logo
أرسنال لا يكفي.. نجوم سطعوا في أندية أخرى بعد مغادرتهم "المدفعجية"

أرسنال لا يكفي.. نجوم سطعوا في أندية أخرى بعد مغادرتهم "المدفعجية"

العربي الجديدمنذ 7 أيام

جاء الموسم الكروي الحالي 2024-2025 مخيباً للآمال بالنسبة لنجوم فريق أرسنال بكل المقاييس، وذلك بعدما فشل "المدفعجية" في التتويج بأي لقب كبير، ليخرج بموسم صفري، وعلى الرغم من البدايات القوية والطموحات المرتفعة، فإن تشكيلة "الغانرز" تحتل المركز الثاني في
الدوري الإنكليزي
الممتاز، خلف ليفربول البطل، ليبقى لقب "البريمييرليغ" عصيّاً عليها منذ موسم 2003-2004، عندما توجت به دون أي خسارة، أما في دوري أبطال أوروبا، فحلم اللقب القاري الأول تبخر من جديد، بعدما سقط الفريق في نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بالخسارة ذهاباً (0-1) وإياباً (1-2)، لتتواصل العُقدة الأوروبية التي تلازم النادي اللندني.
ورغم امتلاك نادي أرسنال ترسانة من الأسماء اللامعة، أمثال: الإنكليزي بوكايو ساكا (23 عاماً)، والنرويجي مارتن أوديغارد (26 عاماً)، والفرنسي ويليام ساليبا (24 عاماً)، فإن غياب الألقاب الكبيرة لا يزال يطارد هذا الجيل، وهو ما قد يدفع بعضهم لتكرار سيناريوهات رنانة من الماضي، فهناك العديد من النجوم الذين سطعوا داخل ملعب الإمارات، لكنهم لم يتذوقوا طعم التتويج إلا بعد الرحيل، وذلك بعدما منحتهم أندية أخرى المجد الذي استعصى عليهم في لندن، سواء في "البريمييرليغ" أو دوري الأبطال، أو غيرهما من البطولات الكبرى في القارة العجوز.
ويأتي في مقدمة هؤلاء اللاعبين النجم الإسباني سيسك فابريغاس (38 عاماً)، الذي غادر أرسنال في 2011 إلى برشلونة الإسباني، ثم عاد إلى "البريمييرليغ" عبر بوابة تشلسي، ليرفع "الليغا" مع "البلاوغرانا"، ومع "البلوز" ألقاب الدوري الإنكليزي مرتين، والدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي، وتكررت القصة نفسها مع الهولندي روبن فان بيرسي (41 عاماً)، الذي حمل قميص أرسنال لثمانية مواسم، دون أن يظفر بلقب "البريمييرليغ" أو دوري الأبطال، لكنه بعد انتقاله إلى مانشستر يونايتد في 2012، تُوج بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز في أول مواسمه مع "الشياطين الحُمر"، ولا يمكن نسيان الفرنسي سمير نصري (37 عاماً)، الذي غادر أرسنال نحو مانشستر سيتي، ليكون جزءاً من الجيل الذهبي الذي حصد الدوري الإنكليزي مرتين عامي 2012 و2014.
ويُعتبر الإنكليزي أليكس أوكسليد تشامبرلين (31 عاماً)، حالة خاصة، بعدما توّج بلقب دوري الأبطال مع ليفربول في 2019، ثم أضاف "البريمييرليغ" في الموسم التالي، وهو ما عجز عن تحقيقه خلال فترته مع أرسنال، والأمر نفسه بالنسبة للألماني سيرج غنابري (29 عاماً)، الذي تفجرت موهبته بعيداً عن لندن، إذ حقق مع بايرن ميونخ لقب دوري أبطال أوروبا 2020، إضافة إلى سلسلة من ألقاب "البوندسليغا"، أما الفرنسي أوليفييه جيرو (38 عاماً)، فقد نال المجد الأوروبي مع تشلسي بعد تتويجه بدوري الأبطال في موسم 2020-2021، ثم واصل التألق مع ميلان الإيطالي ليفوز بلقب الدوري المحلي ويؤكد مكانته باعتباره أحد المهاجمين الأكثر تأثيراً بعد رحيله عن أرسنال.
كرة عالمية
التحديثات الحية
"يويفا" يدرس إجراء 3 تغييرات في دوري الأبطال بعد شكوى أرسنال
وحتى الأسماء التي نالت بعض الألقاب مع أرسنال وجدت المجد الأكبر خارجه، وعلى سبيل المثال الأسطورة الفرنسي تييري هنري (47 عاماً)، فرغم تتويجه بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز، فإنه عجز عن تحقيق دوري الأبطال مع "الغانرز" بعد خسارة نهائي 2006، ليظفر به لاحقاً مع نادي برشلونة في 2009 إلى جانب لقب "الليغا"، وكذلك الأمر بالنسبة للظهير الإنكليزي آشلي كول (44 عاماً)، الذي عاش واحدة من أنجح مسيراته بعد انتقاله إلى تشلسي، حيث توّج بدوري الأبطال، والدوري الأوروبي، ولقب "البريمييرليغ" أيضاً.
وفي حين أن البعض تألق داخل إنكلترا، إلا أن هناك لاعبين آخرين تركوا أرسنال وتوجهوا إلى دوريات أوروبية أخرى ليصعدوا منصات التتويج، فقد أصبح الحارس البولندي فويتشيك تشيزني (35 عاماً)، من أعمدة يوفنتوس، محققاً لقب الدوري الإيطالي ثلاث مرات، كما وجد الأرميني هنريك مخيتاريان (36 عاماً)، ذاته في الملاعب الإيطالية، إذ نال دوري المؤتمر الأوروبي مع روما، وتُوج لاحقاً بلقب "الكالتشيو" مع إنتر ميلان، الذي بلغ أيضاً نهائي دوري الأبطال هذا الموسم، أما الكاميروني أليكس سونغ (37 عاماً)، فحقق حلمه بلقب "الليغا" مع برشلونة في موسم 2012-2013، في حين عرف السويسري غرانيت تشاكا (32 عاماً)، التألق الحقيقي مع باير ليفركوزن عندما توج بلقب "البوندسليغا" في 2023-2024، في موسم تاريخي للفريق الألماني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاعبون عرب يصنعون الفارق في أوروبا بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية
لاعبون عرب يصنعون الفارق في أوروبا بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

لاعبون عرب يصنعون الفارق في أوروبا بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية

صنع لاعبون عرب الفارق في أوروبا مع أنديتهم، التي تنافس في مختلف الدوريات ، إذ ساهموا في تحقيق الانتصارات بأهداف حاسمة جاءت بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية، وبذلك عزّز العرب رصيد أهدافهم في هذا الموسم، الذي يقترب من نهايته، أو انتهى بالفعل في بعض الدوريات، مثل: الفرنسي والألماني والبرتغالي. وقدّم لاعب الوسط التونسي، إلياس السخيري (30 عاماً)، أداءً لافتاً مع ناديه آينتراخت فرانكفورت، وأسهم بشكل مباشر في تحقيق فوز ثمين خارج الديار على فرايبورغ، ضمن منافسات الدوري الألماني. وسجّل السخيري الهدف الثالث لفريقه عند الدقيقة 63، مؤكداً تفوّق فرانكفورت بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل واحد، بعدما كانت النتيجة تشير لتقدّمه بهدفين مقابل هدف. ومن جهته، برز زميله بالفريق، الجزائري فارس شايبي (22 عاماً)، بعدما صنع الهدف الثاني بتمريرة حاسمة أظهرت رؤيته الميدانية العالية. وبهذا الانتصار، ضمن آينتراخت فرانكفورت حجز مقعده في دوري أبطال أوروبا، بعد أن اختتم الموسم في المركز الثالث على سُلّم ترتيب "البوندسليغا". 📊 𝗠𝗜𝗖𝗛𝗔𝗘𝗟 𝗢𝗟𝗜𝗦𝗘 𝗘𝗦𝗧 𝗟𝗘 𝗠𝗘𝗜𝗟𝗟𝗘𝗨𝗥 𝗣𝗔𝗦𝗦𝗘𝗨𝗥 𝗗𝗘 𝗕𝗨𝗡𝗗𝗘𝗦𝗟𝗜𝗚𝗔 𝗗𝗘 𝗟𝗔 𝗦𝗔𝗜𝗦𝗢𝗡 ! 🥹🔥 Avec 17 passes décisives, il devance Wirtz, Grifo, Amoura ou encore Brandt. 🔝 — 𝐆𝐢𝐨 𝐎𝐥𝐢𝐬𝐞 🇫🇷 (@Gio_Olise) May 17, 2025 وفي ألمانيا أيضاً، واصل المهاجم الجزائري الشاب، محمد الأمين عمورة (25 عاماً)، تألقه اللافت بقميص فولفسبورغ، بعدما قدّم تمريرة حاسمة لزميله الألماني، لوكاس نميشا (26 عاماً)، الذي سجّل الهدف الوحيد في المواجهة، التي جمعت الفريق بمضيفه بوروسيا مونشنغلادباخ على أرضية ملعب بوروسيا بارك. وأظهر عمورة جاهزية بدنية وفنية عالية، ترجَمها إلى أداء مميز طوال دقائق اللقاء، قبل أن يُستبدل في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، بعد أن أتمّ مهمته بنجاح، وترك بصمته في فوز فريقه. وتواصل التألق الجزائري في الملاعب الأوروبية، وهذه المرة عبر المهاجم الواعد، بدر الدين بوعناني (20 عاماً)، الذي ترجم ركلة جزاء بثقة إلى هدف ثالث لنادي نيس في شباك بريست، ضمن منافسات الدوري الفرنسي. وفي المواجهة نفسها، تألق لاعب الوسط الجزائري، هشام بوداوي (25 عاماً) هو الآخر، بعدما قدّم تمريرة حاسمة لزميله الإيفواري، إيفان غيسان (23 عاماً)، ليسجّل الهدف الأول للفريق، كما سجل التونسي علي العابدي هدف نيس الأخير في اللقاء. وبهذا الانتصار المهم، ضمن نادي نيس مشاركته في ملحق دوري أبطال أوروبا. HAT TRICK DE BEGRAOUI EM 23 MINUTOS 🤯 #sporttvportugal #LIGAnaSPORTTV #LigaPortugalBetclic #Estoril #EstrelaAmadora #betanolp — sport tv (@sporttvportugal) May 17, 2025 وخطف المهاجم المغربي، يانيس بقراوي (23 عاماً)، الأضواء في الدوري البرتغالي، بعدما قاد فريقه إشتوريل لتحقيق فوز عريض على ضيفه إستريلا، بتسجيله ثلاثية كاملة "هاتريك"، أكد بها جاهزيته العالية أمام المرمى. وبهذه الأهداف، رفع بقراوي رصيده إلى 11 هدفاً في الموسم الجاري. ورغم هذا التألق اللافت، فإن استفاقة إشتوريل جاءت متأخرة، ليكتفي الفريق بالمركز الثامن في الترتيب العام، دون أن ينجح في حجز بطاقة مؤهلة لأي من المسابقات الأوروبية. كرة عربية التحديثات الحية محرز يُعيد هدفه أمام نيجيريا في مرمى الخلود ويقود الأهلي للفوز وواصل نجومٌ عرب آخرون تقديم المتعة، على غرار المغربي نائل العيناوي (23 عاماً)، الذي تابع عروضه القوية مع لانس الفرنسي، حين تألق بشكل لافت أمام نادي موناكو، مسجّلاً هدفين من رباعية نظيفة، وسجل مواطنه أنس الزروري هدفاً، ليحقق لانس فوزاً كبيرا ومثيراً، وتقدم إلى المركز الثامن في جدول ترتيب "الليغ 1"، وهو مركز لا يؤهله للمشاركة في البطولات الأوروبية. في المقابل، ورغم الهزيمة القاسية، فقد حافظ نادي موناكو على موقعه ضمن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، لينضم إلى كل من: بطل الدوري الفرنسي، باريس سان جيرمان، ووصيفه أولمبيك مرسيليا. ابن تونس يسجل 🇹🇳🔥 علي العابدي يسجل خامس أهدافه بقميص نيس هذا الموسم ⚽️ #الدوري_الفرنسي — الدوري الفرنسي (@Ligue1_Arab) May 17, 2025

تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً
تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً

قاد المدرب الروماني، تشيفو (44 عاماً)، فريق بارما إلى الفوز على يوفنتوس ، الأربعاء، في لقاء مؤجل من الأسبوع الـ33 من الدوري الإيطالي لكرة القدم بنتيجة (1ـ0)، ليُسعد جماهير الفريق التي استعادت ذكريات المنافسة التاريخية مع يوفنتوس سنوات طويلة، قبل أن يتراجع مستوى بارما ويواجه الأزمات توالياً، وهذه النتيجة، أبعدت يوفنتوس عن المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا . في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ✅ بارما يتقدم على يوفنتوس بهدف من ضربة رأسية لا تصد ولا ترد عن طريق بيليجرينو ⚽️ #بارما_يوفنتوس #الدوري_الإيطالي — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 وتولى تشيفو تدريب بارما منذ أسابيع قليلة، إذ اختار منذ اعتزال اللعب، قيادة الفريق الثاني لإنتر ميلان، وحقق نتائج إيجابية معه، ما جعل العديد من الأندية ترغب في التعاقد معه، كما تلقى نصيحة من أشهر مدرب روماني، ميرسيا لوشيسكو، الذي طالبه في عام 2024 بأن يتخلى عن العمل مع الفريق الثاني وتحمّل المسؤولية في فريق قوي، إذ قال في حوار مع موقع بريما سبور الروماني: "حان وقت رحيله عن فريق بريمافيرا (الفريق الاحتياطي). لقد حقق نتائج مهمة، ومن المفترض أن يتولى قيادة الفريق الأول، إذا اعتُبر مؤهلاً لقيادة إنتر، فسأكون سعيداً جداً من أجله، سيكون ذلك رائعاً". وبحكم ارتباط تشيفو بالدوري الإيطالي، فقد قبل عرض بارما ليقود الفريق لحدّ الآن في ثماني مباريات في الكالتشيو، لم يخسر خلالها إلا مباراة واحدة أمام أودينيزي، وحقق خمسة تعادلات، بينما فاز في مواجهتين، الأولى أمام بولونيا الذي يُرعب كبار الكالتشيو، ثم فاز على يوفنتوس في أول إنجاز كبير في مسيرته التدريبية . واعتزل تشيفو اللعب في عام 2014، في سن 33 عاماً، بسبب الأزمات الصحية التي جعلت من الصعب عليه رفع التحدي، وطلب فسخ عقده مع فريق إنتر ميلان بعدما تأكد لديه أنه من شبه المستحيل أن يعود إلى الملاعب ويقدم الإضافة، كما اعتزل اللعب دولياً في عام 2011 للسبب نفسه، وذلك بعد مسيرة انطلقت من نادي ريسيتا الروماني (1997ـ1998)، ثم انتقل إلى جامعة كرايوفا (1998ـ1999)، وأياكس أمستردام الهولندي (1999ـ2003)، وروما الإيطالي (2003ـ2007) قبل انضمامه إلى إنتر ميلان الذي حصد معه العديد من الألقاب وخاصة منها دوري أبطال أوروبا في عام 2010 أمام نادي بايرن ميونخ الألماني، وقد توج أفضل لاعب في بلاده في ثلاث مناسبات . كرة عالمية التحديثات الحية رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما كما أنهى تشيفو مسيرته الاحترافية وهو يحمل خوذة، بعد إصابة تعرّض لها في رأسه في عام 2010، وهددّت مسيرته، غير أنه أصرّ على استكمال مسيرته رغم المخاطر، وقد شبّه بأنه لاعب رغبي، بما أنه يحمل الخوذة باستمرار مثل عددٍ من لاعبي الرغبي، وفي أول تجربة له مدربا أول، كسب أول تحدٍ في انتظار أن ينقذ فريقه من الهبوط، إذ بات بارما قريباً من تحقيق ذلك بما أنه على بعد ست نقاط من المراكز المهددة . 🇷🇴🐐 Cristian Chivu is Parma's new coach (confirmed✅️) — Criss🇷🇴 (@Crisslikesfball) February 17, 2025

إنتر ميلان يعتمد على نجومه السابقين لإزاحة نابولي عن صدارة الكالتشيو
إنتر ميلان يعتمد على نجومه السابقين لإزاحة نابولي عن صدارة الكالتشيو

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

إنتر ميلان يعتمد على نجومه السابقين لإزاحة نابولي عن صدارة الكالتشيو

يأمل فريق إنتر ميلان الإيطالي في تخطي منافسه على صدارة ترتيب الدوري الإيطالي ، نادي نابولي، وذلك خلال مباريات الأسبوع قبل الأخير من " الكالتشيو "، مساء الأحد (في تمام الساعة 21:45 بتوقيت القدس المحتلة)، إذ سيواجه إنتر ميلان في ملعبه نادي لاتسيو، المعني بالتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، بينما يحلّ نابولي ضيفاً على بارما، طامحاً إلى المحافظة على مركزه الأول، بفارق نقطة عن "نيراتزوري"، وذلك بعد تعثر المتصدر على أرضه في الأسبوع الماضي، إثر تعادله مع جنوى (2ـ2)، مقابل انتصار إنتر ميلان على تورينو . وسيعتمد فريق النيرانتزوري مجدداً على مدرب كان لاعباً في صفوفه، خلال المواسم الماضية، لإيقاف نابولي وحرمانه من الانتصار، فبعد أن سبَّب المدرب الفرنسي، باتريك فييرا (48 عاماً)، حرمان نابولي من الانتصار في الأسبوع الماضي، فإن مدرب بارما، الروماني كريستيان كيفو (44 عاماً)، والذي كان لاعباً في صفوف إنتر ميلان، وتُوّج معه بدوري أبطال أوروبا في عام 2010، كما أنه درب فريق الشبان في بداية الموسم، سيحاول تقديم هدية إلى فريقه السابق، فتعادل نابولي وانتصار "نيراتزوري"، يعني آلياً تغير الترتيب، ويمنح إنتر ميلان الصدارة، ويقرّبه أكثر من اللقب . كرة عالمية التحديثات الحية تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً ويتوقع أن تكون الإثارة كبيرة في مباريات الأسبوع قبل الأخير من منافسات الدوري الإيطالي، ففي حين يحتدم التنافس بين نابولي وإنتر ميلان على التتويج، لا يخفي الصراع الآخر على المركز الرابع بين العديد من الأندية التي تطمح إلى المشاركة في دوري أبطال أوروبا، خلال الموسم المقبل، إضافة إلى القمة المرتقبة بين روما وميلان، ومِن ثمّ ستكون الجماهير على موعد مع إثارة كبيرة، وقد يشهد الترتيب تغييراً مهماً .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store