
العثور على جثة الطفل السعودي فيصل رمزي
أفاد مراسل العربية زيدان زنكلو بأن فرق البحث والإنقاذ التركية عثرت أخيراً على جثة الطفل السعودي فيصل رمزي البالغ من العمر 9 أعوام، الذي سقط في نهر في مدينة طرابزون التركية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
الهلال يحسم صفقة «أوسيمين»... ومساعٍ لإنهاء صفقتي ثيو وبرونو
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن إدارة الهلال توصلت إلى اتفاق نهائي مع المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، لاعب نادي نابولي المعار إلى غلطة سراي التركي الموسم المنصرم، وذلك للانتقال إلى صفوف الفريق لمدة 3 مواسم مقبلة، حيث من المنتظر أن يخضع اللاعب للفحوصات الطبية غداً قبل التوقيع الرسمي. أوسيمين (رويترز) وفي السياق ذاته، يواصل الهلال خطواته لإغلاق ملف الجهاز الفني، حيث علمت المصادر ذاتها توصل إدارة النادي إلى اتفاق مبدئي مع المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، مدرب إنتر ميلان، لقيادة الفريق الأول لكرة القدم، وسط ترقّب لإتمام التوقيع الرسمي خلال الأيام القليلة المقبلة. وتسعى إدارة النادي، برئاسة فهد بن نافل، التي وجد حالياً في العاصمة الفرنسية باريس، لحسم ما تبقى من صفقات أجنبية بارزة، في مقدمتها البرتغالي برونو فيرنانديز، لاعب مانشستر يونايتد، والفرنسي ثيو هيرنانديز، ظهير ميلان، إذ يكثف المفاوض الهلالي جهوده لإنهاء هذه التعاقدات قبل انطلاق منافسات كأس العالم للأندية.


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
روسيا تسلّم أوكرانيا خطة لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب
تابعوا عكاظ على أعلن رئيس الوفد الروسي للمفاوضات مع أوكرانيا فلاديمير ميدينسكي اليوم (الإثنين) تسليمه عبر وساطة تركية، مذكرة من جزءين تتضمن مقترحات بشأن وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب، موضحاً أن الخطة مفصلة إلى حد كبير. وأكد ميدينسكي أن الجزء الأول من الخطة يتضمن أفكار موسكو لتحقيق سلام دائم، فيما يعرض الجزء الثاني خطوات مقترحة لوقف شامل لإطلاق النار بصيغ متعددة، لافتاً إلى أن «الجانب الأوكراني يدرس تلك الخطة حالياً وسيردّون علينا وسنرى». ولم يكشف المسؤول الروسي عن أي تفاصيل خاصة بشأن محتوى الوثيقة، لكن وكالة «تاس» الروسية أفادت بأن مذكرة المقترحات الروسية لتسوية الأزمة الأوكرانية التي قدمتها روسيا للجانب الأوكراني تتضمن إجراء انتخابات في أوكرانيا ثم توقيع معاهدة سلام. وتنص مذكرة المقترحات الروسية لتسوية الأزمة الأوكرانية، على إجراء انتخابات، وتشكيل هيئات حكومية على أراضي أوكرانيا، يليها توقيع معاهدة سلام، كما تتضمن انسحاب كل قوات أوكرانيا من دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا، وسيادة موسكو على القرم وخاركيف وزابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك، إضافة إلى حظر أي نشاط عسكري لأطراف ثالثة على أراضي أوكرانيا، ومن ثم توقيع معاهدة سلام. وبحسب الوكالة فإن المقترح يشدد على استعادة العلاقات الاقتصادية مع أوكرانيا بما فيها نقل الغاز، وأن تكون أوكرانيا دولة غير نووية، وحظر نشر الأسلحة النووية على أراضيها، ورفع العقوبات المفروضة على روسيا. أخبار ذات صلة وأوضح ميدينسكي أن هناك خطة جديدة لتبادل الأسرى، مماثلة لتلك التي جرت في مايو الماضي، وتم فيها إطلاق سراح ما لا يقل عن ألف شخص من كلا الطرفين، مبيناً أنه جرى الاتفاق على تبادل جثامين ستة آلاف قتيل من الجانبين. ولفت إلى أنه سيتم فرض هدنة قصيرة من يومين إلى ثلاثة أيام في بعض المناطق على خط الجبهة لتمكين الطرفين من استعادة جثث قتلاهم، مشيراً إلى أن هذه الترتيبات تُناقَش حالياً بين الخبراء العسكريين الروس والأوكرانيين. وأشار إلى أن بلاده تسلمت قائمة تضم 339 طفلاً تطالب أوكرانيا بإعادتهم، مشيراً إلى أنه يتم حالياً مراجعة تلك الحالات، وسيتم لم شمل الأطفال مع ذويهم. يذكر أن الجانب الأوكراني لا يزال يطالب بوقف غير مشروط لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، تمهيداً للتفاوض دون استمرار للعمليات القتالية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} كبير المفاوضين الروس.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
انتهاء المحادثات بين أوكرانيا وروسيا بعد ساعة من بدايتها
قال مسؤولون أتراك إن الجولة الثانية من محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، انتهت بعد ساعة واحدة فقط من بدئها في إسطنبول، اليوم (الاثنين)، وذلك بعد يوم من هجوم أوكراني ضخم بطائرات مسيّرة على قاذفات استراتيجية روسية قادرة على حمل رؤوس نووية. وبدأت المحادثات، وهي ثاني اتصالات مباشرة بين الجانبين منذ عام 2022، بعد نحو ساعتين من موعدها المقرر، دون أي تفسير للتأخير، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وساد الغضب روسيا مع انطلاق المحادثات، ودعاها مدونون حربيون مؤثرون إلى توجيه ضربة انتقامية مروعة لأوكرانيا بعد أن شنت أمس (الأحد)، إحدى أكثر هجماتها طموحاً في الحرب مستهدفة قاذفات روسية بعيدة المدى ذات قدرة نووية في سيبيريا وأماكن أخرى. وأصدرت أوكرانيا وروسيا تقييمات متباينة بشدة للأضرار التي لحقت بأسطول القاذفات الروسية القادرة على حمل رؤوس نووية، وهي عنصر أساسي في ترسانة موسكو النووية، ولكن اتضح من صور الأقمار الاصطناعية المتاحة للجمهور أن موسكو تكبدت خسائر فادحة في العتاد. وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، للوفدين الروسي والأوكراني اللذين يجريان المحادثات في قصر فخم مطل على مضيق البوسفور في إسطنبول: «أنظار العالم بأسره منصبة على التواصل هنا». وأضاف أن الهدف من الاجتماع هو تقييم شروط وقف إطلاق النار، ومناقشة لقاء محتمل بين الرئيسين الروسي والأوكراني، والنظر في فرص أخرى لتبادل الأسرى. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، متحدثاً من ليتوانيا، لاحقاً، إن الجانبين يستعدان لتبادل جديد لأسرى الحرب. كما أشار أندريه يرماك مدير مكتب زيلينسكي، إلى أن الوفد الأوكراني سلّم روسيا خلال محادثات اليوم (الاثنين)، قائمة بأسماء الأطفال المرحّلين الذين تريد أوكرانيا إعادتهم إلى ديارهم. ويقول مسؤولون أوكرانيون إن هناك مئات الأطفال الذين أبعدتهم القوات الروسية قسراً من الأراضي الأوكرانية، وتريد كييف إعادتهم في إطار اتفاق سلام. وتقول موسكو إن الأطفال نُقلوا لحمايتهم من القتال. ولم تتوفر حتى الآن أي تفاصيل أخرى عن محادثات اليوم (الاثنين). وكان من المتوقع أن يناقش الجانبان تصوراتهما عن صيغة لوقف إطلاق النار بالكامل، وعن مسار طويل الأمد لإحلال السلام، وسط ضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي قال إن الولايات المتحدة قد تتوقف عن لعب دور الوسيط إذا لم يتم إحراز أي تقدم.