مخرج إيراني معارض للنظام يفوز بجائزة ذهبية في مهرجان كان السينمائي
الأحد 25 مايو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، المخرج الإيراني جعفر بناهي يحمل جائزة السعفة الذهبية. قبل 9 ساعة فاز المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي، السبت، بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عن فيلمه "كان مجرد حادث" الذي صُوّر سراً، داعياً من على منبر المهرجان إلى "حرية" بلاده. وكوفئ المخرج البالغ من العمر 64 عاماً، والذي تمكن من الحضور إلى مهرجان "كان" السينيمائي للمرة الأولى منذ 15 عاماً، بالجائزة الأرفع للمهرجان، عن فيلمه الذي تدور أحداثه حول مخطط سجناء سابقين للانتقام من جلاديهم. تبدأ أحداث الفيلم بلقطة لرجل وزوجته الحامل السعيدة وهما يقودان سيارة في الريف ذات مساء، بينما تجلس ابنتهما المرحة في المقعد الخلفي. وعندما تتعطل السيارة، يقنع الزوج ميكانيكياً بإصلاحها. وهنا تظهر شخصية جديدة: وهو وحيد، زميل الميكانيكي الذي يظهر للمشاهدين بمظهر أشعث. يسمع وحيد مزيجاً من أصوات خطوات غير منتظمة لشخصٍ يعرج، وصرير ساقٍ اصطناعية. صدر الصورة، Jafar Pahani Productions/Les Films Pelleas التعليق على الصورة، يوزان فيلم "كان مجرد حادث" بين الغضب والدفء والفكاهة والتعاطف مع شخصياته، حتى عند تناوله أكثر المواضيع قتامة. هذه الأصوات لطالما طاردت وحيد لسنوات أثناء كوابيسه. فهي تُذكره بشخص يُعرف باسم "بيج ليغ"، وهو مُحقق سادي عذب وحيد أثناء سجنه بتهمة التحريض التي لُفقت له. وبمجرد أن يرى الرجل، يندفع وحيد ويُسقطه أرضاً مستخدماً مجرفة، ثم يضعه في صندوق في مؤخرة شاحنته، ويُخطط لدفن الشخص، الذي يعتقد أنه المحقق "بيغ ليغ"، حياً في الصحراء. لكن وحيد لا يعرف شكل هذا المحقق، لأنه كان معصوب العينين طوال فترة سجنه، ولذلك لا يمكنه الجزم بأن الرجل الذي احتجزه هو "بيج ليغ". ولهذا، يقرر وحيد قيادة الشاحنة والذهاب إلى المدينة للحصول على رأي ثانٍ من صديق كان مسجوناً معه. لكن الأمور لم تكن بهذه البساطة، إذ سرعان ما امتلأت شاحنة وحيد بسجناء سابقين يتجادلون حول هذا الموضوع، ومن بينهم مصوّرة حفلات زفاف، وامرأة غاضبة من المقرر أن تتزوج في اليوم التالي، ورجل تملأه المرارة، مستعد دوماً لخنق الأسير، سواء أكان "بيج ليغ" أم غيره. صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، المخرج الإيراني، جعفر بناهي، يتسلم جائزة السعفة الذهبية من رئيسة لجنة التحكيم جولييت بينوش(يساراً) والممثلة الأسترالية كيت بلانشيت (يميناً). كوميديا "صحية" يمزج المخرج الإيراني، جعفر بناهي هذه القضايا بجرعةٍ من الكوميديا "الصحية". فوحيد ورفاقه ليسوا قصاصين متعطشين للدماء، بل هم مجموعة من الأشخاص يتشاجرون، وقد تُحبط مهمتهم بنفاد البنزين. ففي لحظة ما، سيضطرون إلى دفع الشاحنة داخل مرآب، بما في ذلك العروس التي ترتدي فستان زفافها الأبيض. وفي هذه الأثناء، لا يكتفون بالبحث عن الشرطة السرية لمساعدتهم، بل يُثير استياءهم الفساد المُستشري على نطاق محدود. فأحد الأمثلة الساخرة على ذلك، هو قيام اثنين من حراس أمن بإنتاج جهاز خاص بهما لإتمام عمليات الشراء بالبطاقة الائتمانية، حتى يتمكنا من بيع شرائح الهاتف المحمول للأشخاص الذين يحتاجون إلى شرائها وليس بحوزتهم أموال نقدية. هذه المشاهد الساخرة ليست مجرد تسلية عابرة، بل إنها تُعزز وجهة نظر بناهي القوية بأن الأبطال والأشرار ليسوا جميعاً شخصيات بارزة ترتدي زياً رسمياً. فهناك من ارتكبوا أسوأ الشرور، وأولئك الذين تحملوها، وهناك من سكتوا عنها وسمحوا لها بالحدوث، ويمكن رؤيتهم جميعاً في أي شارع من شوارع المدينة المُشمسة، وهم يُمارسون حياتهم اليومية مع أصدقائهم وأقاربهم. ويضع بناهي هذه الرؤى المرعبة والإنسانية المؤثرة في فيلم بسيط وسريع الحركة. ولذلك، يوازن فيلم "كان مجرد حادث" بين الغضب والدفء والفكاهة والتعاطف مع شخصياته، حتى عند تناوله أكثر المواضيع قتامة. صدر الصورة، taherehsaidii via Reuters التعليق على الصورة، المخرج الإيراني جعفر بناهي (إلى اليسار) مع زوجته طاهرة سعيدي بعد أن غادر سجن إيفين بالعاصمة الإيرانية طهران في 3 فبراير/شباط 2023. سُجن المخرج الإيراني جعفر بناهي، مراراً وتكراراً ومُنع من إخراج الأفلام في موطنه إيران. كما أنه مُنع من السفر عدة مرات، لدرجة أنه لم يزر مهرجان كان منذ عام 2003، على الرغم من مشاركة أفلامه. وقد حُكم عليه في إيران عام 2010، بالسجن ست سنوات ومُنع من التصوير لمدة 20 عاماً أو السفر إلى الخارج، لدعمه احتجاجات مناهضة للحكومة ونشر "دعاية مناهضة للنظام"، وأُطلق سراحه بكفالة مشروطة بعد شهرين. و منذ عام 2010، لم يتمكن المخرج الإيراني من مغادرة بلاده لحضور أي من المهرجانات السينمائية الكبرى التي حصد فيها جوائز، كجائزة الدب الذهبي" مرتين في مهرجان برلين وثلاث جوائز في مهرجان كان وجائزة أخرى في مهرجان البندقية. وقال بناهي لوكالة فرانس برس الثلاثاء "الأهم هو أن الفيلم قد أُنتج. لم أُفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأني حيّ ما دمت أصنع أفلاما". وخلال تسليمه جائزة السعفة الذهبية، تطرقت رئيسة لجنة التحكيم جولييت بينوش إلى الدور الذي يضطلع به الفنانون في "تحويل الظلام إلى غفران".