
ابنة ماسك المتحولة تفجر زوبعة
خبرني - فيما يواصل الملياردير الأميركي إيلون ماسك حروبه على عدة جبهات، بدءا من توليه مهمة "وزارة الكفاءة الحكومية" الموكلة بخفض تكاليف الوكالات الفيدرالية والوزارات في الولايات المتحدة، فضلا عن دفاعه المستمر عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومهاجمة بعض البلدان الأوروبية، فتحت في وجهه جبهة جديدة.
فقد وجهت ابنته "المتحولة جنسيا" فيفيان جينا ويلسون (كان اسمها سابقا كزافييه ماسك)، إلى الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" العديد من الانتقادات.
واتهمت والدها الذي بات أباً لـ 14 طفلا من 3 نساء مختلفات، باعتماد التلقيح الاصطناعي الانتقائي لاختيار جنس الجنين، ولكي يرزق بذكور فقط.
سلعة تُشترى
كما زعمت في منشور على "ثريد" Threads أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، وفق تعبيرها.
وكتبت الشابة البالغة من العمر 20 عامًا "كان جنسي المحدد لي عند الولادة سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها".
إلى ذلك، أشارت إلى أن والدها الذي لم يكن حاضرا في طفولتها كثيرا، دأب على انتقاد "ميلها الأنثوي" حين كانت صغيرة، ما دفعها إلى التمرد عليه.
وكانت فيفيان كشفت في يونيو 2022 عندما تقدمت بطلب لتغيير اسمها الأول متخذة اسم عائلة والدتها (جاستين ويلسون) عن خضوعها لعملية تحول جنسي.
وذكرت حينها في طلبها هذا أنها لم تعد ترغب في الارتباط بوالدها البيولوجي بأي شكل من الأشكال.
فيما أكد ماسك البالغ من العمر 53 عامًا، بعد سنتين أنه تعرض للخداع من أجل السماح لابنه كزافييه بتغيير جنسه.
وقال آنذاك في مقابلة مع صحيفة "ديلي واير": "لقد خُدعتُ عمليًا من أجل توقيع وثائق ابني الأكبر سنًا، كزافييه".
كما أضاف أن الأطباء خدعوه، إذ قالوا له إنه قد ينتحر إذا لم يُجرِ التغيير. فيما أكد ماسك أنه "فقد" طفله، في إشارة إلى موته.
يذكر أن ماسك دأب خلال الأعوام الماضية على مهاجمة التوجهات الديمقراطية واليسارية في ما يتعلق بما أسماه "تيار اليقظة الذي يروج للمثليين والمتحولين جنسيا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
ماسك عن كدمة عينه: إكس فعلها.. لم أكن بالقرب من فرنسا
جو 24 : لفت مظهر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، غير المعتاد انتباه الصحافيين، الذين سألوه عن الكدمة الظاهرة حول عينه اليمنى، فكشف ماسك، خلال فعالية في البيت الأبيض، الجمعة، أن الكدمة كانت نتيجة للعب مع ابنه البالغ من العمر 5 سنوات، إكس، كما مازح الصحافيين قائلا: "لم أكن بالقرب من فرنسا" في إشارة إلى الضجة التي أثارها مقطع فيديو يظهر حركة يد بريجيت زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء مغادرتهما الطائرة الرئاسية. وقد شكلت زيارة ماسك للمكتب البيضاوي نهاية دوره الرسمي في خفض التكاليف في إدارة ترامب. وعندما سُئل عن كدمته، أجاب ماسك بأنه شجع ابنه على ضربه في وجهه أثناء تفاعلهما المرح. وأوضح ماسك: "وقلت له، تفضل، اضربني في وجهي. وهذا ما فعله". صورة تظهر الكدمة حول العين اليمنى لإيلون ماسك (أ . ب) وعلق الرئيس ترامب، معترفاً بقوة ابن ماسك، إكس. وقال ترامب: "هل كان إكس من فعل ذلك؟ يمكن لإكس أن يفعل ذلك". في البداية، رد ماسك على أسئلة حول كدمته بنكتة غامضة. وقال مازحاً: "لم أكن بالقرب من فرنسا"، في إشارة إلى حدث وقع مؤخراً حيث يُزعم أن زوجة الرئيس إيمانويل ماكرون دفعته في وجهه أثناء مغادرتهما الطائرة الرئاسية في هانوي يوم الأحد. واعترف ماسك لاحقاً بأنه لم يشعر بألم كبير وقت الحادث مع ابنه، لكن الكدمة ظهرت لاحقاً. كدمة عين إيلون ماسك - رويترز وترك ماسك إدارة ترامب بعد فترة مضطربة من جهود خفض التكاليف. قال ترامب إن ماسك سيبقى مستشارا مقربا له، حتى بعد أن يغادر الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الإدارة الأميركية بعد فترة استمرت أربعة أشهر شهدت تعطيله عشرات الوكالات في إطار جهوده لخفض الإنفاق الحكومي. وخلال مؤتمر صحافي مشترك في البيت الأبيض، أشاد ترامب بماسك ودافع عن حملته لخفض التكاليف خلال إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية. دونالد ترامب وإيلون ماسك في المكتب البيضاوي (أ . ب) وألغت إدارة الكفاءة آلاف الوظائف، كما ألغت نفقات بمليارات الدولارات، بما في ذلك غالبية المساعدات الخارجية الأميركية، لكنها لم ترق حتى الآن إلى مستوى الوعود الأولية الكبيرة التي أطلقها ماسك، حسب متابعين. وقال ترامب بالمكتب البيضاوي وإلى يمينه ماسك "لن يغادر إيلون بالكلية. سيعود بين الحين والآخر". وأهدى ترامب ماسك مفتاحا ذهبيا كبيرا داخل صندوق خشبي يحمل توقيعه، وهي هدية قال إنه يحتفظ بها فقط "للأشخاص المميزين للغاية". تكريس طاقته لـ "إمبراطوريته التجارية" من جانبه، أبدى ماسك إعجابه باللمسات الأخيرة الذهبية التي أضفاها ترامب بأنحاء المكتب البيضاوي في البيت الأبيض. وقال ماسك إنه يعتزم تكريس معظم طاقته لـ"إمبراطوريته التجارية"، التي تشمل شركتي تسلا وسبيس إكس، بعد أن عبر بعض المستثمرين عن قلقهم من أن إدارة الكفاءة الحكومية كانت تشغل الكثير من وقته. وقال ماسك أيضا إنه يخطط لتقليص تبرعاته السياسية، بعد أن أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم حملة ترامب الرئاسية وجمهوريين آخرين في عام 2024. لكنه قال للصحافيين، اليوم الجمعة، إنه سيظل جزءا من دائرة مستشاري ترامب. وأضاف "أتوقع أن أظل صديقا ومستشارا، وبالتأكيد، إذا كان هناك أي شيء يريد مني الرئيس أن أفعله، فأنا في خدمة الرئيس". وزعم ماسك في البداية أن إدارة الكفاءة الحكومية ستخفض الإنفاق الاتحادي بما لا يقل عن تريليوني دولار. وبعد أربعة أشهر من جهودها، تُقدّر إدارة الكفاءة الآن أنها وفرت 175 مليار دولار فقط. تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
محكمة فرنسية تدين «إكس» بالتحرش المعنوي إثر رسائل من إيلون ماسك
سرايا - قضت محكمة الاستئناف في باريس بإدانة شركة 'إكس فرنسا' وإلزامها بدفع تعويض لموظفة سابقة، بعد تعرضها لضغوط نفسية ناجمة عن رسائل بعث بها إيلون ماسك. وذكرت صحيفة لوموند الفرنسية أن المحكمة ألزمت "إكس فرنسا" بدفع تعويض مالي قدره نحو 90 ألف يورو للموظفة، التي كانت في إجازة أمومة وقت تنفيذ صفقة الاستحواذ، حيث اعتبرت المحكمة أن سلوك الشركة تسبب في أذى نفسي جراء ما وُصف بأنه ضغط ممنهج، وذلك استنادًا إلى رسائل إلكترونية أرسلها رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك إلى موظفي الشركة عقب استحواذه عليها في عام 2022. وأوضحت الصحيفة أن الرسائل التي أرسلها ماسك للموظفين كانت تحمل لهجة قسرية وتهديدية، تضمنت مطالبات بالامتثال الفوري لشروط عمل جديدة فرضتها الإدارة، مع منح الموظفين مهلة لا تتجاوز 24 ساعة للرد، تحت طائلة الفصل الفوري من العمل. كما بيّنت لوموند أن بعض هذه الرسائل وردت في ساعات متأخرة من الليل، واحتوت على تهديدات صريحة ورسائل إنذار بخسارة الوظيفة، وهو ما اعتبرته المحكمة الفرنسية ضربًا من الضغط النفسي غير المبرر، يرقى إلى مستوى "التحرش المعنوي" كما نص عليه القانون الفرنسي. ووفق ما ذكرته الصحيفة، فإن الموظفة التي عادت إلى العمل بعد انتهاء إجازة الأمومة، أفادت بأن الشركة امتنعت عن الوفاء بالتزاماتها الإدارية تجاهها، ومنها عدم ترتيب الفحص الطبي الإجباري، والتقاعس عن صرف مستحقات الأجر المتغير، فضلًا عن تجاهل مراسلاتها الموجهة إلى الإدارة وإدارة الموارد البشرية. وأكدت الموظفة أنها تعرضت لأزمة صحية مفاجئة داخل مقر العمل نتيجة هذه الضغوط، إلا أن الشركة أنكرت وقوعها ضمن حوادث العمل، ما زاد من تفاقم الوضع. وبناءً على هذه الوقائع، تقدمت الموظفة في مارس/ آذار 2023 بدعوى أمام القضاء العمالي الفرنسي تطالب باعتبار ما حدث بمثابة "فسخ تعسفي لعقد العمل"، وقد أيدت المحكمة الابتدائية وجود فصل غير مبرر، لكنها رفضت توصيف الأمر بـ"التحرش المعنوي". غير أن محكمة الاستئناف أعادت تقييم القضية، وأصدرت حكمًا بتثبيت تهمة "التحرش المعنوي"، مُصححة بذلك ما اعتبرته قصورًا في الحكم الابتدائي. من جهته، أعرب جوليان داميان، محامي الموظفة، عن ترحيبه بقرار المحكمة، مشيرًا إلى أن القضية تكشف عن "مستوى نادر من التجاهل للقوانين والإجراءات الفرنسية من قبل الإدارة الجديدة للشركة". ولم تُصدر شركة "إكس" أي تعليق رسمي على الحكم، خاصةً وأنها توقفت عن الرد على استفسارات وسائل الإعلام منذ استحواذ ماسك عليها. يُشار إلى أن هذه القضية ليست الوحيدة المرفوعة ضد الشركة، إذ تواجه "إكس" سلسلة من الدعاوى القضائية على المستوى الدولي، منها قضية في إيرلندا حُكم فيها لصالح موظف سابق بتعويض قيمته 550 ألف يورو، بعد أن تم فصله نتيجة عدم رده على رسالة إلكترونية من إيلون ماسك.


خبرني
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
محكمة فرنسية تدين «إكس» بالتحرش المعنوي إثر رسائل من إيلون ماسك
خبرني - قضت محكمة الاستئناف في باريس بإدانة شركة 'إكس فرنسا' وإلزامها بدفع تعويض لموظفة سابقة، بعد تعرضها لضغوط نفسية ناجمة عن رسائل بعث بها إيلون ماسك. وذكرت صحيفة لوموند الفرنسية أن المحكمة ألزمت "إكس فرنسا" بدفع تعويض مالي قدره نحو 90 ألف يورو للموظفة، التي كانت في إجازة أمومة وقت تنفيذ صفقة الاستحواذ، حيث اعتبرت المحكمة أن سلوك الشركة تسبب في أذى نفسي جراء ما وُصف بأنه ضغط ممنهج، وذلك استنادًا إلى رسائل إلكترونية أرسلها رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك إلى موظفي الشركة عقب استحواذه عليها في عام 2022. وأوضحت الصحيفة أن الرسائل التي أرسلها ماسك للموظفين كانت تحمل لهجة قسرية وتهديدية، تضمنت مطالبات بالامتثال الفوري لشروط عمل جديدة فرضتها الإدارة، مع منح الموظفين مهلة لا تتجاوز 24 ساعة للرد، تحت طائلة الفصل الفوري من العمل. كما بيّنت لوموند أن بعض هذه الرسائل وردت في ساعات متأخرة من الليل، واحتوت على تهديدات صريحة ورسائل إنذار بخسارة الوظيفة، وهو ما اعتبرته المحكمة الفرنسية ضربًا من الضغط النفسي غير المبرر، يرقى إلى مستوى "التحرش المعنوي" كما نص عليه القانون الفرنسي. ووفق ما ذكرته الصحيفة، فإن الموظفة التي عادت إلى العمل بعد انتهاء إجازة الأمومة، أفادت بأن الشركة امتنعت عن الوفاء بالتزاماتها الإدارية تجاهها، ومنها عدم ترتيب الفحص الطبي الإجباري، والتقاعس عن صرف مستحقات الأجر المتغير، فضلًا عن تجاهل مراسلاتها الموجهة إلى الإدارة وإدارة الموارد البشرية. وأكدت الموظفة أنها تعرضت لأزمة صحية مفاجئة داخل مقر العمل نتيجة هذه الضغوط، إلا أن الشركة أنكرت وقوعها ضمن حوادث العمل، ما زاد من تفاقم الوضع. وبناءً على هذه الوقائع، تقدمت الموظفة في مارس/ آذار 2023 بدعوى أمام القضاء العمالي الفرنسي تطالب باعتبار ما حدث بمثابة "فسخ تعسفي لعقد العمل"، وقد أيدت المحكمة الابتدائية وجود فصل غير مبرر، لكنها رفضت توصيف الأمر بـ"التحرش المعنوي". غير أن محكمة الاستئناف أعادت تقييم القضية، وأصدرت حكمًا بتثبيت تهمة "التحرش المعنوي"، مُصححة بذلك ما اعتبرته قصورًا في الحكم الابتدائي. من جهته، أعرب جوليان داميان، محامي الموظفة، عن ترحيبه بقرار المحكمة، مشيرًا إلى أن القضية تكشف عن "مستوى نادر من التجاهل للقوانين والإجراءات الفرنسية من قبل الإدارة الجديدة للشركة". ولم تُصدر شركة "إكس" أي تعليق رسمي على الحكم، خاصةً وأنها توقفت عن الرد على استفسارات وسائل الإعلام منذ استحواذ ماسك عليها.