logo
مفاجأة من العيار الثقيل... ابنة ماسك "المتحولة" تفضح والدها

مفاجأة من العيار الثقيل... ابنة ماسك "المتحولة" تفضح والدها

ليبانون ديبايت١٣-٠٣-٢٠٢٥

فيما يواصل الملياردير الأميركي إيلون ماسك خوض حروبه على عدة جبهات، من بينها توليه مسؤولية "وزارة الكفاءة الحكومية" التي تهدف إلى خفض تكاليف الوكالات الفيدرالية والوزارات في الولايات المتحدة، ودفاعه المستمر عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومهاجمته لبعض البلدان الأوروبية، فتح ماسك جبهة جديدة مع ابنته "المتحولة جنسياً" فيفيان جينا ويلسون، التي وجهت له عدة انتقادات حادة.
في منشور عبر منصة "ثريد" (Threads)، وجهت فيفيان، التي كان اسمها سابقاً كزافييه ماسك، انتقادات لاذعة لوالدها واتهمته بالتدخل في اختيار جنس الجنين باستخدام التلقيح الاصطناعي الانتقائي، مؤكدة أن والديها كانا يسعيان لإنجاب الذكور فقط. كما اتهمت ماسك بالتقليل من شأن تحولها الجنسي واعتباره "مخالفاً للمنتج المعروض للبيع".
وفي تعليقها، قالت فيفيان، البالغة من العمر 20 عاماً: "كان جنسي المحدد لي عند الولادة سلعة تُشترى وتُدفع ثمنها".
فيما أشارت في منشورها إلى أن والدها لم يكن حاضراً في طفولتها بشكل كافٍ، حيث كان يهاجم "ميلها الأنثوي" في صغرها، مما دفعها إلى التمرد عليه.
وكانت فيفيان قد كشفت في حزيران 2022 عن رغبتها في تغيير اسمها، متبنية اسم عائلة والدتها، جاستين ويلسون، بعد خضوعها لعملية تحول جنسي. وأوضحت في طلبها أنها لم تعد ترغب في الارتباط بوالدها البيولوجي بأي شكل من الأشكال.
من جانبه، أكد ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، في مقابلة مع صحيفة "ديلي واير" بعد عامين من تغيير اسم ابنته، أنه تعرض للخداع من قبل الأطباء الذين طلبوا منه التوقيع على وثائق تغيير جنس ابنه الأكبر كزافييه، قائلاً إنه "خُدع عملياً" من أجل الموافقة على تغيير هوية ابنه. كما أضاف أنه قد تعرض لضغوط كبيرة بعد أن أخبره الأطباء أن كزافييه قد يُنتحر إذا لم يُجرِ عملية التحول الجنسي.
هذه التصريحات تأتي في وقت يواصل فيه إيلون ماسك، الذي يعد من أغنى رجال العالم، مهاجمة التوجهات الديمقراطية واليسارية فيما يتعلق بما أسماه "تيار اليقظة" الذي يروج للمثليين والمتحولين جنسياً. وفي سياق متصل، حذر ماسك في عدة مناسبات من تراجع معدلات الولادات حول العالم، مشدداً على أهمية الإنجاب باعتباره قضية مصيرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 نقاط رئيسة حول قبة ترامب الصاروخية "الذهبية"
5 نقاط رئيسة حول قبة ترامب الصاروخية "الذهبية"

الديار

timeمنذ 20 ساعات

  • الديار

5 نقاط رئيسة حول قبة ترامب الصاروخية "الذهبية"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يواجه نظام الدفاع الصاروخي الطموح "القبة الذهبية" الذي يريد الرئيس الأميركي دونالد ترامب تشييده، والذي يهدف إلى حماية الولايات المتحدة من الصواريخ المتطورة، تساؤلات جوهرية حول جدواه العملية وتكلفته وتداعياته. وفيما يلي 5 جوانب أساسية حددتها إلين ميتشل، وهي مراسلة الدفاع في صحيفة ذا هيل الأميركية، وتنقل للصحيفة كل الأمور العسكرية في البنتاغون وكابيتول هيل وغيرها: • أولا، من المرجح أن يتجاوز المشروع التمويل الذي خصصه له الجمهوريون على الرغم من تخصيص مبلغ أولي قدره 24.7 مليار دولار، يتوقع الخبراء أن تصل التكلفة الإجمالية للقبة الذهبية إلى "مئات المليارات، وربما تريليونات الدولارات"، مما يعني تجاوز ما قدمه الحزب الجمهوري لإنجاز هذا المشروع بشكل كبير. ويعزى هذا الإنفاق الضخم إلى الحاجة إلى ما بين 400 إلى أكثر من ألف قمر صناعي للاستشعار والتتبع، بالإضافة إلى توفير 200 قمر صناعي هجومي آخر -مسلحة بالصواريخ أو الليزر- لإسقاط أسلحة العدو. • ثانيا، دور ماسك مدعاة للتدقيق تُثير إمكانية فوز شركة سبيس إكس، المملوكة لإيلون ماسك، بعقود رئيسية مخاوف بشأن تضارب المصالح، نظرا لدوره كمستشار رئاسي وتبرعاته لحملاته الانتخابية. ويتساءل المشرعون عما إذا كانت العقود "تهدف إلى إثراء السيد ماسك وغيره من النخب"، حيث علقت السيناتور جون شاهين على هذا الأمر بقولها: "عندما يتمكن أغنى رجل في العالم من أن يصبح موظفا حكوميا خاصا ويمارس نفوذه على تدفق مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب في العقود الحكومية إلى شركاته، فهذه مشكلة خطرة". • تساؤلات حول جدوى التكنولوجيا يزعم ترامب "أننا نمتلك الآن التكنولوجيا" اللازمة للقبة الذهبية، لكن الخبراء حذرون. وعلى الرغم من وجود تطورات، فإن تطوير الصواريخ الاعتراضية الفضائية اللازمة والخيارات غير الحركية سيستغرق "سنوات". وسيكون "الهدف الأكثر منطقية هو تحسين الدرع الصاروخي الحالي للبلاد" بدلا من بناء نظام جديد كليا ضمن الإطار الزمني الطموح لترامب والممتد لـ3 سنوات. • رابعا، مُشرِّع يطرح مشاكل تتعلق بالهشاشة تشير الدراسات إلى أن النظام "سيكون عُرضة للخطر"، وقد "يتعرض للإجهاد في حال قرر الخصوم إطلاق أسلحة متعددة في الوقت نفسه". وشكَّك النائب سيث مولتون في قدرة هذا النظام على الدفاع ضد الهجمات البحرية، مُشيرا إلى أنه "غير مُصمَّم للتصدي لذلك"، وسلّط الضوء على خطر أن يُلهم بناؤه الروس ليقولوا: "علينا القضاء عليها قبل أن تصبح جاهزة للاستخدام". • خامسا، الخطة مُستقاة من القبة الحديدية الإسرائيلية يستمد ترامب إلهامه من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكن الخبراء يُؤكِّدون أنها "مُصمَّمة خصيصا لإسرائيل" وضد الصواريخ قصيرة المدى. وتُواجه الولايات المتحدة تهديدات من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، مما يجعل التكيُّف المباشر غير عملي. وكما صرّح أحد الخبراء، "إن وضع قبة حديدية في كل زاوية ليتطلب أموالا طائلة". والخلاصة التي توصلت لها الصحيفة هي أن أمام "القبة الذهبية" عقبات مالية وتكنولوجية وإستراتيجية هائلة، فثمة تحديات معقدة متمثلة في موازنة التهديدات المتصورة مع واقع القدرات الدفاعية وتكاليفها.

ماسك: سأبقى صديقا ومستشارا لترامب
ماسك: سأبقى صديقا ومستشارا لترامب

الديار

timeمنذ 20 ساعات

  • الديار

ماسك: سأبقى صديقا ومستشارا لترامب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال الملياردير إيلون ماسك إنه سيبقى "صديقا ومستشارا" للرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أقام حفلا وداعيا في المكتب البيضاوي لمسؤول هيئة الكفاءة الحكومية الذي قاد جهوده الحثيثة لخفض النفقات. وقال ماسك في تصريح للصحفيين بعد تسلمه مفتاحا ذهبيا هدية وداع من الرئيس الأميركي: "أعتقد أن فريق وزارة كفاءة الحكومة يقوم بعمل رائع"، مؤكدا أنهم "سيستمرون في أداء عمل رائع". وأضاف "أتوقع أن أظل صديقا ومستشارا. وبالتأكيد، إذا كان هناك أي شيء يريد مني الرئيس أن أفعله، فأنا في خدمة الرئيس". وأكد ماسك أنه يعتزم تكريس معظم طاقته لإمبراطوريته التجارية التي تشمل شركتي تسلا وسبيس إكس، بعد أن عبر بعض المستثمرين عن قلقهم من أن إدارة الكفاءة الحكومية كانت تشغل كثيرا من وقته. وقال أيضا إنه يخطط لتقليص تبرعاته السياسية، بعد أن أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم حملة ترامب الرئاسية وجمهوريين آخرين في عام 2024. من ناحيته، أشاد ترامب بماسك ودافع عن حملته لخفض التكاليف خلال إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية. وألغت إدارة الكفاءة آلاف الوظائف، كما ألغت نفقات بمليارات الدولارات، بما في ذلك غالبية المساعدات الخارجية الأميركية، لكنها لم ترق حتى الآن إلى مستوى الوعود الأولية الكبيرة التي أطلقها ماسك. وقال ترامب بالمكتب البيضاوي وإلى يمينه ماسك "لن يغادر إيلون بالكلية. سيعود بين حين وآخر". وأهدى الرئيس الأميركي ماسك مفتاحا ذهبيا كبيرا داخل صندوق خشبي يحمل توقيعه، وهي هدية قال إنه يحتفظ بها فقط "للأشخاص المميزين جدا". وبدا أن المؤتمر الصحفي يهدف إلى إظهار الوحدة بعد أن أثار ماسك الإحباط بين مسؤولي البيت الأبيض هذا الأسبوع بانتقاده مشروع قانون ترامب الشامل للضرائب والإنفاق، ووصفه بأنه مكلف جدا. وقال مصدر مطلع إن بعض كبار المسؤولين رأوا في تصريحات ماسك حول مشروع قانون الضرائب انفصالا صريحا عن الإدارة. وكانت الإدارة الأميركية وكبار مساعدي ترامب قد أكدوا في وقت سابق من ولاية ترامب أن ماسك شخصية رئيسية ولن تترك الإدارة، لكنهم بدؤوا في المدة الأخيرة يشيرون إلى انتهاء ولايته التي استمرت 130 يوما بصفته موظفا حكوميا خاصا، والتي كان من المقرر أن تنتهي في الأصل في 30 أيار تقريبا.

كدمة على عين إيلون ماسك تثير فضول الصحافيين: السيدة الأولى في فرنسا (فيديو)
كدمة على عين إيلون ماسك تثير فضول الصحافيين: السيدة الأولى في فرنسا (فيديو)

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

كدمة على عين إيلون ماسك تثير فضول الصحافيين: السيدة الأولى في فرنسا (فيديو)

أشعل إيلون ماسك، رجل الأعمال الأميركي الذي ترأس وكالة الكفاءة الحكومية في إدارة دونالد ترامب، تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب إجابته على سؤال عمّا حدث لعينه اليمنى خلال لقاء الرئيس الأميركي في البيت الأبيض، الجمعة. وردّ ماسك على سؤال من إعلامي في البيت الأبيض عمّا حدث لعينه، قائلاً: "لم أكن في أي مكان قرب فرنسا"، ليسأل إعلامي آخر "ماذا يعني هذا؟"، قبل أن يرد شخص آخر من الحضور: "السيدة الأولى في فرنسا"، ويبدأ الحضور بالضحك. الخبيث إيلون ماسك عندما سؤل عن عينه اللتي عليها جرح او تورم قليلاً أجاب ( أنا لم اكن في فرنسا و اقري فرنسا .. 🇫🇷 الحمدلله على ذلك ) 🤣🤣🤣🤣🤣 يبسمر على إيمانويل ماكرون 🤦🏻‍♂️😅🤣 — Amjad Al Rays (@AmjadRays) May 31, 2025 وتابع ماسك: "كنت مع إكس الصغير (نجل ماسك) وقلت له هيا إضربني على وجهي وفعل ذلك". فقاطعه ترامب: "هل فعل إكس الصغير هذا؟" وأجاب ماسك "نعم". وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد علّق على جدل أثاره مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع، يظهر زوجته بريجيت وهي تدفع وجهه بيديها قبيل نزولهما من الطائرة في فيتنام، في المحطة الأولى من جولتهما في جنوب شرق آسيا، مشيراً إلى أن الأمر كان مجرد "مزاح" بين زوجين، وفي حديثه للصحافيين في هانوي الاثنين، تناول ماكرون المقطع بشكل مباشر، رافضاً التكهنات التي أثارها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store