logo
الثلاثاء القادم .. حصاد الكاريكاتير المصري بالبيت الروسي

الثلاثاء القادم .. حصاد الكاريكاتير المصري بالبيت الروسي

النهار المصرية٠٩-٠٢-٢٠٢٥

يفتتح مراد جاتين مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، والدكتور مصطفي الشيخ رئيس الجمعيه المصرية للكاريكاتير، معرض فني بعنوان " الحصاد" بقاعة المعارض بالمركز الثقافي الروسي بالدقي، وذلك يوم الثلاثاء القادم، ويضم المعرض حصاد أهم أعمال الكاريكاتير التي عرضت خلال عام ٢٠٢٤.
ومن جانبه أكد مراد جاتين إن المركز الثقافي الروسي يرحب دائما بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير ولنا العديد من الانشطه المشتركة التي تم تنظيمها في السابق ومعرض اليوم بعنوان الحصاد هو إمتداد للانشطة المشتركه التي تم تنظيمها في السابق ونسعد دائما بتقديم أعمال الفنانين المصريين و الكاريكاتير المصري المتميز والمعبر عن الحياة الاجتماعية المصرية.
من جانبه قدم د. مصطفي الشيخ رئيس الجمعيه المصرية للكاريكاتير الشكر لإدارة المركز الثقافى الروسى بالقاهرة لإتاحة الفرصة لتقديم معرض الكاريكاتير، وعرض اهم اعمال الفنانين المصريين خلال العام الماضي، وأكد الشيخ انه يتطلع الي مزيد من التعاون مع المركز الثقافى الروسى خلال عام ٢٠٢٥.
صرح شريف جاد مدير النشاط الثقافى بالمركز الثقافي الروسي إن التعاون بين المركز الروسي وجمعية الكاريكاتير يمتد لسنوات طويلة، وجدير بالذكر أن هناك تعاون أيضا بين الفنانين المصريين والفنانين الروس حيث يشارك العديد من الفنانين الروس من رسامي الكاريكاتير في المعارض المصرية المختلفة، كما يشارك أيضا بعض الفنانين المصريين في المعارض التي تقام في روسيا.
يمتد معرض الحصاد لثلاثة ايام بقاعة المعارض بالبيت الروسي بالقاهرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأوبرا المصرية تستعيد أعمال سيد مكاوي في ذكرى رحيله
الأوبرا المصرية تستعيد أعمال سيد مكاوي في ذكرى رحيله

البشاير

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • البشاير

الأوبرا المصرية تستعيد أعمال سيد مكاوي في ذكرى رحيله

احتفلت الأوبرا المصرية بذكرى رحيل الموسيقار سيد مكاوي من خلال تقديم روائع ألحانه لكبار المطربين في حفل، مساء الخميس، بالتزامن مع فعاليات أقامها صندوق التنمية الثقافية بالقاهرة الفاطمية احتفاء بالموسيقار الراحل وبالشاعر صلاح جاهين. فعلى المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية قدمت فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو الدكتور محمد الموجي، عدداً من ألحان الموسيقار الراحل سيد مكاوى، التى تحمل طابعاً مميزاً يمزج الأصالة بالحداثة، من بينها أغاني «أوقاتي بتحلو»، و«شعورى ناحيتك»، و«مصر دايماً مصر»، و«الصهبجية»، و«أنا هنا يا ابن الحلال»، و«وحياتك يا حبيبي»، و«قال إيه بيسألوني»، و«اسأل مرة عليا»، و«حلوين من يومنا»، و«الأرض بتتكلم عربي»، إلى جانب نخبة من الألحان التى جمعت بصمات عدد من كبار الموسيقيين، وفق بيان للأوبرا المصرية. فيما نظم صندوق التنمية الثقافية، فعالية بعنوان «ليلة الوفاء: في ذكرى رحيل صلاح جاهين وسيد مكاوي»، في قصر الأمير طاز بالقاهرة التاريخية، تكريماً لمسيرة اثنين من أبرز رموز الفن والثقافة في مصر، وتضمنت افتتاح معرض كاريكاتير، بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير، يضم لوحات تجسّد ملامح من سيرة مكاوي وجاهين، وتعكس تأثيرهما العميق في الوجدان المصري، وتعيد تقديمهما برؤية فنية معاصرة. وشارك في الفعالية المعماري حمدي السطوحي، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، بتقديم عرض تفاعلي بعنوان «رباعيات معمارية»، بمشاركة المخرجة والممثلة عبير لطفي، في تجربة فنية تتداخل فيها عناصر الشعر والصورة مع المعمار، مستوحاة من الرباعيات الشهيرة لصلاح جاهين وأعماله مع الفنان سيد مكاوي. ويتضمن البرنامج عرضاً فنياً لنتاج ورشة «لحن وكلمة»، التي أُقيمت بإشراف الدكتور علاء فتحي والشاعر سامح محجوب بالتعاون مع الشاعر جمال فتحي والموسيقار خالد عبد الغفار، بتقديم أعمال فنية مستوحاة من تراث جاهين ومكاوي، وتُعيد تقديمهم من منظور إبداعي معاصر. ويقول الشاعر جمال فتحي: «الاحتفالية في قصر الأمير طاز انطلقت من فكرة الاحتفاء بسيد مكاوي وصلاح جاهين، وقدمنا أوبريت من كتابتي بعنوان (شارع البخت) نتاج ورشة عمل بين بيت الشعر العربي وبيت الغناء العربي، وقدمنا في البداية تحية للرمزين الكبيرين وذكرنا عملهما الخالد (الليلة الكبيرة)». وأضاف فتحي لـ«الشرق الأوسط»: «قدمنا خلال الاحتفالية فكرة مختلفة للاحتفاء بالموسيقار سيد مكاوي والشاعر صلاح جاهين، لنؤكد على امتداد إبداعهما عبر الأجيال التالية»، وأوضح أن «سيد مكاوي يمثل بصمة خاصة في عالم الموسيقى والغناء، فقد أخد الطابع الموسيقي التعبيري لدى سيد درويش مع الطابع الطربي لدى زكريا أحمد وجمع بين السمتين في بصمة خاصة تميز أعماله التي اشتهر بها مع أم كلثوم، أو فؤاد حداد في (المسحراتي) أو أعماله في الإذاعة، كل ذلك ترك بصمة في الوجدان وفي الموسيقى المصرية». وبالتزامن؛ نظم مركز إبداع بيت السحيمي بشارع المعز، عرضاً فنياً بعنوان «رباعيات من زمن فات» لفرقة «ومضة» لعروض خيال الظل والأراجوز، سلطت الضوء على مسيرة (جاهين ومكاوي) الفنية والشخصية، وقدمت نماذج مختارة من أعمالهما الخالدة التي لا تزال تُشكّل علامة فارقة في تاريخ الشعر والغناء والموسيقى المصرية تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

محفوظ يلتقي محفوظ فى ميلانو..أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ
محفوظ يلتقي محفوظ فى ميلانو..أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ

النهار المصرية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار المصرية

محفوظ يلتقي محفوظ فى ميلانو..أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ

في إطار مبادرة "محفوظ في القلب.. لعزة الهوية المصرية" التي أطلقتها وزارة الثقافة المصرية، نظمت الأكاديمية المصرية للفنون بروما، برئاسة الدكتورة رانيا يحيى، معرضًا فنيًا للكاريكاتير في مدرسة نجيب محفوظ بمدينة ميلانو الإيطالية. يأتي هذا المعرض ضمن سلسلة الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى تسليط الضوء على الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتعزيز الوعي بالهوية الثقافية المصرية بين الجاليات المصرية في الخارج، وكذلك تعريف الجمهور الإيطالي بإسهامات محفوظ الأدبية ، وتنظمه الأكاديمية المصرية للفنون بروما بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، ويشرف عليه الفنان فوزي مرسي ومدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو برئاسة الاستاذ محمود عثمان رئيس مجلس ادارة المدرسة وبتعاون الاستاذ وليد فوزى مدير المدرسة والاستاذ سمير الحفناوى عضو مجلس الادارة. شارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر وبعض الدول الأجنبية تكريما لأديبنا الكبير نجيب محفوظ، باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم وإلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988، ويعرض مجموعة من رسومات الكاريكاتير التي تجسد ملامح محفوظ وتستعرض محطات من حياته وأعماله، مقدمة بأسلوب فني ساخر وهادف وبطريقة مبسطة وجذابة، مما يسهم في جذب فئات عمرية متنوعة للتعرف على شخصية محفوظ وإرثه الأدبي. وقالت الدكتورة رانيا يحي مدير الأكاديمية المصرية للفنون بروما أن التعاون الثقافي بين مصر وإيطاليا يُعد أحد أبرز جسور التواصل الحضاري بين ضفتي المتوسط، حيث تجمع البلدين روابط تاريخية وثقافية عميقة تعززها مبادرات متواصلة في مجالات الفنون والآداب. وفي هذا الإطار، تلعب الأكاديمية المصرية للفنون بروما دورًا محوريًا في نقل ملامح الهوية الثقافية المصرية إلى الجمهور الإيطالي، من خلال أنشطة متنوعة تعكس ثراء الحضارة المصرية عبر المعارض، والندوات، والعروض الفنية التي تُقيمها على مدار العام، ما يجعلها منصة حيوية للدبلوماسية الثقافية المصرية في قلب أوروبا، خاصة في تعريف الأجيال الجديدة من المصريين المقيمين في الخارج بأصولهم الثقافية، والتأكيد على فخرهم بهويتهم الوطنية الجدير بالذكر أن الأكاديمية المصرية للفنون بروما، التي تأسست عام 1929، تُعتبر من أبرز المؤسسات الثقافية المصرية في الخارج، حيث تسعى إلى تعزيز التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وتقديم الدعم للفنانين المصريين في أوروبا. كذلك عبرت مديرة الأكاديمية عن سعادتها لإقامة هذا التعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسه نجيب محفوظ باعتباره التعاون الأول بين المؤسستين المصريتين ، كما توجهت بالشكر للقائمين علم مدرسة نجيب محفوظ لما يبذلوه من جهد لإنجاح دور المدرسة في تعزيز الهوية المصرية والحفاظ على العادات والتقاليد الأصيلة لأبناء الجالية المصرية والجاليات العربية. ‏أدار الندوة الأستاذ وليد فوزي مدير المدرسة والذي رحب بكل الحضور من المصريين والإيطاليين كما أشار الاستاذ محمود عثمان إلى أهمية الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتحدث عن قيمة المدرسة واهميتها منذ انشائها عام ٢٠٠٦، وتم عرض عدد من الفيديوهات التي تم اعدادها خصيصا لهذه المناسبة وتم ترجمتها إلى اللغة الإيطالية حتى يسهل على الجمهور الإيطالي التعرف على الإبداع الأدبي عند اديب نوبل. ‏خلال الاحتفال تم تكريم الطلاب الفائزين في مسابقة رسم نجيب محفوظ، بشهادات تقدير من الاكاديمية وجوائز مالية من المدرسة، وتم إهداء العملين الفائزين بالمركز الأول والأول مكرر لصالح الأكاديمية المصرية للفنون بروما. ‏وشددت الدكتورة رانيا يحيى على قيمة الأديب المصري الكبير وإغراقه في المحلية ما أوصله إلى العالمية وهي الرسالة والدرس المستفاد والذي وجهته للأطفال والشباب لزيادة الحرص على عاداتنا وتقاليدنا والتمسك بهويتنا في كافة المجالات ما يمنح الشاب الفرصة ليصل إلى العالمية من خلال تفرده في مجاله من خلال بمورثاتنا، وتوجهت بالشكر الجزيل للاستاذ امير نبيه مستشار وزير الثقافة للشؤون الثقافية والفنية على إطلاقه هذه المبادرة للإحتفاء بالرموز المصرية، كما شكرت الجمعية المصرية الكاريكاتير على دعمهم ومشاركتهم الدائمة. يُذكر أن مبادرة "محفوظ في القلب" تتضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي تُقام في مصر وخارجها، احتفاءً بالأديب المصري الكبير نجيب محفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، وتأكيدًا على دوره في إثراء الأدب المصري والعربي والعالم.

وزارة الثقافة تحتفي بالرموز المصرية بمعرض «نجيب محفوظ» في ميلانو
وزارة الثقافة تحتفي بالرموز المصرية بمعرض «نجيب محفوظ» في ميلانو

مستقبل وطن

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • مستقبل وطن

وزارة الثقافة تحتفي بالرموز المصرية بمعرض «نجيب محفوظ» في ميلانو

نظمت الأكاديمية المصرية للفنون بروما، برئاسة الدكتورة رانيا يحيى، معرضا فنيا للكاريكاتير بمدرسة نجيب محفوظ بمدينة ميلانو الإيطالية، وذلك في إطار مبادرة "محفوظ في القلب.. لعزة الهوية المصرية" التي أطلقتها وزارة الثقافة. شارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر وبعض الدول الأجنبية تكريما للأديب المصري نجيب محفوظ باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم، وإلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988. واستعرض المعرض مجموعة من رسومات الكاريكاتير التي تجسد ملامح محفوظ وتستعرض محطات من حياته وأعماله، مقدمة بأسلوب فني ساخر وهادف وبطريقة مبسطة وجذابة مما يسهم في جذب فئات عمرية متنوعة للتعرف على شخصية محفوظ و إرثه الأدبي. نظم المعرض الأكاديمية المصرية للفنون بروما بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، وأشرف عليه الفنان فوزي مرسي ومدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو برئاسة رئيس مجلس إدارة المدرسة محمود عثمان. وأوضحت مديرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما، في بيان اليوم الخميس، أن المعرض يأتي ضمن سلسلة الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى تسليط الضوء على الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتعزيز الوعي بالهوية الثقافية المصرية بين الجاليات المصرية في الخارج، وكذلك تعريف الجمهور الإيطالي بإسهامات محفوظ الأدبية. وأشارت إلى أن التعاون الثقافي بين مصر وإيطاليا يعد أحد أبرز جسور التواصل الحضاري بين ضفتي المتوسط، حيث تجمع البلدين روابط تاريخية وثقافية عميقة تعززها مبادرات متواصلة في مجالات الفنون والآداب. وأعربت عن سعادتها بالتعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ باعتباره التعاون الأول بين المؤسستين، ووجهت الشكر لمستشار وزير الثقافة للشئون الثقافية والفنية أمير نبيه على إطلاقه هذه المبادرة للاحتفاء بالرموز المصرية. ‏وشددت الدكتورة رانيا يحيى على قيمة الأديب المصري الكبير وإغراقه في المحلية ما أوصله إلى العالمية وهي الدرس المستفاد والذي وجهته للأطفال والشباب لزيادة الحرص على التمسك بهويتنا في كافة المجالات. من جانبه، أشار رئيس مجلس ادارة المدرسة محمود عثمان إلى أهمية الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتحدث عن قيمة المدرسة واهميتها منذ انشائها عام 2006 . وتم عرض عدد من الفيديوهات التي تم اعدادها خصيصا لهذه المناسبة وتم ترجمتها إلى اللغة الإيطالية حتى يسهل على الجمهور الإيطالي التعرف على الإبداع الأدبي عند أديب نوبل.. كما تم تكريم الطلاب الفائزين في مسابقة رسم نجيب محفوظ، بشهادات تقدير من الاكاديمية وجوائز مالية من المدرسة، وتم إهداء العملين الفائزين بالمركز الأول والأول مكرر لصالح الأكاديمية المصرية للفنون بروما. وتعتبر الأكاديمية المصرية للفنون بروما، التي تأسست عام 1929، من أبرز المؤسسات الثقافية المصرية في الخارج، حيث تسعى إلى تعزيز التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وتقديم الدعم للفنانين المصريين في أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store