logo
تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً

تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً

العربي الجديدمنذ 11 ساعات

قاد المدرب الروماني، تشيفو (44 عاماً)، فريق بارما إلى الفوز على
يوفنتوس
، الأربعاء، في لقاء مؤجل من الأسبوع الـ33 من الدوري الإيطالي لكرة القدم بنتيجة (1ـ0)، ليُسعد جماهير الفريق التي استعادت ذكريات المنافسة التاريخية مع يوفنتوس سنوات طويلة، قبل أن يتراجع مستوى بارما ويواجه الأزمات توالياً، وهذه النتيجة، أبعدت يوفنتوس عن المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا
.
في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ✅
بارما يتقدم على يوفنتوس بهدف من ضربة رأسية لا تصد ولا ترد عن طريق بيليجرينو ⚽️
#بارما_يوفنتوس
#الدوري_الإيطالي
pic.twitter.com/P6Pg2Ghd8G
— ADSportsTV (@ADSportsTV)
April 23, 2025
وتولى تشيفو تدريب بارما منذ أسابيع قليلة، إذ اختار منذ اعتزال اللعب، قيادة الفريق الثاني لإنتر ميلان، وحقق نتائج إيجابية معه، ما جعل العديد من الأندية ترغب في التعاقد معه، كما تلقى نصيحة من أشهر مدرب روماني، ميرسيا لوشيسكو، الذي طالبه في عام 2024 بأن يتخلى عن العمل مع الفريق الثاني وتحمّل المسؤولية في فريق قوي، إذ قال في حوار مع موقع بريما سبور الروماني: "حان وقت رحيله عن فريق بريمافيرا (الفريق الاحتياطي). لقد حقق نتائج مهمة، ومن المفترض أن يتولى قيادة الفريق الأول، إذا اعتُبر مؤهلاً لقيادة إنتر، فسأكون سعيداً جداً من أجله، سيكون ذلك رائعاً". وبحكم ارتباط تشيفو بالدوري الإيطالي، فقد قبل عرض بارما ليقود الفريق لحدّ الآن في ثماني مباريات في الكالتشيو، لم يخسر خلالها إلا مباراة واحدة أمام أودينيزي، وحقق خمسة تعادلات، بينما فاز في مواجهتين، الأولى أمام بولونيا الذي يُرعب كبار الكالتشيو، ثم فاز على يوفنتوس في أول إنجاز كبير في مسيرته التدريبية
.
واعتزل تشيفو اللعب في عام 2014، في سن 33 عاماً، بسبب الأزمات الصحية التي جعلت من الصعب عليه رفع التحدي، وطلب فسخ عقده مع فريق إنتر ميلان بعدما تأكد لديه أنه من شبه المستحيل أن يعود إلى الملاعب ويقدم الإضافة، كما اعتزل اللعب دولياً في عام 2011 للسبب نفسه، وذلك بعد مسيرة انطلقت من نادي ريسيتا الروماني (1997ـ1998)، ثم انتقل إلى جامعة كرايوفا (1998ـ1999)، وأياكس أمستردام الهولندي (1999ـ2003)، وروما الإيطالي (2003ـ2007) قبل انضمامه إلى إنتر ميلان الذي حصد معه العديد من الألقاب وخاصة منها دوري أبطال أوروبا في عام 2010 أمام نادي بايرن ميونخ الألماني، وقد توج أفضل لاعب في بلاده في ثلاث مناسبات
.
كرة عالمية
التحديثات الحية
رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما
كما أنهى تشيفو مسيرته الاحترافية وهو يحمل خوذة، بعد إصابة تعرّض لها في رأسه في عام 2010، وهددّت مسيرته، غير أنه أصرّ على استكمال مسيرته رغم المخاطر، وقد شبّه بأنه لاعب رغبي، بما أنه يحمل الخوذة باستمرار مثل عددٍ من لاعبي الرغبي، وفي أول تجربة له مدربا أول، كسب أول تحدٍ في انتظار أن ينقذ فريقه من الهبوط، إذ بات بارما قريباً من تحقيق ذلك بما أنه على بعد ست نقاط من المراكز المهددة
.
🇷🇴🐐 Cristian Chivu is Parma's new coach (confirmed✅️)
pic.twitter.com/SpKrTYHKqk
— Criss🇷🇴 (@Crisslikesfball)
February 17, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاعبون عرب يصنعون الفارق في أوروبا بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية
لاعبون عرب يصنعون الفارق في أوروبا بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

لاعبون عرب يصنعون الفارق في أوروبا بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية

صنع لاعبون عرب الفارق في أوروبا مع أنديتهم، التي تنافس في مختلف الدوريات ، إذ ساهموا في تحقيق الانتصارات بأهداف حاسمة جاءت بأقدام مغربية وتونسية وجزائرية، وبذلك عزّز العرب رصيد أهدافهم في هذا الموسم، الذي يقترب من نهايته، أو انتهى بالفعل في بعض الدوريات، مثل: الفرنسي والألماني والبرتغالي. وقدّم لاعب الوسط التونسي، إلياس السخيري (30 عاماً)، أداءً لافتاً مع ناديه آينتراخت فرانكفورت، وأسهم بشكل مباشر في تحقيق فوز ثمين خارج الديار على فرايبورغ، ضمن منافسات الدوري الألماني. وسجّل السخيري الهدف الثالث لفريقه عند الدقيقة 63، مؤكداً تفوّق فرانكفورت بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل واحد، بعدما كانت النتيجة تشير لتقدّمه بهدفين مقابل هدف. ومن جهته، برز زميله بالفريق، الجزائري فارس شايبي (22 عاماً)، بعدما صنع الهدف الثاني بتمريرة حاسمة أظهرت رؤيته الميدانية العالية. وبهذا الانتصار، ضمن آينتراخت فرانكفورت حجز مقعده في دوري أبطال أوروبا، بعد أن اختتم الموسم في المركز الثالث على سُلّم ترتيب "البوندسليغا". 📊 𝗠𝗜𝗖𝗛𝗔𝗘𝗟 𝗢𝗟𝗜𝗦𝗘 𝗘𝗦𝗧 𝗟𝗘 𝗠𝗘𝗜𝗟𝗟𝗘𝗨𝗥 𝗣𝗔𝗦𝗦𝗘𝗨𝗥 𝗗𝗘 𝗕𝗨𝗡𝗗𝗘𝗦𝗟𝗜𝗚𝗔 𝗗𝗘 𝗟𝗔 𝗦𝗔𝗜𝗦𝗢𝗡 ! 🥹🔥 Avec 17 passes décisives, il devance Wirtz, Grifo, Amoura ou encore Brandt. 🔝 — 𝐆𝐢𝐨 𝐎𝐥𝐢𝐬𝐞 🇫🇷 (@Gio_Olise) May 17, 2025 وفي ألمانيا أيضاً، واصل المهاجم الجزائري الشاب، محمد الأمين عمورة (25 عاماً)، تألقه اللافت بقميص فولفسبورغ، بعدما قدّم تمريرة حاسمة لزميله الألماني، لوكاس نميشا (26 عاماً)، الذي سجّل الهدف الوحيد في المواجهة، التي جمعت الفريق بمضيفه بوروسيا مونشنغلادباخ على أرضية ملعب بوروسيا بارك. وأظهر عمورة جاهزية بدنية وفنية عالية، ترجَمها إلى أداء مميز طوال دقائق اللقاء، قبل أن يُستبدل في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، بعد أن أتمّ مهمته بنجاح، وترك بصمته في فوز فريقه. وتواصل التألق الجزائري في الملاعب الأوروبية، وهذه المرة عبر المهاجم الواعد، بدر الدين بوعناني (20 عاماً)، الذي ترجم ركلة جزاء بثقة إلى هدف ثالث لنادي نيس في شباك بريست، ضمن منافسات الدوري الفرنسي. وفي المواجهة نفسها، تألق لاعب الوسط الجزائري، هشام بوداوي (25 عاماً) هو الآخر، بعدما قدّم تمريرة حاسمة لزميله الإيفواري، إيفان غيسان (23 عاماً)، ليسجّل الهدف الأول للفريق، كما سجل التونسي علي العابدي هدف نيس الأخير في اللقاء. وبهذا الانتصار المهم، ضمن نادي نيس مشاركته في ملحق دوري أبطال أوروبا. HAT TRICK DE BEGRAOUI EM 23 MINUTOS 🤯 #sporttvportugal #LIGAnaSPORTTV #LigaPortugalBetclic #Estoril #EstrelaAmadora #betanolp — sport tv (@sporttvportugal) May 17, 2025 وخطف المهاجم المغربي، يانيس بقراوي (23 عاماً)، الأضواء في الدوري البرتغالي، بعدما قاد فريقه إشتوريل لتحقيق فوز عريض على ضيفه إستريلا، بتسجيله ثلاثية كاملة "هاتريك"، أكد بها جاهزيته العالية أمام المرمى. وبهذه الأهداف، رفع بقراوي رصيده إلى 11 هدفاً في الموسم الجاري. ورغم هذا التألق اللافت، فإن استفاقة إشتوريل جاءت متأخرة، ليكتفي الفريق بالمركز الثامن في الترتيب العام، دون أن ينجح في حجز بطاقة مؤهلة لأي من المسابقات الأوروبية. كرة عربية التحديثات الحية محرز يُعيد هدفه أمام نيجيريا في مرمى الخلود ويقود الأهلي للفوز وواصل نجومٌ عرب آخرون تقديم المتعة، على غرار المغربي نائل العيناوي (23 عاماً)، الذي تابع عروضه القوية مع لانس الفرنسي، حين تألق بشكل لافت أمام نادي موناكو، مسجّلاً هدفين من رباعية نظيفة، وسجل مواطنه أنس الزروري هدفاً، ليحقق لانس فوزاً كبيرا ومثيراً، وتقدم إلى المركز الثامن في جدول ترتيب "الليغ 1"، وهو مركز لا يؤهله للمشاركة في البطولات الأوروبية. في المقابل، ورغم الهزيمة القاسية، فقد حافظ نادي موناكو على موقعه ضمن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، لينضم إلى كل من: بطل الدوري الفرنسي، باريس سان جيرمان، ووصيفه أولمبيك مرسيليا. ابن تونس يسجل 🇹🇳🔥 علي العابدي يسجل خامس أهدافه بقميص نيس هذا الموسم ⚽️ #الدوري_الفرنسي — الدوري الفرنسي (@Ligue1_Arab) May 17, 2025

نجوم أهملهم يوفنتوس فارتفعت قيمتهم وكتبوا التاريخ
نجوم أهملهم يوفنتوس فارتفعت قيمتهم وكتبوا التاريخ

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

نجوم أهملهم يوفنتوس فارتفعت قيمتهم وكتبوا التاريخ

أهمل نادي يوفنتوس الإيطالي عدة أسماء أمست من نجوم في كرة القدم العالمية خلال السنوات الماضية، ومنهم المدافع الإسباني الشاب ديان هويسين (20 عاماً) الذي انتقل رسمياً إلى نادي ريال مدريد الإسباني بعدما دفع قيمة البند الجزائي إلى نادي بورنموث الإنكليزي والمقدر بحوالى 58 مليون يورو، وذلك إثر خطفه الأضواء في البريمييرليغ خلال الفترة الماضية بفضل أدائه المميز، والمفارقة أن النادي الإيطالي باع هويسين في الصيف الماضي مقابل 15 مليون يورو فقط، من دون أن يمنحه فرصة فعلية مع الفريق الأول. وبعد أقل من عام، تضاعفت قيمته السوقية بنحو أربعة أضعاف، لينضم إلى قائمة طويلة من اللاعبين الذين أهملهم الفريق الإيطالي قبل أن ترتفع قيمتهم السوقية ويكتبوا التاريخ لاحقاً. وسبق ديان هويسين الكثير من الأسماء التي استغنى عنها يوفنتوس، وفي مقدمتهم النجم الفرنسي تييري هنري (47 عاماً) الذي انضم إلى "السيدة العجوز" في يناير/كانون الثاني 1999 قادماً من موناكو مقابل 12.5 مليون يورو، لكنه لم يتأقلم مع أسلوب اللعب الإيطالي، واكتفى بتسجيل ثلاثة أهداف في 16 مباراة فقط. وبعد ستة أشهر، انتقل إلى أرسنال الإنكليزي ليبدأ هناك مسيرة أسطورية تحت قيادة المدرب الفرنسي السابق أرسين فينغر دامت حتى 2007، حيث أصبح الهداف التاريخي للنادي وفاز بالبريمييرليغ الذهبي، ثم تألق مع برشلونة الإسباني رفقة المدرب بيب غوارديولا، وحقق ثلاثية تاريخية شملت الليغا وكأس الملك ودوري أبطال أوروبا، لتكشف تلك الرحلة أن يوفنتوس فرّط في إحدى أعظم المواهب في تاريخ الكرة الفرنسية. ويُعد المهاجم الإيطالي تشيرو إيموبيلي (35 عاماً) واحداً من أبرز الأسماء التي لم تحظَ بفرصتها الحقيقية في يوفنتوس، ورغم أنه لعب مع فريق شباب اليوفي، إلا أنه شارك في خمس مباريات فقط مع الفريق الأول، قبل أن يُعار إلى أندية سيينا وبيسكارا وغروسيتو بين عامي 2007 و2012، وبعد تجربة قصيرة مع جنوى، أعاده يوفنتوس ليبيعه بعدها مباشرة إلى جاره تورينو، ومن ثم خاض تجربتين غير ناجحتين مع بوروسيا دورتموند الألماني وإشبيلية الإسباني، ليعود إلى إيطاليا مجدداً من بوابة لاتسيو عام 2016، وهناك تألق بشكل لافت حتى عام 2024، إذ انفجرت موهبته التهديفية ليصبح أحد أفضل المهاجمين في تاريخ الدوري الإيطالي محققاً أرقاماً قياسية، ويؤكد مكانة رفيعة بصفته مهاجماً فتاكاً لم تُمنح له الفرصة لإثباتها في تورينو. ميركاتو التحديثات الحية ريال مدريد يريد بيع نجمه وعينه على الحصان الأسود في الميركاتو وتكرّرت القصة نفسها مع الجناح الفرنسي كينغسلي كومان (28 عاماً) الذي انضم إلى يوفنتوس مجاناً بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان في 2014، ورغم فوزه بالدوري والكأس في موسمه الأول، إلا أنه خاض 22 مباراة فقط مع "البيانكونيري"، قبل أن يُعار إلى بايرن ميونخ الألماني لمدة عامين، ومن ثم فعّل العملاق البافاري خيار شراء عقده، وهناك وجد بيئة مثالية للتألق، وفاز بأكثر من عشرة ألقاب محلية، وكتب اسمه في التاريخ بتسجيله هدف الفوز في نهائي دوري الأبطال 2020 ضد ناديه السابق. وبحلول عام 2021، قُدّرت قيمته السوقية بـ65 مليون يورو، ما جعل التفريط فيه خسارة فنية واقتصادية فادحة. وعانى أسطورة الحراسة الهولندي إدوين فان دير سار (54 عاماً) هو الآخر مع يوفنتوس بعد انتقاله من أياكس في 1999. ورغم بدايته الجيدة، فقد تعرّض لانتقادات بسبب خطأ مكلف في مباراة مصيرية أمام روما في موسمه الثاني، ليفقد بعدها مكانه الأساسي لصالح الوافد الجديد جانلويجي بوفون، ومن ثم رحل بعدها إلى نادي فولهام الإنكليزي، قبل أن ينضم إلى صفوف فريق مانشستر يونايتد في عام 2005، وهناك كتب فصلاً جديداً من التألق مع "الشياطين الحمر"، وحقق لقب البريمييرليغ أربع مرات، ودوري أبطال أوروبا وغيرها من الألقاب الأخرى.

تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً
تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً

قاد المدرب الروماني، تشيفو (44 عاماً)، فريق بارما إلى الفوز على يوفنتوس ، الأربعاء، في لقاء مؤجل من الأسبوع الـ33 من الدوري الإيطالي لكرة القدم بنتيجة (1ـ0)، ليُسعد جماهير الفريق التي استعادت ذكريات المنافسة التاريخية مع يوفنتوس سنوات طويلة، قبل أن يتراجع مستوى بارما ويواجه الأزمات توالياً، وهذه النتيجة، أبعدت يوفنتوس عن المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا . في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ✅ بارما يتقدم على يوفنتوس بهدف من ضربة رأسية لا تصد ولا ترد عن طريق بيليجرينو ⚽️ #بارما_يوفنتوس #الدوري_الإيطالي — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 وتولى تشيفو تدريب بارما منذ أسابيع قليلة، إذ اختار منذ اعتزال اللعب، قيادة الفريق الثاني لإنتر ميلان، وحقق نتائج إيجابية معه، ما جعل العديد من الأندية ترغب في التعاقد معه، كما تلقى نصيحة من أشهر مدرب روماني، ميرسيا لوشيسكو، الذي طالبه في عام 2024 بأن يتخلى عن العمل مع الفريق الثاني وتحمّل المسؤولية في فريق قوي، إذ قال في حوار مع موقع بريما سبور الروماني: "حان وقت رحيله عن فريق بريمافيرا (الفريق الاحتياطي). لقد حقق نتائج مهمة، ومن المفترض أن يتولى قيادة الفريق الأول، إذا اعتُبر مؤهلاً لقيادة إنتر، فسأكون سعيداً جداً من أجله، سيكون ذلك رائعاً". وبحكم ارتباط تشيفو بالدوري الإيطالي، فقد قبل عرض بارما ليقود الفريق لحدّ الآن في ثماني مباريات في الكالتشيو، لم يخسر خلالها إلا مباراة واحدة أمام أودينيزي، وحقق خمسة تعادلات، بينما فاز في مواجهتين، الأولى أمام بولونيا الذي يُرعب كبار الكالتشيو، ثم فاز على يوفنتوس في أول إنجاز كبير في مسيرته التدريبية . واعتزل تشيفو اللعب في عام 2014، في سن 33 عاماً، بسبب الأزمات الصحية التي جعلت من الصعب عليه رفع التحدي، وطلب فسخ عقده مع فريق إنتر ميلان بعدما تأكد لديه أنه من شبه المستحيل أن يعود إلى الملاعب ويقدم الإضافة، كما اعتزل اللعب دولياً في عام 2011 للسبب نفسه، وذلك بعد مسيرة انطلقت من نادي ريسيتا الروماني (1997ـ1998)، ثم انتقل إلى جامعة كرايوفا (1998ـ1999)، وأياكس أمستردام الهولندي (1999ـ2003)، وروما الإيطالي (2003ـ2007) قبل انضمامه إلى إنتر ميلان الذي حصد معه العديد من الألقاب وخاصة منها دوري أبطال أوروبا في عام 2010 أمام نادي بايرن ميونخ الألماني، وقد توج أفضل لاعب في بلاده في ثلاث مناسبات . كرة عالمية التحديثات الحية رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما كما أنهى تشيفو مسيرته الاحترافية وهو يحمل خوذة، بعد إصابة تعرّض لها في رأسه في عام 2010، وهددّت مسيرته، غير أنه أصرّ على استكمال مسيرته رغم المخاطر، وقد شبّه بأنه لاعب رغبي، بما أنه يحمل الخوذة باستمرار مثل عددٍ من لاعبي الرغبي، وفي أول تجربة له مدربا أول، كسب أول تحدٍ في انتظار أن ينقذ فريقه من الهبوط، إذ بات بارما قريباً من تحقيق ذلك بما أنه على بعد ست نقاط من المراكز المهددة . 🇷🇴🐐 Cristian Chivu is Parma's new coach (confirmed✅️) — Criss🇷🇴 (@Crisslikesfball) February 17, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store