
بوساطة إيطالية.. كيف حاولت الجزائر إقناع ريان شرقي؟
خلف قرار ريان شرقي موهبة أولمبيك ليون بتمثيل منتخب فرنسا على الصعيد الدولي صدمة كبيرة في الجزائر.
وتواجد المهاجم صاحب الـ21 عاما ضمن قائمة اللاعبين الذين وجه إليه الدعوة ناخب
وكانت الجماهير تحلم برؤيته بقميص "الخضر"، خاصة وأنه يعتبر أحد أبرز المواهب الواعدة في كرة القدم العالمية.
وساطة إيطالية فاشلة
كشف وليد شرشور الصحفي الفرنسي المنحدر من أصول جزائرية عن حصول تحركات حثيثة في الأسابيع الماضية من أجل إقناع
وقاد هذه المحاولات الإيطالي باولو رونغوني مدرب الأحمال لـ"محاربي الصحراء" الذي يرتبط بعلاقة شخصية مع اللاعب وعائلته.
هذا التحرك لم يفض لنتيجة ملموسة في ظل تواجد رغبة قوية من موهبة ليون في اللعب لصالح منتخب فرنسا، خاصة وأن أسهمه ارتفعت بشك كبير في الفترة الأخيرة بعد تألقه في بطولتي الدوري الفرنسي والدوري الأوروبي.
وقبل الوساطة الإيطالية، تحدث المدرب السابق جمال بلماضي مع اللاعب في ملف انضمامه لمنتخب الجزائر.
هل يتكرر سيناريو عوار؟
لم يغلق الباب نهائيا أمام انضمام ريان شرقي لمنتخب الجزائر في المستقبل القريب طبقا للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.
ويبقى حصول هذا الأمر مرتبطا بعدم مشاركته مع منتخب فرنسا في أي مباراة رسمية، انطلاقا من المواجهة المقبلة أمام إسبانيا في نصف كأس نهائي دوري الأمم الأوروبية.
وسبق لحسام عوار أن لعب مباريات ودية مع منتخب فرنسا، قبل أن يغير موقفه ويختار حمل قميص "الخضر" على الصعيد الدولي.
وشارك نجم الاتحاد السعودي في 13 مباراة مع "محاربي الصحراء" ضمن مختلف المسابقات سجل خلالها 5 أهداف.
aXA6IDE1NC4yMS4yNS4xODMg
جزيرة ام اند امز
ES
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
من بطل العالم السابق.. صدمة لشرقي بعد اختياره فرنسا
لم تمر سوى ساعات قليلة على أول دعوة رسمية لريان شرقي لتمثيل منتخب فرنسا، ليجد نفسه محلّ "تشكيك" من المختصين المحليين. ريان شرقي الذي أثار الجدل طيلة الأشهر الماضية بشأن خياره الدولي ما بين الجزائر وفرنسا، اختار في نهاية المطاف تمثيل "الديكة"، بعدما نال ثقة المدرب، ديدييه ديشامب للتواجد في التشكيلة المعنية بمعسكر شهر يونيو/ حزيران القادم. ولم ينتظر المختصون الفرنسيون طويلاً لانتقاد خيار ديشان بدعوة ريان شرقي، وكان أولهم بطل كأس العالم السابق كريستوف دوغاري، الذي تساءل إن كان صانع ألعاب ليون يمتلك المؤهلات للعب في المستوى العالي. وقال دوغاري لمحطة "مونت كارلو" الإذاعية الفرنسية: "لا أدري إن كان ريان شرقي يمتلك القدرة على اللعب في الساحة الدولية، لديّ شكوك كبيرة". وأضاف: "بالنسبة لي، دعوة ريان شرقي للمنتخب الفرنسي جاءت مُبكرة نوعا ما، آمل أن أكون مُخطئاً ولكن هذا هو رأيي". وواصل: "شرقي لديه أشياء خاصة في قدميه، لا يملكها جميع اللاعبين، ولكن ليس لدرجة التواجد مع المنتخب بهذه السرعة، دعوته كانت مُبكرة". وأتم: "الأمر الأكيد هو أنه سيجد نفسه في عالم جديد بالنسبة له". وكان ريان شرقي قد أثار حالة من الجدل في فرنسا، بعدما أكدّت صحيفة "ليكيب" بأنه استغل منتخبي الجزائر وإيطاليا للضغط على ديدييه ديشامب، مُهدداً باللعب للخضر أو "الآتزوري" إن لم يعتمد عليه في صفوف "الديكة". aXA6IDgyLjI5LjIyOC4yNDQg جزيرة ام اند امز CH


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
«أبطال أوروبا للسيدات».. برشلونة أم أرسنال؟
لشبونة (أ ب) يتطلع برشلونة الإسباني إلى التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للسيدات، للمرة الثالثة على التوالي، والفوز بلقبه الأوروبي الرابع في غضون 5 سنوات، عندما يواجه أرسنال الإنجليزي بالعاصمة البرتغالية لشبونة السبت. ويتطلع برشلونة إلى ترسيخ مكانته كقوة مهيمنة في كرة القدم النسائية الأوروبية بعد فوزه أخيراً على ليون الفرنسي والدفاع بنجاح عن لقبه في نهائي العام الماضي. ويعول برشلونة في اللقاء على نجمتيه أيتانا بونماتي وأليكسيا بوتيلاس، اللتين سبق وفازتا بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم، كما يملك الفريق الكتالوني أيضاً مجموعة من النجمات اللاتي تُوجن بكأس العالم للسيدات مع منتخب إسبانيا، الذي تغلب على إنجلترا في نهائي المونديال عام 2023. ويستعد برشلونة لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا السادس له في سبعة مواسم، والخامس على التوالي، معادلاً رقمه القياسي، على ملعب (جوزيه ألفالادي) في لشبونة، الذي يتسع إلى 50 ألف متفرج. ويملك برشلونة الفرصة لكي يصبح الفريق الوحيد، إلى جانب ليون، الذي يحمل كأس دوري أبطال أوروبا ثلاث سنوات متتالية. ويقف أرسنال في طريق برشلونة، حيث يحلم الفريق الإنجليزي بتحقيق مفاجأة جديدة من خلال الفوز بلقبه القاري الثاني في تاريخه. وتحدثت ليا ويليامسون، مدافعة أرسنال، عن برشلونة خلال الاستعداد للنهائي، حيث قالت «إنه فريق رائع، وتاريخه الحديث يثبت ذلك، نحترمهم كثيراً، لكنها مباراة نهائية، لذا يقدم الجميع أفضل ما لديهم». ويملك بيري روميو، مدرب برشلونة، الذي يقضي عامه الأول مع العملاق الإسباني، فريقاً قادراً على التسديد من جميع الزوايا، مع خيارات تسجيل متعددة. ويتصدر برشلونة جميع الإحصاءات الرئيسة الهجومية الخاصة بالبطولة، فهو الأكثر تسجيلاً للأهداف برصيد 44 هدفاً، مقابل 25 هدفاً لأرسنال، كما أن لديه أعلى نسبة امتلاك للكرة، وأفضل نسبة لدقة التمرير، وأكبر عدد من محاولات التسديد. وتتصدر كلوديا بينا، مهاجمة برشلونة، قائمة هدافات البطولة هذا الموسم برصيد 10 أهداف، متقدمة بفارق 3 أهداف على أقرب ملاحقيها ثنائي أرسنال، ماريونا كالدينتي، التي انضمت من النادي الإسباني الصيف الماضي، وأليسيا روسو. كما تتصدر بونماتي وزميلتها في الفريق، باتري جيخارو، قائمة أكثر اللاعبات صناعة للأهداف في المسابقة خلال الموسم الحالي برصيد 5 تمريرات حاسمة لكل منهما. وعزز برشلونة صفوفه خلال فترة الانتقالات الصيفية بالتعاقد مع المهاجمة البولندية إيفا بايور، التي تصدرت قائمة هدافي الدوري الإسباني برصيد 23 هدفاً. وتسعى بايور «28 عاماً» إلى حصد لقبها الأوروبي الأول بعد خسارتها أربع مباريات نهائية مع ناديها السابق فولفسبورج الألماني، بما في ذلك نهائي عام 2023 أمام برشلونة. وصرحت بايور: «يتم لع المباراة النهائية بأدق التفاصيل، ويمكننا إعداد التفاصيل قبل المباراة، ما تعلمته أيضاً لأنني لعبت أربع مباريات نهائية هو ضرورة فرض سيطرتنا منذ الدقيقة الأولى حتى النهاية». وحقق برشلونة لقبه السادس على التوالي في الدوري الإسباني للسيدات، ووصل إلى نهائي كأس الملك مرة أخرى، لكنه في الوقت نفسه أثبت انه قابل للهزيمة. وانتهت مسيرة برشلونة القياسية، الخالية من الهزائم على أرضه بالدوري الإسباني للسيدات، والتي استمرت لمدة 64 مباراة متتالية هذا الموسم، عندما خسر أمام ريال مدريد للمرة الأولى بعد 19 مباراة كلاسيكو، منذ أن أسس منافسه التقليدي فريقاً نسائياً، كما استهل الفريق مشواره بدوري أبطال أوروبا بخسارة نادرة في دور المجموعات أمام مانشستر سيتي الإنجليزي. وقالت كارولين جراهام، مهاجمة برشلونة: «خسرنا مباراتين أكثر مما اعتدنا عليه، وخسرنا بعض اللقاءات التي كانت مؤلمة أكثر من غيرها». وتحدثت جراهام عن الخسارة أمام مانشستر سيتي، حيث قالت «اعتقد الكثيرون أن مسيرتنا الجيدة في دوري أبطال أوروبا قد انتهت، كان ذلك حافزاً لنا لنثبت أننا ما زلنا جيدين، وأننا لا نزال قادرين على منافسة الأفضل». ويبقى أرسنال الفريق الإنجليزي الوحيد الذي فاز باللقب الأقوى والأهم في كرة القدم النسائية للأندية بعد فوزه بلقب كأس الاتحاد الأوروبي (اليويفا) للسيدات، بفوزه على يوميا السويدي، قبل إعادة تنظيم المسابقة، وتغيير اسمها إلى دوري أبطال أوروبا للسيدات. وربما يكون أرسنال الطرف الأضعف في اللقاء، لكنه برهن عن قدرته على منافسة القوى الكبرى، عطفاً على سلسلة انتصاراته الأخيرة وقدرته على قلب النتائج أمام منافسيه. وتمكن فريق المدربة الهولندية رينيه سليجرز من تعويض خسارته أمام ريال مدريد في دور الثمانية، ثم فاجأ الجميع بإقصاء ليون، الفائز باللقب ثماني مرات، في الدور قبل النهائي عندما تعافى من هزيمته 1-2 في العاصمة البريطانية لندن ليحقق انتصاراً ضخماً 4 -1 في فرنسا. وهذه هي الفرصة الوحيدة للنادي الإنجليزي للفوز ببعض الألقاب هذا الموسم بعد احتلاله المركز الثاني خلف تشيلسي في الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات، وفشله في الوصول لنهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أو كأس الرابطة. وقالت سليجرز: «اضطررنا للعودة من مواقف صعبة ونكسات عديدة، لكن إصرار الفريق وإيماننا الراسخ كانا مفتاح نجاحنا، لقد حققنا إنجازات رائعة».


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
بعد عامان من الرحيل.. محرز يحتفظ برقمه الاستثنائي في مانشستر سيتي
يحتفظ النجم الجزائري، رياض محرز، برقم مُبهر مع ناديه السابق مانشستر سيتي، وهذا بعد مرور عامين كاملين عن رحيله عنه. رياض محرز التحق بالأهلي السعودي، منذ موسمين، في صفقة قدرت قيمتها بـ34 مليون يورو، تاركا خلفه إرثاً كبيراً في مانشستر سيتي، لم يتمكن جميع بدلائه من تكراره مع تشكيلة المدرب الإسباني بيب غوارديولا. موقع "سكور 365"، كشف عن إحصائية توضح المكانة الكُبرى والدور الفعّال لرياض محرز خلال آخر موسمين له مع الفريق السماوي قبل رحيله. ذات الموقع، أوضح بأن محرز تمكن من تسجيل 39 هدفاً في مختلف المنافسات خلال موسميه الأخيرين رفقة مانشستر سيتي، وهو الرقم الذي لم يصل له بقية لاعبي الجناح المجتمعين خلال العامين اللذين تليا رحيل النجم الجزائري. وأوضح موقع "سكور 365"، بأن كل من جاك غريليش، سافينيو، جيريمي دوكو وبرناردو سيلفا، لم يُسجلوا مجتمعين سوى 36 هدفاً. وأظهرت هذه الأرقام، مرة أخرى، بأن رياض محرز حتى عندما يُصنف بأنه في أسوأ أحواله، فهو قادر على إظهار فاعلية مطلقة في كل مرة يلعب فيها. وكرّر رياض محرز نفس الإنجاز في السعودية، حيث إن الانتقادات تلاحقه في كل مرة، ولكنه يردّ بأرقام كبيرة في كل مرة، بدليل لعبه 78 مباراة مع الأهلي سجّل خلالها 29 هدفاً مع تقديم 33 تمريرة حاسمة أخرى. aXA6IDE1NC4yMS4yNC42NiA= جزيرة ام اند امز ES