
ساعة سامسونج Galaxy Watch الجديدة تأتي بميزات صحية متطورة
قدمت شركة سامسونج لمحات من الجيل القادم من ساعة Galaxy Watch، حيث أكدت أنها ستتوفر بتصميم مبتكر وميزات صحية متطورة، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
ورغم عدم الكشف عن التفاصيل الدقيقة حول الشكل الخارجي للساعة، فقد تم التأكيد على أن التصميم الجديد سيعكس التزام سامسونج بتقديم تجربة ذكية أكثر كفاءة وراحة للمستخدمين.
تصميم مبتكر يغير شكل الساعة الذكية
وفقًا للبيانات التي تم تسريبها، من المتوقع أن تأتي "Galaxy Watch" بتصميم جديد كليًا يتضمن تحسينات على الشكل والأداء، مع التركيز على توفير تجربة مستخدم أكثر راحة في الاستخدام اليومي.
تطرح الساعة بمظهر عصري مع حواف مدورة وتصميم خفيف لزيادة الراحة عند ارتدائها لفترات طويلة، مع شاشة أكثر وضوحًا ودقة لتحسين قابلية القراءة.
ميزات صحية معززة مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أبرز ما يميز Galaxy Watch القادمة هو التركيز الكبير على الوظائف الصحية،مثل تتبع النشاط البدني، قياس مستويات الطاقة، وتحليل النوم بشكل متقدم، وتدعم جميعها الذكاء الاصطناعي بما في ذلك تطوير Energy Score التي تم تقديمها في النسخ السابقة.
في تصريح لمجلة British GQ، أكد "هون باك"، نائب رئيس سامسونج للصحة الرقمية، أن الإصدار القادم من ساعة Galaxy Watch سيشهد "تحسنًا هائلًا" في قدرات تحليل البيانات الصحية للمستخدمين.
وأضاف أن الشركة تعمل على تطوير ميزة Energy Score لتصبح أكثر دقة وتفصيلاً، مما يعزز من قدرتها على تقديم مؤشرات صحية موثوقة وشخصية بشكل أكبر.
التوقعات لميزات إضافية في Galaxy Watch 8
مع ظهور "Galaxy Watch 8" و "Watch 8 Classic" في تسريبات سابقة، من المتوقع أن تتضمن هذه الإصدارات تحسينات تقنية جديدة، مثل تحسينات على البطارية، ودعم أفضل للبرامج الصحية المتطورة، بالإضافة إلى تحسين تقنيات تتبع الأداء الرياضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- الشرق السعودية
جوجل تتبنى استراتيجية شاملة للنظارات الذكية
كشفت شركة جوجل عن رؤيتها لمستقبل الأجهزة الذكية القابلة للارتداء من خلال تبنّي استراتيجية شاملة للنظارات الذكية، مشيرة خلال مؤتمرها للمطورين IO 2025 إلى سعيها للعودة إلى سوق النظارات الذكية من خلال نظارة واقع مختلط، أو نظارات الواقع المعزز (AR). وأشارت الشركة، في بيان رسمي، إلى تعاونها مع شركة سامسونج ليشمل تطوير منصة برمجية ومكونات تقنية خاصة بالنظارات، تتيح إنشاء منظومة متكاملة للمطورين تساعدهم على تصميم نظارات ذكية بمستوى عالٍ من الأداء والكفاءة. ويأتي هذا التعاون ضمن خطة أوسع تستهدف إطلاق منتجات جديدة معتمدة على Android XR في وقت لاحق من العام الجاري. كما تتعاون جوجل وسامسونج مع كوالكوم لتقديم مشروع نظارة واقع ممتد (Project Moohan)، والذي من المنتظر خروجه للنور في نهاية العام الجاري. وتأتي النظارة الجديدة بواجهة عرْض لا نهائية، وتجربة غامرة مدعومة بقدرات جيميناي التي تمكّنها من فهم ما يراه المستخدم واتخاذ قرارات تلقائية لمساعدته. وأوضحت الشركة أنها تتعاون كذلك مع علامات بارزة في صناعة النظارات مثل Gentle Monster، وWarby Parker، بهدف تقديم نظارات تعتمد على منصة Android XR، توفر مزيجاً متوازناً من الأناقة والقدرات الذكية. وتُعد منصة Android XR أول نظام تشغيل من نوعه مبني خصيصاً لـ"عصر جيميناي"، وصُممت لدعم منظومة متنوعة تشمل النظارات الذكية، والسماعات، وأجهزة الواقع الممتد. وتعتمد هذه المنصة على تكامل عميق مع مساعد جوجل الذكي جيميناي، الذي يواكب المستخدم في كل لحظة، يرى من زاويته الخاصة، ويفهم السياق المحيط به، ما يسمح بتقديم المساعدة بشكل تلقائي دون الحاجة لأي تدخل يدوي. مواصفات نظارات Android XR وتبني جوجل مشروعها في مجال النظارات الذكية على خبرة تمتد لأكثر من 10 سنوات، إذ تسعى من خلال Android XR إلى تحقيق قفزة تقنية جديدة. وتم تزويد النظارات بكاميرا وميكروفونات ومكبرات صوت، ما يسمح لها بالعمل بتكامل مباشر مع الهاتف الذكي، وتتميز أيضاً بعدسة عرْض داخلية اختيارية تُظهر المعلومات بشكل خاص وفي الوقت المناسب. ويُضيف التكامل مع جيميناي بُعداً ذكياً للتجربة، إذ تتمكن النظارات من فهم سياق الاستخدام، وتذكّر بما يهم المستخدم، وتقدّم المساعدة عند الحاجة بدقة وسرعة. وعرضت جوجل مؤخراً حالات استخدام واقعية لهذه النظارات في مجالات متعددة، منها إرسال الرسائل، وجدولة المواعيد، وتقديم إرشادات التنقل، والتقاط الصور، وحتى ترجمة المحادثات الفورية بين شخصين بلغتين مختلفتين، ما يعزز قدرتها على كسر الحواجز اللغوية من خلال عرض ترجمات فورية للنصوص في العالم الحقيقي.


سويفت نيوز
منذ يوم واحد
- سويفت نيوز
'سامسونج' تعمل على تغيير كبير بتصميم الهواتف القابلة للطي
سيول – سويفت نيوز: قد تحظى هواتف 'سامسونج' القابلة للطي القادمة بتحسينات كبيرة في المتانة دون المساس بنحافتها. ووفقًا لتقرير جديد من مصدر كوري، قد يستخدم كلٌّ من هاتف Galaxy Z Fold 7 وهاتف 'سامسونج' ثلاثي الطي القادم التيتانيوم في تصميم اللوحة الخلفية. وهذا يختلف عن هاتف Galaxy S25 Ultra، الذي يستخدم التيتانيوم في هيكله، بحسب تقرير نشره موقع 'phonearena'. لن تكون هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها 'سامسونج' التيتانيوم في هاتف قابل للطي فقد تميز هاتف Galaxy Z Fold Special Edition بلوحة خلفية من التيتانيوم. استخدمت الطُرز السابقة، مثل Galaxy Fold الأصلي وZ Fold 2، الفولاذ المقاوم للصدأ، بينما تحولت الطُرز من Z Fold 3 وحتى Special Edition إلى ألياف الكربون. يُعد التيتانيوم أكثر صلابة وأخف وزنًا، ولكنه أيضًا أصعب في الاستخدام أثناء الإنتاج. تسعى 'سامسونج' إلى جعل Galaxy Z Fold 7 أنحف هاتف قابل للطي حتى الآن. إحدى طرق تحقيق ذلك هي إزالة مُحوّل S Pen الرقمي، الذي يشغل مساحة داخل الجهاز. قد لا يُعجب هذا القرار بعض المُعجبين، ولكنه يُساعد في الحفاظ على الهاتف أنحف وأسهل في الحمل. مع ذلك، قد يكون هناك حل طويل الأمد قيد التطوير. تفيد التقارير أن 'سامسونج' تُطوّر نوعًا جديدًا من شاشات OLED بتقنية HiDeep، تدعم إدخال القلم دون الحاجة إلى مُحوّل رقمي مُدمج. ستعمل هذه التقنية بشكل مُشابه لنهج 'أبل'، حيث يحتوي القلم نفسه على بطارية صغيرة تُساعد في استشعار اللمس والضغط. ليس من الواضح متى ستكون هذه التقنية جاهزة لأجهزة 'سامسونج' القابلة للطي. بشكل عام، يبدو أن 'سامسونج' تحاول اللحاق بركب العلامات التجارية الصينية مثل 'أونور' و'هواوي'، هواتفها القابلة للطي أنحف بالفعل، وتحتوي على بطاريات أكبر، وتشحن أسرع. وقد أحرز هاتف Z Fold Special Edition بعض التقدم في هذه الجوانب، ولكن لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به. مع وجود التيتانيوم في الواجهة، واحتمالية طرح هاتف بثلاث طيات في المستقبل القريب، قد نشهد تغييرات كبيرة لاحقًا هذا العام. مقالات ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 3 أيام
- الشرق السعودية
أبل تستعد لإطلاق خاصية تتيح لمستخدمي Vision Pro التمرير بحركة العين
تعمل شركة أبل على تطوير خاصية جديدة لنظارتها الذكية "فيجن برو" (Vision Pro) تتيح للمستخدمين التمرير داخل التطبيقات ومواقع الويب باستخدام أعينهم، في خطوة تهدف لتعزيز تجربة المستخدم بواجهة تفاعلية مبتكرة. وتخضع خاصية "التمرير بالعين" تخضع حالياً للاختبار ضمن نظام visionOS 3، الذي سيُكشف عنه رسمياً خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC 2025) المقرر انعقاده في 9 يونيو المقبل، وفق "بلومبرغ". وتتيح النظارة بالفعل للمستخدمين التنقل داخل التطبيقات عبر النظر إلى العناصر على الشاشة ثم تحديدها بنقر إصبعي السبابة والإبهام. كيف تعمل الميزة الجديدة؟ تعتمد الخاصية الجديدة على رفع كفاءة مستشعرات تتبع حركة العين المدمجة حالياً في النظارة، وكذلك النظام البرمجي المسؤول عن تشغيلها، لدفع حدود تجربة الاستخدام إلى مستوى جديد. يُذكر أن فريق تطوير نظام visionOS خضع لإعادة هيكلة داخلية الشهر الماضي، حيث تم دمجه مع فريق "سيري" (Siri) ليشكّلا وحدة برمجية موحدة ضمن قسم هندسة البرمجيات في الشركة. ومن المنتظر أن تعمل الخاصية الجديدة عبر جميع التطبيقات المدمجة في Vision Pro، كما تستعد أبل لتوفير أدوات تمكّن المطورين من دمج هذه التقنية ضمن تطبيقاتهم الخاصة. تجدر الإشارة إلى أن شركة سامسونج كانت قد طرحت قبل سنوات خاصية مماثلة في هواتفها الذكية، اعتماداً على الكاميرا الأمامية، لكنها لم تلقَ رواجاً كبيراً لدى المستخدمين. وأدخلت أبل العام الماضي خاصية تتبع العين في هواتف آيفون وأجهزة آيباد باستخدام الكاميرا الأمامية، وهي موجهة أساساً لدعم ذوي الإعاقات الحركية، تتيح لهم التحكم في المؤشر على الشاشة، بدلاً من التمرير التقليدي عبر التطبيقات والمحتوى. نظارات جديدة قادمة تطور أبل أيضاً نسختين مختلفتين من نظاراتها الذكية، وستأتي النسخة الأولى مزودة بتقنية الواقع المعزز AR، بينما تأتي النسخة الثانية بدونها، وتحمل الاسم الرمزي N401. ويتوقع أن تكون هذه النسخة مشابهة لنظارات "راي بان ميتا" (Ray-Ban Meta)، وتوفر مزايا تشمل إجراء المكالمات، التقاط الصور، وتفعيل المساعد الرقمي الشخصي. وتشير التوقعات إلى إمكانية بدء إنتاج هذه النظارات في صيف عام 2026، ما يعني احتمال طرحها في الأسواق خلال العام نفسه. كما أشارت التقارير إلى أن النظارات الأولى التي ستطرحها أبل قد تكون خالية من دعم الواقع المعزز، على أن تأتي النسخ المزودة بتقنية AR في مراحل لاحقة، وذلك في محاولة لمجاراة المنافسة المحتدمة مع شركة ميتا، التي قد تطلق الجيل الثاني من نظارات Orion الخاصة بها في عام 2027.