أحدث الأخبار مع #ديليواير


تيار اورغ
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- تيار اورغ
ابنة ماسك المتحولة تفجر زوبعة.. وتكيل الاتهامات لوالدها
فيما يواصل الملياردير الأميركي إيلون ماسك حروبه على عدة جبهات، بدءا من توليه مهمة "وزارة الكفاءة الحكومية" الموكلة بخفض تكاليف الوكالات الفيدرالية والوزارات في الولايات المتحدة، فضلا عن دفاعه المستمر عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومهاجمة بعض البلدان الأوروبية، فتحت في وجهه جبهة جديدة. فقد وجهت ابنته "المتحولة جنسيا" فيفيان جينا ويلسون (كان اسمها سابقا كزافييه ماسك)، إلى الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" العديد من الانتقادات. واتهمت والدها الذي بات أباً لـ 14 طفلا من 3 نساء مختلفات، باعتماد التلقيح الاصطناعي الانتقائي لاختيار جنس الجنين، ولكي يرزق بذكور فقط. سلعة تُشترىكما زعمت في منشور على "ثريد" Threads أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، وفق تعبيرها. وكتبت الشابة البالغة من العمر 20 عامًا "كان جنسي المحدد لي عند الولادة سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها". إلى ذلك، أشارت إلى أن والدها الذي لم يكن حاضرا في طفولتها كثيرا، دأب على انتقاد "ميلها الأنثوي" حين كانت صغيرة، ما دفعها إلى التمرد عليه. "فقدت طفلي"وكانت فيفيان كشفت في يونيو 2022 عندما تقدمت بطلب لتغيير اسمها الأول متخذة اسم عائلة والدتها (جاستين ويلسون) عن خضوعها لعملية تحول جنسي. وذكرت حينها في طلبها هذا أنها لم تعد ترغب في الارتباط بوالدها البيولوجي بأي شكل من الأشكال. فيما أكد ماسك البالغ من العمر 53 عامًا، بعد سنتين أنه تعرض للخداع من أجل السماح لابنه كزافييه بتغيير جنسه. وقال آنذاك في مقابلة مع صحيفة "ديلي واير": "لقد خُدعتُ عمليًا من أجل توقيع وثائق ابني الأكبر سنًا، كزافييه". كما أضاف أن الأطباء خدعوه، إذ قالوا له إنه قد ينتحر إذا لم يُجرِ التغيير. فيما أكد ماسك أنه "فقد" طفله، في إشارة إلى موته. يذكر أن ماسك دأب خلال الأعوام الماضية على مهاجمة التوجهات الديمقراطية واليسارية في ما يتعلق بما أسماه "تيار اليقظة الذي يروج للمثليين والمتحولين جنسيا". كما حذر الرجل الأغنى في العالم أكثر من مرة من تراجع عدد الولادات حول العالم، مشددا على أهمية الإنجاب.


خبرني
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- خبرني
ابنة ماسك المتحولة تفجر زوبعة
خبرني - فيما يواصل الملياردير الأميركي إيلون ماسك حروبه على عدة جبهات، بدءا من توليه مهمة "وزارة الكفاءة الحكومية" الموكلة بخفض تكاليف الوكالات الفيدرالية والوزارات في الولايات المتحدة، فضلا عن دفاعه المستمر عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومهاجمة بعض البلدان الأوروبية، فتحت في وجهه جبهة جديدة. فقد وجهت ابنته "المتحولة جنسيا" فيفيان جينا ويلسون (كان اسمها سابقا كزافييه ماسك)، إلى الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" العديد من الانتقادات. واتهمت والدها الذي بات أباً لـ 14 طفلا من 3 نساء مختلفات، باعتماد التلقيح الاصطناعي الانتقائي لاختيار جنس الجنين، ولكي يرزق بذكور فقط. سلعة تُشترى كما زعمت في منشور على "ثريد" Threads أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، وفق تعبيرها. وكتبت الشابة البالغة من العمر 20 عامًا "كان جنسي المحدد لي عند الولادة سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها". إلى ذلك، أشارت إلى أن والدها الذي لم يكن حاضرا في طفولتها كثيرا، دأب على انتقاد "ميلها الأنثوي" حين كانت صغيرة، ما دفعها إلى التمرد عليه. وكانت فيفيان كشفت في يونيو 2022 عندما تقدمت بطلب لتغيير اسمها الأول متخذة اسم عائلة والدتها (جاستين ويلسون) عن خضوعها لعملية تحول جنسي. وذكرت حينها في طلبها هذا أنها لم تعد ترغب في الارتباط بوالدها البيولوجي بأي شكل من الأشكال. فيما أكد ماسك البالغ من العمر 53 عامًا، بعد سنتين أنه تعرض للخداع من أجل السماح لابنه كزافييه بتغيير جنسه. وقال آنذاك في مقابلة مع صحيفة "ديلي واير": "لقد خُدعتُ عمليًا من أجل توقيع وثائق ابني الأكبر سنًا، كزافييه". كما أضاف أن الأطباء خدعوه، إذ قالوا له إنه قد ينتحر إذا لم يُجرِ التغيير. فيما أكد ماسك أنه "فقد" طفله، في إشارة إلى موته. يذكر أن ماسك دأب خلال الأعوام الماضية على مهاجمة التوجهات الديمقراطية واليسارية في ما يتعلق بما أسماه "تيار اليقظة الذي يروج للمثليين والمتحولين جنسيا".


ليبانون ديبايت
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
مفاجأة من العيار الثقيل... ابنة ماسك "المتحولة" تفضح والدها
فيما يواصل الملياردير الأميركي إيلون ماسك خوض حروبه على عدة جبهات، من بينها توليه مسؤولية "وزارة الكفاءة الحكومية" التي تهدف إلى خفض تكاليف الوكالات الفيدرالية والوزارات في الولايات المتحدة، ودفاعه المستمر عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومهاجمته لبعض البلدان الأوروبية، فتح ماسك جبهة جديدة مع ابنته "المتحولة جنسياً" فيفيان جينا ويلسون، التي وجهت له عدة انتقادات حادة. في منشور عبر منصة "ثريد" (Threads)، وجهت فيفيان، التي كان اسمها سابقاً كزافييه ماسك، انتقادات لاذعة لوالدها واتهمته بالتدخل في اختيار جنس الجنين باستخدام التلقيح الاصطناعي الانتقائي، مؤكدة أن والديها كانا يسعيان لإنجاب الذكور فقط. كما اتهمت ماسك بالتقليل من شأن تحولها الجنسي واعتباره "مخالفاً للمنتج المعروض للبيع". وفي تعليقها، قالت فيفيان، البالغة من العمر 20 عاماً: "كان جنسي المحدد لي عند الولادة سلعة تُشترى وتُدفع ثمنها". فيما أشارت في منشورها إلى أن والدها لم يكن حاضراً في طفولتها بشكل كافٍ، حيث كان يهاجم "ميلها الأنثوي" في صغرها، مما دفعها إلى التمرد عليه. وكانت فيفيان قد كشفت في حزيران 2022 عن رغبتها في تغيير اسمها، متبنية اسم عائلة والدتها، جاستين ويلسون، بعد خضوعها لعملية تحول جنسي. وأوضحت في طلبها أنها لم تعد ترغب في الارتباط بوالدها البيولوجي بأي شكل من الأشكال. من جانبه، أكد ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، في مقابلة مع صحيفة "ديلي واير" بعد عامين من تغيير اسم ابنته، أنه تعرض للخداع من قبل الأطباء الذين طلبوا منه التوقيع على وثائق تغيير جنس ابنه الأكبر كزافييه، قائلاً إنه "خُدع عملياً" من أجل الموافقة على تغيير هوية ابنه. كما أضاف أنه قد تعرض لضغوط كبيرة بعد أن أخبره الأطباء أن كزافييه قد يُنتحر إذا لم يُجرِ عملية التحول الجنسي. هذه التصريحات تأتي في وقت يواصل فيه إيلون ماسك، الذي يعد من أغنى رجال العالم، مهاجمة التوجهات الديمقراطية واليسارية فيما يتعلق بما أسماه "تيار اليقظة" الذي يروج للمثليين والمتحولين جنسياً. وفي سياق متصل، حذر ماسك في عدة مناسبات من تراجع معدلات الولادات حول العالم، مشدداً على أهمية الإنجاب باعتباره قضية مصيرية.


العربية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
ابنة ماسك المتحولة تفجر زوبعة.. وتكيل الاتهامات لوالدها
فيما يواصل الملياردير الأميركي إيلون ماسك حروبه على عدة جبهات، بدءا من توليه مهمة "وزارة الكفاءة الحكومية" المولجة خفض تكالف الوكالات الفيدرالية والوزارات في الولايات المتحدة، فضلا عن دفاعه المستمر عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومهاجمة بعض البلدان الأوروبية ، فتحت في وجهه جبهة جديدة. فقد وجهت ابنته "المتحولة جنسيا" فيفيان جينا ويلسون، (كان اسمها سابقا كزافييه ماسك)، إلى الرئيس التنفيذي لشركة تسلا العديد من الانتقادات واتهمت والدها الذي بات أباً لـ 14 طفلا من 3 نساء مختلفات، باعتماد التلقيح الاصطناعي الانتقائي لاختيار جنس الجنين، ولكي يرزق بذكور فقط. سلعة تُشترى كما زعمت في منشور على "ثريد" Threads أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع" وفق تعبيرها. وكتبت الشابة البالغة من العمر 20 عامًا "كان جنسي المحدد لي عند الولادة سلعة تُشترى وتُدفع ثمنها." إلى ذلك، أشارت إلى أن والدها الذي لم يكن حاضرا في طفولتها كثيرا، دأب على انتقاد "ميلها الأنثوي" حين كانت صغيرة، ما دفعها إلى التمرد عليه. "فقدت طفلي" وكانت فيفيان كشفت في يونيو 2022 عندما تقدمت بطلب لتغيير اسمها الأول متخذة اسم عائلة والدتها (جاستين ويلسون) عن خضوعها لعملية تحول جنسي وذكرت حينها في طلبها هذا أنها لم تعد ترغب في الارتباط بوالدها البيولوجي بأي شكل من الأشكال. فيما أكد ماسك البالغ من العمر 53 عامًا، بعد سنتين أنه تعرض للخداع من أجل السماح لابنه كزافييه بتغيير جنسه وقال آنذاك خلال في مقابلة مع صحيفة ديلي واير "لقد خُدعتُ عمليًا من أجل توقيع وثائق ابني الأكبر سنًا، كزافييه". كما أضاف أن الأطباء خدعوه، إذ قالوا له إنه قد ينتحر إذا لم يُجرِ التغيير". فيما أكد ماسك أنه "فقد" طفله، في إشارة إلى موته. يذكر أن ماسك دأب خلال اأعوام الماضية على مهاجمة التوجهات الديمقراطية واليسارية في ما يتعلق بما أسماه "تيار اليقظة الذي يروج للمثليين والمتحولين جنسيا". كما حذر الرجل الأغنى في العالم أكثر من مرة من تراجع عدد الولادات حول العالم، مشددا على أهمية الانجاب.


جو 24
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
مع تصاعد نجاحات أفلام التيار المحافظ.. هل تضطر هوليود لتغيير جلدها؟
جو 24 : إذا ادعى البعض أن الفيلم الوثائقي "هل أنا عنصري؟" (?Am I Racist) لم يكن يطمح لمنافسة الإنتاجات التقليدية لهوليود، فإنه بذلك يبتعد عن الواقع. فهذا الفيلم، الذي يعبر عن توجهات التيار اليميني المحافظ، من إنتاج شركة "ديلي واير" للإعلام، التي تحمل أجندة محافظة. وقد أشرف عليه وشارك في كتابته المعلق السياسي اليميني مات والش، ليشكل ردّا مباشرا على الأفكار التقدمية التي تندد بالعنصرية الممنهجة، وعلى برامج التدريب على التنوع التي يدعمها التيار الليبرالي. وذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن الفيلم، رغم عرضه في أكثر من 1500 دار سينما، لم يلقَ اهتماما واسعا من النقاد المتخصصين في السينما الأميركية، كما حظي بتغطية محدودة في وسائل الإعلام التقليدية. ولكن في ظل حالة الاستقطاب السياسي الحادة في الولايات المتحدة، تمكن "هل أنا عنصري؟" من إثارة الجدل، إذ انتقده كثيرون من المنتمين لليسار ووصفوه بأنه مسيء وغير مرح، ومع ذلك، تمكن من تحقيق حضور قوي عند انطلاق عرضه، حيث دخل قائمة أكثر 5 أفلام مشاهدة في شباك التذاكر، ليجمع لاحقا إيرادات بلغت 12 مليون دولار، مما جعله الفيلم الوثائقي الأعلى ربحا لعام 2024. سينما المحافظين.. تصاعد الظاهرة نجاح الفيلم لم يكن حدثا استثنائيا، بل يأتي ضمن ظاهرة بدأت بالتطور خلال السنوات الأخيرة، حيث باتت بعض شركات الإنتاج تتجه نحو إنتاج أفلام موجهة للجمهور المحافظ، متجاوزة بذلك الأسلوب التقليدي الذي تتبعه هوليود. هذه الأفلام تخاطب شريحة واسعة تشعر بأن محتوى السينما السائد لا يعكس توجهاتها الفكرية أو قيمها. ومن أبرز الأمثلة على هذه الظاهرة فيلم "صوت الحرية" (Sound of Freedom)، وهو فيلم تشويق وإثارة بنكهة دينية، من إنتاج شركة "أنجل ستوديوز". يتناول الفيلم قضايا الاتجار بالبشر في كولومبيا، واستطاع أن يتصدر قائمة العشرة الأوائل في شباك التذاكر عام 2023، محققا 250 مليون دولار عالميا، مما جعله أحد أنجح الأفلام المستقلة على الإطلاق. وفي العام ذاته، حقق فيلم "ريغان" (Reagan)، الذي يتناول السيرة الذاتية للرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان، نجاحا كبيرا، حيث بلغت إيراداته 30 مليون دولار، وهو ما يعادل تقريبا ضعف إيرادات فيلم "المتدرب" (The Apprentice)، الذي يحكي عن صعود دونالد ترامب، لكنه فشل في جذب جمهور كبير رغم الترويج المكثف والعروض في المهرجانات. تحولات في صناعة السينما لإضفاء قدر من التوازن، فإن الإخفاقات لم تقتصر على الأفلام ذات الطابع الليبرالي، إذ فشل الفيلم الوثائقي "الدفاع عن ترامب" (The Defense of Trump)، للمخرج دينيش دي سوزا، في تحقيق نجاح تجاري، حيث لم تتجاوز إيراداته 1.3 مليون دولار، وهو ما يوحي بأن الإرهاق السياسي الذي عانى منه ترامب قبل الانتخابات قد لعب دورا في هذا الفشل. ويرى المنتج مارك جوزيف، الذي عمل على فيلم "ريغان"، أن نجاح هذه النوعية من الأفلام يمثل رسالة قوية لصناعة السينما، التي لطالما انحازت للأجندة الليبرالية. وفي تصريح لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، تساءل جوزيف "لماذا يتم تجاهل نصف سكان البلاد هذا النهج غير منطقي؟". وأضاف، "السؤال الأهم هو: هل نصنع الأفلام من أجل إرضاء المخرجين، أم من أجل الجمهور الذي يشاهدها؟". "ديلي واير".. منصة المحافظين في السينما برزت شركة "ديلي واير" كإحدى أهم الجهات المنتجة للأفلام التي تستهدف المحافظين، وقد أسسها عام 2015 كل من المعلق السياسي بن شابيرو والمنتج جيريمي بورينغ. ومنذ دخولها مجال الإنتاج السينمائي عام 2021، قدمت الشركة عدة أفلام بارزة، مثل "اركض اختبئ قاتل" (Run Hide Fight)، وهو فيلم تشويق وإثارة عن حادث إطلاق نار في مدرسة، واستطاع استقطاب جمهور واسع عبر منصة الشركة للبث المباشر. كما أنتجت "ديلي واير" أفلاما أخرى مثل "ما هي المرأة؟" (What Is a Woman?)، وهو فيلم وثائقي يطرح تساؤلات عن الهوية الجندرية، ويتحدى آراء التيار التقدمي حول المتحولين جنسيا. إلى جانب "ليدي بولرز" (Lady Ballers)، وهو فيلم كوميدي ساخر حول العلاقة بين الرياضة والهوية الجندرية، و"دائرة بندراجون" (The Pendragon Cycle)، وهي سلسلة خيالية جديدة تعكس طموح الشركة في التوسع نحو أفلام القصص الملحمية، بعيدا عن الخطاب السياسي المباشر. السينما التقليدية تستجيب للمتغيرات ومع دخول ترامب فترته الرئاسية الثانية، يبدو أن التيارات الثقافية والسياسية تتحرك لصالح محتوى يخاطب المحافظين، وهو ما دفع أستوديوهات السينما التقليدية ومنصات البث المباشر للبحث عن طرق جديدة لاجتذاب هذه الشريحة من الجمهور، أو على الأقل تجنّب خسارتها. وفي مقابلة مع "لوس أنجلوس تايمز"، تحدث جورج بورينغ، المدير التنفيذي المشارك في ديلي واير، عن مستقبل الأفلام المحافظة ورد فعل هوليود تجاهها. وعندما سئل عن نجاح "هل أنا عنصري؟" رغم التجاهل الإعلامي أجاب قائلا "كنا نأمل في مزيد من التغطية الإعلامية، لكن لا يمكنك التقليل من قوة آلة التسويق لدينا". وأضاف، "استثمرنا ملايين الدولارات في الترويج، بالإضافة إلى الاستفادة من شبكتنا الضخمة عبر الإنترنت. جمهورنا المحافظ يفتقر إلى هذه النوعية من الأفلام، لذا عندما نقدمها لهم، يكون الإقبال كبيرا". وعن دوافع الشركة لدخول عالم الترفيه، قال بورينغ "منذ البداية، اتفقت مع بن شابيرو على أن الإبداع الثقافي يجب أن يكون جزءا من رؤيتنا". وأضاف "أعتقد أن أستوديوهات هوليود قد تحاول استعادة الجمهور المحافظ، وأتمنى أن يحدث ذلك. لطالما قلت إن نجاح ديلي واير لا يعني أن تصبح مثل ديزني، بل يجب أن تعود ديزني إلى جذورها وتخدم جميع الجماهير، وليس شريحة واحدة فقط". وختم "المنافسة من أجل الجمهور هي التي دفعتنا لدخول هذا المجال، وأتوقع أن تجبر هذه المنافسة الجميع على تقديم محتوى أكثر تنوعا". المصدر : وكالة الأنباء الألمانية تابعو الأردن 24 على