أحدث الأخبار مع #الجمعيةالمصريةللكاريكاتير


الجريدة الكويتية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة الكويتية
ثقافات - «ثلاث قارات... ومحفوظ في القلب» تكريماً لأديب نوبل
يحتضن مركز الهناجر للفنون، في ساحة دار الأوبرا المصرية، معرض كاريكاتير لنجيب محفوظ وعدد من حائزي جائزة نوبل للآداب بعنوان «ثلاث قارات... ومحفوظ في القلب».ويقام المعرض في إطار سلسلة من الأنشطة التي تنظمها وزارة الثقافة في كل مواقعها للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ تحت عنوان «محفوظ في القلب... لعزة الهُوِيَّة المصرية»، بهدف تسليط الضوء على أحد رموز الأدب، وتذكير الأجيال الجديدة بدوره البارز.وتتصدر هذه الفعاليات المعرض الذي يضم رسومات للكاريكاتير عن أديبنا الكبير نجيب محفوظ وعدد من الأدباء الحائزين جائزة نوبل للآداب، وتنظمه الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، ويشرف عليه الفنان فوزي مرسي، وتستضيفه قاعة أدم حنيين بمركز الهناجر للفنون. ويشارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر و20 دولة أجنبية، تكريما لمحفوظ باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم، إلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988.كما يضم المعرض أعمالا فنية عن الأديب الكولومبي الكبير جارثيا جابرييل ماركيز، والحاصل على جائزة نوبل عام 1982، والشاعر الهندي الكبير روبندرونات طاغور أول مبدع غير أوروبي يفوز بجائزة نوبل عام 1913، والكاتب الياباني كنزابوروأوي الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 1994، وياسوناري كاواباتا الحاصل على جائزة نوبل عام 1968. ويعد نجيب محفوظ واحداً من أبرز الأدباء الذين شكلت أعمالهم الفنية حجر الزاوية للأدب المصري المعاصر، وتبرز أهميته الفنية في قدرته الفائقة على تجسيد الواقع المصري بمختلف تفاصيله الثقافية والاجتماعية والسياسية، وتحويله إلى نصوص أدبية تنبض بالحياة.يذكر أن فعالية «محفوظ في القلب» هي المحطة الثالثة بعد الاحتفاء بالفنان الكبير شادي عبدالسلام، من خلال فعالية «يوم شادي... لتعزيز الهُوِيَّة المصرية»، تلاها تكريم الشاعر والفنان الكبير صلاح جاهين في إطار فعالية «عمنا... صلاح جاهين»، لتُتوَّج الآن بتكريم أديب نوبل نجيب محفوظ، تقديرا لإسهاماته الأدبية التي عكست روح مصر وتاريخها وتحولاتها المجتمعية، والدور الذي لعبه في تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة من تاريخه، مما جعل أدبه خريطة معرفية خلال فترات مختلفة من تاريخ مصر.


النهار المصرية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
محفوظ يلتقي محفوظ فى ميلانو..أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ
في إطار مبادرة "محفوظ في القلب.. لعزة الهوية المصرية" التي أطلقتها وزارة الثقافة المصرية، نظمت الأكاديمية المصرية للفنون بروما، برئاسة الدكتورة رانيا يحيى، معرضًا فنيًا للكاريكاتير في مدرسة نجيب محفوظ بمدينة ميلانو الإيطالية. يأتي هذا المعرض ضمن سلسلة الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى تسليط الضوء على الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتعزيز الوعي بالهوية الثقافية المصرية بين الجاليات المصرية في الخارج، وكذلك تعريف الجمهور الإيطالي بإسهامات محفوظ الأدبية ، وتنظمه الأكاديمية المصرية للفنون بروما بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، ويشرف عليه الفنان فوزي مرسي ومدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو برئاسة الاستاذ محمود عثمان رئيس مجلس ادارة المدرسة وبتعاون الاستاذ وليد فوزى مدير المدرسة والاستاذ سمير الحفناوى عضو مجلس الادارة. شارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر وبعض الدول الأجنبية تكريما لأديبنا الكبير نجيب محفوظ، باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم وإلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988، ويعرض مجموعة من رسومات الكاريكاتير التي تجسد ملامح محفوظ وتستعرض محطات من حياته وأعماله، مقدمة بأسلوب فني ساخر وهادف وبطريقة مبسطة وجذابة، مما يسهم في جذب فئات عمرية متنوعة للتعرف على شخصية محفوظ وإرثه الأدبي. وقالت الدكتورة رانيا يحي مدير الأكاديمية المصرية للفنون بروما أن التعاون الثقافي بين مصر وإيطاليا يُعد أحد أبرز جسور التواصل الحضاري بين ضفتي المتوسط، حيث تجمع البلدين روابط تاريخية وثقافية عميقة تعززها مبادرات متواصلة في مجالات الفنون والآداب. وفي هذا الإطار، تلعب الأكاديمية المصرية للفنون بروما دورًا محوريًا في نقل ملامح الهوية الثقافية المصرية إلى الجمهور الإيطالي، من خلال أنشطة متنوعة تعكس ثراء الحضارة المصرية عبر المعارض، والندوات، والعروض الفنية التي تُقيمها على مدار العام، ما يجعلها منصة حيوية للدبلوماسية الثقافية المصرية في قلب أوروبا، خاصة في تعريف الأجيال الجديدة من المصريين المقيمين في الخارج بأصولهم الثقافية، والتأكيد على فخرهم بهويتهم الوطنية الجدير بالذكر أن الأكاديمية المصرية للفنون بروما، التي تأسست عام 1929، تُعتبر من أبرز المؤسسات الثقافية المصرية في الخارج، حيث تسعى إلى تعزيز التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وتقديم الدعم للفنانين المصريين في أوروبا. كذلك عبرت مديرة الأكاديمية عن سعادتها لإقامة هذا التعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسه نجيب محفوظ باعتباره التعاون الأول بين المؤسستين المصريتين ، كما توجهت بالشكر للقائمين علم مدرسة نجيب محفوظ لما يبذلوه من جهد لإنجاح دور المدرسة في تعزيز الهوية المصرية والحفاظ على العادات والتقاليد الأصيلة لأبناء الجالية المصرية والجاليات العربية. أدار الندوة الأستاذ وليد فوزي مدير المدرسة والذي رحب بكل الحضور من المصريين والإيطاليين كما أشار الاستاذ محمود عثمان إلى أهمية الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتحدث عن قيمة المدرسة واهميتها منذ انشائها عام ٢٠٠٦، وتم عرض عدد من الفيديوهات التي تم اعدادها خصيصا لهذه المناسبة وتم ترجمتها إلى اللغة الإيطالية حتى يسهل على الجمهور الإيطالي التعرف على الإبداع الأدبي عند اديب نوبل. خلال الاحتفال تم تكريم الطلاب الفائزين في مسابقة رسم نجيب محفوظ، بشهادات تقدير من الاكاديمية وجوائز مالية من المدرسة، وتم إهداء العملين الفائزين بالمركز الأول والأول مكرر لصالح الأكاديمية المصرية للفنون بروما. وشددت الدكتورة رانيا يحيى على قيمة الأديب المصري الكبير وإغراقه في المحلية ما أوصله إلى العالمية وهي الرسالة والدرس المستفاد والذي وجهته للأطفال والشباب لزيادة الحرص على عاداتنا وتقاليدنا والتمسك بهويتنا في كافة المجالات ما يمنح الشاب الفرصة ليصل إلى العالمية من خلال تفرده في مجاله من خلال بمورثاتنا، وتوجهت بالشكر الجزيل للاستاذ امير نبيه مستشار وزير الثقافة للشؤون الثقافية والفنية على إطلاقه هذه المبادرة للإحتفاء بالرموز المصرية، كما شكرت الجمعية المصرية الكاريكاتير على دعمهم ومشاركتهم الدائمة. يُذكر أن مبادرة "محفوظ في القلب" تتضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي تُقام في مصر وخارجها، احتفاءً بالأديب المصري الكبير نجيب محفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، وتأكيدًا على دوره في إثراء الأدب المصري والعربي والعالم.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
الجمعية المصرية للكاريكاتير تحتفى بـ "أديب نوبل"
"ثلاث قارات.. ومحفوظ من مصر".. معرض جسّد قوة الفن التشكيلي في التعبير عن الهوية، وسلط الضوء على أهمية الكاريكاتير كأداة ثقافية قادرة على التوثيق والتأثير. زُينت قاعة آدم حنين بمركز الهناجر للفنون التابع لقطاع المسرح برئاسة المخرج خالد بدار الأوبرا المصرية، برسومات للكاريكاتير عن أديبنا الكبير نجيب محفوظ، وعدد من الأدباء الحائزين على جائزة نوبل للآداب تحت عنوان "ثلاث قارات.. ومحفوظ من مصر". وذلك في إطار سلسلة الفعاليات التى نظمتها وزارة الثقافة للاحتفاء بالأديب العالمي نجيب محفوظ، تحت عنوان :" محفوظ فى القلب لعزة الهوية المصرية" برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. ويأتي معرض الكاريكاتير المصاحب لاحتفالية "محفوظ في القلب" كأحد أبرز محطات الفعالية وأكثرها جذبًا للجمهور، حيث استطاع الفنانون المشاركون تقديم رؤية بصرية مبتكرة تجسّد مسيرة الأديب العالمي نجيب محفوظ وتعيد سرد ملامحه بأسلوب ساخر وذكي. افتتح المعرض أمير تادرس مستشار وزير الثقافة للحوار والتنمية المجتمعية، والسفيرة علياء سمير برهان نائبا مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية الدولية والدكتورة رانيا عبد اللطيف رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الدولية بوزارة الثقافة والسيدة س. شوشما القائم بأعمال سفير الهند بالقاهرة، والفنان مصطفي الشيخ رئيس الجمعية المصرية للكاريكاتير، بحضور الدكتور براكاش تشودهاري مدير المركز الثقافي الهندي، والسيد أندريس ماركيس نائب سفير فنزويلا بالقاهرة، والسيدة يو هير أؤكا سكرتير ثان بسفارة اليابان بالقاهرة، والفنان فوزي مرسي الأمين العام للجمعية المصرية للكاريكاتير، ونخبة من فناني الكاريكاتير وعدد من الصحفيين والإعلاميين والجمهور. كما حضر المعرض وفد كبير من طالبات مدينة البعوث الإسلامية، رافقهم الأستاذة الدكتورة إلهام محمد فتحي شاهين مساعد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية لشئون الواعظات ومساعد رئيس قطاع مدن البعوث بالأزهر الشريف والأستاذة دعاء ذكري خليل مديرة مدينة البعوث للطالبات وعدد من قيادات مدينة البعوث الإسلامية. افتتاح معرض ثلاث قارات ومحفوظ من مصر رئيس "المصرية للكاريكاتير": هدفنا تذكير الأجيال الجديدة بالدور البارز الذى لعبه نجيب محفوظ ينظم المعرض وزارة الثقافة بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفي الشيخ ويشرف عليه الفنان فوزي مرسي، بهدف تسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصري، وتذكير الأجيال الجديدة بالدور البارز الذي لعبه الأديب الراحل نجيب محفوظ في تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة من تاريخه، مما جعل أدبه خريطة معرفية عن التاريخ المصري وأحوال المجتمع خلال فترات مختلفة من تاريخ مصر . منسق المعرض: قدمنا تجربة فنية متميزة مزجت بين الإبداع التشكيلى والاحتفاء بقامات الأدب العالمى وأشار الفنان فوزي مرسي منسق المعرض إلي أهمية المعرض حيث قدّم تجربة فنية متميزة مزجت بين الإبداع التشكيلي والاحتفاء بقامات الأدب العالمي، وأن نجيب محفوظ يعد واحدًا من أعظم الأدباء الذين أنجبتهم مصر، وشكلت أعماله الفنية حجر الزاوية للأدب المعاصر وقد أظهر المعرض كيف يمكن للفن أن يلعب دورًا مهمًا في إعادة تقديم الرموز الثقافية للأجيال الجديدة بشكل بصري جذاب، معبّرًا عن التقدير العالمي لمحفوظ، ومؤكدًا على مكانته في وجدان الشعوب، ليس فقط من خلال الكلمة بل من خلال الريشة واللون أيضًا. ٢٠دولة أجنبية تُشارك فى الاحتفاء بنجيب محفوظ يشارك فى المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر و٢٠ دولة أجنبية تكريما لأديبنا الكبير نجيب محفوظ باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوي العالم وإلى جانب التذكير بحصوله علي جائزة نوبل في الآداب عام ١٩٨٨، يضم المعرض مجموعة مميزة من البورتريهات الكاريكاتيرية للأديب العالمي نجيب محفوظ، والأديب الكولومبي الكبير غارثيا ماركيز الحاصل عالي جائزة نوبل عام ١٩٨٢، و الشاعر الهندي الكبير روبندرونات طاغور أول شخص غير أوروبي يفوز بجائزة نوبل عام ١٩١٣ ، والكاتب الياباني كنزابورو أوي الحاصل علي جائزة نوبل للآداب عام ١٩٩٤ وياسوناري كاواباتا الحاصل علي جائزة نوبل عام ١٩٦٨. الفنانة غادة مصطفى: شاركت بأكثر من بورتريه لـ محفوظ وأدباء نوبل من ثلاث قارات الفنانة غادة مصطفى وعن مشاركتها قالت غادة مصطفي، رسامة كاريكاتير وكوميكس، شاركت بأكثر من عمل فني منهم بورتريه للأديب العالمي الياباني(كنزا بورو أوي)الحائز علي جائزة نوبل للأدب ١٩٩٤وهو أعظم كاتب في اليابان بعد الحرب العالمية الثانية ، كما رسمت بورتريه للكاتب العالمي كولومبي الجنسية (ماركيز) والحاصل علي جائزة نوبل في الآداب ١٩٨٢،العمل الثالث يجمع بين الأديب العالمي نجيب محفوظ وهو أول مصري عربي حائزعلي جائزة نوبل في الأدب ١٩٨٨، وهو أكثر أديب نقلت أعماله إلي السينما والتليفزيون . وأضافت: يجمع العمل بينه وبين الشاعر المسرحي والأديب البنغالي(طاغور) والذي حصل علي جائزة نوبل في الادب ١٩١٣، وهناك عملان في المعرض شاركت بهما عن أعمال الكاتب العالمي نجيب محفوظ التي تم تحويلها إلي أفلام سينمائية منها رواية ( بين السماء والأرض )، ويظهر في العمل الفني بورتيريه للكاتب العالمي نجيب محفوظ بالأبيض والأسود يتوسط أبطال الفيلم كما يحمل العمل كادرات، لأشهر أحداث الفيلم التي تم تصويرها داخل أسانسير بينما يظهر أبطال الفيلم في شكل كاريكاتوري ساخر . وتابعت "غادة": أما العمل الأخير فهو عن فيلم (قصر الشوق)، ويظهر في العمل الفني الأديب نجيب محفوظ بشكل كبير يفتح الرواية وكأنه يستدعي أبطال عمله داخل الفيلم بالأبيض والأسود بينما يظهر هو بالألوان بوجه كاريكاتوري ضاحك . الفنان خالد المرصفى: رسمت بورترية لأديب نوبل يتضمن حروف رواياته الفنان خالد المرصفى فيما قال الفنان خالد المرصفى، إن نجيب محفوظ كاركتر مغرى لاى رسام كاركاتير وخاصة المهتمون برسم البورترية الكاريكاتيرى، لما له من ملامح مصرية جدا، والعلامات المميزة فى ملامحه. وأضاف "المرصفى"، انه رسم بورترية كاريكاتيرى لنجيب محفوظ عبارة عن تشريح وظل ونور، وتضمن اطار اللوحه حروف رواياته التى كتبها وامتع الاجيال بثرائها الفكرى. الفنان مصطفى سالم : جسدت روايات نجيب محفوظ التى تحولت لكوميكس بشكل يناسب الأجيال الجديدة الفنان مصطفى سالم بينما أعرب الفنان مصطفى سالم، رسام كاريكاتير بمؤسسة روزاليوسف، عن سعادته بالمشاركة، موضحًا أن فكرة بورتريه نجيب محفوظ التى شارك بها ، في الأصل كان غلاف لمجلة روزاليوسف العام الماضي. وأكد مصطفى سالم أن الغلاف كان يقدم موضوعا داخليا في المجلة عن روايات نجيب محفوظ التي تحولت لكوميكس (قصص مصورة) مثل رواية اللص والكلاب اللي اتقدمت بشكل جديد ومختلف من خلال قصة مصورة تناسب العصر و هي تجربة جديدة و مهمة وأهميتها أنها قدمت الأديب الكبير للأجيال الجديدة بشكل مختلف و وسيلة مختلفة وهي القصة المصورة و حققت نجاحاً كبيراً. الفنان أحمد علوى: إنعاش لذاكرة ووجدان الشعب المصرى التى تحيا بها روح الأديب نجيب محفوظ الفنان احمد علوى فيما رأى الفنان أحمد علوى، أن الحدث بمثابة إنعاش لذاكرة ووجدان الشعب المصرى التى تحيا بها روح الأديب نجيب محفوظ . وقال "علوى" إنه شارك بعملين بريشته، الأول جمع بين أديب نوبل الصري نجيب محفوظ ونوبل الهندى طاغور، بينما جاء العمل الثانى عن نجيب محفوظ ابن الجمالية، توضح نشأة فن نجيب محفوظ ابن أقدم أحياء القاهره والتى روى من واقعها معظم أعماله الأدبية التى كتبها. الفنان السعودى أمين الحبارة: ركزت على نظارته المميزة وشكلت جسده كقلم دلالة على عراقة الأدب الذى يجسده محفوظ الفنان السعودى أمين الحباره ولم يمهل فنان الكاريكاتير السعودى أمين الحبارة، هذه الفرصة المميزة للمشاركة فى معرض أدباء نوبل، قائلا: ليس مجرد شخصية عابرة في عالم الأدب، بل هو أول وأشهر روائي عربي حاز على جائزة نوبل في الأدب. وعن مشاركته أوضح "الحبارة" أنه خلال محاولته لتجسيد ملامح هذا العملاق الأدبي، اختار أن يركز على التفاصيل التي تعكس عمق شخصيته، كانت نظارته المميزة رمزًا لذكائه وثقافته الواسعة، بينما شكلت جسده كقلمٍ، دلالةً على عراقة الأدب الرفيع الذي يجسده. وأضاف: لقد اعتمدت في هذا العمل على تقنية الرسم الرقمي، محاولًا أن ألتقط جوهر شخصية نجيب محفوظ وروح إبداعه الخالدة. الفنانة أمينة كامل: مزجت بين الكاريكاتير ورسم كتب الأطفال فى لوحتى لنجيب محفوظ الفنانة امينة كامل وكان للفنانة أمينة كامل، رسامة كاريكاتير وكتب الأطفال بالهيئة العامة لقصور الثقافة، رؤية مختلفة لرسم شخصية نجيب محفوظ، حيث مزجت بين رسم الكاريكاتير وكتب الأطفال، وفى الخلفية بعض المقولات الشهيرة لكتابات نجيب محفوظ، القريبة من قلبها، مع خلفية علم مصر، للتعبير عن مدى فخر المصريين بأديب نوبل. وقالت "أمينة" إنها نشأت على مشاهدة أفلام نجيب محفوظ مثل الثلاثية وأولاد حارتنا وفيلم الكارنك، مضيفة أنها ما زالت ترى أن قراءة روايات محفوظ لها متعة خاصة تكمن فى أننا نعيش داخل الأحداث. الفنانة شيماء شافعى: برزت خفة ظل نجيب محفوظ فى لوحتى المشاركة الفنانة سيماء شافعى فيما برزت شيماء شافعى رسامة كاريكاتير، وعضو الجمعية المصرية للكاريكاتير، شخصية الأديب نجيب محفوظ، من جانب مختلف وهو الجانب الكوميدى، حيث كان يتمتع أديب نوبل بخفة الظل، وضحكته المميزة، فهى ترى أنه كان كاركتر مميزا وابن بلد. وقالت شيماء، إن ملابس نجيب محفوظ أيضا مميزة فهو كان دائما يرتدى البذلة بشكل غير معتاد، مضيفة أنه شاركت بلوحتين إحداهما مع طاغور، والأخرى للجانب الكوميدى له. وأشارت شيماء شافعى إلى أن فن الكاريكاتير، استطاع أن يبرز شخصية الكاتب لتصل بسرعة كبيرة إلى كل فئات المجتمع. للمرة الأولى.. كاريكاتير نجيب محفوظ فى قلب مترو الأنفاق فى حدث فريد من نوعه، وللمرة الأولى، عرضت وزارة النقل فيديو للأديب نجيب محفوظ على شاشات مترو الأنفاق، فى إطار احتفالات وزارة الثقافة بأديب نوبل، والتى تأتى تحت عنوان "محفوظ فى القلب". ٤ دقائق ونصف من الفن تضمن العرض مجموعة من البورتريهات الكاريكاتيرية المميزة للأديب العالمي نجيب محفوظ عبر مقطع فيديو ممتع مدته ٤ دقائق ونصف عبر شاشات العرض داخل عربات مترو الأنفاق . نجيب محفوظ على شاشات عرض مترو الأنفاق يشار إلى أن الفريق المهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، ووزير الصناعة والنقل، كان قد وجه بعرض فيديو خاص بالاحتفاء بالأديب المصري نجيب محفوظ، على شاشات القطار الكهربائي الخفيف (LRT) داخل عدد من المحطات. 'هنو' يتوجه بالشكر لوزير النقل لدعم المبادرة التوعوية بهذة المناسبة توجه الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بالشكر إلى الفريق المهندس كامل الوزير، لدوره في دعم المبادرة من خلال إتاحة عرض المواد التوعوية عبر شاشات المترو، ما ساهم في توسيع قاعدة الجمهور المستهدف، وجعل قضية الهوية الوطنية أكثر حضورًا لدى فئات غير تقليدية من الجمهور. 491235469_1373774556976370_6180890963093412254_n


مستقبل وطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
وزارة الثقافة تحتفي بالرموز المصرية بمعرض «نجيب محفوظ» في ميلانو
نظمت الأكاديمية المصرية للفنون بروما، برئاسة الدكتورة رانيا يحيى، معرضا فنيا للكاريكاتير بمدرسة نجيب محفوظ بمدينة ميلانو الإيطالية، وذلك في إطار مبادرة "محفوظ في القلب.. لعزة الهوية المصرية" التي أطلقتها وزارة الثقافة. شارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر وبعض الدول الأجنبية تكريما للأديب المصري نجيب محفوظ باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم، وإلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988. واستعرض المعرض مجموعة من رسومات الكاريكاتير التي تجسد ملامح محفوظ وتستعرض محطات من حياته وأعماله، مقدمة بأسلوب فني ساخر وهادف وبطريقة مبسطة وجذابة مما يسهم في جذب فئات عمرية متنوعة للتعرف على شخصية محفوظ و إرثه الأدبي. نظم المعرض الأكاديمية المصرية للفنون بروما بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، وأشرف عليه الفنان فوزي مرسي ومدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو برئاسة رئيس مجلس إدارة المدرسة محمود عثمان. وأوضحت مديرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما، في بيان اليوم الخميس، أن المعرض يأتي ضمن سلسلة الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى تسليط الضوء على الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتعزيز الوعي بالهوية الثقافية المصرية بين الجاليات المصرية في الخارج، وكذلك تعريف الجمهور الإيطالي بإسهامات محفوظ الأدبية. وأشارت إلى أن التعاون الثقافي بين مصر وإيطاليا يعد أحد أبرز جسور التواصل الحضاري بين ضفتي المتوسط، حيث تجمع البلدين روابط تاريخية وثقافية عميقة تعززها مبادرات متواصلة في مجالات الفنون والآداب. وأعربت عن سعادتها بالتعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ باعتباره التعاون الأول بين المؤسستين، ووجهت الشكر لمستشار وزير الثقافة للشئون الثقافية والفنية أمير نبيه على إطلاقه هذه المبادرة للاحتفاء بالرموز المصرية. وشددت الدكتورة رانيا يحيى على قيمة الأديب المصري الكبير وإغراقه في المحلية ما أوصله إلى العالمية وهي الدرس المستفاد والذي وجهته للأطفال والشباب لزيادة الحرص على التمسك بهويتنا في كافة المجالات. من جانبه، أشار رئيس مجلس ادارة المدرسة محمود عثمان إلى أهمية الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتحدث عن قيمة المدرسة واهميتها منذ انشائها عام 2006 . وتم عرض عدد من الفيديوهات التي تم اعدادها خصيصا لهذه المناسبة وتم ترجمتها إلى اللغة الإيطالية حتى يسهل على الجمهور الإيطالي التعرف على الإبداع الأدبي عند أديب نوبل.. كما تم تكريم الطلاب الفائزين في مسابقة رسم نجيب محفوظ، بشهادات تقدير من الاكاديمية وجوائز مالية من المدرسة، وتم إهداء العملين الفائزين بالمركز الأول والأول مكرر لصالح الأكاديمية المصرية للفنون بروما. وتعتبر الأكاديمية المصرية للفنون بروما، التي تأسست عام 1929، من أبرز المؤسسات الثقافية المصرية في الخارج، حيث تسعى إلى تعزيز التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وتقديم الدعم للفنانين المصريين في أوروبا.


الجمهورية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
أول تعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسه نجيب محفوظ
يأتي هذا المعرض ضمن سلسلة الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى تسليط الضوء على الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتعزيز الوعي بالهوية الثقافية المصرية بين الجاليات المصرية في الخارج، وكذلك تعريف الجمهور الإيطالي بإسهامات محفوظ الأدبية ، وتنظمه الأكاديمية المصرية للفنون بروما بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، ويشرف عليه الفنان فوزي مرسي و مدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو برئاسة محمود عثمان رئيس مجلس ادارة المدرسة وبتعاون وليد فوزى مدير المدرسة وسمير الحفناوى عضو مجلس الادارة. شارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر وبعض الدول الأجنبية تكريما لأديبنا الكبير نجيب محفوظ، باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم وإلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988، ويعرض مجموعة من رسومات الكاريكاتير التي تجسد ملامح محفوظ وتستعرض محطات من حياته وأعماله، مقدمة بأسلوب فني ساخر وهادف وبطريقة مبسطة وجذابة، مما يسهم في جذب فئات عمرية متنوعة للتعرف على شخصية محفوظ وإرثه الأدبي. وقالت الدكتورة رانيا يحي مدير الأكاديمية المصرية للفنون بروما أن التعاون الثقافي بين مصر وإيطاليا يُعد أحد أبرز جسور التواصل الحضاري بين ضفتي المتوسط، حيث تجمع البلدين روابط تاريخية وثقافية عميقة تعززها مبادرات متواصلة في مجالات الفنون والآداب. وفي هذا الإطار، تلعب الأكاديمية المصرية للفنون بروما دورًا محوريًا في نقل ملامح الهوية الثقافية المصرية إلى الجمهور الإيطالي، من خلال أنشطة متنوعة تعكس ثراء الحضارة المصرية عبر المعارض، والندوات، والعروض الفنية التي تُقيمها على مدار العام، ما يجعلها منصة حيوية للدبلوماسية الثقافية المصرية في قلب أوروبا، خاصة في تعريف الأجيال الجديدة من المصريين المقيمين في الخارج بأصولهم الثقافية، والتأكيد على فخرهم بهويتهم الوطنية. الجدير بالذكر أن الأكاديمية المصرية للفنون بروما ، التي تأسست عام 1929، تُعتبر من أبرز المؤسسات الثقافية المصرية في الخارج، حيث تسعى إلى تعزيز التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وتقديم الدعم للفنانين المصريين في أوروبا. كذلك عبرت مديرة الأكاديمية عن سعادتها لإقامة هذا التعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسه نجيب محفوظ باعتباره التعاون الأول بين المؤسستين المصريتين ، كما توجهت بالشكر للقائمين علم مدرسة نجيب محفوظ لما يبذلوه من جهد لإنجاح دور المدرسة في تعزيز الهوية المصرية والحفاظ على العادات والتقاليد الأصيلة لأبناء الجالية المصرية والجاليات العربية. أدار الندوة الأستاذ وليد فوزي مدير المدرسة والذي رحب بكل الحضور من المصريين والإيطاليين كما أشار الاستاذ محمود عثمان إلى أهمية الأديب العالمي نجيب محفوظ، وتحدث عن قيمة المدرسة واهميتها منذ انشائها عام ٢٠٠٦، وتم عرض عدد من الفيديوهات التي تم اعدادها خصيصا لهذه المناسبة وتم ترجمتها إلى اللغة الإيطالية حتى يسهل على الجمهور الإيطالي التعرف على الإبداع الأدبي عند اديب نوبل. خلال الاحتفال تم تكريم الطلاب الفائزين في مسابقة رسم نجيب محفوظ، بشهادات تقدير من الاكاديمية وجوائز مالية من المدرسة، وتم إهداء العملين الفائزين بالمركز الأول والأول مكرر لصالح الأكاديمية المصرية للفنون بروما. وشددت الدكتورة رانيا يحيى على قيمة الأديب المصري الكبير وإغراقه في المحلية ما أوصله إلى العالمية وهي الرسالة والدرس المستفاد والذي وجهته للأطفال والشباب لزيادة الحرص على عاداتنا وتقاليدنا والتمسك بهويتنا في كافة المجالات ما يمنح الشاب الفرصة ليصل إلى العالمية من خلال تفرده في مجاله من خلال بمورثاتنا، وتوجهت بالشكر الجزيل للاستاذ امير نبيه مستشار وزير الثقافة للشؤون الثقافية والفنية على إطلاقه هذه المبادرة للإحتفاء بالرموز المصرية، كما شكرت الجمعية المصرية الكاريكاتير على دعمهم ومشاركتهم الدائمة. يُذكر أن مبادرة " محفوظ في القلب" تتضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي تُقام في مصر وخارجها، احتفاءً بالأديب المصري الكبير نجيب محفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، وتأكيدًا على دوره في إثراء الأدب المصري والعربي والعالم. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز